أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟














المزيد.....

بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3274 - 2011 / 2 / 11 - 22:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هكذا نفهم الحياة.... أصالة الدنيا والعقل والأنسان... لقد مسخ الأنسان العراقي منذ تولى أبن الزانية صدام والى الآن يزداد مسخكم للأنسان العراقي ، نحن نريد أحترام العراقي لذات العراقي ، وكما في المروي حب لأخيك كما تحب لنفسك ، ياشعبنا لا تتكئ او تتوكل على فراغ وتنتظر الفرج !؟ فالغني هنا هو غني في آخرته! والفقير الذي لايغير من وضعه فقير في مماته! الأنسان دائما بحاجة للبقاء وليكن عمارة الارض عمارة العراق ، لذلك اخترع الحياة ما بعد الموت ( احنه مره نعيش مره انموت مره بكل عمرنه / ماهو منه المايشد احزامه وي شدتة حزمنه !) نشيد عراقي في زمن ملعون لطاغية نزيل مزبلة التاريخ المتعفنه ، نشيد يخاطب الشعب الذي كان ممسوخا كما هو الآن أغلبه !؟ ان صناعة الآخرة هي من معطيات الحياة البشريه فصلوها الذوات (المايطوها) على مقاساتهم ومصالحهم وكأنهم لن يرحلوا !؟ وهذا خسيس الهاربين بن علي ويلتحق بركبه الخانع الرذيل الذليل حسني مبارك فرعون عصر مصر الجديد الحاكم بامره ( انطاها بعد ثلاثة عقود من سنوات عجاف ) واليوم ياشعبنا بعدما تحكم بنا ابن زانية ومن ثم الاحتلال والزبانيه المتنفذون ! في هذا العصر العراقي الجديد ؟ ماذا انتفعنا ؟ هذه الفسحه من هامش ما يسمى الديمقراطية ؟ نعم انت يا شعبنا تصونها وليس هؤلاء ! انت تحمي العملية السياسية من التهميش والضياع بعد ان تملك حريتك وارادتك والأستقرار... هذا قدر كتبه المتحكمين المتنفذين بالكراسي ، بأمر الأحتلال وغطائهم (الأنتخابات المزيفه!؟) بعدما صوت القطيع (الكلام نسبي ) المدجن بالخرافة والبدع والخديعة والطائفية وسوف يعطيك بعد الموت فترضا! وتغييب الهوية الوطنية !؟ فهل حقيقة انكم (المتنفذون) تحمون الشعب وانتم الأعلون في الارض !؟ وكأن العراق خال بدونكم توهمتم كما توهم من قبلكم حسني مبارك (رحل الى حيث مثواه في حاويات القمامة التاريخية) اصحوا ياعراقيين .... هؤلاء يتصورون ان عندهم خاتم سليمان ، وملك الجن !؟ انت ياشعب تحمي العراق وليس هؤلاء المتنفذون ! بشيطنتهم والأحتلال .... لتتقد جذوة الثورة ، ولتشتعل كل المشاعل بألوانها وأطيافها من اجل الغد العراقي الجديد ، من أجل العراق كل العراق من زاخو الى حدود الكويت ... ياأصحاب المعالي والرئاسات وحكام المحافظات (الأقاليم) أنكم لاتحمون حتى انفسك اذا هتف الشعب ارحلوا (كما انتصرت أرادت الشعب المصري من ميدان التحرير) فهل يتعض الشعب ويهتف بعدما رأى وجرب كيف يتلاعبون بمصائرنا (فهل هذا قدرنا!؟) كلا والف كلا... ماننطيها ... يتصورون ان العراق بدونهم فراغ ! سلاطين من غباء ، ومجرمون لحد النخاع ، وكذلك فقهائم !؟ الله مع الديمقراطية والحرية ، ياشعبنا (كونوا احرار في دنياكم ، وصية الثائر الحسين ) الله مع الثورة والحرية وليس معكم ولا مع ولايتكم او مراجعكم او مايسمى ولآية.....؟؟؟
بورك الشعب المصري بثورته وبأرادته ، ياقاهرة العز والشرف الثوري الجديد ، لك نرفع الانخاب ومن قلوبنا نهتف عاشت مصر وشعبها وليرحل كل طاغية الى حيث تفسخه بقاذورات مزابل حاويات الطغاة التاريخية ( مايطوها!؟) الشعوب والاوطان باقية وانتم راحلون ، فكونوا متصالحين مع شعبكم ، قبل ان تسمعوا هتافه ، أرحلوا ، أرحلوا ، أرحلوا



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ومن رباط الخيل والبعران ترهبون به شعبكم ؟
- هل اصابك الصمم يا حسني مبارك يا صنم
- أللحن تونسي والعزف مصري فمتى يرقص الشعب العراقي ؟؟
- طلقات مسعورة من صراصير الظلام على مقر الشيوعيي النجفي !؟؟
- أستفسار حول تعسر ولادة حكومة!؟ من القابلات المئذونات في الشا ...
- الأمام علي ع رمز للثقافة الأنسانية ،ولولاه لكانت الحيرة أفضل ...
- لا تثقوا بسياسي أسلامي يصلي مطلقا! وقصيدة للأية كوكل - قدس ا ...
- مبروك النجف عاصمة الرشوة الأولى بالعراق استعدادا لتكون عاصمة ...
- لا خطوط حمراء حتى مع الله!؟ حوارية مع المفكر الأسلامي أحمد ا ...
- مطره والمحررون-الأحتلال- تصاوغ مع المقررون المتنفذون لتشكيل ...
- ياجياع الناصرية، جياع العراق، هل القدس تمنحكم رغيف خبز!؟
- متى تشكل حكومة منطقة المنزوول الخضراء!؟
- -تجحيش-الحكومة بعدما أنهت عدتا المطلقة والأرملة!!
- مرثاة الشهيد الحيّ عبدالأله الصائغ قصيدة شاكر السماوي
- قالوا:سقط الصنم؟قلنا: أنتم على وهم! الفرطوسي نموذجا!!
- قصيدة جميلة عن واقع العراق لشاعرها!؟
- أيها الناصع بالبياض والنقي كالكرستال جاسم عاصي... أنهم حثالة ...
- حكومتنا،أنتهت عدة المطلقة!! فمتى تنتهي عدة الأرمة؟؟
- عطرك نون.... ومايعشقون
- لم يضيع أحلامك البروف الصائغ أيها الغريد البابلي؟؟


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟