تجديد .أم تبديد ..قراءة فى فكر السيد احمد القبانجى

ما هي الجنة في الاسلام هي عبارة عن حوريات وغلمان مخلدون هذة هي الجنة في الاسلام وجميع الارهابيون الذين قاموا بتفجير انفسهم لارضاء اللة وزواج من الحوريات واظنك رايت بعض هؤلاء على النت اما في المسيحية فالجنة هي ان تبقى بجانب الصالحين لا الم ولا مرض ولا جوع ولا عطش الاسلام يرى الجنة عبارة عن انهر من الخمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاديان مهما كانت ومهما كانت عواملها واسسها لا بد ان تتطور مثلما يتطور كل شئ حسب الزمان والمكان وتحت الظروف المختلفة واراء المفكرين اليوم امثال القبانجى وغيره انما تجسيد لواقع هذا التطور الذى دائما يأتى بايدى المفكرين الثائرين والمتمردين على واقعهم وتراثهم وبغض النظر عن ايمان السيد القبانجى ولكن له الاحترام فهو يحاول الربط بين الايمان الحقيقى والتمسك بالتراث او بامور الدين التى نشأ الانسان عليها وتربى... بصورة حيادية ترضى الجميع وهذ ا هو المطلوب فهو كما يبدو يبتعد شيئا ما عن النقد الحاد بهدف الوصول الى نقاط اتفاق مشتركة....
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شاهر الشرقاوي المحترم
لا ادري السبب الذي يدفعك لفرض اتجاه واحد للتفكير انك تؤمن وهذا شيء خاص بك بكتاب معين لكنك لالن تستطع ان تدفع بقية الناس للاءيمان باْن هذا الكتاب هو الحقيقة الكاملة ولتجرب ان تناقش افكار المفكر السيد احمد القبانجي بمعزل عن كتابك واْنه الحقيقة الوحيده في هذا العالم .ان امتلاك الحقيقه يا سيدي يعني ذلك توقف كل تطور علمي وفني واجتماعي وثقافي وسياسي ان دفعك للاْخرين باْتجاه واحد في مجال الفكر لهو اعلى مراحل الفاشيه والقمع المبرمج ..سيدي دع الجميع يندفعون في مجال الفكر ولنترك قوالب جامده لا تلاْئم هذا العصر ان التطور العلمي يفتح افاق لا نهائية من الاْبداع والذي يخدم البشرية ان الاْرهاب الديني والذي تمارسه الاْديان الاْبراهيمية اخذ في التراجع ان الوهابية الاْسلامية واليهودية والمسيحية في طريقها للزوال انها تتحطم بمعاول مفكرين افذاذ امثال المفكر احمد القبانجي ان عصر جديد ينمو ويزدهر سيكنس كل الخرافات والاْكاذيب التي تملاء العالم ...تحياتي ومحبتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ياسيدي أن المدعو أحمد القبانجي هو أحد المختلين الذين يعادون الأسلام حقيقة ويظهرون الود زيفا .. ان الأسلام العظيم لم يبق لهم حجة وفضح شذوذهم وزيفهم .. ولذلك فأنهم أصبحوا يتخبطون مثل المتطرفين ألأرهابيين التكفيريين الذين يعادون الأسلام أصلا ويظهرون الود كذبا..

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا اسقط الخليفة عمر حق المؤلفة قلوبهم مع وجود آية صريحة بحقهم ؟
لماذا حرم المتعة بقولته المشهورة ـ متعتان حلالتان على عهد رسول الله وان محرمهما ومعاقب عليهما وهما متعة الحج ومتعة النساء مع وجود آيات صريحة بذالك؟
لماذا عطل حد السرقة عام الرمادة؟
لماذا سن صلاة الترراويح وقولته المشهورة نعمت البدعة؟
ما معنى الحديث الموثق لدينا عن الرسول وهو قوله ـ عليكم بسنتي وسنة الخلافاء الراشدين من بعدي فهل يحق لاحد ان تكون له سنة؟. واذا كان كذالك لماذا اقتصار هذا الحق على الخلفاء الراشدين؟
من اعطى الحق لابي بكر لانتخاب عمرخليفة بدون مشورة المسلمين؟؟
من اعطى الحق لعمر لانتخاب ستة ليكون احدهم خليفة من بعده؟؟
لماذا اشترط عبد الرحمن بن عوف على الامام علي بان بسير على سنة ابي بكر وعمر اذا انتجب للخلافة؟؟
اذا كانت سنة الخليفتين تسد حاجات المجتمع لماذا رفضها الامام علي وقوله بل اعمل برايي؟؟.
لماذا احرق الخليفة عثمان كل المصاحف وابقى مصحفه وهذا ما اوجد شرخا حول صحته بين مؤيد ومعارض ومن المعارضين ضمنا هو السيد احمد القبانجي لان بعض الآيات لا تليق بجلال الله ان ياتي بها كـ شتم ابي لهب؟؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا ولماذا اسئلة تريد اجوبة ونكتفي بهذا.
فاذا كانت المصلحة تقتضي التغيير والتبديل في مدة لا تزيد عن ثلاثين عاما من بدء الرسالة فما هو الضير في الاجتهاد وتفكيك صلاحية الاحكام التي لم تعد صالحة لهذا العصربعد 14 قرنا؟؟.
هل تعتقد ان الرق والجزية والسبي ومعاداة اليهود والنصارى بل كل البشرية غير المسلمين ممكن تطبيقه في زماننا؟؟.
من اكتشف هذه العلوم التي اوصلتنا الى هذا الرقي؟؟. اليست اليهود والنصارى؟؟.
هل تعتقد ان أية اطيعوا اولي الامر منكم تنطبق على آل مرخان ـ عملاء الامبرالية والصهيونية العالمية ـ واذا كان كذالك اليس هذا تجن على الذات الالاهية؟؟
هل الله يامر بطاعة الفاسدين المارقين واذ كان لا وهو حتما لا لماذا لا تنددون بالفكر الوهابي وتكشفون الزيف ؟؟.
انها ماساة المسلمين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ 1400 سنة نحن رهن لشريعة كانت حينها قد قدمت شيئا جيدا لمجتمع الجزيرة العربية . لكن هل يعقل ان تبقى تلك الشريعة نافذة في قرن 21 ؟.
كل شيْ قابل للتطور والتغير . ام ان الشريعة الاسلامية تصلح لكل زمان ومكان كما قيل. رغم عجزها عن مواجهة الواقع الجديد حيث الحداثة والتجديد والتقدم التكنلوجي . ما يطرحه القبنجي هو معالجة لواقع مرير وانقاذ الامة والسير بها الى عالم رحب الذي يسع للجميع دون نفي وتكفير من يخالفوننا . انظروا الى الواقع المنحط من التخلف والقهر والمرض والامية . سيقوا آبائنا واجدادنا كقطيع اغنام حسب اهواء القائمين على الشريعة بما يتماشى مع مصالحم ورغباتهم.
بارك الله بالشيخ القور عسى ولعل تستفيق الامة من سباتها العميق وتتماشى مع اتجديد والحداثة لتعرف طعم الاستقلالية بالعمل بما يطرحه . واقول للشيخ لا تكل ولا تمل يا من يحدث التغير على يديك . والله اثرت في عقول الناس انظر الى رياح التغير التي اجتاحت العالم العربي والاسلامي وانشاء الله مدة قصيرة ستطالب الامة بتغير او حذف قسم من الشريعة ويفتح باب الاجتهاد الموصود منذ اكثر من 800 سنة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اتمنى من اللة المحب لكل البشر ان يكون السيد شاهر بخير لانة لم يرد على اي تعليق الى الان وهذا يدعو للقلق على السيد شاهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أننا لن نستطيع أن نفهم السيد القبانجي من خلال فكرة واحدة أو رأي واحد أو اقتباس من هنا أو هناك ، وإنما على المعلق أن يقرأ السيد أحمد كمنظومة متكاملة كي تتجلى له الصورة واضحة فيما يريده القبانجي في أطروحاته
بقي شهر واحد وأحتفل بمرور عام على تعرفي بالسيد القبانجي من خلال محاضراته وكتبه ولقاءاته ومقالاته ووالله لم أجد أكثر غيرة وحبا للإنسان كالسيد القبانجي ، لم أشهد من المعممين ولا من ذوات اللحى والثياب القصيرة من بكى حرقة وتجرح حد الإدماء على الإنسان وحقوقه المصادرة كالسيد القبانجي
أتى هذا الرجل وفي يده معول يهد الأصنام كما فعل إبراهيم الخليل ويسكب زيت الوعي على ركام الخرافة ليحرقها بالكامل
كل من يجادل في آرائه يقف على الشاطئ مع كل أسف ولا يغوص في عمق المحيط ، بينما السيد القبانجي يناقش الفكر من الجذور لا من القشور
اهتم بالإنسان وعمارة الأرض وترك الحرية الكاملة لمن أراد أن يمارس طقوسه وشعائره ولكن بطريقة لا تستنزف طاقة ولا تهدر وقتا ولا تفتح نفقا مظلما من الوهم
نعم للقبانجي ولأفكاره العقلانية ، كفانا تنطعا وتباكيا على الشريعة ، علما أنه لم يحاربها قدر ما سعى إلى تهذيبها

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---