أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الداودي - كيف التناصف والشباب أكثر من نصف المجتمع؟















المزيد.....

كيف التناصف والشباب أكثر من نصف المجتمع؟


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 3340 - 2011 / 4 / 18 - 23:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كي
هل أصبح كلّ الشعب منحوتة كلّ الشعب؟ لا أبدا. هل توجد هِبة قانون؟ لا أبدا، إلاّ إذا كان القانون تونسيا. هي طبعا عقدة البورقيبية، عقدة تونس سبّاقة، عقدة أن البورقيبية هي أعلى مرحلة في التاريخ أو هي في أعلى مرحلة من مراحل التاريخ التونسي الشقيق. هناك مولد ثوري مشترك للتونسيين ولتونس فلماذا لا نفكر في الصالح العام بشكل مشترك؟ لا يتطلب هذا الكلام مثلا تغييرا جذريا للغة حتى أقول للتونسيين والتونسيات بعبارة واحدة لا جامعة ولا مذكرة ولا مؤنثة. وأكثر من ذلك لا بدّ عليّ أن لا أتفنن في اللغة ولا أقتصد في الكلام حتى لا أتهم بتقديم صيغة المذكر على المؤنث أو نسيان المؤنث وما إلى ذلك. أليست هذه مجرد مهاترات؟ إنها فعلا كذلك.
يذكرني الفصل 15 المتعلق بالتناصف بهواية كرة القدم وبالتلذذ بتسبيق الفريق الأضعف المنافس بكم معين من الأهداف قبل لعب المباراة. إنها فعلا مسخرة بلا أدنى مبالغة. ولكن قبل ذلك أودّ فقط أن أذكّر أنه في ما يسمى الهيئة العليا عناصر تعدّ على الأصابع من المناضلين الذين انحازوا تماما لإرادة الشعب وان لم يكن ذلك في كل المحطات. وألاحظ أن الهرولة والتكالب لم يترك الفرصة لهؤلاء كي يتفطنوا لعدم وجود الشباب والولايات (الجهات) وعائلات الشهداء قبل الجميع. لا يوجد شباب من الشخصيات أو المثقفين أو الفنانين أو المدونين. وأما التوسيع الأول والثاني فقد كان توسيعا للمنظمات والأحزاب نفسها وحتى في هذه الحالة لم نسجل وجودا واضحا ومحترما للشباب ولا ظهورا ما ولو كان إعلاميا.
ألاحظ أن ما يسمى القانون الانتخابي كان معتمدا على المزايدة الكاذبة لأن اغلب الذين ضحوا هم الشباب ومن مختلف الولايات وبخاصة ولايات الوسط والجنوب. ما يعني أن أي قانون انتخابي هم يدعوا للبكاء العام والعلني والجماعي لتونس إذا لم يعترف ولم ينصّص على هؤلاء. علاوة على المستقلين الأحرار والفنانين والمدونين والمعتصمين والنقابات والمنظمات والجمعيات والأحزاب نساء ورجالا. يسمى ذلك اعترافا بحصة كل من هذه المكونات (الكوتا).
يقول القائل كيف ذلك، هل الأمر محاصصة؟ نعم هي محاصصة واعتمدت في أكبر الديمقراطيات الثورية. أي انه لا بد من أن تفرز انتخابات المجلس التأسيسي رجالا ونساء وولاياتا (عائلات الشهداء أو القريبين منهم والمعتصمون) من المنتظمين حزبيا ومن غير المنتظمين. هذه هي الديمقراطية التأسيسية والواقعية والثورية. هذه هي الثورية التأسيسية. الديمقراطية التي تحمي وتدافع وتنحاز إلى القاعدة النضالية الواسعة التي أنجزت ما أنجزت لا أن يتحول النقاش إلى نساء-رجال ومن يكسب أصوات التجمعيين. الحل هو إذن القائمات المعتمدة على الكوتا والتمثيل النسبي.
أما إذا حافظنا على عناد مغال ومبالغ فيه ولا فائدة منه (يعني من سوف يرضى بهؤلاء؟؟؟) فانه سكب لدماء الشهداء... لو لا الحياء... فأيهما أشرف وأصلح، هل التقاسم والاقتسام الحزبي بين القائمات وإقصاء كل الأطراف ما عدا الأقرب إلى القيادات (عجبا) الحزبية والجمعياتية التي انتفض الشعب ضدها أيضا لأسباب معروفة أم الاشتراك في قائمات وطنية جامعة فيها حق لكل من ضحى من أجل تونس من المناضلين الذين لا يخافون من النضال ولا يخافون الفشل في الانتخابات الشعبية الحقيقية لا عشر الشعب.
يتعلق المعنى والمغزى "بكل حد وفهموا". المحاصصة الحزبية المختبئة وراء ديمقراطية مزيفة ومغشوشة وانتهازية وصلت حد التصويت (بلا توافق) وبالتخويف والحشمة و ماخذان الخاطر والنفاق شيء والمحاصصة على قاعدة نضالية وديمقراطية وثورية وواقعية شيء ثان رغم كل ما علق بهذه الكلمة من شوائب جراء لبنان والعراق وكذا. إن ما صادقوا علية محاصصة سيئة جدا وأما المحاصة الثورية الناضجة والمناضلة فلا هي على قاعدة جنسية ولا دينية ولا طائفية ولا عرقية... وإنما كل حد وحقوا حسب حجمة المعروف وبعقلية المشترك لا كل واحد وبايو من خبزة القاتو ولاّ النّاتو.


الفصل 16 : لا يكرس هذا الفصل مبدأ المساواة الفعلية وهو مناف لها لأنه ينطوي على ميز جنسي لا علاقة له البتة بنظريات ونضالات الدراسات النسوية وحركاتها النضالية بما في ذلك المتطرفة منها وأما المناضلات فترفضن في الغالب الهبات القانونية وتعولن على النضال الذي هن أهل له دون إهانة بالقانون ولا تحقير بنظام انتخابي وذلك مهما كانت الادعاءات الإستراتيجية وغير ذلك كالخوف من الحركات الاسلاموية. هذا ويتغافل عن معطيات نظرية راهنة ومعطيات ديموغرافية واجتماعية لا بد معها من التعاطي النضالي لا الاسقاطي. يكرس هذا الفصل تناحرا مزيفا ومسموما جرنا إليه بن على. بالنسبة لشعب يقدس المكانة الحضارية للمرأة بما لديها من تاريخ هووي خاص ومميز فالشعب ينتمي إلى نفسه لا إلى ملوك وأمراء وبايات وسلاطين الفساد والاستعباد. زد على ذلك منافاته لحرية الترشح فما المانع من أن تكون قائمة مكونة من أغلبية نسائية أو العكس أو وجود قائمة نسائية مائة بالمائة. كان من المفضل عدم ذكر هذا الفصل المؤسف لأنه يقر نظرة غير لائقة للمرأة ويختزلها في العدد و الجنس. ثم ان هذا الأمر يتعلق بإرادة الأحزاب والجمعيات والترشحات والمجتمع نفسه في الانتخاب النساء " والله يعلى النساء".
إلا إذا قلنا قائمات شبيبية رجالا ونساء إذا كان لذلك مكان في النقاش.
يميل هذا الفصل المتعلق بالتناصف الى انتهازية الفرصة المتاحة أكثر منه الى المبدئية. وهم نوع من تبادل الوعود الانتخابية قبل الاوان إذا لم نقل انه اعلى انواع الغزل الانتهازي في سوق الانتخابات اكثر من كونه احتراما جذريا وقناعة أصيلة. حيث ان الجالسين والجالسات فوقا نسوا بسرعة انهم حيال مجتمع واستسلموا لغريزة الحمل على الاعناق وغريزة التنصيب لكانهم في مجمع خاص او في جلسة حزبية جمعياتية عامة او انهم في بيوتهم الخاصة. المسألة اذن تتعلق بالمجتمع ذاته لا بالمجتمع السياسي والمدني ومن هذه الناحية فالقضية قضية ثقافة بالذات اكثر منها قضية بيوسوسيولوجيا وقضية مجتمع بالذات أكثر منها قضية اجتماع
ليست المسألة مسألة سكساسوريات أو سكسي-سكتاريات أو سكسي-سياسويات والا اين حق المثليين اللواطيين والسحاقيات وما الى ذلك من النغمات؟ ليست كل النساء نسويات وليست كل نخبة نسائية هي نسوية بالضرورة فهذا تفكير وضعاني متطرف يفكر في الاجرائيات ويتناسى الأسباب والعلل والحجج. وأما على المستوى الحسابي فكل الحسابات خاطئة لان الجهة التي يخافون منها ليس لها مشكل ببساطة لا في المرأة المطيعة ولا المتحررة لا في الفكرة ولا في العدد. ولعل الشعب يفكر او عليه أو يمكنه من الأفضل ان يفكر في المناضلين والمناضلات اكثر من أيّ اعتبار آخر. وهذا مهما ادعينا من تحفيز وتشجيع ومفاجئات تخص التفكير في النوادي والسهرات حيث تبادل النفاق والكُوبِل المطلوب. ولا نحن في حاجة لتأنيث الثورة ولا للجنساوية المفرطة الباحثة عن أمهات للثورة ولا لجسد الجمهورية ولا للأحزاب اليومية ولكن وفقط للبناء المشترك وللأمل الديمقراطي المشترك من اجهل جمهورية المشترك الثوري الديمقراطي.
ولذلك لا توجد سوى طريقة واحدة محترمة ومقبولة وتقدمية من التناصف او التثالث او الترابع وعي الشباب (رجالا ونساء) والاقل شباب ( رجالا ونساء) دون حساب ال50 أو ال 30 أو اكثر أو أقل وانما اعترافا للشباب والنساء. أو في أدنى تقدير عدا وحسابا قاعدة الثلث نساء والثلث شباب والثلث المتبقى لحكماء الشيب وهو الخيار المعمول به في عدّة هيآت. يبقى ان المهم هو حماية القاعدة النضالية الواسعة ونسيان الارث أصلا بالنسبة للديمقراطيين التقدميين حيث يخصص جزء بسيط لمن يستحقه من الورثة ويؤمّم الباقي لتطوير البلد.
لتونس تاريخ سياسي واجتماعي مميز وجدا محترم. فالسؤال الذي يثور على كل هذا الركام الديموكراسي هو هذا: من هم الذين عرّضوا انفسهم للرصاص واستشهدوا؟ هم بلا ريب ولا مراء ولا جدال من الشباب الذي هو الأغلبية الساحقة (وبخاصة المعطّل واخص من الولايات الداخلية) على المستويين الديمغرافي والسوسيولوجي علاوة على المستوى السياسي النضالي أي الشباب الذي له علاقة ما بالتلاميذ والطلبة واصحاب الشهادات والنقابيين الشباب من كل القطاعات والالوان السياسية وأصحاب الشهداء. كان لا بد اذن لحفظ ماء الحياء والنزاهة والمصداقية الاعتراف بقاعدة الشباب والاقل شبابا (الشيوخ والكهول) والنساء. علما وان المسالة ليست عمرية بقدر ماهي سوسيولوجية وسياسية. فالشباب هو القوة النضالية الضاربة والكفاءات العالية والصاعدة والمستقبل ذاته بلا ادنى ادعاء إيديولوجي شبابوي الا إذا قايضنا الشباب على انفسهم وانكروا انهم شباب ولم يثوروا ولم ينظموا ولم يؤطروا عفوية وانضباطا. على ان العفوية نفسها بل الفوضى الاناركيّة والتنظم الذاتي هي كلها أشكال للانضباط وللعصيان في آن وادارة الاوضاع الثورية بل هي الاكثر ثورية. ولو لا ذلك لسلّمنا انفسنا جميعا لبن على بوساطة كبارنا. ولقد تمّ ذلك بالفعل في بعض التحركات حيث تم تسليم الشباب للرصاص والغاز ثم تمت الاعتداءات الوحشية على الاعتصامات وغيرها. فلو لا الذين خرجوا منذ 18 ديسمبر أي ساعات بعد استشهاد البوعزيزي اشتعالا في العاصمة مثلا (اتحاد اصحاب الشهادات وانصارهم) وكانت قلة قليلة حوصرت في الشوارع من طرف جحافل البوليس لساعات ولو لا الشباب الذي خرج يوم 14 جانفي وخاصة الفئة الضالة التي كانت تهتف
أمام الداخلية "الشعب يريد إيقاف بن على" بينما كانت فئة أخرى تكتفي بإقالة بن على والله اعلم من سوف يقيله بل انها ذهبت إلى حد الفرح الصارخ بفراره في الوقت الذي كان اعتقاله أو محاصرته أو وضعه تحت الإقامة الجبرية هو المدخل الوحيد للانتصار الشعبي الصارم والحقيقي لا الكاذب و
لما أسقطوا منذ ذلك التاريخ اغلب رؤوس حكومات التجمع واعتصموا واحتجوا منذ 17 جانفي اليوم الحاسم أمام الداخلية ودار التجمع والوزارة الاولى والبرلمان ... لما تمّ شيء.
هو اذن عصيان اجتماعي بيوسياسي اكثر منه مدني واكثر منه سياسي سياسوي. وعلى ذلك فهي انتفاضة حياة تضامنية جماهيرية ظافرة وفريدة وما بعد ثورية . لا يعني ذلك ما بعد في الزمن وإنما مفهوما جديدا جاء بعد الثورات التي نعرفها بالمعنى الذي نعرفه فتحققت السيادة الوطنية الشعبية في الأيام المعدودة التي نعرفها.
على هذه الهيئة وعلى هذه الحكومة نتيجة لذلك أن تتدارك أسوأ ما ذهبت إليه في الفهم والتحليل وفي التقييم والتقدير والتقنين والدسترة. فلا مجال للفساد الديمقراطي وللديمقراطية المضادة. فهي هيئة تاسيسية مؤقتة ليس فيها من الانتقال سوى مجرد التسمية وليس فيها من الاصلاح الفوقي اللبرالي سوى مجرد السطح وليس فيها من تحقيق اهداف الثورة سوى وجه نابليون "أيها المواطنون لقد بدات الثورة وانتهت، عودوا الى بيوتكم ونحن سوف نحقق لكم اهداف هذه الثورة"
صلاح الداودي



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بكاءً لتونس
- رسالة عاجلة إلى سيد السيادة: الشعب التونسي
- النظام الانتخابي الاستثنائي للمجلس الوطني التأسيسي: الحل الث ...
- مقترح توطئة للدستور التونسي الجديد: محاولة أولى
- الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة
- ملاحظات حول مقترح المرسوم المتعلق بإحداث الهيئة العليا المست ...
- حول الفصل الأوّل من الدستور التونسي: العَلمانية ليست فصلا بي ...
- أهل الشهداء
- مقترحات وملاحظات حول المبادئ العامة للنظام الانتخابي الاستثن ...
- مقترحات وملاحظات حول المبادئ العامة للنظام الانتخابي الاستثن ...
- سيّدي بوزيد، سيدتي تونس: هو يحترق، أنا أحترق، كلّنا نحترق..
- مقترح أساسي حول - نظام برلماني تونسي-.
- ما المقصود بتمثيل عائلات الشهداء؟
- من يخاف من الشهداء؟
- مقترح أولي حول المجلس الوطني التأسيسي
- من أجل جمهورية المشترك الثوري الديمقراطي
- بمادا يحلم الشهداء؟
- الفلسفة : حب تونس وحكمة الشعب
- جاك دَريدا و سيادة المفهوم على -المفهوم-
- هل مسلمون أم حرّاس أمن الخليفة؟


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الداودي - كيف التناصف والشباب أكثر من نصف المجتمع؟