أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عبد الرضا حمد جاسم - جراح الشيوعيون فم















المزيد.....

جراح الشيوعيون فم


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3198 - 2010 / 11 / 27 - 20:35
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


هذه سطور موجهه إلى منافق التقيته صدفه في يوم الثلاثاء الموافق 09/02/2010عند خروجي من قصر اليونسكو في باريس بمناسبة الحفل التي أقامته المنظمة العالمية لمنح جائزة يونسكوـالشارجه لعام 2009 وهي الثامنة في سلسلة الجوائز للأستاذ غاني العاني وحضرها الراحل محمد أركون ونخبه راقيه من المثقفين العرب والفرنسيين وممثلي دول العالم في المنظمة
كان جلوسه ملاصق لموقعي في مترو باريس ومن الهمسات مع من معي عرف إنني عراقي فقدم نفسه استقبلته مرحبا مع أمنية اللقاء بعد إن عرفت انه يسكن مدينه تبعد عن التي اسكن بحدود الثلاثين كيلو متر وهي قريبه في قياسات ألغربه والحنين والفرحة بذلك حيث كنت اشعر إنني وعائلتي الوحيدين من العراق في تلك المقاطعة..تبادلنا أرقام الهاتف والعناوين الجغرافية والألكترونيه
وفعلا بعدها بيومين تفضل للاتصال فبادرته شاكرا ودعوته السبت التالي للغداء فاقترح العشاء فلبيت رغبته وكان عندنا في الموعد أمضينا ليله كما تستحق وبات ليلته عندنا لأن الدبيب تمكن من الانتباه عنده..عرفت انه أعزب وهو مواليد 1957(المهم أعزب هنا)
اتفقنا أن نتبادل اللقاء ونكرره واتفقنا على أن يكون أسبوعي أو كل أسبوعين وبالتناوب....لم نفكر بإثارة المواضيع التي تفرق أهل البلد من سياسة ودين وقوميه وعشيرة..وأكيد البداية لا تسمح بذلك لكنها مع الوقت حتماً ستتضح الأمور..وكان للأسماء والألقاب واللهجات..دور في الكشف عن بعض الملامح ألذاتيه السياسية والثقافية لكلٍ منا
كنت واضحاً بما اطرح لأني لا أخاف من شيء بعد أن مر الذي مر..وكانت تطفر من صاحبي وبعد تمكن دبيبها منه.. بعض مما يعكس شيء فيه..مثل مناقشة توقيت إعدام صدام..ثم عن ألغربه وانه لم يتعامل بالسياسة في العراق..وكيف كان في العراق حيث بعد الوظيفة اشتعل بالتجارة..وكل هذا طبيعي...ثم بعد أن تأكد إني لا أعير للدين أهميه وليس من المتدينين بداء يلمح إلى لا دينيته ومن ثم إلحاده ومع الوقت كشف انه من المعجبين بالكاتب كامل النجار لينتقل إلى مدافع عنه ويعتبره أستاذه وشيخه في الإلحاد وطلب مني أن أقراء له وأول ما أقراء هو موضوع من هو كامل النجار..وفعلاً قرأت له وتابعته في موقع الحوار المتمدن وناقشته وكتبت عنه ولم اتفق مع ما يغلف كتاباته(قد نعود إلى ذلك)
ولكن في لقائنا قبل الماضي أي قبل أربعة أسابيع من الآن بدا الرجل متغير فيما يطرح ومن دون مناسبة أعلن عن مذهبه الديني وبداء يشرح انه غير ملحد وإنما مؤمن بالعقل ويرفض التطرف..وبداء يطلق تعليقات على صدام حسين وحاشيته من قبيل(الطاغية وصديم وأبو.....) ومن ضمن ما قال انه كان يعمل في التصنيع العسكري ...وبداء بالبكاء بعد أن تمكن منه الخمر.. .بداء بكشف بعض المستور في شخصيته
المهم عرفت عنه القليل لأنه نام وغط في شخير ألخمره...ما قاله يثير الاستغراب ويدفع للسؤال والبحث عن جواب فقمت باتصالات بأصدقاء وجيران وزملاء في موقع عمله أو من يعرف عن موقع عمله ومكان سكنه لأجد العجب عنه وعن الألقاب التي يسمونه بها مثل(أبو الأقلام)و(الحاروكَه)و(......أبو الأمن)و(المعضماوي) حيث كان يتباهى بذلك أمام من يسميهم (شروكَ ) وأتباع الفرس الذين لا يمكن الأمان لهم ...كل تلك الصفات تعني انه كاتب تقارير خطير وأكثر معنى ل(أبو الأقلام)لأنه يحمل عدد من أقلام(جاف)بألوان مختلفة واغرب حاله هو كتابته تقرير سريع عن مسكين كان نائم من التعب في وقت عمله ليلاً وكان التقرير بألوان علم العراق يعني بأربعة أقلام ملونه
وعرفت انه من نشطاء(الجيش الشعبي) ومن إبطال ألحمله الإيمانية التي أطلقها الطاغية حيث حفظ القران ليتقدم درجه حزبيه في صفوف البعث وكان من أتباع الشيخ الأضحوكة عبد الغفار العباسي
هذه الأمور ذكرتني برفاق وزملاء غيبتهم تقارير أمثاله وبالذات في منطقة سكناه فقررت أن أصارحه في لقاء آخر
وفي لقاء الأسبوع التالي الذي طلبت أن يكون في مسكنه لأن الحديث سيكون حساس ولا أفضل أن يكون إمام آخرين حتى عائلتي
أحضرت معي(المقسوم وزيادة لأنه واجب صاحب عائله عندما يزور عازب)ولأنه كان يجلب معه ما يعتقده انه كفايته من الشرب(يعني ربعيته بجيبه) عندما يكون الموعد في دار سكني
وتعمدت أسلوب الصدمة قبل البدء بالأمسية فقلت له(فلان المشهداني/الساكن في بغداد/حي الجهاد...أبو فلان)يخصك بالسلام..تغيرت أوضاعه وشلت يداه وبداء لا يعرف ما يقول...وهذا فعلاً ما قاله لي ذلك الطيب المشهداني حيث قال انه سينقلب حاله عندما يسمع أسمي...ثم عاجلته باسم آخر(فلان إل...أبو فلان,,من أهالي الحلة/الوردية/الذي أكمل دراسته في يوغسلافيا في الصناعات العسكرية/عندما كان المجرم طه ياسين رمضان مسئول الصناعات العسكرية)..قلت له كيف تم قبولك بإحدى منشآت التصنيع العسكري وهي المغلقة حزبياً للبعث ولن تقبل غير العبثيين...حاول التبرير....ولكن لم ينفعه ذلك
أيقن الآن نني اعرف عنه بعض الشيء وأريده أن يكون واضح معي وان يكف عن اللف والدوران..ولكي أثيره قلت له أتعرف انك متغير فيما تطرح وتقول هذه الأيام..فحاول التوضيح بارتباك من الصدمة فقلت له أنا اعرف السبب...فقال ما هو..قلت انك حجزت بطاقة سفر للعراق وبهذا التغيير تحاول أن تبعد عنك شيء قد تكون قلته سابقاً..قال معاتباً..انك لا تثق( بي)..كيف اذهب دون أن أخبرك...قلت له بكلام واضح وحاد..أنا لا أثق بكل من حفظ القران في ألحمله الأيمانيه المزعومة التي دارها زوراً صدام حسين..ولا أثق بمن قتل رفاقي وزملائي بتقاريره ومن معه
قلت له أين كنت عام 1978ـ1979قال طالب....هل كنت في الاتحاد الوطني...قال نعم ولكن غير نشط مثل الكثير..قلت له بعد عام 1982وقبل أن يجيب قلت له اسمع ما أقول حتى النهاية ورجوته عدم المقاطعة لأن ما أقوله هو شيء شخصي لي والسؤال في نهايته له...أن يجيب أو لا هذا حقه..
قلت::كان لي صديق وزميل من أهالي (الكمب)في الأعظميه..إنسان كريم شفاف طيب القلب واللسان والمشعر..تعرفنا عليه في كلية الزراعة جامعة بغداد عام1970واقترب منا كثيراً وصار يساهم في نشاطات الاتحاد العام لطلبة العراق ولم ينتسب له وإنما اقترب للقيم والأخلاق والصدق..واستمر هكذا حتى التخرج وما بعده..كان شاب وسيم طويل القامة..مترف من الناحية المالية (مدلل)..الوحيد لأبويه...أبيه صاحب محلات حقي للملابس الجاهزة في شارع الرشيد(اسم المحل على أسم الابن حيث كنا نسميه حقي)
كان يلعب كرة ألسله لطول قامته..وكان عازف وأكورديون الذي يحمله دائماً معه في سيارته بالوقت الذين كان فيها عدد الذين يملكون سيارة على عدد أصابع اليد وعدد الذين يعرفون العزف اقل من أصابع اليد الواحدة..لم يتعامل بالسياسة مطلقاً..كان كريم في كل شيء
ارتبط بعلاقة حب مع زميله كريمه باسلة وتزوجا وخلفا بنتاً بعد التخرج والعسكرية صدر أمر تعينه في أحدى الدوائر الزراعية في أبو غريب
في يوم زارهم في دارهم في كمب ألأعظميه/قرب الجامع رفيق لنا وهو صديقهم من أهالي الحلة وهو في طريقه للالتحاق لوحدته العسكرية للسلام عليهم فطلبوا منه قضاء الليل معهم والذهاب مع الفجر ليصل وحدته قبل التعداد اليومي..وفعلاً قضى بعض الليل وخرج حوالي الثانية فجراً ليعترضه قطعان ما يسمى بالجيش الشعبي في نفس المنطقه التي كان يسكن فيها هذا المنافق... ليجدوا انه تجاوز الأجازة بضع ساعات ولم يفلح معهم تبريراته..نقلوه إلى مكان ليختفي حتى اليوم وفي اليوم التالي طرقوا باب زميلنا ليتثبتوا هل إن المقبوض عليه قضى تلك ألليله عندهم..فكان جوابهم التأييد...لحظتها عرفوا أن ضيفهم مقبوض عليه..وبعد عدة أيام وفي طريق أبو غريب وعند عودته من دائرة عمله إلى داره اعترض طريق زميلنا البعض ليختفي مع سيارته حتى اليوم وكانت زوجته حامل لتلد بغيابه بنتهم الثانية التي بقيت من دون الجنسية العراقية حتى زوال النظام لأن الدوائر تريد شهادة وفاة والدها والأمن لا يمنحهم تلك الوثيقة(ولا اعرف اليوم هل حصلت عليها أم لا..رغم تذكيري للبعض..)
قلت له... هذا الكريم ابن الكرماء وزوج الكريمة وأبو الكريمتين وزميل الكرماء اسمه:عبد الحق إسماعيل
الفقيد المغيب الرائع الشريف الجميل الرقيق الشفاف... كريم اليد واللسان والقلب الذي لم يسيء لأحد ولم (يزعل) أحد ولم يخدش مشاعر أحد الذي يحبه حتى عصابات ما مايسمى بالاتحاد الوطني... هذا النقي الأبي الشريف لم يتمكن من دفن والديه الذين ماتا حرقتاً على وحيدهم دون أن يعلموا أين قبره(ولا أعرف هل عثر على شيء يدل عليه..سؤال للزملاء والرفاق المتواجدين في الداخل...ومن يعرفني ويعرف الفقيد يعرف من أقصد من قيادة الحزب الشيوعي العراقي لأن أحدهم زميلي وزميل الفقيد وزوجته)
قلت له هل سمعت بما حدث في تلك ألليله وما تلاها وأنت في نفس قاطع الجيش الشعبي في تلك الفترة وأكيد تتبادلون الأخبار والتهاني بمثل هكذا أمور...استفزه ذلك ...فقلت له سوف أستمر بالسؤال عنه وعن من تسبب بمحنة عائلته وستقول لي شيء وأن كنت لا تعرف تذكر من كان على شاكلتك في تلك الأيام لتستفسر منه عسى أن نصل إلى قبره لنزوره ونجثي عند قدميه الكريمتين ..و طلبت منه أن يحكي عن الجرائم التي يعرفها وعن حوض التيزاب الذي ألقى فيه حسين كامل من كتبتم عليه تقرير لأنه نام وقت العمل الليلي..ولم تكتب أو تحكي عن ذلك واليوم اطلب منك أن تكفر عن بعض الذنوب وتخبرني عن عزيز فقدته لكي ترتاح عائلته الكريمة بعد وفاة والديه ألما عليه...وحتى تثبت لمن تكتب لهم وتراسلهم من الشرفاء انك أهل للثقة وانك تطلب المعذرة ولا تتصور انك تستطيع أن تبقى مجهول أمام الآخرين...لأنك أصغر من أن تستغفل النجباء أما من هم على شاكلتك فهم لك وأنت لهم فمعدنكم الرديء لا يغري الآخرين من الاقتراب منه..وعليك أن تعلم..لن يبقى سر دون أن يكشف وينتشر ويشيع وان تصورت انك تستطيع المطاولة في ذلك فهذا هراء وعلم أن أكثر ما يؤلم الحر هو الغدر والإساءه التي تصدر من الخبثاء ولن ينساها حتى لو كانت بالتلميح أو لأشاره.وأكثر ما يؤلمه هو محاولة أمثالك لبس لبوس البراءة والتظاهر با لأنسانيه وحب الآخرين وأنت ومن مثلك أفاعي سامه غادره قاتله تتحين الفرص....تحيـــــــــــــــــــــــــــــــه للشهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــداء
عبد الحق إسماعيل وشعيب مجيد وزكي وستار غانم وأل النهر وبديع ورجاء وعميده والآلاف في كل متر من أرض العراق الطاهرة
وتحيه لعوائهم الصابره الكريمة وتحيه لمن ورثوا مجدهم من الأبناء والزملاء والرفاق والأصدقاء والخزي والعار لكل كتاب التقارير الأذلاء وأنت منهم أيها الحافظ زوراً للقرآن ومدعي العلمنة والوطنية
ولن ينفعك التلون لأنه ما نفع الحرباء إمامك وشيخك وقائدك ورمزك..ولن يفلت من الشعب كل من أساء له وللقيم وللشرف وأشاع الرعب وتلذذ بإهانة وإذلال الآخرين والتعالي عليهم وهم الأعلى منزلتاً وشرفاً وقيماً منه ومن أمثاله
جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراح الشيوعيون فــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فساد
- التخلف ودور الحكام في ذلك
- جاناثان آسانج/ويكي ليكس
- دروس بين الصغار والكبار
- بوش وانور العولقي
- الى المحترم الدكتور كامل النجار
- ردود حول مقال/محمد الحو لايقول الحلو
- الطرود المفخخه..وكنيسة النجاة..والدعوه السعوديه
- في اربعينية أبا مسار/ الراحل عبد علوان صخي
- محمد الحلو...لايقول الحلو
- قصة آدم
- أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه
- ليس دفاعاً عن صدام حسين..الشيعه والأكراد وصدام حسين
- الأمام المخضرم .النسخه الثانيه
- أمس...أنا والقس
- أبن رشداً الجائزه والتمدن
- الأبتسامه والضحك
- الإمام المخضرم...ما يشّور
- باكراً كعادتي أغادر أسمال فراشي
- من بعد طول غياب


المزيد.....




- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عبد الرضا حمد جاسم - جراح الشيوعيون فم