يوتيوب لبعض مرتزقة القذافي الذين أرسلهم لقتل الليبيين!

سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة
(Salim Ragi)

الحوار المتمدن-العدد: 3282 - 2011 / 2 / 19 - 22:01
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

لأن المجرم العقيد معمر القذافي كان يخشى أن يمتنع بعض الليبيين التابعين له في لحظة من اللحظات الحرجة عن إطلاق الرصاص الحي لقتل إخوانهم الليبيين فقد إستجلب منذ سنوات مجموعة من المرتزقة الأجانب (أفارقة وأسيويين وغيرهم) وجندهم في قواته الخاصة لوقت الحاجة!.. ووقت الحاجة هو يوم يثور ضده الليبيون فيستعين بمثل هؤلاء القتلة والقناصة المأجورين لقتل أبناء وبنات وأحرار وحرائر ليبيا !!!.

- اليوتيوب الأول : http://www.youtube.com/watch?v=37kFjPUoobA

- اليوتيوب الثاني : http://www.youtube.com/watch?v=wEE47bx8pNk

- اليوتيوب الثالث : http://www.youtube.com/watch?v=H2h2XD6-Y14


ستشاهد هنا في هذا الأشرطة و(اليوتيوبات) الثلاث المرفقة أعلاه نماذج من هؤلاء المرتزقة (الأجانب) الذين إستعان بهم القذافي مؤخرا ً في إطلاق الرصاص على المتظاهرين الليبيين في مدينة "بنغازي" ومدينة "البيضاء" وهم ينتمون للفرقة الخاصة من المرتزقة التي تقوم بهجمات خاطفة على المتظاهرين فتقتل منهم مجموعة ثم تختفي لتظهر مرة أخرى وتكرر عمليات قتل الليبيين!!!.. وقد تمكن الثوار الليبيين في "البيضاء" من قتل ثلاثة منهم يبدو على إثنين منهم الملامح الأسيوية والآخر الملامح الإفريقية الزنجية !.. فلعنة الله على هذا الطاغية الخائن المجرم "معمر القذافي" إلى يوم الدين ويجب على الليبيين أن يطالبوا بإعدامه هو وذراعه الأيمن صهره وعديله المجرم "عبد الله السنوسي" رئيس هذه الفرق من القتلة المأجورين فهما أول المسؤولين عن كل هذه الجرائم والكوارث التي حلت بالشعب الليبي المقهور.. هذا الشعب الذي خرج اليوم إلى الشوارع يريد الحياة ويتلمس طريق الحرية الحمراء ويقدم قافلة من الشهداء .. والله أكبر والنصر للشعب.

#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل