أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - المتفضل مازن البلداوي المحترم/إجابات2















المزيد.....

المتفضل مازن البلداوي المحترم/إجابات2


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3267 - 2011 / 2 / 4 - 21:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعليقكم على موضوع إجابات أفرحني جداً..لأنه دلاله كبيره على حسن الظن والرغبة في مواصلة الحديث والنقاش البّناء وتأكيد على أهميته..ووعي عالي لقيمة الحوار وأمنيات جميله
لا بد لي أن اشكر لكم شكركم وأقول انه واجبي بالتواصل ولأجابه على اسئله وجهت لي..واختلافكم معي أو الأصح اختلافنا شيء جميل ومحبب لأن القصد منه ولو بالنسبة لي التعلم والإنصات ومعرفة الرأي الأخر..الحياة كما تعرف أيها الكريم في معنى من معانيه هو الاختلاف لأن التوافق التام رتابة وجمود..والاختلاف المتمدن هو أساس تطورها التي كان وسيبقى للكلمة الدور الكبير فيه
وفي مقدمة إجابتي هذه أرجو المعذرة لمحدودية ما نحمل من إمكانية الرد أو لتسطير هذا الرد..فأنا أسجل رأي شخصي متواضع من شخص ليس بمنظّر ولا بمحلل مختص أو أستاذ باختصاص معين عليه سيكون فيما اكتب شيء من الارتباك وعدم التسلسل الجيد وفي كل الأحوال نحن نلوذ بسعة صدركم وافقكم
نعم أيها الكريم...نحن بعيدين عن التأثير المباشر في زحزحة الصداء المتراكم على تروس ساعة التغيير والتحرر الفكري...
بعيدين أو أبعدتنا الظروف المحلية والأقليميه والدولية...نحن كذلك لأننا مشتتين لم نحاول جمع شتاتنا لأنه قد تمكن من التجذر مع الأسف فينا ولكن الأمل في مثل ما تطرحون من أسلوب في الحوار يعني التقارب وفيه شيء من الأمل
لقد تراكم الصداء على القلب المحرك لتلك التروس وهنا الخطر..وأصبحت ساعة التغيير والتحرر الفكري بعيده وهي تحيط بنا...والأساس للتغيير هو عزل الغيب عن الخيال والعلم ولكن كيف؟هنا الأهمية
المحاولة أو المحاولات يجب أن تستمر حتى داخل النفوس والعقول وأتمنى أن تنتقل إلى الورق أو وسائل ألكتابه الأخرى ليعاد تدقيقها وتبويبها وتنظيمها وطرحها للنقاش بقلوب مفتوحة وعقول متزنة ونفوس هادئة محبه متأمله
تقول أيها الكريم....
(ما هي باعتقادك أو بموجب رؤيتك الخطوات الواجب البدء بها لتشكيل منظومة العمل ألتغييريه التي ينشدها الجميع وأقصد هنا آليات التغيير وخاصة في بلد مثل العراق الذي تخلص من عهد اسود طويل أورث الكثير من المشاكل التي ندرك أن حلها ليس سهلاً ولكن على الأقل كانت أزاحته أشارة البدء احتمال جديد؟)
أعتقد أن يزيح كل واحد منا الحزن الذي يحيط به شخصياً لأن سياسة الحزن أو إشاعة ثقافة الحزن التي انتهجت في العراق ولا تزال ..هذا الحزن الذي سلب الإرادة وحدد الآمال والطموحات
الحزن أكثر أساليب الأخضاع بشاعة ووحشيه لأنه يجبر النفوس والعقول على الخنوع والذل واليأس والضياع
كيف نزيل الحزن..هي الخطوة الأولى للانطلاق والتي من خلالها نحدد الاتجاه وفق ما ينتج عنها...وأول ما أعتقده هو الحوار والذي حتماً يكون بناء لأن أجواء الراحة النفسية والهدوء الذي يقدمه الفرح والارتياح يثمر عن نقاش هادئ يوصل إلى نتيجة لأن الجميع(المتحاورين)يتمنون ذلك بعد أن تخلصوا من كوابح الحزن الرهيبة.. هذا التحرر الذي يطلق الإبداع وينشر الهوايات ويعمق التجارب واللقاأت والمهم في كل شيء هو الشباب وهو المعول عليه
الشباب العراقي رغم ما يقدم وينتج المبدعون فيه وهم كثر لكنه عاش محروم من ابسط الأمور فعسكرت المجتمع التي استهلكت الشباب حياتياً ونفسياً جعلت منهم من أقل شباب العالم ممارسةً لهواياتهم أو نسبه عاليه منهم بدون هوايات..قد تستغرب لاهتمامي ألاحق بجانب الهوايات وأكيد أنت تعرف أن لها فعل السحر على النفسية والعلاقات العامة النبيلة والتي تبعد السؤال عن الأصل والدين وحتى التحصيل العلمي وتشجع روح ألألفه والعمل الجماعي الراقي
أن مدن كأمله لا تتوفر فيها أماكن لممارسة الهوايات حتى هواية صيد السمك في ذو الأوردة والشرايين المائية أصبحت صعبه وأن مورست تمارس بعنف ضد تلك الحيوانات البريئة
شعب بدون طموحات تسلط عليه من لا يقدر قيمة الطموح والهواية والانشراح والتميز..مشغول بالمليونيات والغيبيات ويعتبر ذلك هو الطموح والنجاح فيه هو قمة النجاح والأجر العظيم الذي لا يوجد من يدفعه
الخطوة الأولى هي التواصل والعمل على إشاعة الأمل من خلال فعاليات جمعيه اجتماعيه بسيطة (ومكَدور عليها)مثل جمعيات مناطقيه لتعليم الخط أو الرسم يبادر أليها فنانين بدون البحث عن جهة يستندون لها..حمله بسيطة في جزء من حي لترقيم الدور وتسمية الشوارع وتنظيفها...حمله بسيطة لتشجير شارع بأن يكون لكل بيت شجره أمامه يهتم بها ويلاحظها ويستعمل مار الشطف لسقيها ...فريق لعبة شطرنج حتى لو كان ذلك في مقهى أو على الرصيف..تشكيل مجموعه صغيره من أصدقاء لصيد السمك أو تشكيل فريق كرة قدم يمارس العب حتى لو كان في الشارع كل ذلك لنعيد لتلك ألألفه بهجتها لأن مجال الهوايات بعيد كل البعد عن السياسة وارتباطاتها والأديان واختلافاتها والعشائرية وما تفرضه أو أصبحت تفرضه
الوضع معقد وشائك لو نظرت إليه من فوق ولكن لو تم تفكيكه الى أمور بسيطه على أرض الواقع تبرز دلائل ومؤشرات يمكن تطويرها وتعميقها والتعاون على إنجاحها
كل ذلك يتم في الأسفل أو على الأرض لأن الفوق ومن وصله معقد... فمنهم من تعب من الصعود وانكفئ ومنهم من رأى نفسه فوق الآخرين فتكبر ومنهم من يدين بالولاء لمن ساعده على الصعود ومنهم من يشعر أن الجميع ينظر إليه فيشعر أن عليه أن يتجمل لاختلاط الأمور عليه وانقلاب الأولويات عليه عند أهل الأعالي تكثر الدسائس والانحرافات والتقوقعات التي تولد عدم الثقة والتي تنشر ألا حميدات من الأخلاق والممارسات
تسأل أيها الكريم:هل تستطيع قوى اليسار أن تلعب دوراً مهماً؟سأترك هذا الآن لأعود إليه لاحقاً
وتقول هل الشعب العراقي يود ذلك؟
نعم أيها العزيز وكأي شعب حي ولكن ذلك يصطدم اليوم بضوابط مفتعله جديدة أوجدتها المرحلة أو أوجدها من تربعوا على قمة تلك المرحلة أو هذه المرحلة يزداد ثقلها على الإنسان كل لحظه حتى اقتربت من أن تسحقه وتذله وتقوده إلى خارج العقل والمنطق
الشعب العراقي يطوقه الحزن... وتكور داخله سواء وجد نفسه فيه أو أجبر عليه ومغادرة الحزن هي الأساس بالانفتاح والتفتح
قال لي مدرس لغة عربيه شاب أنيق وفنان انه سيشارك في المليونية القادمة وعندما لا حظ استغرابي قال (نروح نتونس)هل يمكن أن يتصور أحد ذلك أن يسير مئات الكيلو مترات في ظروف جوية ومعاشيه واجتماعيه وممارسا تائيه صعبه (حتى يتونس)لو كانت مسيره شبابيه تتخللها الأفراح وما يتبعها و ما تحتاجه وبشرط رعاية ومراقبه وخدمات أقول أنها أكثر من رائعة ويمكن أن تجلب مع الوقت ملايين السياح كما يحصل في كرنفالات العالم مثل ريودي جانيروا أو ماراتون نيويورك..أوغيرها
نعود أخي العزيز إلى اليسار أو السياسة
الوضع السياسي العراقي الفوقي الحالي لن يتغير لأكثر من عقد قادم وأن برزت هنا أو هناك محاولات أو نشاطات بهذا الاتجاه فهي قليله وفوقيه وضعيفة والكثير منها غير صادقه..لغياب الوطن والوطنية خلف مسميات أخرى وان حاول احد ترسيخ تلك المحاولات أو اقتربت تلك المحاولات من الخطوط الملونة ستعامل بعنف خبيث
لو تراقب أو تحاول أن تدرس(وأكيد انكم مطلعين عليه) الفوق السياسي الماسك بالأمور أو من يحاول الإمساك بها لن تجد بينهم من خالف النظام السابق حباً بالوطن أو الوطنيه أو المواطن
فالأحزاب الدينية الشيعية اختلفت معه لأنه حاول السيطرة أو عمل على السيطرة على الشارع الذي تسلطت عليه كل تلك السنين بصفات الأشخاص ومواقعهم الروحية..لقد حاول النظام السابق جعل الولاء له كقائد وكحزب بدل الشيخ أو الأمام أو السيد وان تقبل الجموع يديه بدل أيادي السادة والعلماء بالدين ثم تحول هذا النزاع الذي تصاعد إلى حرب خلال الحرب مع إيران وتشكيل تلك الأحزاب..لذلك أول شيء تم أعادته وبقوه وتفنن هي تلك الممارسات حتى تصور البعض أن إسقاط النظام القاتل الأسود السابق كان لأجل أحياء تلك الممارسات التي تتقدم على كل مستلزمات الحياة الأخرى لترصد لها الملايين من الأموال والبشر وساعات العمل
أما السنية فهي قريبه من السلطة وان تقدم البعض منها لمقاومة السلطة لأسباب كثيرة مختلفة أساسها الدين والعشيرة
أما من تم تشكيله من أحزاب من قبل أجهزة مخابرات إقليميه ودوليه فأساسها أو شخوصها كانت مع النظام وخدمت توجهاته واختلفت معه على مال أو جاه أو منصب أو بأوامر ولم يكن منهم أو بينهم من اختلف مع النظام حباً بالعمال أو الفقراء أو بمواقف سياسيه تهم الوطن محلياً وخارجياً
والأحزاب الكردية فيها أكثر مما في العربية من تشققات أفقيه وعموديه وما يجمعهم شيئين هما انشغال الطالباني بالسلطة في بغداد وتفرد البارزاني في السلطة في أربيل مع وجود بعض الشكليات..فالعشائرية والعائلائيه والحزبية تدير الإقليم والوهابية تعمل وتنخر وتتجذر..وكل فريق يبحث عن سند خارجي أو أكثر ليعينه في حسابات الداخل والإقليم والعالم ومستعد أن يقدم الكثير من أمال وأماني الشعب قربان لذلك
والشيء الثاني هو ما يفكرون به قومياً..ليؤجلوا كل الحراك إلى وقت أخر ولكن هذا لا يستمر طويلاً
في هذا الوضع الشاذ الذي يحيط بالبلد يعيش اليسار العراقي المشتت حاله من القلق او كما السابح في محيط قد لا نتغول إذا قلنا بعيد عنه أو رتبته السابقات ليبتعد عن من هو أقرب إليه..اليسار هو الأقرب للحقيقة وللهموم المكتومات في الصدور وهو من يشعر بها ويتحسسها أكثر من غيره لكنها سنوات الا أحساس وإلا كيف يفسر ذهاب أصوات المتألمين لمن لا يشعر بألأمهم والذي يراكم عليهم الألأم..اليسار راسخ في الوجدان العراقي ويحتاج إلى من ينظمه بالجديد من الأساليب فليس للمنشور تأثير وليس للمقالة تأثير وليس للقصيدة تأثير كما السابق اليوم التأثير لمن يدغدغ ليحرك الكامنات من المحاسن الفاعلات أذهب وشكل فريق لعبة محيبس ولا تتصرف بأنك ترعاه لوقته وأنما لتؤسس عليه إلى ما بعد المحيبس ولا تتصرف بأنك الراعي وهم الرعية وإنما أجعلهم الراعي وأنت الرعية وأسس إلى ما بعده لفريق من نفس المجموعة للعبه شعبيه تكاد تنقرض لتحييها... هناك محاولات للتقارب بين اليساريين ولكن تفشلها أو تؤجلها المشاحنات الجانبية التي تحصل كما يحصل في الحوار المتمدن عندما تكتب تعليق على موضوع يخالف رأي الكاتب أو من يقراء له تجد البعض يستله من غمده... حالنا حال الذين يختلفون على الوضوء وبالمناسبة في هذا الصدد كتبت مره للسيد عبد الرحمن الراشد/كان رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط رسالة فيها بعض من وجهات النظر ومنها قلت:أن المسلمين يختلفون على شكل الوضوء ولم يفكر أحد ويسال نفسه أو غيره هل كان في مكة وقتذاك ماء يكفي للشرب حتى يستعمل في الوضوء خمس مرات في اليوم
المهم اليسار مدعوا إلى الالتقاء على حب الوطن والعمل الصالح وتنظيم الفعاليات القاعدية البسيطة البعيدة عن الأيدلوجيا التي تبعد... لغرض تحسين وضعها في الشارع فالعمل الفوقي يبقى فوقياً وتأثيره قليل باتجاه القاعدة المشغولة بهموم أخرى تطحنها وتقلقها وليس هناك أقرب لبعضهم من اليسار لو تركوا الصغيرات المفرقات
لو منع كل واحد من اليسار شخص واحد من الضياع والمشاركات الغير مهمة ولو استطاعت كل مجموعه تنظيم الأعمال التطوعية البعيدة عن أي دعم سياسي حكومي أو غير حكومي لكانت هناك اليوم العديد من الفعاليات المشتركة التي تقرب وتشيع التواصل
فتصور عندما نصل إلى أن يدعو فريق شطرنج من البصرة شطرنجيين من الموصل للالتقاء في مباراة حتى لو تمت على الأرصفة أو في المقاهي..كم سيكون ذلك مؤثراً وفاتحاً لتواصل وتحرك وتنشيط
التحرك على مستوى الحياة أليوميه البسيطة التي تؤطر بأطر الهوايات والممارسات الجماعية يكون مؤثر وبالذات في شريحة الشباب لأنهم أكيد سيبنون عليها ويعززوها
ويمكن للمقيمين في الخارج المساعدة بشكل كبير في ذلك من خلال التواصل والدعم المعنوي أو بإمداد تلك الجمعيات باحتياجاتها من مستلزمات بسيطة(من عدد وملابس وأدوات)
المحترم مازن البلداوي هذه بعض مما أؤمن بها من سبل عمل بعيده عن التمنطق السياسي(لو سمحت)للخروج من كابوس الحزن المرعب الذي يجثم على قلوب أولئك الكرام من شباب العراق وأهله
والذي أشاع فيهم الموت والرعب والتعب واليأس وأعادهم أو الكثير منهم إلى ما قلنا عنه في إجاباتنا الأولى إي القسمة والنصيب والبركات والنذور والدعاء وكلها علامات الفناء والتقهقر والتدني والبؤس والضياع
أيها العزيز لقد قلت إن الموضوع قد يكون مشتت ومتنقل ولكنها أشياء أريد لها أن تخرج ليصححها لي عزيز أتعلم منه
والآن نعود لسؤال مهم آخر طرحتموه وهو:
هل الوضع في العراق بحاجه إلى مراجعه كليه؟
اعتقد أيها الكريم الجواب على هذا السؤال المركزي بسؤال مفاده مما تكرمتم بالإطلاع عليه مما كتبناه أعلاه ألا تعتقد أن كل شيء في ذو الجروح بحاجه إلى مراجعه متأنية دقيقه تدار من شباب مؤمن بالحياة والبسمة والأمل ويختزن طموح يساعد في أعادة التوازن لتلك النفس الطيبة المرتوية من ذلك العمق الزماني والمكاني المتميز
تحيه لك أيها العزيز مع الرجاء بقبول الاعتذار عن ما قد لا يكون في محله من الكلام



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد مازن البلداوي/أجابات
- بنعلي هرب/من سيقطف الثمار؟
- لماذا أخاف على تونس
- الى كلاب الحريه/ الدول الغربيه
- أريد الجنه
- عيد اللومانتيه/2011
- الموت
- وثائق ويكي ليكس الجديده/العرب
- دمعه وابتسامه/شجرة عيد الميلاد
- غزه في نهاية عام2008
- فضائية الأمل
- وصية أم/قول مأثور
- الطبيب وابيه
- من حياتي/مواقف
- الخاتمه/الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي
- الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2
- الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي1/2
- سلاماً يا عراق
- جراح الشيوعيون فم
- فساد


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - المتفضل مازن البلداوي المحترم/إجابات2