أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - الشعبٌ شاءَ رَحيلَكْ














المزيد.....

الشعبٌ شاءَ رَحيلَكْ


مصطفى حسين السنجاري

الحوار المتمدن-العدد: 3268 - 2011 / 2 / 5 - 18:15
المحور: الادب والفن
    


الشعبٌ شاءَ رَحيلَكْ


مصطفى حسين السنجاري

إلى أينَ ..؟؟
وهذي الملايينُ شاءَتْ رَحيْلَكْ

كثيرُكَ أَفنَيْتَهُ في
مَلَذّاتِ ذاتِكَ ..فارْحَمْ قَليلَكْ

ولَمْلِمْ بَقاياكَ ..وارْحَلْ
إلى كَنْفِ مَنْ بِعْتَناهُ
وَقُلْ : يا فُلانُ دَخيْلَكْ

تَباكَ لَدَيهِ عسى يشْتَري
لَكَ شَعْباً (سِوانا) ..فَهَلْ يَشتَري لَكْ ..؟؟



تَصَدَّأَ سيْفُكَ ، فانْدبْهُ :
يا سَيْفُ
ما عادَ شَعْبُ الكنانَةِ يَخْشى صَليْلَكْ

جَوادُكَ أُهرِمَ ..فانْدبْهُ :
قُلْ يا جوادُ ، أما مِن زمانٍ
يُعيدُ إلَيْكَ صَهيلَكْ..؟؟

ثلاثونَ عاماً وكنتَ بها قاحلاً
جُزافاً بِها انْتَظَرَ الصّابِرونَ جَميلَكْ

ثلاثونَ عاماً ..أَيا جَدَباً
أَمَنْ بِعتَه الشوكَ فيها
أَيَفْرشُ بالياسَمينِ سَبيلَكْ .؟

ثلاثونَ عاماً وشَعْبُكَ ظامٍ
تَسوقُ إلى غًيْرِهِ سَلْسَبيلَكْ

تَوَهَّمْتَ أنَّكَ فَذٌّ
وَلَنْ يَجِدَ الشَّعْبُ يَوماً بَديْلَكْ

مَكانُكَ لَيْسَ هُنا بيننا،
فَكُنْ حيثُ أوجِدْتَ (شَينَ العِبادِ) زَميلَكْ



#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- **)) الشارع العراقي ..نريد ولا نريد ..!!
- رَقَّنْتُ قَيْدَكِ:شعر مصطفى السنجاري
- إرهاب وكلاب
- **)) لها .. يا من لا تعرفونها
- ** راقت للأمة فرقتها,,!!
- ** إلى عانس..مصطفى السنجاري
- يا قدرا لا ينتهي
- فليصمت الكون ..شعر: مصطفى السنجاري
- السيف الصقيل
- مرآة المرأة ..شعر مصطفى حسين السنجاري
- يا حبّذا
- قصيدة / دعيني
- تساؤلات ملغومة
- على هامش خارطة بغداد
- حب الوطن من الأيمان
- عَينُ الرَّقيبِ
- الشرق..والجهل المخضرم
- يا عَطسةَ القَمَرِ المُنيْرِ
- آهات من الشجن العراقي
- شاي الوجبة..عُجْبة


المزيد.....




- اعلان 2 الأحد ح164.. المؤسس عثمان الحلقة 164 مترجمة على قصة ...
- المجزرة المروّعة في النصيرات.. هل هي ترجمة لوعيد غالانت بالت ...
- -قد تنقذ مسيرته بعد صفعة الأوسكار-.. -مفاجأة- في فيلم ويل سم ...
- -فورين بوليسي-: الناتو يدرس إمكانية استحداث منصب -الممثل الخ ...
- والد الشاب صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب: إحنا ناس صعايده وه ...
- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...
- مصر.. نجيب ساويرس يعلق على فيديو عمرو دياب المثير للجدل (فيد ...
- صدور ديوان كمن يتمرّن على الموت لعفراء بيزوك دار جدار
- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - الشعبٌ شاءَ رَحيلَكْ