رسالة مفتوحة الى الاخ المتنصر.ابراهيم عرفات

السيد الكاتب،
أنت لم تفرأ عن المسيحية إلا الموجود في القرآن، وهذه مشكلة فأنت تتحدث إلى رجل قرأ ودرس ثم اختار معتقده، وتريد أن تقنعه بمثل هذا الحديث المرسل.
إن محمدا لم يأت بمعجزة حتى يصدقه أبو بكر أو على بن أبي طالب، ولا تقول القرآن لأن بضع أيات لا تقنع شخصا، ولا تقول أخلاقه لأن في التاريخ الجاهلي ما يفوقه في الكرم والشجاعة والتقوى. ولكن قل الترغيب والترهيب بأيات الجنة والنار في مكة، والقرآن مع السيف في المدينة. أما المسيح فقد خلق وأقام الموتى وهي رميم
أما عن التعاليم، قال المسيح: واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم وصلوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم (متى 5: 44)، وقال القرآن: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (المائدة 51)

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل ترضى الا يكون الله تدخل لانقاذ نبيه ورسوله .وكلمته وروحه .من ايدى عابثين ظالمين مستهزئين .كما هو عهده دائما مع انبيائه ورسله
هكذا كتبت



فما قول المسلمين في النبي يحيى (يوحنا المعمدان) ؟؟

ثم أليس في كتابك آية تتهم اليهود بقتل الأنبياء ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا الله لا يساوي في المحبة بين عباده بل يساوي في المحبة بين جميع مخلوقاته من يعبده منها ومن لا يؤمن بوجوده حتى,هذا لا يعني انه يساوي بين افعال البشر بل اوضح لنا بالوصايا العشر طريق الخير(تلك الوصايا العشر التى انتهكها نبي الاسلام في حياته واوجد منافذ واستثنائات لخرقها في احاديثه وسيرته:من الكذب في ثلاث+المعاريض والتقية الى قتل النفس-بحق-الى اشتهاء امراة غيره(امراة ربيبه)الى السرقة تحت مسمى غنائم وتحليل لاموال المخالفين له ولعقيدته الى نجاسة الافكار والاقوال والافعال) والله قادر ولا يحاسبه احد على الشر او الظلم ان اراد لكن طبيعته القدوسة تعف عن كل ما هو مناف للخير لذلك لا يمكن ان يرجح محبته على عدله بالعفو عن الخطيئة مجانا. (:لذلك اتبع الانسان منذ القدم طريقة الذبائح القرابين للتقرب الى الله بالتكفير عن الخطايا وكانت هذه رمز للذبيح الاعظم الاتي في ملء الزمان اي المسيح.فالله يريد ان الجميع يخلصون..كما هو مكتوب بالنص.وبما ان اجرة الخطيئة الموت كما اوحى (سابين لاحقا لماذا) فوجب التكفير عنها بما يناسب عظمها بالاضافة للتوبة والندم والاجتهاد في عدم الوقوع بها ثانية بمعونة الروح القدس

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شخص اراد تغيير دينه , فما الذي تريده منه؟ هل تستطيع ان تاتي لنا باية او حديث يحت الناس على الثورة على الحاكم الظالم؟ الا يعتبر القران الشعوب العربية التي ثارت وتثور على حكامهم القتلة اللصوص انهم كفرة لانهم خرجوا عن الحاكم المسلم؟ اين الازهر والنجف ومكة من هؤلاء الحكام؟ عشرات المليارات نهبها ذلك المخنث من الشعب المصري وفقهاء السوء يدعون له بالصحة والعمر المديد عملا بالقران .... اطيعوا اول الامر منكم؟ هل تبرر محاولة يهودي قتل محمد , اذا صحت الرواية , ان يبيد محمد قبائل باكملها وحتى الاطفال الذين انبتوا؟ ان كل ما يقترفه الارهابيون من جرائم انما هو نص قراني وسنة وحديث

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عظم المعصية وعاقبتها من عِظم المعصي امره بما ان الله غير متناه في قدره فعقاب المعصية هو الموت فبالنسبة الى الله كل المعاصى تتساوى امام جلاله وبينما كل معصية هي كسر لارادة الله فليست كل المعاصي متساوية في الإضرار بالآخر:السرقة ليست كالقتل,لكن هذا الشق يخص العدالة الارضية.
واما الثمنالعاقبة لمعصية الله فليس للبشر قدرة ذاتية للتكفير عنها لذلك ومنذ الازل اقام الله لنا خلاص من لدنه لا متناه في قدره بشخص الله المتجسد المنزه عن اي خطيئة ليحمل عنا ذنوبنا وخطايانا,هكذا اتم الله عدله بمحبته لنا كبشر (انتبه ان محبته لا تعني اننا في هذه الحياة المادية لا نعاني ولا نشقى فنحن ورثنا عن ابينا ادم الطبيعة الخطائة(وليس خطيئته كما يظن البعض)التى بسببها اخرجنا من الجنة اذ اصبحنا مسؤولين عن افعالنا قادرين على التمييز بين الخير والشر اذ فقدنا بابينا ادم الطبيعة القدوسة التي لا تعرف الشر
معرفة الارادة الالهية واضحة بوصايا محدودة وعامة ومباديء مطلقة لما هو شر وما هو خير ليس هنالك قتل حرام في موضع حلال في اخر او نهب حلال في وضعية وحرام في اخرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سابين لك ضحالة حجتك,تقول بما معناه ان الغرب تخلى عن احكام الكتاب المقدس وتاتي بمثل الطلاق في القوانين الوضعية,واتخاذ اكثر من امرأة كعشيقات.ثم تسأل,هل طالبهم الاسلام بغير ذلك؟ اجيبك:خفي عنك انه ليس تخلى عن الاحكام بل تنازل للنزعات الغرائزية الذي ما شاء الله عنكم تسمونه بالانحلال الاخلاقي للغرب ثم تاتي بهذا الانحلال الاخلاقي للغرب لتجعله مطلبا لاله الاسلام فاذن انت تقر ان الاسلام هو تنازل عن المبادئ السماوية والرضوخ لغرائز الشهوة والتملك والانانية.يا عاقل الم تسأل نفسك لماذا خلق الله (برغم رمزية قصة الخلق) حواء واحدة لادم واحد؟ ما كان خلقله كام وحده وحلله يطلق اللى مش عاجبته منهن..ههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الآية تقول: أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تمتعت بقراءة ترجمة رؤية ضميرك في الرد علي من إرتد عن دين محمد وقمت بمقارنة ردك الإنساني علي من هاجم دين محمد وما بين رد محمد علي المرتد والمخالف فمحمد يذكر عنه أنه القائل من بدل دينه إقتلوه ويحكي ايضا في تاريخه أنه قام بشق من خالفته وهجته إلي نصفين ولذا آنت تمثل فقط ضميرك الإنساني ولا تمثل أبدا ضمير وحقيقة وتاريخ معتقد محمد وليتك تتبني الدعوة لإنسنة الحياة عامة بعيدا عن العقائد لربما تنجح دعوتك الإنسانية اكثر كثيرا من دعوتك الإسلامية حيث ماضي وحاضر دعوة محمد يشوبها الكثير من العنف والإرهاب واليوم أصبحت مرادفة للتخلف والعودة إلي عصر الحريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل ترضى ان يقتص الله من انسان لم يرتكب جريمة ما مقابل ان يعفو عن مرتكب الجريمة الاصلى؟
طبعا تقصد المسيح,كالعادة تتسائل من منطلق اسلامي دون فهم الحق الذي تنتقده:من ارتكب الجريمة او المعصية او الخطيئة هو الانسان المحدود والذي إرتُكِبَت الجريمة في حقه او عصي امره واخطيء مخالفا لارادته هو الله الغير محدود,اما المسيح فهو الله الظاهر في الجسد اي المسيح ذو الطبيعة الالهية الذي استطاع ان يشفي المرضى ويحيى الموتى ويسحق الموت بقيامته هو ذاته من بين الاموات وبنفس الوقت هو ذو الطبيعة البشرية ايضا فيما عدا الوقوع في الخطيئة اي الذي ياكل وينام ويحزن ويجربه الشيطان في خلوته والذي ترك لنا نموذج الكمال ليحتذى به كانسان وهو فقط حيث انه انسان واله هو فقط القادر على مصالحة البشرية بالله.تقول ما ذنبه؟ وانا اسألك ان كنت بين يدي الحاكم بسبب عدم مقدرتك على تسديد دين واتى صديق لك ليسدد دينك ويخرجك من المأزق عالما انك لن نستطيع ايفاءه المبلغ ابدا.هل لهذا الصديق ذنب او هنالك اخلال بمبدا العدل؟هل اذا رأى ملك ابنه يغرق الا يرمي بصولجانه وتاجه وابهته جانبا ويرمي بنفسه في الماء لينقذ ولده؟أرجو ان تكون فهمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل استشعرت ايام كنت مسلما اى اهانة او انتقاص من قدر السيد المسيح وامه فى القران او فى احاديث رسول الله؟
لنفرض مثلا ان المسيح ربنا الذي كل النبوئات وكل الانبياء اتوا ممهدين لمجيئه لنفترض ان جعله رسول خلت من قبله الرسل ليس تحقيرا له,وان انكار ذبحه تكفيرا عن اثامنا هو امر هين,هل تتصور ان مشكلتنا مع الاسلام هي في المسخ البهلواني المسمى عيسى الذي بين شطارته وهو رضيع بانه تكلم ام في كمية العداء والتحريض والكراهية والتكفير والسباب والتهديد والوعيد ضدنا كاتباع للمسيح؟الم يمت نبيك بلعن اليهود والنصارة جعلوا قبور..مع انه يحق للشاعر ما لا يحق لغيره اذ ان المسجد النبوي لا يحتوي قبرة ولا هو مسجد.يحق لكم مثنى وثلاث ورباع اما هو يحق له تُساع من بينهن الطفلة عائشة والمروّعة صفية(اراد نكاحها بعد ساعات من ذبح ابيها وزوجها واخوتها امامها يا لنبي الرخمة)او سوداء التى تنازلت عن ليلتها لئلا يطلقها لانها هرمت(يا لكرامة الانسان عنده,يا لوفائه)او امراة ابنه الذي لم يخجل من اشتهائها(الوصية التاسعة:لا تشته امراة قريبك)في الكتاب الذي تفترون كذبا على القدرة الاهية بعدم حفظه من التحريف.هل تمزح او انك احول البصيرة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ شرقاوي مغفل من يترك دينة ويذهب الى خرافات سطرتها اياد بشر .
من روائع الدكتور ميلر اذ يقول في احدى مقالتة :قوله تعالى في سورة النِّساء : -وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا(113).- وقوله تعالى في سورة البقرة: -كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ ءَايَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ(151) .- )

وطبعاً لا يوجد أيُّ كتابٍ مقدَّسٍ يقوم بتقديم مثل هذا الزَّعم. فكلُّ الكتب المقدَّسة والمخطوطات القديمة الَّتي يملكها النَّاس تحوي بالفعل معلوماتٍ كثيرة, ولكنَّها تذكر دوماً من أين جاءت تلك المعلومات. فمثلاً, عندما يناقش الإنجيل التاريخ القديم, فإنَّه يذكر بأنَّ هذا الملك عاش في المنطقة الفلانيَّة, وأنَّ ذاك خاض المعركة الفلانيَّة,

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايوجد في كل الكتب السماوية ما عدا الاسلام خاصية او ميزة تدل على انة كتاب من عند الله فالمحبة والتسامح التي يتشدق بها المسيحيون في كتابهم مماثلة لتعاليم الهندوس واقرب الى البوذا فكلاهما كلام عاطفي بدون حبكة .اما القران ففية الاف الادلة من اعجاز لغوي وعلمي وعددي تثبت بما لايدع مجال للشك للمتامل ان هذا الكتاب ليس من تاليف بشر بل هو من العزيز الحكيم وفوق قدرات وطاقة البشر وكلما تقدم العلم زاد ايماننا بكتاب الله عز وجل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو الجواب:
وكل يدعي وصلا بليلى *** وليلى لا تقر لهم بذاكا
انها العاطفة وليس الحقيقة. في الوقت الذي تدعي فيه بان القرآن فيه اعجاز علمي وعددي وبلاغي فان هناك الكثيرين من فند اعاؤك بالديل والبرهان وحتى القرآن نفسه لا يدعي ذالك بل قال انه هدى للمتقين وانه كتاب ديني وليس كتاب تكنلوجي ولوصح ذالك لرايت المسلمين هم رواد العلم ولكن العكس هو الصحيح. ما عليك يا اخي الا ان تاتي الى بلادي بريدة لترى التقدم العلمي في صنع المسواك وتقصير الثياب والنقاب ذو الثقب الواحد والحبل على الجرار. وانا بهذه المناسبة اقدم الشكر لامريكا والغرب ـ وان كنت اكرههما ـ لانهم انقذوا آل مرخان من الفقر باخراجهم النفط الذي كانوا يتغوطون عليه مئآت السنين. نعم ايها الاخ اوافقك على معجزة وهي من اكبر المعجزات وهي ( اطيعوا الله وارسول واولي الامر منكم) وهم آل مرخان لانهم منصبين في السماء ولذى ورد في الحديث الاموي ( اطع الامير وان جلد ظهرك وهتك عرضك ونهب مالك. يا للهول كيف نتشدق بالاعجاز العلمي ونحن في ذيل الامم تركلنا بارجلها ولكنها هي الوراثة والتلقين منذ نعومة اضفارنا.هل هو اعجاز علمي ام تغييب فكري؟؟.طوبى لامة مفتيها غبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ادرى لماذا كل شخص يدعى انه كان مسلم وتنصر يؤكد انه لم يكن فقط مسلما ولكن اخوانجى سابق وكان الاخوان هم فقط المسلمون بشرطه زى الاتوبيس ابو شرطه فى شوارع المحروسه سبق ان قلت من ترك الاسلام فعل خيرا للاسلام فوجوده وسط المسلمون هو خطر عليهم لانه منافق اما اعلانه تنصره فهو تنظيف وازاله للشوائب عن الاسلام فالاسلام فى حد ذاته امرا عظيما لا يقدر عليه الا كل مستحق ليحمل كلمه مسلم اما من يتنصر فالحمد لله على انه ترك الاسلام لاهله ومن يستحقونه ولذهب ليعبد رجلا او صنما او صوره او لا يعبد اى شىء ففى النهايه كل انسان يتحمل نتيجه اختياره وهكذا خلقنا الله لنختار ولا تكون لنا حجه فى الاخره اعطانا الله الحريه وللحريه تبعات

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أستاذ شرقاوى - أولا أحييك على محاولتك هذه ولكن لى ملاحظة وعتاب
أنت كتبت مقالا تهاجم فيه ديانة واضح انك لا تعرف عنها أى شىء يذكر - وهذا أمر مؤسف للغاية
عندما كان الراحل أحمد ديدات يقف أمام الكاميرات فى قاعة مكتظة بالمسيحيين فى أكبر كنائس الغرب يناظر علمائهم ومفكريهم كان يلقى كل الاحترام منهم لأنه فاهم .... أكرر لك - فاهم .... يفهم كل شىء فى المسيحية الى حد أذهل الكثيرين منهم ... ورغم الجهد الخارق الذى بذله على مدى عمره فى دراسة الكتاب المقدس بعهديه فقد كانت له أخطاء وكبوات كثيرة استطاعوا من خلالها أن يهزموه فى عدة مناظرات
أنظر ماذا فعلت أنت ... !
كل كلمة كتبتها تدل على جهل شديد بالمسيحية .. وتتوجه بحديثك الى ابراهيم عرفات بالتحديد وهو شخص شديد التعمق والفهم لهذه الديانة وليس بالبساطة التى قد يوحيها لك أسلوب حديثه فى حلقة رشيد
لقد أهدرت فرصة ثمينة يا أستاذ - وأحرجت نفسك ومن يتابعك من المسلمين ..
لماذا لا تدرس وتفهم قبل أن تتكلم ؟
لماذا لا نتقن أعمالنا .. لماذا ؟
على فكرة أنا مسلم - لكنى دارس المسيحية جيدا وأعرف جيدا حجم المأزق الذى وضعت نفسك فيه
وشكرا لك على أى حال

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السادة الكرام
شاكر لكم مروركم الكريم على الموضوع ....واسمحوا لى ان ابدأ بالتعليق على الاخ مخلوف مخلوف .لانه اتهمنى بمهاجمة المسيحية واننى فى موقف حرج بسبب جهلى بها وتعرضى لنقدها دون ان اعرف عنها شئ

يا اخ مخلوف
انا لا اهاجم المسيحية .انا اقرءها من منظور اسلامى ..فكيف اهاجم شريعة وديانة انزلها الله وأؤمن بها كمسلم ..؟
القضية كلها قراءة مختلفة ورؤى متنوعة للاحداث والاشخاص ..وتصحيح للمفاهيم من قبل المولى عز وجل .وليس منى انا..انا اتناول فكرة الالوهية للسيد المسيح .والتى تعلم كمسلم ان الاسلام يرفضها ..ليس اقلالا من شأن السيد المسيح عليه السلام ولكن تبرئة له من تهمة ادعاء الالوهية (وأقرأ اذا شئت اواخر سورة المائدة)
كما نرفض فكرة الفداء بالروح كقربانا لله كى يكفر عن جريمة ابينا ادم ..وانت تعلم ايضا كمسلم ان قضية ادم انتهت بتوبة الله عليه ..
ثم ان الموت ليس عقابا ابدا ..فالموت سنة من سنن الحياة يتعرض لها جميع مخلوقات الله ..فالنباتات تموت ..والحيوانات تموت ..والحشرات تموت ..والملائكة ستموت ..فهل كل هؤلاء ارتكبوا اثما ما كى يحكم عليهم الله بالموت؟؟؟
الموت قدر وحق على كل ما سوى الله ..
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلا احد باق سوى الله ..فهو وحده الحى الذى لا يموت
اما عن قصة المحبة والتسامح والتضحية والفداء من اجل الاخر فقد تم قراءتها بصورة معكوسة ايضا .
انا تعلمت من السيد المسيح ان المفروض على الانسان المحب للسيد المسيح ان يضحى بنفسه من اجل ان يحافظ على حياة السيد المسيح ان كان موجود فى زمانه وان يتمسك بتعاليم الله .ولا يتنازل عن الحق وايمانه .بالقيم المثلى .التى تعلمناها منه عليه السلام مهما تعرضنا للتهديد او الاغراء او الابتزازوليس كما هو معروف الان اننى كى اكون مسيحى اقبل ان يتحمل عنى السيد المسيح ذنوبى وخطاياى ..ناهيك عن ان الله ليس فى حاجة الى ذلك من اساسه

ثم اننى عندما قلت ان الله تدخل لانقاذ انبيائه ورسله كنت اقصد اولى العزم من الرسل ..اصحاب الرسالات العظمى ..وهم نوح وابراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم جميعا افضل الصلاة واتم التسليم

اذا تدخل الله بصورة او باخرى لانقاذ السيد المسيح .ليس فيها هدم للمسيحية او انتقاص منها .بل هذا هو اعظم تكريم من الله لانسان من انبل واوجه واعظم انبيائه ورسله ..
ساحاول يا سادة ان ارد عليكم جميعا فردا فردا على قدر استطاعتى .
وسامحونى اذا قصرت فى ذلك
وشكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى
من اين اتيت اننى اريد ان اقنعه بهذا الحديث المرسل؟
انا فقط استفهم منه ..اريد ان اعرف اجابات للاسئلة التى اثرتها فى الموضوع ..
اما عن ايمان ابو بكر وعلى وخديجة .فهم امنوا به لانهم عرفوه .وعاشوا معه وعاشروه وخالطوه .وعرفوا صدقه وامانته ..وما كان يصدق على البشر ويكذب على الله
ماذا صنعت معجزات الانبياء يا عبد المسيح؟
هل تسببت فى ايمان كل من شاهدوها وعاصروها ؟؟
القليل امن .والاكثرية كفرت واتهمت الانبياء بالسحر والجنون والشعوذة
ارجوا قراءة موضوع معجزة القران الحقيقية .ففيها اجابة شافية على تساؤلاتك حتى لا اكرر واطيل
وشكرا لك زميلى العزيز على مرورك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى اولا
وهل جاء محمد اساسا والانبياء من قبله الا من اجل العدل والحق والحرية والمساوة بين البشر فى الحقوق والواجبات والقضاء على استعباد الانسان لاخيه الانسان؟؟؟

(ان من اعظم الجهاد عند الله كلمة حق ..عند سلطان جائر )...حديث شريف
اما عن ايات القران فحدث ولا حرج
هل فرعون كان الا طاغية وحاكم ظالم ومتجبر؟؟
هل سادة قريش كانوا الا حكام طغاة ؟؟؟
(فمن يؤمن بالله .ويكفر بالطاغوت ..فقد اسمتسك بالعروة الوثقى )
هناك فرق بين الخروج على الحاكم وبين مطالبته بالحق والعدل
فاذا كان الحاكم ظالم وامر جنوده مثلا بقتال اعداء للبلد حاولو اغتصابها واستعمارها ..فلا يصح ان نخرج عن طاعته فى هذا الامر بدعوة انه ظالم ..لانه رغم ظلمه الا انه فى هذا الشأن (وهو الدفاع عن الوطن )يأمرنا بحق
فلنفرق بين الاحداث والمواضيع والظروف المختلفة
اما مسئلة ظلمه لنا .فهذه قضية اخرى .ويجب ان نطالبه بالعدل والحق .والا اخترنا كأغلبية بديلا له( وأمرهم شورى بينهم )
فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق ..ومن المعصية ان تسكت عن حقوقك ولا تطالب بها وتفرط فيها
وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا شاكر لك جدا تفاعلك الشديد ومداخلاتك العميقة .والكثيرة والتى تحتاج للردعليها موضوع منفصل .الا اننى ساحاول الرد على اهم النقاط التى اثرتها

انا متفق معك ان الله يحب جميع مخلوقاته .والا ما كان خلقها من اساسه .وما كان أمدنا بكل هذه النعم والعطايا دون ان نطلب منه نحن ذلك ..ولكن هذه ليست هى القضية ..القضية هى ان نثبت نحن اننا نحب الله بنفس القدر الذى يحبنا هو به سبحانه وتعالى
ومهما فعلنا فلن نستطيع ان نوفيه حقه .
قضية الحب والرضا الالهى يا بشارة تتعلق اساسا باداء الانسان واحسانه وحسن نيته فى الحياة ..ومن هنا وجب الاختلاف فى مقدار محبة الله لمخلوقاته حسب ما يعطيه كل انسان
السؤال هو:
ماذا قدمت فى حياتك كى تستحق محبة الله وكرمه ودخول جنته
انا معك ان اى معصية فى حق الله جرم لا يغتفر .ولولا ان الله كتب على نفسه الرحمة وان من صفاته العفو والمغفرة ما استحق واحد منا اى شئ
ولكن الحمد لله الرحمن الرحيم.انه خلق الخلق من بساط ومقام رحمانيته ورحمته وليس من مقام قهره وجبروته وانتقامه
اقول انا معك فى هذا .ولكن اختلف فى كون الموت هو العقاب ..فالعقاب هو العذاب .وليس الموت ..والجزاء هو الخلود فى الجنة

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما كلامك كله عن رسول الله محمد .فبعيد كل البعد عن حقيقة شخصيته ورسالته .واسمح لى بعدم الخوض فى هذا الموضوع الان لانه يبتعد بنا عن الموضوع الاصلى كثيرا
اما مثالك عن سداد دين المدين فبعيد جدا ايضا عن فكرة الفداء بالروح كقربنا لله لحمل خطايا البشر ..لن قضية ادم انتهت بتوبة الله على ادم ..ولان فكرة توريث الخطيئة فكرة غير عادلة ولا تصح فى جنب الله سبحانه وتعالى
اما كوننا ورثنا امكانية الخطأ فالذى يتحمل الخطأ هو من ارتكبه .وليس احد سواه والله يغفر بمجرد الاستغفار

التضحية المشروعة ان نضحى باموالنا وانفسنا فى سبيل حماية الوطن او الاهل والاقارب والشعوب من المعتدين
التضحية المشروعة ان نضحى من اجل مبادئنا والتمسك بحقوقنا فى الحرية والكرامة
التضحية المشروعة ان نفدى نحن انبيائنا ورسلنا لان حياتهم اهم من حياتنا .ووجودهم اهم من وجودنا .لا ان نتركهم هم يموتون من اجلنا

وهذا هو الدرس الذى لم يستوعبه الحواريون عندما كان مطلوب منهم ان يتقدم واحد منهم ليقدم نفسه فداءا للسيد المسيح ..بعد ان علمهم معانى الحب والفداء والتضحية فى سبيل الله وفى سبيل من تحب وتعتبره هدية من الله واسوة وقدوة لك
وللبشر اجمعين

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما عن تعليقك بخصوص مخالفة الغرب لنصوص وتشريعات الانجيل .بخصوص الطلاق وتعدد الخليلات بدلا من تعدد الزوجات فى التشريع الاسلامى ..فانا للحقيقة يا بشارة لا ادرى ...
هل فهمت حقا من كلامى فى هذا الموضوع ان الاسلام يدعوا الى الاباحة الجنسية والى تعدد الخليلات .كما تقول ؟؟؟؟!!!

كيف فهمت هذا؟؟؟ لا ادرى
انا قلت انهم خالفوا الانجيل ولم يكتفوا بزوجة واحدة فى حقيقة الامر ..بل التفوا على الامر ..وغيروا وبدلوا .ولم يتبعوا النظام الاسلامى المتماشى مع واقع الحياة والعفيف والنظيف والمنظم .ولجأوا الى اسلوب رخيص .لا هو اسلامى ولا هو مسيحى
وانا عندما قلت ..وهل طلب منهم الاسلام غير ذلك ..كنت اقولها على فكرة قبول الحلول الشرعية التى اقرها الاسلام تخفيفا عن الناس .لحل مشكلاتهم ..وليس معناه ان الاسلام يقول بتعدد الخليلات

اكتفى بهذا القدر الان
واعود اليكم لاحقا انشاء الله لاكمل باقى تعليقاتى على باقى ردود الزملاء الكرام
وتحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما كلامك عن موضوع الغرب والطلاق وتعدد الزوجات .فغريب جدا
هل انا قلت ان الاسلام يدعوا الى تعدد الخليلات وان الغرب فعل ما يدعوا اليه الاسلام؟؟؟!!
انا قلت انهم تخلوا عن شريعة عيسى ..ولم يتبعوا شريعة محمد .بل لجأوا الى اسلوب رخيص لا هو مسيحى ولا هو اسلامى لحل مشاكلهم الواقعية على هواهاهم هم

وعندما قلت (وهل طلب منهم الاسلام غير ذلك )قصدت مواجهة الواقع والتفكير الواقعى والسهل والمخفف من الله .كى ييسر على الناس حياتهم

اما اذا رأيت فى نفسك القدرة والقوة والارادة الحديدية التى لا تتوفر فى كل الناس .فانت حر ..سواء كنت مسلم او مسيحى
فالله اباح التعدد ولم يأمر به .عمال على بطال ..وصرح بان الزوجة الواحده افضل خصوصا فى حالة الخوف من عدم العدل بين الزوجات

واكتفى بهذا القدر يا بشارة
واعود اليكم لاحقا لاكمل ردى على تعليقاتكم الكريمة
وتحياتى
وفى انتظار اخونا ابراهيم عرفات .

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن اكمل الحوار لاني اجبت بوضوح لمن يريد ان يفهم.اما الذين لهم اذان تسمع ولا تصغي واعين تشاهد ولا ترى فلا حاجة حتى بالرد عليهم
تقول:الحب والرضا الالهى تتعلق اساسا باداء الانسان.الحب المشروط يا شاهر هو حب زائف.هل تتخيل أُم تحب طفلها وفقا لادائه ام تراها تحبه حتى وهو يؤذيها؟ فان كان المخلوق قادر على هكذا حب فكم بالحري الله الذي هو محبة؟عد الى جوابي بتمعن لان الله يكره الخطيئة وليس الخاطيء بل يوبخنا ويؤدبنا بشتى الوسائل ونحن بعد احياء,اما الذي هو مصمم على المعاصي ومات عليها فان اعماله اخذته بعيدا عن الله الذي قدم له الفداء بدم المسيح بينما هو تابع استهتاره ومعاصيه لان احدهم اقنعة ان بعض الحسنات تذهب السيئات موحيا اليه انه قادر ان يخلص بقواه الذاتية او ان الله يتغمده برحمته وكان الله (ملطشة): يعصى ادم امره وهو يسامحه بدون احقاق العدل ودفع ثمن المعصية.على فكرة من قال لك ان المخلوقات في الجنة كانت لتموت,الم تكن حياة مقر؟بل دخول المعصية الى عالم الانسان فصله عن الله واهبطه من الجنة الى حياة الممر القصيرة التي تنتهي بموت الجسد ومن ثم الحساب.اسال الله لك ولى الهداية والخلاص

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل الخطيئة شئ قائم بذاته هكذا يا بشارة ؟
الم يرتكبها بشر ؟
فهل تريد ان يساوى الله فى محبته بين من ارتكبها وبين من تفادها وامتنع عن ارتكابها؟
هل تريد ان يساوى الله بين المحسن والمسئ فى الاخرة وفى الدنيا حتى يثبت محبته لجميع خلقه؟؟

الله ليس اما وليس ابا لاحد يا بشارة .الله رب .وسيد واله لا تحكمه عواطف ولا
اهواء ..بل هو الحق ذاته
التوبة والاستغفار معناه ان تعزم على عدم العودة الى المعصية وان ترد الحقوق المغتصبة .وليس مجرد كلمات تنطق بها الشفاه
هل الله يعجز عن العفو عن المرتكب الاصلى للجريمة دون ان يقدم احدهم نفسه للعقاب بدلا من الجانى الاصلى؟؟

وحتى الاباء والامهات لا يمكن ان تتساوى محبتهم لجميع ابناءهم بنفس الدرجة ابدا ..لان هناك ابناء يعقون اباءهم ويسقونهم مر العذاب ..وهناك ابناء مطيعون بارون ..
اما عن امتناعك عن الحوار فهذا حقك تماما
ولك الشكر على كل حال

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا على اتفاق تام مع تعليق الاستاذ مخلوف لأنى اشعر بالفعل أنك لو فهمت المسيحية لجاء جدالك مختلفا تماما حتى وأنت تدافع عن عقيدتك - سيكون أيضا مختلفا بالكلية
ومعظم من توجهت اليهم بكلامك هنا يستثقلون الكتابة والرد عليك لأن هذا معناه أن يبدأوا فى شرح مبادىء المسيحية لك من الصفر وهذا أمر ممل يحتاج لجهد كبير ووقت أكبر وقد كان بوسعك أن تفعل أنت هذا بنفسك من خلال المواقع المتخصصة التى تبسط مفاهيم المسيحية . طبعا أنا لا أقول هذا لكى أدعوك الى المسيحية ولكن لكى تتعرف وتأخذ فكرة عن طبيعة العدو الذى تريد منازلته - وصدقنى ساعتها ستخجل جدا من كل الكلام الى كتبته فى هذه الصفحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا السؤال هو مايقيد فكر المسلم دائما بالرغم ان اجابته متيسر وموجود لمن يقرأ بذهن صافى ... ولكن الامر المباشر من نبى الاسلام لكل مسلم ان لايسأل فى اشياء تبدو لهم تسيئهم هذا ماجعل تقلص العقل على مدى هذه العصور وكذلك خلط المسلم ( لعدم معرفه ودرايه ) بين المسيحيه الحقيقيه لامتداد رسل المسيح وبين الهرطقات التى حدثت على مر الزمن مثل بدعة اريوس والمريمين ونصارى الجزيره الذى كان منهم الراهب بحيره وورقه بن نوفل واذا حاول امسلم البحث ببساطه سيجد ان مامكتوب فى القرآن عن المسيحيه هو مامكتوب فى كتب هؤلاء الهراطقه الذين اندثروا (لانهم ليسوا على حق ) ومنها قصة تحدث عيسى وهو بالمهد وكذلك خلق الطير من الطين وهذه ليست حقيقيه بل كتبت من الذين انفصلوا وهرطقوا من المسيحيه ..... فبحث قليل فى هذه الكتب وهؤلاء الهراطقه سيجد المسلم ماهو متطابق وحتى (لفظ نصارى ) لم يوجد فى المسيحيه منذ نشأتها الى الان الا فى الجزيره العربيه واندثروا ....ولان محمد لم يكن يعلم عن المسيحيه ( الاساسيه ) شئ فلذلك لم يورد بقرانه اية شئ منها .. وهذا مايجعل المسلم الى الان مشتت الفكر والذهن عن المسيحيه الحق وعن شخصية المسيح الحقيقى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أكن أعلم أن هناك مقالة مفتوحة تدعوني للحوار لولا أن لفت نظري صديقي الفلسطيني لما يجري.. أشكرك جزيل الشكر على لطفك الواضح وذوقك العالي وإنسانيتك الواضحة يا شاهر. تفضلت وطرحت جملة من النقاط وهنا يسمحون لنا بطرح عدد محدود من الكلمات في الرد ولهم أسبابهم الوجيهة دون شك. سأحاول أن أجيبك قدر المستطاع على ما تفضلت وطرحت نقطة بنقطة... أخي الحبيب، هل المسيح وموسى يستويان؟ من الظلم أن أقول أنهما يستويان وبمجرد قراءة عابرة لتاريخ كل منهما نجد أن المسيح بذل حياته بدماه فداءًا عمن يحبهم وموسى أزهق الأرواح. النبي محمد عليه السلام سلك مسلك موسى وسفك الدماء. سافك الدم ليس مسيحًا يا صديقي..سافك الدم مجرم وقاتل نفس ونفوس.. بعيدًا عن الاعتقاد الديني وبنظرة مجردة لك أن تنظر بشكل عفوي ومن على بعد وتحكم أنت بنفسك. مستوى إنسانية المسيح لم يصل إليه أي إنسان في الوجود يا صديقي.. وأنا أريد أن أحيا حياة إنسانية كاملة. لا أريد أن أنقد الإسلام لأن أريد أن لا أتحدث عن أي شيء سوى المسيح قدر المستطاع ولكن نحن الأن نوضع في مواقف تجبرنا على الكلام كارهين لذلك.. لكن رجاء أنظر للمسيح وتعاليمه واحكم بنفسك. كله إنسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل الله يعجز عن العفو عن المرتكب الاصلى للجريمة دون ان يقدم احدهم نفسه للعقاب بدلا من الجانى الاصلى؟؟ .....
ببساطه اخى شاهر عندما خلق الله ادم وحواء كان لايوجد هناك موت ولاعقاب وعندما سقطوا فى الخطيئه بعدم اطاعة الله كان عقابهم اخراجهم من حضرة الله (لان لايوجد مع الله الا الطاهرين ) وكان هناك الموت لهم ولنسلهم من بعدهم وهنا كانت عقوبة الموت هو انهم بعد الموت لايكونون مع الله ولان الله محبه ويحب صنعة يديه وعادل ايضا فكان لابد ان يتم سحق هذا الموت وغسل هذه الخطيئه ( هل تستطيع انت ان تغلب الموت ياشاهر او اى انسان ؟) فكان لابد ان يموت احد ويقوم ليغلب هذا الموت ويغسل هذه الخطيئه ولابد ان يكون من نفس الجنس ( اى انسان ) وبالتالى لايوجد انسان لديه هذه القدره فببساطه تجسد الله فى صورة هذا الانسان الذى سيموت ويقوم ليسحق هذا الموت ويرفع الخطيه عن العالم كله وكان ( المسيح) الذى كان جسد لروح الله القدس الذى غلب الموت حتى يستطيع من آمن ان يكون مع الله الطاهر وفى محضره ( وهذا عدل الله وغفرانه للانسان ) هذا ببساطه ياشاهر اذا كنت تقبل بنفس متواضعه كلمات الله ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى
شاكر لمرورك الكريم
لا اعتقد اننى فهمت المسيحية بالنظور الحالى من اتباعها بصورة خاطئة بدليل ان من يدافعون عنها يؤكدون ما فهمته ولا ينفونه .لكنهم يحاولون من خلال كلام ليس له اى اسانيد منطقية او عقلية .ان يقنعونى بوجهة نظرهم ..ما يقولونه هو ما تلقونه وتربوا عليه
وبناءا عليه فلا اجد نفسى مضطرا الى الخجل .

الزميل نور المصرى
شاكر تفاعلك معى
اولا محمد ليس هو مؤلف القران ..وما تقول انه هرطقة وبدع اقرب الى العقل والمنطق من وجهة نظرى مع احترامى للقراءات المخالفة طالما تصرون عليها

سؤال واحد يحيرنى جدا ...اريد من واحد فقط ..واحد فقط من اتباع السيد المسيح فى العالم كله ان يجيبنى عليه
لماذا تعتبرون انكار الوهية السيد المسيح وانكار صلبه شئ يسئ اليه والى الدين المسيحى؟؟
ما الذى سيتغير فى تشريعات وشعائر وروحانيات وحقائق الايمان بالله وباليوم الاخر وبالتعاليم العظيمة التى تعلمناها من السيد المسيح عليه السلام ..فى حال تصحيح هذه المفاهيم؟؟
المسيحية ديانة عظيمة جدا وسامية وروحانية ومن يعتنقها ويطبقها بحذافيرها وبصدق انسان قوى جدا جدا يندر وجوده..انسان سوبر مان ..لكنها صعبة على العامة
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلطالما وجد الانسان راحته وسلامه وطمئنينة قلبه وتواصله مع الله فى هذه الديانة .فهو حر وهذا حقه تماما .طالما قادر بالفعل على ان يتحقق بها دون ان يغيرها او يعطلها او يتجاوز تشريعاتها
فتشريعات اليهودية وتشريعات المسيحية وتشريعات الاسلام مصدرها واحد والدعوة واحدة ..لكن التنوع والاختلاف بينها من سنن وحكم الله ..
الاسلام لا يرفض الاخر ابدا ..
وكون الله نصح الاخوة اتباع السيد المسيح فى القران بتصحيح العقيدة .أو انبهم ووبخهم كمربى ورب .فهذا ليس معناه ابدا ان ننكر حقهم فى الوجود ا وفى اعتناق الدين الذى يريدونه..والله هو الذى سيحاسب الكل فى نهاية الامر
يكفى كما قلت مرارا ان المسلم مسموح له ان يتزوج كتابية وتبقى على دينها .بل يجب عليه ان يأمرها بالذهاب الى الكنيسة اذا قصرت .وكونه لا يسمح بالعكس فلاختلاف التشريعات فى الزواج والطلاق وحق القوامة .وليس اقلالا من شأن الرجل المسيحى
لو فهمنا وعرفنا مراد الله ..حقا .لعاش جميع البشر على اختلاف عقائدهم وافكارهم فى خير وسلام ..لأصبحت دنياهم جنة الله على ارضه..لو انهم توحدوا لمحاربة عدوهم الحقيقى الذى يفرق بينهم ..عدو بنى ادم كلهم.ما اريقت نقطة دماء

تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى واحترماتى
لا داعى للاعتذار يا ابراهيم .فهذا ما توقعته بالفعل لانك من الشخصيات القلئل المحترنة جدا والتى تتفاعل مع القراء والمعلقين .ولا يتكبروا عليهم ككثير من الكتاب الاخرين

لفتة رائعة منك ان تذكر النبى بمحمد وتشفع ذكر اسمه ب (عليه السلام ) فهذا ان دل على شئ فانما يدل على نقاء اصلك وانك ما زلت رغم اختلافك فى الرؤى له تكن له تقديرا واحتراما
الانبياء والرسل يا ابراهيم .كلمات الله ورسالاته ..أدوا ادوارا رسمها الله لهم كى نتعلم منهم وندرس مناهجهم ..لا لنفاضل بينهم .ونختلف عليهم
فالرسول محمد ذاته قال لنا (لا تفضلونى على يونس بن متى)
نعم الله فضل بعض الرسل على بعض كما اخبرنا فى القران الكريم .اما نحن فلا نملك الا ان نكن لهم جميعا كل تقدير واحترام
اما عن القتل وسفك الدماء .فقد يكون واجبا مقدسا اذا كان فى سبيل الحق
والانبياء لا يفعلوا شئ من تلقاء انفسهم خاصة بعد ان يختارهم الله لحمل رسالاته

محمد ظل فى مكة 13 عاما لم يرفع عصا على قومه كما تعلم ..لم يقاتل الا قصرا وقهرا واجبارا عندما اخرجوا من ديارهم وقوتلوا .ثم لا تنسى انه كان مكلفا بالاصلاح والتغيير لمجتمع قريش بل الارض كلها
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا ولاك الله مهمة اصلاح مكان ما ..واعادة بناءه .واعداده .ألا تبدأ اولا بمحاولة الاصلاح بالحسنى والموعظة الحسنة؟
ولكن اذا وجدت البعض يصر على الافساد ..بل ويقاتلك ويعذبك ويهدم ما تبنيه ..بل ويتعقبك فى المكان الجديد الذى ذهبت اليه لتبنى مجتمعك الجديد كى يقضى عليك وعلى دعوتك وانصارك واتباعك وقومك..الا يحق لك بل يكون من واجبك ان تتخلص من هؤلاء الطغاة والظلمة واتباعهم واعوانهم؟؟؟
هل يمكنك فرش منزل واعادة طلائه وتزينه وهو به اقذار وفئران وحشرات وثعابين وعقارب؟؟
الا يجب عليك اولا ان تطهره وتنظفه ثم بعد ذلك ترتبه وتنظمه كما تحب وتريد ويرضى الله؟
هذا بالضبط ما فعله محمد وصحابته كمكلف من الله بالاصلاح والتطهير والبناء وليس من تلقاء نفسه
وهذا ليس معناه ان يقوم اى انسان مسلم بمحاولة اصلاح بلده او اهل الارض كلهم بنفس الاسلوب بالتمام والكمال مثلما تفهم القاعدة .فاسامة بن لادن لم يكلفه الله
كما كلف محمد ولكن ندرس المنهج والاسلوب ككل .فيكون التخلص من الفاسدين من شركة مثلا بالفصل او الطرد ..وليس بالقتل..هذا هو معنى الاسوة الحسنة .فلكل مقام مقال
أمن اولا بنبوته ليسهل عليك قرائته والتعلم منه

تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ادرى كيف يصدق انسان عاقل ان المسيح هو الله وان الله قد مات وصلب من اجلنا كيف يكون المسيح هو الله ياكل ويشرب ويتزوج ويقضى حاجته هذه صفات البشر وليس الله وكيف يكون الله ويموت ومن كان يدير شئون الكون والله محبوس فى جسد المسيح ومصلوب على جذع شجره هل الله هو فقط رب الارض والانسان ولماذا ان كان يحبنا يقتل نفسه من اجلنا وهل الله واحد ام اثنين ام ثلاثه الانسان كائن عجيب ومعقد جدا كيف يفكر وعلى اى اساس وهل الانسان ثابت التفكير وسلوكه هل يتمتع بالثبات وكيف يكون انسان على قدر من التعليم ربما طبيب او مهندس او غيره ممن حصلوا على تعليم راقى كيف يعبد حجر او صوره انسان عاش فى قديم الزمان كيف نعبد شخص عاش قديما وندعى انه الله وان الله حل به اى عقل يصدق تلك الخزعبلات

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تسأل: كيف لإنسان عاقل يصدق أن المسيح هو الله؟

وأنا أسألك: كيف لإنسان عاقل يظن أن الله يخاطب البشر من خلال كتاب؟ وكيف نتحقق أنه فعلا يتكلم في الكتب؟ وبأي لغة؟ وكيف يفطن النبي المتلقي لمثل هذا الحديث؟ وما المانع أنها لا تكون أوهام النبي المتلقي وأحلام اليقظة؟

وكيف لإنسان عاقل أن يظن أن الله يرسل نبي والنبي يصعد إليه في إسراء ومعراج؟ النبي يصعد إلى الله؟ وكيف؟ بالبراق؟ أي عقل يستسيغ كل هذا؟

أمور الإيمان يا عزيزي تقع في حيز الميتافيزيقي وليست في حيز المعقول الملموس المحسوس ويجب التعاطي مع الغيبيات على أنها غيبيات ولا أن نختزلها لمعقوليات مجردة مادية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان من يختار دينه بعد بحث جاد وبحريه تامه وقناعه لا لوم عليه فالحريه هي اخت الحقيقه وللاسف الحريه تغيب عن الاسلام فالتخويف من الرده وحديث من بدل دينه فاقتلوه تجعل الانسان يقصي عقله وضميره مجبرا ومكرها خوفا من العقاب وهذه هي حال اغلب المسلمين فينشاء الانسان خائفا مترددا مجبرا على تصديق كل مايسمع ومايقال له حتى لو رفض عقله ذلك فيعيش في خصام مع عقله ومع حقه في التفكير والبحث عن الحقيقه
اما بخصوص تعاليم السيد المسيح وتعاليم الاسلام فهناك فرق كبير فالمسيح شرع الزوجه الواحده وجاء الاسلام بالتعدد وملكات اليمين والمسيح جاء بالمحبه والسلام اما تعاليم الاسلام فهي مليئه بالكراهيه والبغض والتناقض

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---