أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - في عينيك - أبها - فمن رأى روضة البحرين ؟؟














المزيد.....

في عينيك - أبها - فمن رأى روضة البحرين ؟؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3317 - 2011 / 3 / 26 - 21:04
المحور: الادب والفن
    


الى ...... سبعة وسبعين أمنية حمراء ...الأهداء
تهتف في دوار الؤلؤة
او في ساحة العباس في كربلاء
من رأها تتجول في الغري
تهتف للمرأة ، للأطفال ، للضياء
في عينيك " أبها "
ياروضة الأتجاهات الأربعة
من يسمع ندائيا ؟
فهي تهتف للحرية
يا ساحة التحرير البغدادية
آتيه في عيون الفضائيات
أتصفح وجوه الهتافات
القلب يريد أصلاح عشقه
" باطل " من لم يرميه الحب برشقه
روضة الأشواق ...شفقه
غريق في تظاهرات العيون
غريق في شعارات الشفاه الكرزية
غريق في البيارق القرمزية
في الميادين النجفية ...... روضة
في كربلاء العباسيه ...... روضة
تملكين فراديس الروح
تهتفين شفاء للجروح
ايتها البتول النبيه
عراق بالعشق نبنيه
كتابنا المقدس والذكريات
أبها روضة كونية
تعالي .......... ؟
لنحتفل بميلاد المصابيح
نوقد الشموع وللعشق نبيح
في الحقول والمعامل قناديل حمراء
كرنفال الأماني لشعب سعيد
تعالي ..... روضتي لنهتف ، مابين بين ؟
ساحة التحرير ودوار الؤلؤة
من تحت نصب لتموز الحرية
هناك الشعب يحرك الدمى
والأمهات ينثرن الكفوف واهلية
تعالي ..... لنختصر الأوقات ، المسافات
حبك حي لقيامة الرب بالصلاة
تاهت الأيام وأتقدت الأحلام
والهتاف نريد أصلاح العشق
نريد أصلاح النظام
نريد تغيير العقول
فالجهل ظلام
روضة البتول ... نريد الأمل والعمل
الحب والسلام
فحين ينضج (الخوخ) ماذا نقول ؟



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ...
- ساحة التحرير... كأنها أبا ذر الغفاري بهذا العصر...؟
- آياد القرغولي يعرج للسماء بدون البراق! في عمله النحتي- قبلة ...
- آ يا أولاد ........ ؟ ساحة التحرير وصوت الشعب الهادر فيها من ...
- -حجي- نوري العاص يرفع المصاحف فوق الحراب !؟
- من أكثر السواد على شعبنا العراقي! الحسين -ع- ام يزيد ؟ ام (ا ...
- ياشعبنا صونوا العراق ، ليسلم الوطن ويتنعم بثورة الشباب
- الجوع نبي ينتظركم في ساحة التحرير فأنصروه ؟
- سيف الأسلام.....سابي الأمة بالأمس واليوم!؟
- دولة رئيس الوزراء هل -البلطجية- متهيئون الآن؟؟؟
- قيل اذا سقط الرجل أصبح شرطيا؟؟ أيها الشرطي العراقي أثبت العك ...
- الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك-
- زهرتان حمراء للشهيد وللحب ولحناجر تهتف أنا العراقي
- بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟
- ومن رباط الخيل والبعران ترهبون به شعبكم ؟
- هل اصابك الصمم يا حسني مبارك يا صنم
- أللحن تونسي والعزف مصري فمتى يرقص الشعب العراقي ؟؟
- طلقات مسعورة من صراصير الظلام على مقر الشيوعيي النجفي !؟؟
- أستفسار حول تعسر ولادة حكومة!؟ من القابلات المئذونات في الشا ...
- الأمام علي ع رمز للثقافة الأنسانية ،ولولاه لكانت الحيرة أفضل ...


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - في عينيك - أبها - فمن رأى روضة البحرين ؟؟