أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جوزيف شلال - ان اوانك يا ارنب الجولان















المزيد.....

ان اوانك يا ارنب الجولان


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3319 - 2011 / 3 / 28 - 23:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


المقدمة :

في سنة 1963 قامت مجموعة منحرفة وفاسدة بالتامر والاستحواذ والهيمنة على مقدرات الشعب السوري والقضاء على الوحدة التي كانت قائمة ما بين سوريا ومصر , كما اوجدت نفس العصابة خلافات وفتنة وعداء حزبي ما بين البعث السوري والجناح الشقيق الذي كان موجودا في العراق , المجموعة المنشقة حكمت غيابيا بالاعدام على مؤسس حزب البعث بهذا الانقلاب والخيانة والتامر .

النظام السوري الغير شرعي اعلن حالة الطوارئ عام 1963 وهو اسلوب تتخذه وتطبقه الانظمة الارهابية والفاشستية والنازية والدكتاتورية لقمع معارضيها وشعوبها بحيث لا تسمح بهذه الاحكام العرفية بقيام وانشاء احزاب وتداول السلطة ومؤسسات مدنية ووجود حريات شخصية وعامة واعلام حر تحت حجة شعارات مزيفة لا وجود لها كشعار لا صوت يعلو فوق صوت البندقية , وهناك مؤامرات اجنبية تحاك ضدها , العدو الصهيوني والامبريالية وما الى ذلك من المهازل الاخرى .

عام 1967 في حرب حزيران مع اسرائيل راينا مدى هشاشة النظام وضعف جيشه وهزيمته مع باقي الجيوش الجرارة العربية الكارتونية امام جيش اصغر دولة في العالم .
لولا وجود الدفاعات والدبابات والجيش العراقي البطل لكانت اسرائيل قد احتلت سوريا باكملها وصولا الى التخوم العراقية وباقي حدود الدول العربية المجاورة لسوريا .

بعد انتهاء الحرب وسقوط الجولان لم يشكر النظام السوري التعسفي العراق وجيشه على ما قدمه في سبيل انقاذ سوريا من الاحتلال الكامل ومن ضحايا وخسائر في الارواح والمعدات , لكن النظام الخائن قام بشن حملات كبيرة لتشويه سمعة العراق وقامت اجهزته الامنية والمخابراتية بعمليات ارهابية داخل الاراضي العراقية وخاصة في العاصمة بغداد بوضع متفجرات في المناطق السكنية ودور السينما ودوائر الدولة والشوارع ناهيك عن الاغتيالات السياسية ولمعارضي النظام السوري وحك عمليات التامر والمؤامرات ضد العراق وشعبه التي كشفت اغلبها وتم الاعلان عنها في حينها على وسائل الاعلام والجرائد .

النظام الطائفي وشماعة المقاومة :

حال النظام في سوريا لا يختلف كثيرا عن باقي الانظمة العربية البالغ عددها اليوم 22 نظاما عربيا اسلاميا فاشلا طائفيا عنصريا فاشيا ارهابيا قمعيا فاسدا دكتاتوريا سارقا . . . , تتميز بحزب وقائد واحد الى الابد اما ان يورث احد ابناءه او يقتل او يسحل في الشوارع او يطرد من الحكم بانقلاب عسكري او خيانة .

جميع الانواع والاشكال من الحكم موجودة في هذه الدول الفاشلة , هناك حكم رئاسي وملكي بقوانين خاصة لا مثيل لها وغير مطبقة في دول اخرى من العالم , حكم جماهيري فوضوي اممي يحكمه ملك الملوك وامام المسلمين وعميد حكام العرب , تجد هنا امير يحكم وشيخ عشيرة وقبيلة يحكم وهناك سلطان هذا الاسم المنقرض منذ مئات الاعوام ولكن موجود في هذه الدول العجيبة والغريبة الاطوار .

هذه الانظمة ومن ضمنها النظام السوري الفاشستي تدعي بانها انظمة لها دساتير مستمدة من الشريعة الاسلامية والشريعة هي المصدر الرئيسي للقوانين والعدالة الاجتماعية , وان لديها اخلاق وكرامة وقيم انسانية وتاريخ وحضارة ودول محافظة وغيرها من الاوهام والكلام الفارغ الغير موجود الا في عقول هؤلاء المصابون بالامراض النفسية والعظمة والتاليه في الذات البشرية , لكن في المقابل نراها ويراها العالم كله بانها انظمة والشعوب التي تؤيدها وترقص لها هي ليست سوى ببشر متخلف يعيش في الاوهام وعلى الماضي والتاريخ المزيف تمتلك الفقر والجهل والامية والغباء الفكري والعقلي وتعيش على فضلات العالم المتحضر وتتمنى العيش في الدول التي تلعنها وتسبها يوميا حتى في صلواتها .

لهذه الاسباب وغيرها التي لم نذكرها نشاهد النظام النازي السوري يصبح اسدا على شعبه وعلى العراقيين و اللبنانيين والفلسطينيين ولكن يصير ويصبح ارنبا في مرتفعات الجولان المحتلة منذ اكثر من اربعون عاما من قبل جارته اسرائيل وهو غير قادر ولا يستطيع او يتجرا ولو باطلاق طلقة واحدة في سماء منطقة الجولان او على الاقل يسخر مرتزقته وعناصره من الارهابيين ليقوموا بتنفيذ عملية صغيرة لاطلاق بعض الصواريخ الكارتونية التي ينقلها من ايران الى حماس وحزب الله والعراق .

لكن هذا النظام الفاسد كان يرسل ارهابيين ومجرمين وسفلة وساقطين اخلاقيا الى العراق لقتل الشعب العراقي منذ عام 1963 والى يوم تحرير العراق في 09 / 04 / 2003 وما زال مستمرا الى الان , قام بانشاء معسكرات لايواء الساقطين خلقيا وتدريبهم وتجهيزهم بالاموال والمعدات والسلاح والمعلومات الاستخباراتية وارسالهم الى العراق بحجة مقاومة الاحتلال المزيفة , وفي الحقيقة ما هي الا اوهام لان النظام يخاف ان يصل الدور اليه ويزال عرشه ويهان كما تهان اليوم بعض الانظمة التي حكمت هذه الشعوب المندحرة عشرات الاعوام , لكن مرة اخرى نقول / ان اوانك يا ارنب الجولان الان لكي تسحق وتهان وترحل وتحاكم على ما اقترفتم من الجرائم بحق الشعب السوري اولا وثانيا بحق الشعوب الاخرى من اللبنانيين والعراقيين والفلسطينيين .

النظام العار النازي وقف 8 اعوام مع النظام الخميني الاسلامي الارهابي في ايران في حرب ضد العراق والشعب العراقي وكان يرسل العتاد والاسلحة والمساعدات والمعلومات اللوجستية الاخرى لنظام ولاية الفقيه والملالي .
هذا النظام الفاشي سيراه العالم كله وهو يحاكم على ما فعلته اياديه المجرمة من قتل شيوخ واطفال ونساء العراق , سيحاسب على جريمة تقسيم الشعب الفلسطيني الى دولتين وخلق دولة اسلامية ارهابية في غزة وهي مجموعة من العصابات التابعة الى المخابرات السورية والايرانية .

المحاكم الدولية تنتظر حكام ومافيات النظام السوري بما اقترفه من مجازر اثناء الاحتلال والقتل الذ ي مارسوه في لبنان لاكثر من ثلاثون عاما , مهزلة المقاومة اللبنانية التي قسمت لبنان الى 3 دول ومناطق , شيعية وسنية ومسيحية , المقاومة التي احتلت شوارع بيروت ومدن لبنانية الى ان اصبحت دولة داخل دولة وقرار الحرب والسلم بيدها وغياب الدولة والشرعية اللبنانية .


الشعب الكردي الاصيل سيحاسب هذا النظام المجرم الذي سلم قائد المقاومة الشريفة الكردية اوجلان الى النظام الاسلامي التركي العنصري مقابل صفقة خسيسة وغير شريفة , هذا النظام الذي سحق شعبه ومدنه بالدبابات والطائرات وسويت مع الارض .
النظام الذي يقتل شعبه الان في كافة المدن السورية وفي مقدمتها مدينة درعا .

نقول وكما كنا نقول دائما منذ عدة سنوات , هذه الانظمة لا يمكن اصلاحها او ترقيعها , بل الى التخلص منها بشتى الوسائل لازالتها ورحيلها وقلعها من جذورها ومحاسبتها .
على النظام الفاسد في سوريا ومن يقف معه من الفاسدين من باقي انظمة الدول العربية سواء كانت خليجية او دول اخرى ان يتعلموا من الدروس التونسية والمصرية واليمنية والبحرينية وما يحدث الان في ليبيا ووقوف دول العالم والمجتمع الدولي مع الشعب الليبي ضد ابشع نظام دموي وارهابي وفاشي ونازي عرفه التاريخ .

ذهب ذلك الزمان عندما كان العالم يتفرج على المجازر التي كانت تحصل في سوريا او العراق وعمليات نصب المشانق في الشوارع والاعدامات الوحشية العلنية ومن مجازر ومقابر جماعية بشرية رهيبة واغتيالات وقتل . . .

بعد فوات الاوان تيقنت وعرفت وعلمت الشعوب العربية مدى كانت حاجة العراقيين مهمة وملحة وضرورية بالاستعانة بقوات التحالف الدولية وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية لكي تخلصها من نظام دكتاتوري وقمعي وارهابي ومجرم الذي لم يعرف سوى الحروب والاحتلال وقتل شعبه بالاسلحة الكيمياوية والجرثومية والمقابر الجماعية واكثر من 4 ملايين عراقي تم تهجيرهم خارج العراق .

8 اعوام الشعب الليبي ونظامه النازي كانوا يهينون الشعب العراقي بكلمات واوصاف لا اخلاقية من الغدر والخيانة والعمالة ويرسلون ارهابيين الى العراق لقتل الشعب العراقي وقاموا ببناء صنم وتمثال لصدام في طرابلس وغيرها من الاعمال والمؤتمرات الارهابية وبالتعاون مع مرتزقة العرب واعلامهم الفاشل الهابط .

اليوم بقدرة قادر نفس الشعب الليبي ومعه جامعتهم العربية الفاسدة ووقوف بعض الشعوب العربية معهم / طلبوا من اميركا واوربا مساعدتهم وفرض حظر جوي وضرب مواقع الجيش الليبي والقواعد العسكرية وفرض حصار بحري وغيرها من الاجراءات الاخرى / .

الفرق في العملية العراقية وما يحدث الان في ليبيا وما سوف يحصل في سوريا عما قريب , ان قوات التحالف لم تقتل العراقيين بل قتلوا بايادي عربية واسلامية بواسطة الارهابيين وجماعة القاعدة ودولة العراق الاسلامية والزرقاوي وفيلق قدس والمجاميع الخاصة وباموال عربية واسلامية .

اما في ليبيا فان من يقتل الشعب الليبي الان سواء كانوا من المدنيين او الثوار او منتسبي الجيش يقتلون بايادي ليبية نفسها , اضافة الى مرتزقة من العرب والاسلاميين من الجزائر والطيارين السوريين والافارقة . . . الخ ! .

هل نشهد او يشاهد العالم نصب انواع من التماثيل الصدامية او الشبيهة له لاية جهة حاربت في ليبيا او انقذت حياة الملايين من الشعب الليبي في بنغازي ومدن اخرى بمساعدة قوات التحالف وعلى راسها اميركا ? , او نصب تماثيل كاريكاتيرية للمرتزقة والارهابيين من العرب والمسلمين الذين جاءوا لقتل الشعب الليبي ? .

اخيرا نقول / ان مواقف النظام السوري الفاسد لم تاتي صدفة بل هي انعكاسات لسياسة مستمرة لاكثر من 40 عاما .
علاقة النظام القذافي الارهابية مع سوريا معروفة , شاهده العالم عندما كان القذافي في سوريا ومؤتمر القمة العربية وبقائه عدة ايام في سوريا لعقد صفقات مع الطيارين والارهابيين ليعملوا في ليبيا .
كما راينا وتلك الزيارة الحميمة الى بيت الحاقد على العراق والعراقيين والمعروف بحقده الدفين والاعمى وهو الممثل غوار الطرشي الذي لم ينطق الى الان بكلمة واحدة يدافع عن الشعب العراقي او قام بزيارة ولو لمرة واحدة الى العراق !! .

لا يمكن ان يستمر الوضع في سوريا وهذ السجن الكبير وملكا لفئات معينة ومافيات معروفة كرامي مخلوف والعصابات الاخرى , وقت التغيير حان وان الاوان لزوال ورحيل هذا النظام الدكتاتوري والفاسد والارهابي .

بعض المراجع والمقالات والافلام :

http://www.almitro.com/11/2038.html
http://www.facebook.com/topic.php?uid=2481251155&topic=2529
http://de.kendincos.net/video-njvfpjjh---------.html
http://ar.soparo.com/index.php?option=com_content&view=article&id=5533:2009-02-06-11-43-03&catid=50:2008-05-26-06-51-04&Itemid=153
http://www.youkal.net/index.php?option=com_content&view=article&id=9529:2010-10-23-17-12-12&catid=34:2009-11-15-22-46-13&Itemid=110
http://www.alhurriatv.com/articles/33/
http://www.youtube.com/watch?v=2191flbKJ08
http://www.youtube.com/watch?v=aooWkAa5hM0
http://www.youtube.com/watch?v=dwuwiCO9znI
http://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=228549



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يصنع الدكتاتوريات ويصبح عبيدا لها ?
- مخاطر التدخل السعودي في البحرين !
- متى تتحرر الارض السعودية من استعمار ال سعود الوهابي السلفي ا ...
- واخيرا انكشفت اقنعة سلطة المالكي الفاسدة والمجرمة
- القذافي وكتابه الاخضر مصدر النازية والفاشية والسقوط الاخلاقي
- انتفاضة الشعب العراقي ضد من تهدف ?
- مصر ما بعد التحرير الى اين ?
- المعارضة وموقفها , الثورة والجيش والمحاكمات , موقف الكنيسة و ...
- ارهاب وجرائم الاحزاب والانظمة الاسلامية , الاخوان المسلمون ن ...
- ثورات ضد الانظمة الدكتاتورية ام ثورات الثيران الهائجة للنهب ...
- هولوكوست ابادة المسيحيين في مصر والدول العربية سيستمر
- هل هؤلاء من صنف البشر لكي نحترمهم ويحترمهم العالم ?
- حكومات الاحتلال العربية بلا كرامة واخلاق , مصر والعراق نموذج ...
- العراقية وازمة تشكيل حكومة الدم قراطية !
- واخيرا انتصرت الطائفية وهزمت المواطنة والوطنية في العراق !
- خسارة اوباما وحزبه ومسيرات يوم 11 كانون الاول - ديتسيمبر 201 ...
- الاضطهاد الديني والقومي والحوارات المزعومة
- الملف العراقي في المزاد العلني
- لم يبقى في العراق شيئ في عهد الطغاة الجدد
- سياسة اوباما وانعكاساتها في اميركا وخارجها


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جوزيف شلال - ان اوانك يا ارنب الجولان