أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جوزيف شلال - حق تقرير مصير القومية الكوردية هدف مشروع وحقيقة تاريخية















المزيد.....

حق تقرير مصير القومية الكوردية هدف مشروع وحقيقة تاريخية


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3327 - 2011 / 4 / 5 - 16:41
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    



المقدمة :

منذ القدم كان هناك شعب قديم يسمى الاكراد , سكن منطقة كوردستان , الاكراد مجموعة من القبائل العريقة التي قطنت عدة مناطق جبلية الممتدة بمحاذاة جبال طوروس وجبال زاكروس .

تلك المناطق واقعة في اجزاء من شرق جنوب تركيا وغرب شمال ايران ومنطقة شمال العراق وشمال سوريا .
يتميز الاكراد عن غيرهم من الشعوب بلغتهم وتقاليدهم وازيائهم وعاداتهم وانتمائهم الى ديانات متعددة .

للاكراد احتفال مميز يسمى بعيد نوروز ومعناه العهد الجديد الذي يصادف يوم 21 من شهر اذار من كل عام .
يعتبر هذا اليوم بداية العام الشمسي الكوردي الاول وهو احتفال قديم ومستمر الى يومنا هذا .

بالنسبة الى عدد نفوس القومية الكوردية تقول بعض الاحصائيات بان اعدادهم وصلت الى حوالي 45 مليون .
في تركيا وحدها ما يقارب 25 مليون مواطن كوردي – تركي , وفي ايران حوالي 11 مليون مواطن كوردي – ايراني , وفي العراق حوالي 6 مليون مواطن كوردي – عراقي , وسوريا اكثر من 2 مليون مواطن كوردي – سوري .

لماذا فقط الاكراد ليس لهم حق تقرير المصير والانفصال ? :

في اعتقادنا ان السبب الرئيسي والعائق وحال دون قيام وطن ودولة خاصة للاكراد ولها شرعية دولية حالها كباقي الدول الكبيرة والصغيرة التي تكونت وتشكلت في العالم , وهناك اوطان شبيهة بدول ولا تتعدى مساحتها او يصل نفوسها الى مدينة كبيرة في العراق او اية مدينة اخرى في العالم , مثل مسقط وقطر وغيرها .

بريطانيا كانت السبب الاول والعائق دون قيام وانشاء دولة كوردستان في البداية عندما شاركت في تقسيم منطقة الشرق الاوسط مع فرنسا .
التقسيم الحديث استثنى الاكراد من ان يكون لهم نصيب سياسي , لا بل قاموا بتقطيع الاراضي القومية الكوردية الى قطع صغيرة وتوزيعها بين عدة دول عربية واسلامية لاذابتهم ومحو تاريخهم واصولهم وحضارتهم ولغتهم في هذه الدول الدكتاتورية .

بعد زوال الاستعمار القديم بكل اشكاله ومصادره وتحرر الدول التي كانت واقعة تحته ومن بينها الدول العربية والاسلامية لم تعطي لا للشعب الكوردي حقوقه المغتصبة ولا حقه في اقامة دولته المنشودة وهي دولة كوردستان التي تضم كما قلنا اكثر من 45 مليون انسان , وهذه الدول ايضا لم تعطي حقوق باقي الاقليات العرقية والدينية لا بل اقمعتها وقامت بارتكاب جرائم ومجازر دموية ضدها كمجازر الاتراك ضد المسيحيين والاشوريين والارمن ومجازر العرب ضد التواجد الديني وممارسة الاضطهادات الدينية والجزية وغيرها من الاجراءات التعسفية النازية .

لا تزال الى اليوم نشاهد وقوف الدول العربية والاسلامية بقوة ضد تطلعات الشعب الكوردي سواء كان في العراق او تركيا او ايران او سوريا , منطلقة من نظرتها العنصرية والشوفينية والانتهازية ضد كل ما هو غير عربي في الدول العربية وغير مسلم في الدول الاسلامية .

نرى ونعتقد ان الاكراد يجب ان يحصلوا على دولة تجمع الشعب الكوردي في هذه الدول عاجلا ام اجلا وهذا اليوم سياتي قريبا لان له مرجعية قانونية ودستورية بحسب مواثيق الامم المتحدة وقرارات مجلس الامن وحقوق الانسان والشرائع الانسانية كما حصل في كوسوفو وجزر القمر واسرائيل وتيمور الشرقية وغيرها من الشعوب والقوميات التي حصلت على حق تقرير مصيرها وانشات اوطان ودول وكيانات لها .

في هذا المقال سنركز كلامنا عن اكراد العراق ومنطقتهم المحررة في شمال العراق الذي يسمى اليوم باقليم كوردستان المكون من 3 محافظات ذات الاغلبية الكوردية .
انشا هذا الاقليم عام 1991 وهو كيان شبه مستقل , الاكراد موزعون ايضا في محافظة كركوك والموصل وديالى وبغداد اضافة الى بعض المحافظات العراقية الاخرى .

تم اعطاء الحكم الذاتي لاكراد العراق عام 1970 , محافظة اربيل اعتبرت عاصمة لها , تم تاسيس المجلس التنفيذي والمجلس التشريعي .
مشروع الحكم الذاتي لم يصمد كثيرا امام التحديات والمطالب الكوردية المشروعة وحق تقرير المصير واعتبروه ناقصا من هذه النواحي .

جاء الرفض منذ البداية من مؤسس وقائد الحركة الكوردية الملا مصطفى البرزاني واعتبره اتفاق يهدف الى التهدئة والهدنة اكثر منه بهدف منح الاكراد كافة حقوقهم اسوة بشعوب العالم التي نالت حقوقها وكونت اوطانا سيادية لها .

الكوردستانيون في العراق لهم نظام اقليمي , رئيس الاقليم هو السيد مسعود بارزاني الذي كان دائما ودوما المدافع الحقيقي مع اخوته الاكراد عن حقوق الشعب الكوردي وعن حقوق كل من يعيش في هذه المناطق والمحافظات والمدن والقرى من باقي الاقليات المتاخية مع اشقائهم الاكراد مثل القومية الاشورية والقومية الكلدانية والايزيدية وغيرها .

المفكر السيد برهم صالح هو رئيس وزراء , الاقليم الكوردستناني البالغ مساحته 83,643 كيلومتر مربع , تعداد سكانه حسب احصاء عم 2007 هو 5,941,529 مواطن .

سياسة الاقليم :

الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني شكلا زعامة وطنية مشتركة , شارك الحزبان وانخرطا في العملية السياسية بعد عملية تحرير العراق في 09 / 04 / 2003 جنبا الى جنب مع الحكومة العراقية بدا من مجلس الحكم الانتقالي والحكومة المؤقتة الى الانتخابات والحكومة الانتقالية بالرغم من ان التشكيلة الحكومية العراقية كانت حكومة طائفية ومذهبية وقائمة على الاحزاب العنصرية الدينية الشيعية والسنية , لكن الاكراد ساهموا على استتباب الاوضاع والامن وتوفير الحمايات والاسلحة والجيش والمشاركة الفعالة في العملية السياسية في العراق .

عام 2009 انتخب الاخ مسعود برزاني رئيسا للاقليم , اما الاخ جلال الطالباني رئيسا لجمهورية العراق , وكنا من المدافعين الاوائل لهذا المنصب او غيره بان لا فيتو على اي منصب في الحكومة لاي مواطن عراقي مهما كانت قوميته او دينه او انتمائه الطائفي والمذهبي والعرقي .

يشغلون الاكراد اليوم 57 مقعدا في البرلمان العراقي , هذه المقاعد مكونة من مجموعة احزاب بما فيها المعارضة الكوردية التي تضم قائمة التغيير برئاسة السيد كوران نوشيروان النائب السابق لجلال الطالباني .
هناك الجماعة الاسلامية الكوردستانية بزعامة علي بابير والاتحاد الاسلامي الكوردستاني بزعامة صلاح الدين محمد بهاء الدين .

اما من ناحية المطالبة بانفصال اقليم كوردستان عن العراق نقول وهذا راينا الشخصي /

ان من حق كل قومية وشعب واقلية ان تقرر مصيرها بنفسها دون وصايا من احد , ولا ان يقررها انظمة او تقررها حكومات غير شرعية وديمقراطية وتمارس القمع والفساد والاضطهاد والعنصرية والتمييز الديني والطائفي والمذهبي .

العشرات من دول العالم لديها انظمة فيدرالية اتحادية تعيش على اراضيها قوميات واديان مختلفة , هذه الشعوب لم تطالب بالانفصال او حق تقرير المصير لانها تعيش بعدل ومساواة وتحت قوانين دستورية عادلة وانسانية وحضارية لا فاشية ولا نازية ولا عنصرية ولا ارهابية ولا طائفية . . .

في تلك الدول نلمس حرية وانتخابات نزيهة وتمثيل حقيقي في دوائر الدولة والحكومة والمؤسسات وفيها حرية الراي والفكر والعقيدة والدين , لا القمع والاغتصاب والترهيب وفتاوى الردة والقتل وما الى ذلك من الخزعبلات والسخافات اللا وجود لها الا في عقول وادمغة المصابين بالامراض النفسية والعاهات ويعانون من النقص والازدواجية والكراهية وحب الانتقام والتدمير والانتحار .
هناك دول من النوع الاول وهي كندا واميركا وسويسرا وغيرها , ودول من النوع الاخر مثل العراق والصومال ومصر والسعودية وايران والقائمة طويلة .

عراق اليوم والامس لا يختلف كثيرا عن باقي الدول العربية والاسلامية المتخلفة , لانه يقول عن نفسه بانه نظام عربي واسلامي .
منذ تاسيس العراق الحديث في 1920 والعراق الجديد بعد عام 2003 هناك صراع مستمر وقائم في / الدين الواحد / لاستحواذ مذهب من هذا الدين على مذهب اخر .
بمعنى ادق هناك حرب غير معلنة بين الشيعة والسنة للهيمنة على السلطة في الدولة العراقية , ومن ينكر او يحاول انكار هذه الحقائق نقول له انت اصبحت كالنعامة , وافضل طريقة هي ان تضرب راسك في اقرب حائط لانك لا تقول الحقيقة ومنافق .

اذن – اذا كان الحال في العراق مثلا بوجود صراع بين اتباع الدين الواحد والقومية العربية كما يقولون للسيطرة والاستحواذ والنهب والسرقات . . . . فكيف الحال سيكون مع باقي القوميات والاديان والاعراق الاخرى سواء في العراق او السعودية او سوريا او الخ ? .

نعم في العراق الكل مهمشون , الاكراد , القوميات المسيحية الاخرى , الايزيديين , الصابئة والشبك وغيرها .
يمارس ضدها القتل والتهجير وجميع انواع الممارسات اللا اخلاقية واللا انسانية والغير شريفة .

قبل الانتخابات الاخيرة التي جرت في 07 / 03 / 2010 اي قبل عام من هذا التاريخ الاسود ,

كانت هناك اصوات شاذة وانتهازية واسلامية عديدة من سنة الموصل خاصة والذين انتموا الى القائمة العراقية ولمنافع شخصية واستغلال السلطة . . .
كنا نسمعهم ونشاهدهم يوميا ومن على شاشات الفضائيات ووسائل الاعلام يقولون نصا –

// ان من يقتل المسيحيين في الموصل ويهجرهم ولديهم تقارير وتحقيقات قدموها الى السيد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي هم //// الاكراد //// .

لكن اتضح بعد ذلك ان كلامهم كان كذبا بكذب وليس هم الا بدجالون وكذابون ومنافقون وهذا ما رايناهم بعد توليهم المناصب في الحكومة العراقية الجديدة ومجلس النواب وغيرها من المناصب التي لا يستحقونها لانهم كذبة وناكري الجميل ولا يختلفون عن النظام السابق وعن الذين كانوا قبلهم في السلطة .

هذا الكذب تبين بعد وصولهم الى السلطة وعدم اثبات ادعاءاتهم الباطلة والكاذبة والمنافقة وهو اسلوب شيطاني .
اتضح للمسيحي والايزيدي والصابئي ان من قتل ومازال يقتلهم ويهجرهم هم عصابات هؤلاء ومن ارهابيي القاعدة وجماعاتهم الاسلامية والبيوت والملاجئ الامنة التي يوفرها لهم وهم الذين يحكمون ويسيطرون على الموصل وديالى واي منطقة يوجد فيها ارهاب القاعدة ودولة العراق الاسلامية وباموال سعودية وهابية .

ثبت بالدليل والبرهان بعد اكثر من 8 اعوام في منطقة اقليم كوردستان بانه /
لم يقتل مسيحي واحد ولا ايزيدي في اربيل او السليمانية او دهوك , بل قتلوا في الموصل وبغداد والبصرة وباقي المحافظات الارهابية الواقعة تحت سيطرة الاحزاب الاسلامية السنية المتعاونة مع الارهاب وارهاب القاعدة وباموال خليجية وسعودية .

اخيرا نقول / الوطن والحكومة والدولة التي تعطي للانسان حريته وكرامته وحقوقه وامن وامان هذا هو الوطن الحقيقي وهذا هو النظام العادل وهذه هي الدولة الديمقراطية .

اننا نؤمن بالقول /

الانسان لدينا وفي عقيدتنا ومبادئنا واخلاقنا هو اثمن من الاوطان والحكومات والانظمة واي انتماء اخر ! .

لهذا نطالب اليوم بحق تقرير المصير للشعب الكوردي والايزيدي والمسيحي وبحق انشاء

/ محافظة ومنطقة محمية مسيحية في سهل نينوى / ان تكون تحت حماية اقليم كوردستان وليس تحت

غضب الحكومة المركزية واحزابها الاسلامية العنصرية والاستبدادية التي مارست كل اشكال الاقصاء

والتهميش والجرائم ضد الاقليات الدينية والعراقية بما فيهم الاكراد منذ نشاة الدولة العراقية والى هذا اليوم .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تغيير الانظمة العربية , هل مطلوب من الجميع ان يقف معها الى ا ...
- خطاب السيد الرئيس المؤمن مسخرة ومهزلة !
- ان اوانك يا ارنب الجولان
- من يصنع الدكتاتوريات ويصبح عبيدا لها ?
- مخاطر التدخل السعودي في البحرين !
- متى تتحرر الارض السعودية من استعمار ال سعود الوهابي السلفي ا ...
- واخيرا انكشفت اقنعة سلطة المالكي الفاسدة والمجرمة
- القذافي وكتابه الاخضر مصدر النازية والفاشية والسقوط الاخلاقي
- انتفاضة الشعب العراقي ضد من تهدف ?
- مصر ما بعد التحرير الى اين ?
- المعارضة وموقفها , الثورة والجيش والمحاكمات , موقف الكنيسة و ...
- ارهاب وجرائم الاحزاب والانظمة الاسلامية , الاخوان المسلمون ن ...
- ثورات ضد الانظمة الدكتاتورية ام ثورات الثيران الهائجة للنهب ...
- هولوكوست ابادة المسيحيين في مصر والدول العربية سيستمر
- هل هؤلاء من صنف البشر لكي نحترمهم ويحترمهم العالم ?
- حكومات الاحتلال العربية بلا كرامة واخلاق , مصر والعراق نموذج ...
- العراقية وازمة تشكيل حكومة الدم قراطية !
- واخيرا انتصرت الطائفية وهزمت المواطنة والوطنية في العراق !
- خسارة اوباما وحزبه ومسيرات يوم 11 كانون الاول - ديتسيمبر 201 ...
- الاضطهاد الديني والقومي والحوارات المزعومة


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جوزيف شلال - حق تقرير مصير القومية الكوردية هدف مشروع وحقيقة تاريخية