أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سهر العامري - حججكم واهية يا ذيول صدام !















المزيد.....

حججكم واهية يا ذيول صدام !


سهر العامري

الحوار المتمدن-العدد: 1010 - 2004 / 11 / 7 - 07:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من المعلوم أن العراقيين المشرفين على عملية الانتخابات المزمع أجراؤها في الشهر الاول من السنة الميلادية القادمة ، والممثلين في المفوضية المستقلة العليا للانتخابات ، قد قطعوا شوطا بعيدا في الاستعداد المثابر للقيام بها ، وفي العمل الدؤوب لاستكمال متطلبتها ، وذلك على رغم من الظروف الصعبة التي يمر بها العراق والشعب العراقي ، وعلى رغم من العراقيل الكثيرة التي يحاول أن يضعها فلول صدام بوجه تقدم عمل تلك المفوضية التي اعلنت غير ما مرة أنها هيئة مستقلة ، لا تسمح لأي طرف أن يتدخل في خططها وعملها ، ولا تلتفت لمغرض يريد أن يثبط عزائم اعضائها ، سواء كان هذا الطرف المتدخل ، او هذا المغرض يعيش داخل العراق ، او يعيش خارجه ، فحين أعلن الدكتور ابراهيم الجعفري ، نائب رئيس الجمهورية العراقية أن موعد الانتخابات سيكون يوم السابع والعشرين من شهر كانون الثاني ( يناير ) ، ردت المفوضية المستقلة العليا للانتخابات عليه بوضوح ، وعلى لسان رئيسها ، حسين الهنداوي ، بقوله لوكالة اسوشيتد برس : بأن الانتخابات ستجرى في الأسبوع الأخير من شهر كانون الثاني ) يناير( القادم 0إلا أنه نفى تعيين تاريخ محدد لذلك ، موضحا ذلك بقوله إن المفوضية هي الجهة الوحيدة المخولة لإصدار قرار بهذا الخصوص 0 وأضاف أنه لا يعلم شيئا حول الأسباب التي دعت إبراهيم الجعفري نائب رئيس الجمهورية إلى الإعلان عن تاريخ محدد للانتخابات 0
وعلى هذا فقد اتخذت هذه المفوضية قرارها الصائب باشراك عراقي الخارج على كثرة عددهم ، وبعد مطالبتهم الحثيثة لها ، وللحكومة العراقية بذلك ، وهي بذلك تقرّ بحق للملايين من العراقيين الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل وطنهم ، والذين عملوا ، وكل من موقعه ، على ازاحة كابوس ليل الفاشية الصدامية من على صدر العراق ، وذلك حين هجروا العراق ، حين لم يترك لهم صدام الساقط من خيار غير الموت أو الرحيل 0 وبرغم الظروف الصعبة التي عاشها العراقيون في غربتهم ، والتي حصدت سنوات طويلة من اعمارهم ، فانهم ، افرادا واحزابا ومنظمات ، لم يتركوا فرصة الا وقد استغلوها ، معرّين من خلالها زيف ودجل أجهزة دعاية النظام الفاشي في العراق ، تلك الاجهزة التي وضف فيها صدام الساقط عملاء كثيرين له في خارج العراق ، تبتدأ باغداق اموال النفط العراقي على وسائل اعلام كثيرة فيه، وتنتهي بشراء ذمم ملوك ورؤساء ، وكان ذلك حين كان صدام رجل امريكا في منطقة الشرق الاوسط ، وحين كان يأخذ وزير الدفاع الامريكي الحالي ، رامسفيلد ، بالاحضان ، وقت أن كان يزوره في بغداد على عهد الرئيس الامريكي رولاند ريغن ، ولكن مع كل هذا ظل عراقيو الخارج يعملون على فضح الظلم والموت اللذين كان ينزلهما صدام الساقط بالعراق والعراقيين ، وحاول أن يُسكت الجميع بالارهاب تارة ، او باموال نفط العراقيين تارة أخرى ، وذلك حين اعتقد صدام الساقط أنه سيشتري العالم كله بتلك الاموال 0
في مطلع العام 1979 م ، نشرت لي جريدة 14 اكتوبر العدنية مقالة تحت عنوان : البوهة وتهمة القسمات ، وكنت انا قد حططت رحالي في عدن للتو، كانت مقالتي الطويلة تلك تعري الممارسات الفضيعة التي كانت ترتكبها أجهزة الأمن الصدامية بحق الناس في داخل العراق ، وكنت أنا واحد من هؤلاء ، حيث امضيت ايامي الاخيرة في سرداب تحت الارض من ضريح الامام الحسين عليه السلام في كربلاء من العراق 0
حين خرجت المقالة تلك للناس في اليمن الجنوبي وقتها ، هب السفير العراقي مثل رجل مجنون الى مقر رئاسة الجمهورية ، طالبا مقابلة الرئيس اليمني ، عبد الفتاح اسماعيل ساعتها ، حاملا معه الجريدة التي تضم صفحاتها مقالتي تلك ، ولكن الرئيس عبد الفتاح اسماعيل رفض كل ما قاله سفير صدام المسعور من تحريض واضح ضد العراقيين المهاجرين ، محذرا اياه من عدم التعرض لاي عراقي هجر العراق ، ويعيش في اليمن الجنوبي ، قائلا له بالحرف الواحد : إنني افهم من كلامك أنكم تعدون العدة لقتل عراقي من العراقيين المتواجدين على ارض اليمن ، وانا أحذركم من القيام بمثل هذا العمل المشين 0
لقد صدقت نبوءة عبد الفتاح اسماعيل هذه ، فبعد ايام من مقابلة سفير صدام له، قامت عناصر الأمن في السفارة العراقية في عدن بقتل الدكتور توفيق رشدي ، المحاضر في الجامعة منها 0
هذه التضحيات الجسام وغيرها لعراقي الخارج هي التي دفعت رئاسة مجلس وزراء العراق الجديد الى اصدار بيانه الصحفي المؤرخ في 15/11/2004 م ، مشيدا بتلك التضحيات التي قدمها عراقيو الخارج لشعبهم ، ولو طنهم ، حين يقول : ( تمثل الانتخابات التحدي التاريخي الذي يواجهه العراق حكومة وشعبا وقوى سياسية، في المرحلة الراهنة، لذلك فإن نجاحها يعتبر انتصارا لقوى الخير والتقدم والإعمار، وفشلها، معاذ الله، انتصارا لقوى الشر والإرهاب والتخلف. ومن هذا المنطلق فإننا جميعا مطالبون بإنجاح هذه المهمة الوطنية الكبرى من خلال تمكين العراقيين كافة من المشاركة فيها لصنع مستقبل بلدهم العراق. وفي هذا الأطار تحرص الحكومة العراقية على إشراك العراقيين كافة في الانتخابات المقبلة التي ستجرى في موعدها المحدد، بمن فيهم الأعداد الغفيرة من العراقيين المقيمين في الخارج، الذين أضطرتهم الممارسات القمعية والسياسات الهوجاء للنظام السابق لمغادرة البلاد والعيش في الخارج. ومن هذا المنطلق فقد وافقت الحكومة على تخصيص مبلغ إضافي قدره تسعون مليون دولار لتمكين المفوضية العليا المستقلة للانتخابات من إجراء الانتخابات في الخارج على أكمل وجه. ويضاف هذا المبلغ إلى التخصيصات السابقة التي قدمتها الحكومة العراقية البالغة 250 مليون دولار. إن الحكومة العراقية إذ تقدم هذا الدعم المالي للعملية الديمقراطية، الذي ذلل دون شك عقبة رئيسية أمام إجراء الانتخابات في الخارج، تتوقع من المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والأمم المتحدة، العمل الجاد وبذل أقصى الجهود لإنجاح الانتخابات وفقا للضوابط والمعايير الانتخابية المعروفة، وتمكين أبناء الشعب العراقي كافة، في الداخل والخارج، من المشاركة في العملية لديمقراطية0إن الحكومة العراقية تشجع العراقيين جميعا على بذل قصارى جهودهم من أجل المشاركة في الانتخابات وإنجاحها لبناء العراق الديمقراطي المزدهر، ودحر قوى الشر والإرهاب. كما تعرب عن أملها في أن يشارك العراقيون المقيمون في الخارج، الذين بذلوا الغالي والنفيس طوال سني المنفى لإسقاط الدكتاتورية وإقامة النظام الديمقراطي الحقيقي في بلادهم، في هذه الانتخابات مشاركة فعالة قدر الإمكان ويقطفوا ثمار جهودهم من خلال المشاركة في أول تجربة ديمقراطية حقيقية في بلادهم. )
اما أولئك المرضى من فلول صدام ، او أولئك السائرون على نهجه من الذين يخشون كلمة الشعب التي سيدلي بها من خلال صناديق الاقتراح ، بعد أن كان صدام الساقط حبسها في صدور الناس على مدى سنوات عجاف ، راحوا يطلقون الفتيايا في تحريم حق وواجب الانتخابات على عراقي الخارج ، وتحت ذرايع واهية ، لا تصمد أمام قول محق ، فقد قالوا : إن السفارات العراقية غير مستعدة للقيام بهذه المهمة ، وكأن السفارات الارتيرية ، تلك الدولة الافريقية الفقيرة ، صارت أحسن من العراق على كثرة موارده المادية والبشرية ، حين شملت مواطنيها المقيمين في كل البلدان بحق الانتخابات التي حددت شكل الحكم والحكومة فيها ، وهي الدولة الفتية التي انفصلت عن اثيوبيا للتو 0 ثم بعد هؤلاء جاء دور السفير العراقي الجديد في لندن، والبعثي السابق ، صلاح الشيخلي ، وبذات النفس البعثي ، ومثلما نقلت عنه صحيفة الزمان القطرية ، لصاحبها سعد البزاز ، صديق المجرم عدي صدام لسنوات قريبة خلت ، فكتبت ( وحول المشاركة العراقيين المقيمين في الخارج بالانتخابات المقرر اجراؤها مطلع العام المقبل قال لقد " بات من المؤكد عدم مشاركة العراقيين المقيمين في الخارج في هذه الانتخابات " واوضح : أن " اغلب العراقيين أغلب اللاجئين العراقيين الحاصلين على مواطنة الدول التي يقيمون فيها لا يملكون وثائق لاثبات مواطنتهم الاصلية " وقال : " إن اغلبهم كان يتخلص من وثائقه الاصلية لتسهيل الحصول على اللجوء " ، مشددا على أنه " لم يعد هناك وقت كاف لتوفير المستلزمات الفنية لاشراك العراقيين في الخارج بهذه الانتخابات 0 "
وأنا لا أراني بحاجة لكثير قول هنا حتى أرد على سفير العراق الجديد في لندن ، والذي وقف ، على ما يبدو ، مع دعاة رفض اجراء الانتخابات من اعضاء هيئة الخطف والقتل ، والذي شطب على الحكومة العراقية الحالية ، ووزارة خارجيتها ، وعلى المفوضية المستقلة العليا للانتخابات ، وأكد على عدم مشاركة عراقي الخارج بالانتخابات القادمة ، بحجتين واهيتين هما أن العراقيين اللاجئين في الخارج قاموا بتمزيق جميع وثائقهم العراقية من اجل تسهيل الحصول على اللجوء ، وقد فات السفير أن هناك الالوف من العراقيين ، وانا واحد منهم ، لم يعمدوا الى تمزيق تلك الوثائق ، ولدي أنا الآن من الوثائق العراقية ، ما ليس لديه هو ، ولا لسعد البزاز منها ، فانا معي جنسية 1947 م على شكل ( دفتر ) ، وجنسية 1957 م ( دفتر ) كذلك ، وهوية الاحوال المدنية ، وشهادة الجنسية العراقية القديمة ( ورقة ) لعام 1963 م ، ودفتر الخدمة العسكرية ، مؤشر فيه دفع البدل النقدي زمن المقبور احمد حسن البكر ، وقام محاسب السفارة العراقية في الجزائر ، وهو من اقرباء رائد العروبة ! طارق عزيز بسرقة جميع اموال البدل النقدي من حساب السفارة العراقية في الجزائر ، والهروب بها الى فرنسا ، وعندي كذلك هوية نقابة المعلمين ، وهوية المهنة الصادرة من احدى مديريات التربية ، وعندي كتيب حساب البريد العراقي ، و كتيب حساب مصرف الرافدين ، وعندي كذلك هوية جمعية السكن ، ووصل في قطعة ارض لي صادرها نظام صدام الساقط ، وعندي عشرات الكتب الرسمية في التعين والترفيع والعلاوات ، فهل يريد السفير اكثر من ذلك ؟ وإذا كان لا يريد شيئا آخر ، فعلام يريد أن يحرمني حقا وواجبا انتخابيا ؟ أم أنه يغني على ليلى لا نعرفها نحن ؟ وعداي وعدا امثالي من العراقيين الذين يحملون وثائق عراقيه ، هناك الآلآف من العراقيين الذين جاءوا الى بلدان اللجوء على ظهور خيل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة من دول عديدة ، وقد تمّ قبولهم كلاجئين على أنهم عراقيين اقحاح لا يمتون لعجمة عثمانية ، ولا فارسية ، فماذا يقول السفير لهؤلاء ؟ هل يحرم عليهم حق وواجب الانتخاب كذلك مثلي ، أنا واسرتي وغيرنا ممن يملكون وثائقهم العراقية ؟ إنى اتمنى على السفير العراقي أن ينسى الاسلوب المخابراتي البعثي في التجسس بغير وجه حق على العراقيين الذين استعصوا على الحجاج الثقفي من قبل ، وعلى صدام الساقط من قريب ، وأن يثبت للعراقيين أنه جاء لخدمتهم ، وأنه سيحرق الزمن من أجل أن يوفر المستلزمات الفنية لاشراك العراقيين في الخارج في انتخاباتهم المقبلة ، رغم أن هذه المهمة ليس مهمته هو ، وانما هي مهمة المفوضية المستقلة العليا للانتخابات ، والتي يصل رجالها الليل بالنهار من أجل اتمام مستلزمات اشراك عراقي الخارج في تلك الانتخابات ، وانني على ثقة بجهود هؤلاء الجنود العراقيين الشجعان ، فهم لديهم العزم والخبرة في العد والحساب ما يكفي ، وعلى السفير بعد ذلك أن يعي أن رئيسه المباشر ، وزير الخارجية العراقي ، هوشيار زيباري ، مع ممارسة عراقي الخارج لحقهم وواجبهم في الانتخابات المقبلة ، و معهم كذلك الحكومة العراقية ، ورئيسها ، اياد علاوي، في هذا الحق والواجب ، فعن هذه الحكومة نقلت أنا للقرّاء وله قبل قليل بيانها الصحفي الذي يشيد بدور عراقي الخارج في نضالهم المرير الذي تكلل بزوال حكم العفالقة عن عراقنا الجميل 0



#سهر_العامري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوش الى الأبيض ثانية !!
- العراق بين كيري وبوش !
- ظرف الشعراء ( 28 ) : قيس بن الملوح العامري
- المصالحة الوطنية مصالحة بعث لبعث !
- معهم في الكويت ضدهم في العراق !
- الجنوب المذبوح أبدا !
- ظرف الشعراء ( 27 ) : العكوك
- التفاوض والقتل !
- الترويع !
- عين على الارهاب وعين على السلطة !
- فاجرة يتعشقها الجميع !
- ظرف الشعراء ( 26 ) : أبو العلاء المعري
- شعب العراق الأول !
- العراقيون ينهضون ضد الارهاب !
- الارهابيون يتدحرجون الى الهاوية !
- جمهورية الارهاب والكباب !
- ظرف الشعراء ( 25 ) : جميل بثينة
- مقايضة الارهابيين !
- حلال عليهم حرام علينا !
- ظرف الشعراء ( 24 ) : أبو عطاء السندي


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سهر العامري - حججكم واهية يا ذيول صدام !