أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ذياب مهدي محسن - ساحة التحرير... كأنها أبا ذر الغفاري بهذا العصر...؟














المزيد.....

ساحة التحرير... كأنها أبا ذر الغفاري بهذا العصر...؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3308 - 2011 / 3 / 17 - 17:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أستهلال بالعراقي
اواعدك ياوعد وزكيك يا كمون....؟ فلقد نطق الرجل بآية جديدة !( مئة ليلة وليلة للمالكي خير من آلف شهر * وما أدراك ما مئة يوم للمالكي وعود *!) كذاب .... فقلد خان الشعب هذا المدعي الأمين ؟ فآين خير العمل وهو الأمل ؟ كذاب ... كذاب ... عد ونحن نعد ؟ وشفنا وبعد النشوف ؟ وبباب الشرجي العد ؟
**********
لقد نبح وعاض السلاطين ، وروزخونية ولايتهم واتباع عمائم الوهم والدجل والرياء ، لقد نهق طبالة التخنيث الأنتهازي ، صوت وقلم وفضائيات واعلاناتهم ، انهم رجال سلطة وصلوها " بالأنتخابات " أسم الله عليها؟ كلنا نعرف كيف كانت وكيف اصبحت وامست نتائجها ؟ ولحد الآن لم نعرف رأسها من رجليها ؟ نكرات يقودون وطن أسمه " العراق " جل الوطن ، جل هذا العراق ، وجلالته بعد الله فقط ! خسئتم وتبت آياديكم . ينهق هؤلاء أصحاب روؤس التحجر الجديدة وعمائم السحت الحرام ، راكبوا الدبابات الأمريكية ، ذيول عصر الأحتلال الجديد الثاني للعراق "المحررون ؟" واحدهم وجهه كما يقولها أبن الشعب العراقي ( مايثلمه الطبر؟) الفأس ... نحن جئنا للكراسي ب ( الدي ...؟... موقراطية ) ليس كما فسرها (الكدافي) بل حسب تفسيرها من "طولة" أحزاب الأسلام السياسي ؟ الحاكمة ، الذيول ؟ المتنفذون ! ينهقون : أنكم خارجيين على القانون ، يا أهل ساحة التحرير البغدادية ؟ أنكم لم تفوزوا بالأنتخابات ؟ وأنكم أرهابيين ، بعثيين ، سراق ، حرامية ، مشاغبين ، مستولين على مباني للحق العام ، وكل مصطلحات القاموس العالمي للبذائة نعتوها وأطلقوها على أهلنا في ساحة التحرير ! نعم كان أبو ذر الغفاري واحد واحزاب الأسلام كثيرة "المتنفذون " كلهموا نعقوا ضده ، الا ثلة قليلة ؟ ونعتوه بالقول الخبيث والحنث ! وقالوا ما قالوا؟ كأنهم هم الآن يكرروها ! على أهلنا " المنتفضين " في ساحة التحرير البغدادية ؟ فكان شهيد الربذه ، وصوت الحق ، ورافع رآية العدالة الاجتماعية وشهيدها . رمز المدافع الأمين صدقا عن الفقراء والكادحين والجياع . الجوع ، كفرا . وأنتم ايها المتنفذون ومراجعكم ، منبع الظلم والجوع وسندهما ! وهذا الشعب صوت الحقيقة ، ونواة ثورتها ، من اجل التغيير ، في ومن تحت نصب الحرية نهتف بصوت الحق كأنما أبا ذر الغفاري في هذا العصر . عجبت لمن يدخل بيته ولا يجد رغيف خبز ! كيف لايشهر سيفه ويقاتل! نعم سيوفنا : سلام وقلم وغصن ورد وحمائم وأغنية وهتاف . ياجموع الشعب من كثر الزهو فيكم تحظنكم جدارية الحرية وفيها أمهات الشهداء يطالبن بالمساواة وثمة شعلة وهاجة تمدها امرأة النصب للحرية . انهم تاريخ الفساد يعيدونه بالطائفية والعنجهيات العشائرية والموتورين الهجن ، لخدمة شياطينهم ومصالحهم ، نزيلي المنطقة الخضراء المغتصبة ؟ فمن استوى على كرسيه ولا يعلم انه هزاز ودولاب حديث متغير على جلاسه ؟سيكون نقمة ؟ لكونهم اعتلوه بصيغ جشعة وأكاذيب ومرائات وخديعة . ستعرية ساحة التحرير، الحرية . فهم شهداء ربذة بغداد في حديقة الأم وتحت نصب ثورة 14 تموز الخالدة نصب الحرية . ويحكم أيها المتنفذون آي منقلب ستنقلبون! والفجر آت لا محال وسترون! فلقد أعلنها أبو ذر الغفاري بهذا العصر شبيبة التغيير ومن ساحة التحرير، هذا الحكم باطل . وجودكم بالسلطة باطل . وجود احزاب الاديان في الدولة باطل . وقوفكم ضد الشعب وكأنكم انتم اصحاب العراق برسم الطابو العثماني الأسود باطل . الشعب يريد ان يرسم مصيرة وتحريرة ويهتف بالسلام كلكم على بعضكم باطل باطل باطل .



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آياد القرغولي يعرج للسماء بدون البراق! في عمله النحتي- قبلة ...
- آ يا أولاد ........ ؟ ساحة التحرير وصوت الشعب الهادر فيها من ...
- -حجي- نوري العاص يرفع المصاحف فوق الحراب !؟
- من أكثر السواد على شعبنا العراقي! الحسين -ع- ام يزيد ؟ ام (ا ...
- ياشعبنا صونوا العراق ، ليسلم الوطن ويتنعم بثورة الشباب
- الجوع نبي ينتظركم في ساحة التحرير فأنصروه ؟
- سيف الأسلام.....سابي الأمة بالأمس واليوم!؟
- دولة رئيس الوزراء هل -البلطجية- متهيئون الآن؟؟؟
- قيل اذا سقط الرجل أصبح شرطيا؟؟ أيها الشرطي العراقي أثبت العك ...
- الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك-
- زهرتان حمراء للشهيد وللحب ولحناجر تهتف أنا العراقي
- بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟
- ومن رباط الخيل والبعران ترهبون به شعبكم ؟
- هل اصابك الصمم يا حسني مبارك يا صنم
- أللحن تونسي والعزف مصري فمتى يرقص الشعب العراقي ؟؟
- طلقات مسعورة من صراصير الظلام على مقر الشيوعيي النجفي !؟؟
- أستفسار حول تعسر ولادة حكومة!؟ من القابلات المئذونات في الشا ...
- الأمام علي ع رمز للثقافة الأنسانية ،ولولاه لكانت الحيرة أفضل ...
- لا تثقوا بسياسي أسلامي يصلي مطلقا! وقصيدة للأية كوكل - قدس ا ...
- مبروك النجف عاصمة الرشوة الأولى بالعراق استعدادا لتكون عاصمة ...


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ذياب مهدي محسن - ساحة التحرير... كأنها أبا ذر الغفاري بهذا العصر...؟