أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - الفردوس المفقود واليوم الموعود ..حقيقة .وخلود















المزيد.....

الفردوس المفقود واليوم الموعود ..حقيقة .وخلود


شاهر الشرقاوى

الحوار المتمدن-العدد: 3416 - 2011 / 7 / 4 - 22:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قدم لنا الرائع المبدع صديقنا سامى لبيب مقالا عن احداث يوم القامة الفانتازية كما اسماهاواللامعقولة والتى تتناقض من وجهة نظره مع العقل والعلم والمنطق وعدد لنا مشاهدها الهزلية كما يقول ..ومدى هشاشتها ..وضعفها وعدم منطقيتها
مقالة هامة جدا ...وتتناول بالفعل موضوع يعتبر هو العمود الاساسى بعد الايمان بالله الذى يقام عليه الفكر الدينى كله والنظرة الايمانية للوجود

كان فى امكانى ان انهى الحوار قبل ان يبدأ بقولى ان هذه غيبيات ...نحن نعترف انها غيبيات ..فلما تريدنا ان نعرضها على العقل ؟.وكان بامكانى ان اغلق الحوار ايضا بقولى ان هذه اخبار اخبرنا بها المولى سبحانه وتعالى .ومن غير المنطقى ان نكذب الله ولا نصدقه مهما كانت غرابة الاحداث التى يخبرنا بوقوعها فى المستقبل ..

لكن لاننا فى زمن لا يقبل مقولة (هو كده واللى مش عاجبه يروح ) ولاهمية الموضوع ونظرتى الخاصة له وللاخطاء التى وقع فيها سامى فى تناوله للموضوع ..حيث تناوله بعيدا عن الايمان بالله ...والمنظومة الدينية ككل ..فبدى بالفعل موضوعه مقنع جدا جدا اذا فصلناه عن القضية الايمانية ككل .لذا فاسمحوا لى ان اتناول نقد الموضوع مع توضيح بعض المفاهيم التى تغيب حتى عن الكثير من المؤمنين انفسهم

مقدمة لابد منها:
يتناول سامى لبيب موضوع يوم القيامة خالطا بينه وبين اشراط الساعة وحياة ما بعد يوم القيامة وهى الحياة الاخرة الابدية ..واعتبر ان الحياة بعد الموت هى حلم انسان بائس عز عليه ان يموت ويترك الحياة .فاخترع حكاية الحياة الابدية هذه كحلم من الاحلام وامنية من الأمنيات كى يتغلب على حزن مفارقة الدنيا والاهل والاحباب ..وهنا كانت الغلطة ...التى وقع فيها صديقى العزيز
فالانسان اما غير مؤمن بالله ..ملحد ..لا يؤمن بالميتافيزيقا ولا ما وراء الطبيعة .ولا يتعامل الا مع ما هو حسى ومادى ...وبذلك فلا يكون هناك امل ولا معنى فى رغبته فى وجود حياة اخرى من اساسه كنتيجة حتمية لعدم ايمانه بالله ولا بالغيبيات
واما انسان مؤمن يؤمن بالله وبصفاته واهمها صفة الحق والعدل والدوام.ومن هنا كان ايمانه باليوم الاخر مبنى على معرفته بالله وصفاته وتصديقه للقران ..وليس رغبة فى الخلود فى حد ذاته

فانك لو سألت انسان ملحد او مؤمن مقصر وعاصى لله هل تتمنى ان يكون هناك يوم اخر .لتمنى عدم وجود هذا اليوم .لانه يعلم يقينا ما سيلقاه من عذاب نتيجة لظلمه لنفسه وللاخرين فى حياته الاولى

(يوم تجد كل نفس ما عملت حاضرا ...ويقول الكافر يا ليتنى كنت ترابا)..والكفرله معانى اكثر بكثير جدا من عدم الاقتناع العقلى او الفكرى بالله ولا بالغيبيات ولا بالاديان عموما حتى لا يساء الظن بى وباننى اقصد اهانة اى انسان حتى لو كان ملحدا ...لا والله ما هذا اقصده ..فالكفر عندى صفات .وسلوكيات واعمال قلب وليس هوية
يتصف بها انسان محدد ..الكفر عندى شعب ..كما الايمان شعب (بضم الشين )

بداية المقال:
يبدأ سامى المقالة باعتراضه على عدم وجود دليل مادى او عقلى او منطقى على حدوثه لانها غيبيات
ونحن لم نقل غير هذا يا سامى...انها غيبيات ...ولكن الذى تجاهلته انت او نسيته بحكم الحادك انها غيبيات اخبرنا بها الله الصادق من وجهة نظرنا وليس اى حد...والذى يسقط امام نصوصه وكلماته كل معقول وممنطق
ثم يقول ان مجرد عدم تصديق هذه الاحداث والميديا يخرج المؤمن من ايمانه ..مهما ملأ الدنيا برا وتقوى
طب انت رأيك ايه يا سامى؟
بماذا تسمى انسان او ماذا يستحق اذا قال انه يصدق بوجود الله ويؤمن بصفاته وبقرانه وبمحمد ولكنه لا يصدق باليوم الاخر ؟..هل تعتبره ما زال محتفظ بايمانه؟؟؟!!

اما (مهما ملأ الدنيا برا وتقوى ) فهذه هى المعضلة ..وهى المشكلة وهى الخلط الذى يقع فيه الكثيرين متصورين ان الله يحاسب عباده على تصوراتهم ورؤياهم وفكرهم بغض النظر عن اعمالهم وتقواهم

الذى لا يؤمن بالله ولا باليوم الاخر ويقوم باعمال صالحة بحب للانسانية .انسان يفهم معانى الايمان غلط...هو مؤمن دون ان يدرى....والمؤمن الذى يكذب ويرتشى ويسرق ويقتل .ويظلم ..هو كافر دون ان يدرى...ويفهم ايضا معنى الايمان والكفر غلط

فالقصد من الايمان باليوم الاخر .هو حث الناس على البر والتقوى فى الدنيا يا سامى .وليس التصديق فقط فى حد ذاته به وباحداثه..فالذى يقول انه مصدق باليوم الاخر ثم تكون اعماله متناقضة مع ما يقول هو اما مجنون ..او كذاب ومدعى... او جاهل بمعانى الايمان

ثم يقول سامى ان من حق اى انسان او اى حد ان يدعى اى ادعاء غيبى ويطالب الناس ان تؤمن به وتمرره كما تمرر احداث يوم القيامة... وهو هنا ايضا نسى اننا لا نصدق اى حد يقول لنا اى كلام ..نحن نصدق الله ورسوله يا سامى
من اخبرنا بهذا الله ورسوله .وهو لم يخبرنا لنصدق وكفى ..ولكن اخبرنا كحقيقة .ولنعيش حياتنا وفق هذه الحقيقة.اما اى انسان يخبرنا باى غيبيات فيمكننا جداله ومناقشته ومعرفة ماذا يريد من وراء ما يقول .وما هى اثباتاته .لانه ببساطة ..هو ليس الله وليس رسوله
على الاقل من وجهة نظرنا

ثم يدخل بعد ذلك سامى فى الغميق ويطرح اسئلة فى غاية المنطقية والاهمية
تعالو نتابعها سويا:
سامى: نسأل بداية لماذا يوم القيامة ؟! ..وما معنى نهاية المشهد الوجودى ؟! .. وماالمانع أن يستمر الوجود والحياة فى ديمومة مستمرة ليحاسب البشر فور وفاتهم !! .

يوم القيامة حدث سيحدث وفق حتمية وجود صفة الحق الالهى الذى قامت عليه امر السماوات والارض وامر الخلق كلهم وحياتهم ...فاى بنيان اذا مال عن الحق والعدل انهار وانتهى وخرب...وهذا واقع فى حياتنا الدنيا فى كل بقاع الارض والعالم بغض النظر عن ايمانهم او عدم ايمانهم
وقد اخبرنا الرسول انه (لن تقوم الساعة وعلى الارض من يقول لا اله الا الله ..).فاذا انتهى الايمان تماما ..ولم يعد على الارض رجل واحد يستحق ان يبقى الله السماوات والارض من اجل وجوده وحياته ...انهار البنيان كله .لان اهل الارض وقتها كلهم .لن يستحقوا الحياة من اساسه.ولكن هذا ليس معناه كما تقول يا سامى انتهاء المشهد الوجودى ككل ...فالحياة خالدة خلود الله ذاته ..ولكن الذى سيحدث مرحلة جديدة ودورة حياتية متطورة ينال فيها كل انسان جزاء ما جنته يداه فى حياته الاولى

الارض الجديدة ..والحياة الاخرى لها قوانينها يا سامى .ولها رونقها .ولها موادها وكينونة تختلف تماما عن الحياة الاولى ...لذا لزم الهدم .وانشاء بنيان اخر ارقى واجمل
(يوم نبدل الارض غير الارض والسماوات )
اما لماذا لا يتم الحساب فور الموت ...فهذا ما يحدث بالفعل ...فمن مات قامت قيامته ...
ماذا يهمك كانسان متى ستقوم الساعة ...؟لذا عندما سأل احد الصحابة الرسول الكريم متى الساعة يا رسول الله ؟ اجابها المربى المعلم الحكيم ...وما اعدت لها ؟؟؟؟صحح له السؤال ...انت بتسأل عن وقت الساعة ليه ؟؟؟ انتهاء حياتك هو القيامة بالنسبة لك ...اما احياء الاجساد فلانك انسان ..الله خلقك انسان .اخرجك من الارض انسان ..وعدت فيها ودفنت جسد انسان ..فلزم ان تخرج منها وتحاسب ايضا كانسان... روح وجسد
اذا الوجود الانسانى اذلى ايضا يا سامى وليس منتهى كما تقول .وهذا ما نوه عنه القران فى اياته بانه (خالدين فيها ابدا )..فاين الفناء كما تقول؟
من قال لك انه سيكون هناك ملل .ولا غاية؟؟؟؟
من قال لك ان اعمال البشر واعمال الله ستتوقف بعد تسكين الدجاج فى عششه كما تصور اهل الجنة واهل الجحيم؟
فالجنة درجات ...والنار دركات ...وهناك غفران للذنوب .وافراجات ..واعتاقات ..وسمو ورفعة درجات ...من خلال اعمال ليس فيها صراعات ..ولا تقاتلات .ولا موت ولا اموات ...ولكن منافسات ..ومسابقات ..وابداعات ...ومتع وفرح ونشوة ولذة لا حدود لها ولا انتهاءات
وعلى الجانب الاخر ...العكسي صحيح
ثم من ادراك ان المولى لن يخلق ارض ودنيا جديدة ..وبشر اخرون ...ويعيد الكرة من جديد .مع بشر اخرين ...عبر ملايين السنين؟؟؟؟

اما عن الحساب يا سامى فالله يحاسب الناس فور موتهم .والانتظار انتظار للتنفيذ وليس للحساب .ثم ان الله يمكنه ان يحاسب الناس كلهم فى لحظة كما يرزقهم كلهم فى لحظة ..الا يرزقنا كلنا بالهواء الذى نتنفسه فى نفس اللحظة؟
اما عن بعث الاجساد واخضاعها للعقل والعلم وتناثر جزيئات الجسد .فاعتقد كما يعتقد الكثيرين ان اعادة الشئ اسهل من ابتدائه ...نحن نتكلم عن اله يا سامى .اله يقول للشئ كن فيكون وليس عالما من العلماء او عبقرى من العباقرة حتى.

ثم يخوض العزيز سامى لبيب بعد هذا فى التوراة والانجيل والقران لينقل لنا احداث يوم القيامة واشراط الساعةويعتبرها عنف لا مبرر له ودمار لا رجى من ورائه ...ونسى ان هذا الدمار قال عنه القران انه سيأتى من بعده بناء جديدا ....
اذا هو هدم ليس لينتقم ولكن ليعيد البناء ..بناء دائم... فيه ما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
فلا انتهاء للوجود كما تقول يا سامى...فهذه الحياة الدنيا كانت بناء مؤقت لنا .وليست هى اقصى ما يمكن ان يخلقه الله
ولا ملل من الله
ولا أنتهاء لاهداف
اما بخصوص صور النعيم والجحيم فى القران والحور العين وانهار العسل والخمر واللبن ..وحرق الاجساد وتبديل الجلود والحميم المصبوب فوق الرؤوس ...فكلها صور حسية المقصود بها معانى توضيحية وتقريبية لاحاسيس النعيم والعذاب
والانهار دلالة وااشارة لتجدد النعيم واستمراريته وخلوده خلود النهر ...والحرق دلالة على العذاب الاليم جدا وتبديل الجلود دلالة على استمراريته ...والحور العين اشارة الى الاستمتاع بكل صور اعمال الخير وشعب الايمان فى الدنيا قبل الاخرة
فشعب الايمان اثنان وسبعون
والحور العين اثنان وسبعون ايضا
الا تروا الارتباط؟؟؟
صور الجنة فى القران كانت هى اقصى احلام الاوائل .وصور الجحيم والعذاب كانت هى اشد ما يعرفوه ...لذا استخدم القران هذه الصور .كمربى وحكيم ..كى يسعوا الى تحقيق هذه الاحلام فى الدنيا قبل الاخرة ....ولكن دون ظلم للعباد ولا تعدى لحدود الله والوقوع فى الحرام والمحرمات

لو كان القران نزل فى ايامنا هذه علينا لحببنا الله فى الايمان والاحسان بتحبيبنا فى الابداعات ..والفنون ..والاختراعات والنظام والانترنت والقرى السياحية ..والفنادق السبع نجوم ..ولخوفنا من الكراسى الكهربائية ..وخلع الاظافر ...والصعق بالكهرباء ..وكل صور العذاب فى السجون ..
ولخوفنا وحذرنا من الاكتئاب .ومن القلق ..ومن الفشل .ومن السقوط من عين الله ...ولحببنا فى النجاح ...واثبات الذات ..والشعور بالتفوق ..والسعادة فى التعاون على فعل الخير وحب الناس .والذكرى العطرة الخالدة..
هذه هى جنات الدنيا وجحيم الدنيا قبل جنات وجحيم الاخرة

وطالما الله صدق فى ان من يخالف منهج الله لا ينجح وان نجح فنجاحه مؤقت وغير مستديم . فى الحياة الدنيا.فكذلك يجب ان نصدقه فيما اخبرنا به عن نعيم الاخرة وعذابها .بالتأويل ...
فان الله ارحم بعباده من الام بولدها
والام لا تلقى بابنائها فى النار .مهما فعلوا
غفر الله لى ولكم

واعتذر للاطالة
والسلام عليكم



#شاهر_الشرقاوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصلاة بين عبادة الهوى وهوى العبادة (ردا على موضوع سامى لبيب ...
- من الجانى(1)
- الصدفة والعشوائية والمنطق المعكوس (ردا على صديقى العزيز سامى ...
- سيدى محمد وامى عائشة الحكاية وما فيها(2)
- سيدى محمد وامى عائشة ..الحكاية وما فيها(1)
- ردا على موضوع الكاتب على هيثم(تحفيظ القران لاطفال المسلمين ( ...
- حأقولك (أحنا مالنا يا سامى)
- تعلقى به يا رويدة تعلق العبد بمولاه لا تعلق الابن باباه
- أسئلة لنقاد الفكر الدينى ..فهل من مجيب؟؟؟
- نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام (الجزء الرابع)
- أخى الصوفى ..أخى السلفى
- نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام(الجزء الثالث)
- هل هذا معلوم من الدين بالضرورة يا دكتور سيد قمنى؟
- نحو فهم عصرى للقران ولمحمد وللقران (الجزء الثانى)
- نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام (الجزء الاول)
- تجديد .أم تبديد ..قراءة فى فكر السيد احمد القبانجى
- اخترت اكون انسان .
- رسالة مفتوحة الى الاخ المتنصر.ابراهيم عرفات
- قراءة فى فكر دكتورة وفاء سلطان (الجزء الاخير )ردا على لا تعش ...
- قراءة فى فكر دكتورة وفاء سلطان (3) ردا على مقالة لا تعش فى ج ...


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - الفردوس المفقود واليوم الموعود ..حقيقة .وخلود