أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - عن رواية - الحياة لحظة - لسلام إبراهيم _ حوار خالد بيومي – القاهرة -















المزيد.....

عن رواية - الحياة لحظة - لسلام إبراهيم _ حوار خالد بيومي – القاهرة -


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 3195 - 2010 / 11 / 24 - 16:01
المحور: الادب والفن
    


عن رواية - الحياة لحظة - لسلام إبراهيم

حوار خالد بيومي – القاهرة -



1- لقد طالت بك أعوام الهجرة وتعدد المنافي ، وانعكس ذلك بشكل أو بأخر في كتاباتك .. فكيف رسمت روايتك ( الحياة لحظة ) معاناة المهاجر؟!.

تذهب – الحياة لحظة – إلى عمق أبلغ بكثير من معاناة المهاجر. فالشخصية الرئيسية – إبراهيم السلامي – يشعر بالنفي والسحق منذ طفولته حيث تعرض للاغتصاب وهو في سن الثامنة من عمره. سيتغرب عن المجتمع، سيتمرد فيسجن، سيهرب من الجيش في الحرب ويلتحق بالثوار في الجبال، سيتغرب عن الثوار أنفسهم. فمنذ تعرضه للسحق في الطفولة وفي يوم مقدس؛ العاشر من عاشوراء.. يوم مقتل الحسين تيقن، كلما تقدم به العمر، زيف القيم والعادات والتقاليد. سيسقط أيضا وهم مدينة – ماركس – الفاضلة بطبعتها الروسية حينما يحل بموسكو لحظة شروع السرد. سيمعن في مغامرات الكشف ملتصقاً بالإنسان كقيمة مطلقة. وفي الدنمارك، في مجتمع كل شيء فيه منظم سيجد نفسه زائدا لا قيمة له، فيدمن الكحول، وسينفى من رحم الأسرة ويعيش متشردا في الشارع، ثم نزيل المصحات. ( هذا المصير التراجيدي يصيب عددا كبيرا من المهاجرين، أقصد – خراب الأسرة – بسبب البيئة الثقافية الجديدة والمختلفة في بلد المهجر). والتحول إلى فضاء الخدر الدائم؛ هو موت رمزي للمنفي. وبهذا تكون - الحياة لحظة – في أحداثها وبنيتها والشخصيات التي تظهر فيها وتغيب في كل فصل من فصولها قد عرضت وبحثت في نفس الوقت محنة الاغتراب الروحي في مكان النشأة، ومحنة النفي الجغرافي في المفصل من تاريخ التجربة العراقية التي تناولها النص.



2- رسمت الرواية انعكاسات الحرب البشعة على أوضاع الناس الاجتماعية والأخلاقية والنفسية .. فهل تعتبر الرواية احتجاج صريح على عسكرة الحياة ؟

النص بمجمله يتغنى بالإنسان والإنسانية، ومشغول بهمه وعلاقاته وعذاباته. وهذا يعود إلى البنية الفكرية والأخلاقية للشخصية المحورية – إبراهيم – التي بحثت منذ وقت مبكر عن سبب الشرور في هذا العالم، فتدلهت بالفكر والثقافة مقترنة بالتجربة الوجودية التي ليس لها مكان في التجربة العراقية الدموية التي كان هم إنسانها البسيط هو المحافظة على فيزيقية الوجود الجسدي. ففي زمن الحرب، وأنت مهدد بالقتل حيثما تكون في الجبهة، أو في المدن التي طالها القصف.. يصبح الفكر ترفا ليس له جدوى. نجد النص يركز على الثمن الفادح الذي يدفعه الإنسان وهو يخوضها منتقيا تلك التجارب الصغيرة المتعلقة بالقتل لأسباب قومية بحتة ( قتل جماعة الطالباني – حزب رئيس جمهورية العراق حاليا - لأسرى الشيوعيين حتى تبلغ البشاعة قتل الزوج على مرأى من زوجته (قتل زوج – جميلة - ) أو التعذيب حتى الموت لأسباب أيديولوجية ( قتل وسام ورفيقه لفلاحين كرديين في كهف تبين لاحقا أنهما بريئان). والعديد من التفاصيل التي تتعارض مع كرامة الإنسان كأثمن قيمة في الوجود. والثمن لا يدفعه القتيل فقط، بل حتى القاتل الذي يتشوه من الداخل. بهذا المعنى – الحياة لحظة – ليست رواية احتجاج ضد عسكرة الحياة فقط بل بحث في الآثار النفسية والأخلاقية التي تخلفها الحرب في النفس البشرية.




3- جمعت الرواية بين العشق والدموع والحرية والأمل .. فكيف استطعت الجمع بين هذه النقائض؟.

تكتظ الحياة الواقعية بالمتناقضات. ولما كان النص هو حياة أخرى من كلمات تكمن بين الورق فلا بد أن تحمل ملامح الحياة نفسها و إلا سيكون النص ميتا لا قيمه له، إذ ستبدو الحياة ناقصة دون فرح وحزن، ولادة وموت، حب وكره. الانطلاق من نظرة شاملة وعميقة نحو التجربة الإنسانية هو من منح – الحياة لحظة – النبض وجعلها وكأنها قطعة من الحياة وتجربة مكتملة تمتد من طفولة – إبراهيم سلامي – مروراً بصباه وشبابه في الحرب ثم بخريف العمر في المنفى حتى لحظة نحره على أيدي – القاعدة – في جامع بالـ - الفلوجة - وهو في طريق عودته إلى العراق بعد الاحتلال وزوال الدكتاتور .


4- كيف استطعت المحافظة على نقاء اللغة وموسيقاها وأنت تخوض مفازات الموت والاعتداء على الكرامة الإنسانية بأبشع الصور ؟!.

لغة النص لها علاقة بشكل أساسي بتكوين الكاتب وإحساسه وذائقته الفنية التي تلعب دوراً حيويا تحدد أداء الكاتب. يضاف إلى طبيعة المادة الخام المنتقاة التي يشتغل عليها الروائي. هذا كلام نظري عام، لنحكي عن الخبرة العملية، أنا شخصيا من عشاق الشعر العامي العراقي وتربطني بأفضل الشعراء المجددين علاقة صداقة ومنذ وقت مبكر جدا مما خلق لدي حساسية خاصة مع المفردة واللغة بإيقاع اللهجة، التي هي أقرب إلى مهجة الناس، وأبلغ تعبيرا من الفصحى التي نادرا ما تستخدم في التخاطب اليومي والتعبير عما يعتمل في الروح من مشاعر والرأس من أفكار. تجد ذلك واضحا في كل كتبي الخمس التي أصدرتها. جهدت لتخليق لغتي الخاصة المستقاة من التجربة ومن اللهجة وعملت على انتقاء مفردات العامية القريبة جدا للفصحى في السرد والحوار. يضاف أنني أتحسس اللغة في السمع أي أسمع الجملة وإيقاعها بصوت عال حينما أنغمر بالكتابة. بالنسبة لطبيعة المادة الخام، فرواية – الحياة لحظة – مبنية أساسا على فكرة عناق الحياة في اللحظة الحاضرة التي ستموت بعد لحظة من منطلق النهل من مباهجها والجهر بصدق والكشف عن كل شيء دون مراعاة لبنية أخلاقية أو دينية أو اجتماعية أو سياسية وبانحياز تام للإنسان ضحية الحضارة والحروب والقمع والقيم والأعراف



5- الحلم له حضور قوي في الرواية .. فهل ترى في الحلم طاقة على مؤازرة الحياة وإعادة الاعتبار لها ؟

كل شخصية في الرواية لديها حلمها الخاص، إذ لا يمكن أن تستمر الحياة الإنسانية دون الحلم. أصلا النص يناقش فكرة حلم المدينة الفاضلة – مدينة ماركس – التي قاتلت شخصيات النص في جبال شمال العراق طوال ثمانينات القرن الماضي، وتداعي هذا الحلم أمام أنظارهم وهم يحاصرون في – موسكو – في طريقهم إلى دول اللجوء في أوربا الغربية عام 1991. كل الفصول تناقش هذا الحلم من خلال التجربة الحية بكل ما بها من دم ودموع، كره وحب. من جانب آخر الجميع في الرواية له حلمه مهما يكن موقعه وزمنه في النص. المتشردة الروسية تحلم بحبيب، الشاعر الكردي يحلم بالوقوع على سر الشرور البشرية، يحلم ويحلم إلى حد يتدهور في درب الحلم الممتد إلى غور جذره في علة الخلق وغائيته. الجميع يناقش الحلم الكبير الذي تلاشى ويبحث عن حلم كبير أخر، والجميع لديهم أحلامهم الصغيرة المتعلقة بالحياة وشدة تشبثهم بها وخصوصا الشخصية المحورية – إبراهيم – الذي تنتشر أحلام يقظته في جميع فصول الرواية.
دون حلم تتخشب الحياة وتصبح جحيما.


6- الرواية تعبر عن هموم جيل من المهاجرين لم يتحدث الأدب العربي عنهم وعن مشكلاتهم .. فكيف ترى دور الأدب في الحوار مع الآخر ؟.

الأدب العربي المكتوب من قبل كتاب عاشوا في المنفى تناول محنة المهاجرين من زوايا مختلفة كثير وقديم جدا، لكن لطبيعة التجربة العراقية وخصوصيتها خلال الخمسين سنة المنصرمة حتمت تواجد منفيين وهو تعبير أدق من مفردة مهاجرين ينتشرون في مختلف بقاع العالم زادوا على الخمسة ملايين وشكلوا في أماكنهم نسيجا خاصا. عن هؤلاء كتب الروائيون العراقيون العديد من النصوص التي تراكمت وشكلت مادة مهمة لم ينتبه إليها الدارسون بعد هذا من جانب، من جانب آخر أعتقد أن الأدب الروائي بشكل خاص يلعب دورا حيويا في الحوار مع الآخر لأمر يتعلق في طبيعة فن الرواية التي تستلهم حياة الجماعات الإنسانية وتحاول تصويرها والكشف عن حجم معاناتها في المكان والزمان، لذا فأن عرض هذه الحياة – حياة المنفيين – من خلال النص الروائي سيجعل الآخر يقترب من ثقافتنا وطبيعة الإنسان العربي والإسلامي بطريقة مغايرة تماما للتي عرضها الفكر التكفيري المتشدد القادم من ظلام القرون.

7- ماذا أضاف إليك المنفى وماذا حذف منك ؟


الإنسان لا يختار منفاه، ولا يختار النفي أصلا. فعندما لجأت إلى الثوار في الجبل كنت أظن أنني أما أعود إلى مدينتي في جنوب العراق – الديوانية – أو أموت في القتال أو تحت القصف، ولم أكن أتصور أنني سأتشرد عبر الحدود مشيا على الأقدام بصحبة زوجتي وأحلّ في معسكرات اللجوء التركية ثم الإيرانية، ثم الوصول عبر محطات عدة، دمشق، موسكو، ثم بعد سنوات إلى الدنمرك وبجواز سفر سعودي مزور. لأجد نفسي في بلد كل شيء فيه مرتب، غريبا، معزولا، لكنه وفر لي الحياة الكريمة. كان من المستحيل عليّ معرفة طبيعة الأنظمة الاجتماعية الأرقى في تاريخ الحضارة البشرية هنا في الدول الأسكندنافية دون الوصول والعيش فيها. هذه المعيشة والاحتكاك أنضجت رؤيتي للحياة مجردة إياها من أدران الأيدولوجيا التي تعمي البشر وتجعلهم يقتلون بعض في حروب تشتعل طوال التاريخ. وهذه الرؤية تقف خلف كل نصوصي التي كتبتها وصدرت في كتب. بالمقابل جعلني المنفى أعيش في حالة شوق مستمر لأمكنة طفولتي ومدينتي وبشرها وحرمني من نسيج علاقاتي الاجتماعية والعائلية. وحينما عدت بعد الاحتلال وسقوط الدكتاتور وجدت كل شيء مختلف وكأن ثمة مدن خربة حلت محل تلك. أما من نجا من الحروب والقمع فوجدته قد شاب وهرم. فتخيل أي ثمن فادح تدفعه روح المنفي.



8- كيف ترى المشهد الثقافي العراقي تحت الاحتلال ؟

المشهد الثقافي في العراق يطابق في خرابه خراب المشهد السياسي بقواه الطائفية القومية المتصارعة على كراسي الحكم من أجل النهب ليس إلا. في العراق لا دور سينما، لا مسارح، والرقابة على المطبوع لم تزل تمارس وهذه المرة بذرائع غير تلك بزمن الدكتاتور. المؤسسات الثقافية الحكومية موزعة طائفيا، أدائها هزيل، تصور وزارة الثقافة منعت روايتي الثانية – الإرسي – بذريعة تنافيها مع العادات والتقاليد والقيم الاجتماعية والدينية، فاضطررت إلى طباعتها لديكم في القاهرة عن دار – الدار – المصرية 2008. لكن بنفس الوقت يشكل اتحاد الأدباء والكتاب العراقي، وباقي اتحادات المبدعين والمثقفين، كالصحفيين، والفنانين الكتلة الأصعب التي لم يتمكن لا الاحتلال الأمريكي، ولا الأحزاب الطائفية من تسخيرها والاستفادة منها. وباختصار يشكل المثقفون العراقيين الصوت العراقي الوطني الحقيقي وسط الخراب الذي خلفه الاحتلال والطوائف. فوحدهم من يكتب عن الفساد ويقومون بفضح النزعات الطائفية وقوى المليشيات مما أدى إلى اغتيال العشرات منهم بكاتمات الصوت كـ - كامل شياع – قبل عام وأخرهم صحفي كردي فضح فساد المؤسسات الحاكمة في – أربيل - قبل أشهر.


9- برأيك .. هل قام المثقفون العرب بواجبهم تجاه العراق ؟.
لا لم يقم المثقفون العرب بأي واجب إزاء محنة مثقفي العراق الواقعين تحت مطرقة الاحتلال المتحكم بكل ما يجري في العراق بأيديه الخفية، وسندان قوى الأحزاب الطائفية والقومية الحاكمة، والميليشيات المسلحة المتحكمة في تفاصيل الحياة اليومية بشكل سافر في وقت الاحتدام الطائفي، وبشكل مستتر في وقت الهدوء كما هو الحال الآن. كنت حاضرا انتخابات اتحاد الكتاب الأخير في بغداد في نهاية نيسان 2010 وساهمت فيه وبقيت أراقب عمليات الفرز حتى إعلان نتائجها. ومن فاز أغضب السلطات وأحزابها الطائفية التي فشل ممثلوها في الحصول على مجرد مقعد في المجلس المركزي المكون من ثلاثين أديبا. هذه الكتلة التي تصارع العواصف لم يدعمها المثقفون العرب، بل رفض اتحاد الكتاب العرب عضوية اتحاد كتاب العراق فيا لكارثة هذا الموقف المجحف.


10- هل تخليت عن بغداد أم أن بغداد هي التي تخلت عنك ؟


لم أتخل عن بغداد، ولا هي تخلت عني، أنها في القلب والذاكرة والأحلام، وأنا روح هائمة تدور في شوارعها.



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موواويل ودراميات وأبوذيات للشاعر علي الشباني
- حب، خاطر مكسور، وذرة ضائعة
- رسائل حب
- لا معنى للتفاصيل والغمر
- ماذا والجنة
- شاعر عراقي شاب متمرد أسمه – مالك عبدون –
- مع الأكراد والقردة فوق الجبل..!!
- الحياة...لحظة - د.سعود هلال الحربي
- الرواية العراقية المعاصرة والتاريخ
- سلام إبراهيم عن‮ -‬الإرسي‮- ‬والعسكر ...
- الواقع حق والايديولوجيا باطل
- الروائي العراقي سلام إبراهيم: سوف أبقى أنهل من سيرتي الذاتية ...
- الحياة لحظة* رواية سلام إبراهيم.. الرواية الوثيقة..
- بنية الدائرة المغلقة: قراءة في رواية - الحياة.. لحظة - لسلام ...
- حوار مع الروائي العراقي سلام إبراهيم - الشيوعي ليس من معدن خ ...
- فصل من رواية الحياة لحظة/المتشردة الروسية/
- نقاد ومثقفون يناقشون رواية «الحياة لحظة»
- رواية الحياة لحظة تثير جدلاً سياسيا حاداً
- «الحياة لحظة» تشبه الفقاعة حاولت توثيقها قبل ان تنفجر
- سلام إبراهيم في اتحاد الأدباء..رواية (الحياة لحظة) تثير الجد ...


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - عن رواية - الحياة لحظة - لسلام إبراهيم _ حوار خالد بيومي – القاهرة -