أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد أبوعيسى - رسالةْ!!














المزيد.....

رسالةْ!!


حميد أبوعيسى

الحوار المتمدن-العدد: 3324 - 2011 / 4 / 2 - 21:45
المحور: الادب والفن
    


رســالـةْ
لنوري وكرشِ القذارةْ
المسمى جلالٌ وإسمُ الجلالةْ خسارةْ
بشخصٍ وضيعٍ ، عميلٍ ، قبيحٍ بهامٍ ولغوٍ وچارةْ *
حراماً یقودُ العراقَ حرامي ووغـدٌ أناطَ القيادةْ ببورصةْ التجارةْ!
حرامٌ خضوعُ الرجالِ لسقطِ الرجالِ، حراماً يئنُّ العـراقُ الجريحُ أنينَ المرارةْ

قـديماً غـزونا بلاداً كـثـيـرةْ وكـنـّا نحـط ُّ الـقـيـودَ بأيـدٍ أسـيرةْ
ودارَ الزمانُ قروناً طويلةْ لتأتي الضباعُ الحقيرةْ
عواءاً ونهشاً بلحمِ الجموعِ الغفيرةْ!
فهَـلْ هلَّ نجـمُ الظهيرةْ
أخــيـــرا؟!
ولــكـــنْ
لماذا الشعوبُ رهائنْ؟!
عليها الخضوعُ ومنها الضحايا قرائنْ
لجورِ العصاباتِ- حكّامِ مِنْ مَصْلِ بيّاعِ أصلٍ وخائنْ؟!

سلاماً لشعبٍ يعيشُ سقوطَ المعاني
ويُدمى بحدِّ السِنانِ
المهانِ
سَئمنا حياةَ العبيدِ وجعنا!
ومتنا!
2 نيسان 2011
*چارةْ - وجه أو خلقة باللهجة العراقية



#حميد_أبوعيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هلْ ضاقتِ الأيامُ ؟
- قضائي دوائي
- ليسَ ذنبي يا صغاري
- إمضِ شهما
- إلغوا الخلافَ الثانويَّ
- وكَعةْ مجرمْ نذلْ
- هوَ الجذرُ باقٍ
- غادرْ سليماً
- منْ منكمو شهمٌ؟!
- أينُ أحفادُ العراقِ؟!
- جمعةُ الحقْ
- واصلْ فوعدُ الحقِّ آتٍ
- جمعةُ الكرامةْ
- ياأعزَّ الناسْ
- لنْ تستفيدَ مِنَ الخداعِ!
- إهجمْ وطالبْ بالرحيلِ!
- أليفٌ وياءٌ أخيرةْ!
- ثوروا عَماراً يا غيارى!
- أَزفَ اللقاءُ
- إرحلْ وإلا سوف تُسحلْ!


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد أبوعيسى - رسالةْ!!