أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مكارم ابراهيم - من الأدب الماركسي 2















المزيد.....

من الأدب الماركسي 2


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3422 - 2011 / 7 / 10 - 22:59
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


Marxist literature

في الجزء الأول من الأدب الماركسي الثوري تناولت عدداٌ من أدباء أمريكا اللاتينية والدنمارك تناولوا في رواياتهم أشكال المعاناة للإضطهاد تحت نيرالإحتلال النازي والانظمة الديكتاتورية, وحقيقة علينا الاعتراف بانه ورغم دخولنا القرن الحادي والعشرين وبرغم التقدم الحضاري والديمقراطية والعلمانية وحرية التعبيرالتي يعترف به حكٌام العالم اليوم إلا إننا مازلنا نعاني الإضٌطهاد. فالاحتلال مازال وألانظمة الديكتاتورية القمعية مازالت متربعة على عروشها رغم إنفجار غضب الشعوب وسقوط آلاف الشهداء.

لقد برز عدد من الادباء في العالم العربي وشمال أفريقيا أعلنوا هويتهم الماركسية رغم التعذيب والاعدامات التي تطالهم ورسم هؤلاء خطاٌ ماركسياٌ واضحاٌ في أدبياتهم تناولوا أبرزملامح مجتمعاتهم من خلال نقد الظواهرالاجتماعية والاقتصادية والسياسية من منظور الصراع الطبقي, ونقد الرؤساء والملوك والقضية الفلسطينية. لنلقي نظرة قصيرة على بعض من ساهم في وضع حجر الاساس لتطوير وعي الانسان للتمرد على كل أشكال الظلم وساهم بطريقة ما في رسم مسار الثورات العربية.

ودعونا نبدأ بأول الادباء الذين دفعوا حياتهم ثمناٌ لكتاباتهم الماركسية وهو الفيلسوف الاديب الدكتورحسين مروة (1910-1987) باحث ومناضل شيوعي ماركسي ولد في قرية من قرى جبل "عامل" بجنوب لبنان, في أسرة دينية ارسله والده الى الحوزة النجفية في العراق لدراسة اللاهوت الإسلامي.لكنه عانى هناك صراعاٌ كبيراٌ مع الجمود الفكري والتزمت السلفي الذي يدعو للغيبية والمثالية في حين انه كان يدعو للتطور الذي هو أساس حركة التاريخ ولهذا غادر النجف الى بغداد . لقد كان للثورات والردة واحتلال اسرائيل لفلسطين تاثير كبير على فكره .فقد حرض على الثورة ووقف مع قوى التحررفي كتاباته ولهذا اجبرته الحكومة العراقية على مغادرة العراق فرجع الى لبنان حيث انضم الى الطبقة العاملة واتخذ الماركسية موقفاً فكرياً له.أسس مدرسة النقد الواقعي الاشتراكي في العالم العربي تركزت مؤلفاته على كتابات تتوزع بين أدب النضال السياسي, وكتابة النقد الأدبي, ودراسة التراث الفكري العربي والإسلامي في حركة تطوره منذ الجاهلية حتى اليوم اعتمد في النقد الادبي على المنهج الواقعي الجديد اوالاشتراكي، ذلك المنهج المرتكز على علم الجمال الماركسي اللينيني. اهم كتبه في النقدية هو كتاب " النزعات المادية في الفلسفة العربيةـ الاسلامية "وكتاب "تراثنا كيف نعرفه 1980" مثال واضح للمنهج الماركسي للكاتب حيث يتمثل في النقد الواقعي للتراث العربي ويؤكد على ان التراث هو واقع تاريخي . فالظروف التاريخية لها تاثيركبيرفي خلق صراعات إجتماعية ينتج عنها فكر فلسفي وايديولوجي جديد كالفلسفة العقلانية والصوفية اي الاتصال المباشر مع الله. وذلك من خلال ربط هذه التفسيرات بعلاقة الانسان مع الخليفة الحاكم. وايضا تناول كيف تم تفريغ الصوفية من مضمونها الفلسفي لتكون احد الاسباب في تقلص التقدم الحضاري في المجتمعات الاسلامية عامة والعربية خاصة.

ومن المغرب نلاحظ وجود عدد كبير من الادباء ولكني ساتناول الاديب محمد شكري وهو كاتب أمازيغي من ريف شمال المغرب ( 1935) . وتعتبر رواية الخبز الحافي (Det nøgne brød)1972 من الروايات العالمية حيث ترجمت للغات عديدة.
وهي رواية تمثل السيرة الذاتية لطفولة الكاتب محمد شكري طفولة عاشت في بيئة تتسم بالتشرد والفقر والسجن تسعى لان تحصل على قوتها ليوم اخر وصف دقيق لملامح بيئة مهمشة فقيرة تغرق في الفقر والعنف والجريمة والاضطهاد والبغاء.
محمد شكري اسقط القناع عن الوجه الحقيقي للمجتمع الذي عاش فيه. وكان غالبا مايتناول مدينة طنجة في كتاباته التي هي نقد للظواهر الاجتماعية في بيئته وللصراع الذي يعاني منه ضد مجتمعه وظروفه القاهرة الاجتماعية والاقتصادية من اجل البقاء. أقتبس منه : " موت ابي في ذهني تم في اللحظة التي مات فيها اخي. اننا لا نقتل آباءنا بقدر ما يقتلون انفسهم فينا. ان الاب هو الذي يعجل او يؤجل، يقصر او يطيل موته في ابنائه. الموت درجات متفاوتة. " صورة حسية واخلاقية تصورعمق بصمة الاب على ابنائه .
والجدير بالاشارة الى ان محمد شكري تعلم القراءة والكتابة عندما بلغ العشرين. ومن اهم رواياته ثلاثية السيرة الذاتية والتي تتضمن الخبز الحافي وزمن الاخطاء , الشطار , والى جانب ذلك روايات مثل وجوه, زمن الورد. الخيمة, مسرحية السعادة, السوق الداخلي, غواية الشحرورالابيض والكثير.

واذا بقينا في شمال أفريقيا وبالتحديد في ريف الجزائر نلتقي بالأديب الجزائري الأمازيغي الماركسي الطاهر وطار.ولد في سوق أهراس ( 1936) وتنقل كثيرا في شبابه وانضم الى جبهة التحرير الفلسطينية لفترة محدودة وعمل في الصحافة التونسية والجزائرية له روايات كثيرة ترجمت الى لغات عديدة. اشهرها رواية "عرس بغل" و" اللٌاز".
في رواية "اللاٌز " يتناول قصة الثوار والشهداء ابان الاحتلال الفرنسي للجزائر. اقتبس منه هذا المقطع( ليس لنـا من الماضي إِلا المآسي.. وليس لنا من الحاضر إِلا الانتظار.. وليس لنا من المستقبل إِلا الموت.. نتآكل كالجراثيم ).
نرى هنا تشابهاٌ في الصورة التي استخدمها الاديب الطاهر وطار (نتآكل كالجراثيم ) والصورة التي استعان بها الاديب الدنماركي الماركسي هانس شيرفيك في وصف الرعب الذي يعاني منه الانسان المضطهد (يدخل فينا ليأكل روحنا ). تصوير لآلية الصراع الداخلي النفسي الاخلاقي للانسان.
وهناك صورة اخرى جوهرية جدا عرضها الروائي وطار حول الرؤية المثالية المقدسة التي ينظر بها الفرد العربي لقرينه الغربي :" ذاق أحدنا غائط الفرنسي وبصق... لم نصدقه، وذقناه كلنا... الفرنسيون نخافهم، نحترمهم، نتفانى في تقديم الخدمات لهم، ولماذا نحاربهم أو نخاصمهم؟". نرى هنا كيف ان العربي لايتصور مواطنه الغربي يمكن ان يخطئ أوحتى يتغوٌط ولهذا نلاحظ هجوماٌ من قبل العديد من القراء على اي كاتب ينتقد النفاق والزيف للمعايير الانسانية لدى الحكومات الغربية, ورسالة الكاتب في هذه الرواية هي امله بان تصبح الجزائر وكل الدول المضطهدة محررة من الاحتلال ويختفي الاغنياء ولايبقى فقراء .

وننتقل الى الاديب الشيوعي الماركسي حيدر حيدر فقد منعت اشهر رواياته في العديد من الدول العربية وكانت بعنوان "وليمة لاعشاب البحر" على اساس انها من ادبيات الدعارة من خلال شخصية فلٌة التي تؤجر مسكنها للشباب وكذلك لتناوله فكرة الالحاد لدى بطل الرواية.ومنع نشرالرواية عادة يكون سببا في ازدياد فضول المرء باقتناء الرواية . عموماٌ هي رواية يمزج فيها بين نضال الشيوعيين العراقيين وبين نضال الجزائريين ضد الفرنسيين ومعاناتهم مع تحديد الازمة الاخلاقية للمتخاذلين وازمة التحرر لدى المراة ونظرة المجتمع لتحررها.
وكل ذلك من خلال عرضه قصة حب الفتاة الجزائرية آسيا لخضر من بونة ابنة شهيد ثورة المليون مع الشيوعي العراقي مهدي جواد من البصرة وتجري احداث الرواية في الجزائر. يبرز لنا حيدر حيدر سمات المجتمع الثقافية مابعد حرب التحرير من الاحتلال الفرنسي حيث كانت النفوس متوحدة في قتال العدو ووجود الاشتراكية واسيا ابنة شهيد حرب التحريروالازمة الاخلاقية بعد التحرر من الاستعمار الفرنسي الذي رسب ثقافة العنف والقمع في نفوس افراد الشعب المقسم الى طبقات. ومن جهة مقابلة يتناول نضال الشيوعي العراقي مهدي جواد الذي انتهج الماركسية اللينينية في سبيل اسقاط النظام البرجوازي في العراق من اجل بناء حكم ديمقراطي شعبي اشتراكي قائم على انتصار البروليتاريا.. كما انه يصف لنا اسباب فشل الحزب الشيوعي في العراق والتصفيات التي لحقت به ماهي الا نتيجة لانعدام الديمقراطية في الحزب وانتهاج النضال السلمي الديمقراطي لاستلام السلطة وعدم تطبيق تعاليم لينين في استلام السلطة بالعنف وبالتالي يعتبرها قيادة تحريفية جبانة لانها راهنت على انظمة برجوازية صغيرة وعلى الطبقة الفلاحية.
وينتهي حيدر حيدر بافكار فلسفية يقول :" انا ارى في ماركس او لينين محمداٌ جديداٌ محمد القرن العشرين ماركس او لينين العربي هذا مانحتاجه في هذا العصر المضطرب".
واقتبس منه الجزء التالي حيث يطرح الازمة الاخلاقية :" ليكن السؤال هكذا: الإنسان أولا أم المجتمع؟ وهل بالإمكان بناء عالم جديد بانسان قديم؟"اي ان تأميم المؤسسات والموارد الوطنية من الطبقات البرجوازية لايكفي لبناء دولة اشتراكية اذا لم يتحررالانسان اولاٌ من قيوده, وواضح هنا رفضه لاعطاء السلطة في الحكم للقوى الدينية.
والجدير بالذكر أنه كان عسيرا عليٌ ان اجد اديبات ماركسيات في الدول العربية ودول شمال افريقيا رغم وجود عدد لايحصى من الاديبات تناولن المراة كمحور اساسي في كتاباتهن في موضوعة الحب اوالاضطهاد الاجتماعي والجنسي ولكن كان هناك ربط واضح بين الاضطهاد والدين الاسلامي والمجتمع الذكوري . ولم يكن هناك ربط بين اضطهاد المراة الشرقية مع الصراع الطبقي اي من المنظور الاقتصادي.
كانت هناك فجوة كبيرة بين فكرة تحررالمرأة والماركسية رغم ان الرؤية الماركسية ركزت على اضطهاد المراة من خلال إقصائها من حركة الانتاج الذي ادى الى ظهور المجتمع الطبقي والملكية الخاصة لوسائل الإنتاج. ولكن لم تحصل هذه الدراسات على اهتمام بل ربما شوهت لصالح النظام الرأسمالي والنيوليبرالي الحالي.

واود ان اركز على نقطة هامة وهي انهن لم يتناولن الفرق في اجور العمل بين الرجل والمراة وقد كتبت عن هذه المسالة في المجتمع الغربي في عدة مناسبات. وربما يكون السبب في ذلك هو لانهن عزلن مشاكلهن عن مشاكل الرجل وحتى في مسالة النضال المشترك ضد الراسمالية والديكتاتورية وحصرت المرأة نفسها في صراع اخر محدد باشكال قمعها من العادات والتقاليد والاسرة والدين والرجل . دون ان تخرج من هذه الدائرة وترى نفسها مع الرجل في نفس ساحة الصراع لان المستغل ليس من الضروري ان يكون رجلا بل ربما يكون امرأة. فاذا على المراة أولا الخروج من ساحة النضال ضد الاضطهاد من العادات والتقاليد او الدين كي تنتقل الى المرحلة الاعلى والجوهرية للنضال الى جانب الرجل وهذا لن يحدث الا اذا نظرت المراة للرجل على اساس انه انسان وليس جنساٌ اخر يصارعها في هذه الحياة.
في كل الاحوال بعد جهد عثرت على المناضلة الماركسية المغربية سعيدة المنبهي التي اعتقلت لانتمائها السياسي وماتت على اثر اضرابها عن الطعام وقد كتبت رسائل وقصائد في السجن لم تكسب شهرة كباقي الاديبات العربيات امثال الكاتبة المغربية فاطمة المرنيسي التي اشتهرت برواية اشهر رواية هي احلام النساء الحريم ,ومؤلفات عديدة مثل"الحريم السياسي" , "الاسلام والديمقراطية "," ماوراء الحجاب ", "شهرزاد ليست مغربية" ...الخ تقول الماركسية سعيدة المنبهي في احدى قصائدها والتي كتبتها في السجن:
ارى افريقيا حمراء
ولم يبق فيها اطفال جياع
احلم بان القمر سيسقط من اعلاه
(لينزع من العدو)
احلم بالقمر سينزلني في فلسطين
انني اناضل من اجل نصرة
كل الشعوب المكافحة
وبعد ان اطلعنا على ابرز أدبيات الماركسية الثورية في القرن الماضي, والتي لم اعايشها الا انني استطعت وبكل فخر ان اعايش انفجارالثورات الشعبية في تونس ومصروالمغرب وليبيا وسوريا واليمن والبحرين والتي سقط فيها الالاف في سبيل اسقاط الانظمة الديكتاتورية رغم مساندات القوى العالمية لهذه الانظمة وعلى مدى عقود. وهناك من اسرع ليسجل هذه الانتصارات في روايات رائعة مثل الكاتبة التونسية هند الزيان صاحبة رواية "الصمت " 2009 عن زنا المحارم فقد وضعت بين ايدينا "رواية ارض الاحلام " 2011 التي تناولت الثورة التونسية واسقاط نظام زين العابدين بن علي .
والكاتب محسن رشاد أبو بكر الذي سجل رواية "بمب لأ... حكاوى الرصيف". تناولت ثورة الفقراء ومعاناة الافراد المهمشين في المجتمع المصري ورمز للشاب التونسي محمد البو عزيزي الذي اشعل فتيل الثورة في تونس ودفع الامل للاحرار في بقية الدول العربية في امكانية الاطاحة باسطورة الديكتاتورية في بلادهم .
وقد تناول محسن رشاد قصص الباعة المتجولين في مصر والذين يحملون ثقافة عميقة وافكاراٌ ثورية لتحرير الاقتصاد من البرجوازية .وتبدأ أحداث الجزء الأول من هذه الدراما على رصيف ميناء سفاجا بين جموع الأهالى القابعين منذ أكثر من أسبوع فى انتظار معرفة مصير ذويهم الذين كانوا على متن العبارة "السلام" وتنتهى الأحداث بتاريخ الحادى عشر من فبراير لعام 2011 على رصيف مجمع التحرير لحظة تنحى الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك بقوة ثورة 25 يناير.
وعلينا هنا ان لاننسى الأدب الماركسي الذي ولد في المنفى حيث لجأ عدد من الشيوعيين الماركسين بسبب الملاحقة التي تعرضوا لها في اوطانهم .وقد اغنوا الادب الماركسي بقصائد وروايات مميزة تناولت معاناة المغترب في اوروبا سواءاٌ بسبب التمييز العنصري او مشاكل النقابات العمالية الى جانب قضايا الاحتكار الامبريالي البشع للشركات الرأسمالية الغربية للايدي العاملة في الدول العربية ودول شمال افريقيا. بكل الاحوال فان تناول أدبيات هذه النخبة من معتنقي المنهج الماركسي يتطلب مقالاٌ خاصاٌ.

وانتهي هنا مع ربيع الثورات العربية واحتجاجات المضطهدين والمهمشين في مختلف بقاع العالم وماهو الا تعبيراٌ واضحاٌ لاستمرار الدرب الذي سار عليه ثوارالامس. فالعالم اليوم اصبح قرية صغيرة وكل الحكام المستبدين اصبحوا عائلة واحدة متزاوجة داخليا. يساندون بعضهم في النهب والفساد وقمع الشعوب ويصرحون لنا باناشيد الانسانية. ولهذا فالنضال لم يتوقف لحظة واحدة وسيستمر ضدهم حتى اخر قطرة دم.
مكارم ابراهيم
10/7/ 2011

المصادر:
محمد شكري أديب مغربي امازيغي
http://www.paulbowles.org/booksbest2.html
الطاهر وطار أديب جزائري امازيغي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=19861
الفيلسوف والاديب الماركسي حسين مروة
http://www.jamaliya.com/new/show.php?sub=5213
رواية" تراثنا كيف نعرفه" للفيلسوف الماركسي حسين مروة
http://4kitab.com/book/1154
http://www.aitaroun.com/vb/showthread.php?t=9187



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظام إشتراكي أم ليبرالي أم رأسمالي ؟
- من الأدب الماركسي (1)
- مفهوم السلام وجائزة السلام!
- الصينيون قراصنة السوق !
- ماهي الماركسية ؟
- الدومينو اليونانية والانهيار الاقتصادي
- لا رسائل للسفاح بشار الاسد
- إنتبهوا الى الجرائم بحق أطفال اليوم!
- تحيا الرأسمالية
- ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟
- الإسلام أم الحكٌام أم الاقتصٌاد العام؟
- بن لادن وجيرانيمو!
- مؤامرة أم مسرحية !
- محاكمة بن لادن حسب القيم الغربية!
- لاعلاقة للعنصرية باختلاف الاصول العرقية!
- امرأة تحت زي راهبة
- تناقضات العزوبية عند الراهبات
- اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق!
- الويكيليكس والفيسبوك وتناقضات الديمقراطية!
- موقف الدنمارك من الحرب في ليبيا


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مكارم ابراهيم - من الأدب الماركسي 2