كل الحب لآذار المحبّة

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3316 - 2011 / 3 / 25 - 00:32
المحور: الادب والفن
    

دارمي
******
آذار گمره اوشمس ++ ورياضنه الخضره
إطلالة اجمل شهر ++ وعياد بي كِثره
************
عيد امّي بي والاخت ++ والناس مبتشره
وغنّينه للي نحب ++ وسـواعد السمره
************
أبوذيات
******
امنلگه الولف ما اشبع ++ معاني
يدري افراگه لي متعب ++ معاني
اودَّه دايـــــــم ابگربي ++ معاني
أحسَّه بگلبي بس مبعد عليَّه
*****************
يكفي إتألِّم ابگلبي ++ ولعباس
مع كل هاي أنه مِبسم ++ ولعباس
بس مرّات من اتشب ++ ولعباس
الفوگ او جوَّه اطبگهن سويَّه
***************
اليعزنه امنلعيون احنه ++ نراويه
او للي يلعب ابذيله ++ نراويه
حرامي اليوم بس باچر++ نراويه
غضب شعب العراق اعله الرديّه
****************
گضوها امحاصص امعاصص ++ ملاعين
اوصاروا للشعب كلهم ++ ملاعين
شياطين او رِبَه انواقص ++ ملاعين
او دَمْ الشعب عدهم صار ميَّه
***************
فكر الخير بي طيبه ++ وشعبي
مثل النور عالعالم ++ وشعبي
انتخبناه عضو بالمجلس++ وشعبي
طلع اكبر حرامي ايبوگ بيَّه
**************
مرّت سنه ابلا امن او ++ وزاره
ولا من يعترف جرمه او + وزاره
اريد امشي الگبر قاسم ++ وزاره
وسولف عالچلاب اوعضها بيَّه
*************
نار اوجاغهم گالوا ++ مسيره
وصارسنين ماشفنه ++ مسيره
تظاهر ماكو لا تطلع ++ مسيره
النتيجه اثنينهن احنه الضحيَّه
**************
موّال زهيري
**********
بمراض صار الزمن يقذف علينه او ++ دره
وكل شيء ماكو صفت لاشاف لا من ++ دره
او لوما بعض ناس بحليب التودها ++ دره
جا گلنه راحت علينه ونتهى كل ++ وصل
والما يحب جَمعنه يِرجه گَطِعْنَه ++ وصل
مثل اللي أمَّنتهم طلعولي حيَّه ++ وصل
يو مثل من گال أنا تالي طلع قن ++ دره
************************
[email protected]

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل