أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - أريد الجنه















المزيد.....

أريد الجنه


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3246 - 2011 / 1 / 14 - 08:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أريــــــــد الجنــــــــــــــــه
إلى المحترمة ياسمين يحيى
إلى المحترم نضال نعيسه
تفضلتم وكتبتم تحت عنوان(لماذا لا أريد الذهاب إلى الجنة)
قالت الدكتورة نوال السعداوي:
(أنها لا تخشى نار ألآخره لأنها اعتادت عدم الخوف من أي شيء منذ أن حررتها والدتها وقالت لها لا توجد نار بالأخره ويكفي أن تشعري بتأنيب الضمير عندما ترتكبين شيء خطاء فيكون لك بمثابة النار التي تحرقك من الداخل)
ولو حسبنا ذلك بحساب الجنة..فليس هناك جنه وليس هناك آخره..ومن يشعر براحة الضمير فيما يقول ويفعل يعيش لذة السعادة وراحة الجنة الموعودة على هذه الأرض
لقد وصفت الجنة نقلاً عن آخرين ...ما فيها... ومواصفات (الداخلين) لها وأبوابها ودرجاتها والأحجار التي بنيت بها قصورها ورصفت بها شوارعها وانتم الرافضين عن قناعه تامة دخولها..و أسهب من يحب أن يدخلها.... في وصف أشجارها وخيامها وحورها ليّرغبكم بها..واسمحوا لي ا ن أقص عليكم قصتها كما عشتها وسمعتها من أصحابها الأصليين وقد حصل هذا قبل أكثر من 1450عام كما يلي:
في إحدى رحلات الشمال الصيفية التي يقوم بها صاحبي الباحث عن شيء لخلاص المحيط به من ارض وبشر وهو مهموم بذلك ودائم البحث عن بديل ينظم الحياة المحيطة به ويرتب أمور أهله وقومه ..التقى بشخص قادم من بلاد شمال ذلك الشمال...وفي أحاديث تلك الأيام عن التجارة والنساء والغلمان والأمان والتنظيم والترتيب... قفزت هذه الأحاديث للأماني والتطلعات..اظهر صاحبي القادم من لب الصحراء اللأهب القائظ الأجرد ليقول هنا أشعر أني أعيش... حيث الهواء غير الهواء والوجوه غير الوجوه والماء المتدفق الذي يريح ألأعصاب ويعزز الشعور بالأمان... حتى فكر أن الماء هو الأساس لاستمرار الحياة وهو السبب في وجودها. فقال له الأخر أنا اشعر إني أموت كل لحظه هنا في هذا المكان الممسوس بغبار وحرارة جنوبه..فتعجب صاحبي وقال هذه الفردوس يا أخ العرب..فقال له الأخر أنا فارسي ولست عربياً ولكني أتكلمها وما تحسبه فردوس هو جهنم بالنسبة لي... كما رأيت وعشت قبل أن أتي إلى هنا...وكان قادم من اليونان أو روما أو بلاد الإغريق...فقال صاحبي منبهرا لذلك الوصف...أذلك في بلاد فارس..قال الفارسي فيها البعض ولكنه في بلاد الرومان والإغريق..فقال له صاحبي إكثر لي من القول والوصف فأخذ يسرد عن الجبال والوديان الغناء والأنهار الظاهر منها وما يجري تحتها والتين والزيتون والأعناب والحسان الذي عجز عن وصف جمالهن فقال له صاحبي وهو (أمي) أنهن الحور الحسان...وشرح عن النبيذ وكيفية صناعته وحفظ الأعناب وعن الخنزير ولذة لحمه المشوي مع شرب النبيذ...ابهر صاحبي ذلك القول الوصف وطلب منه أن يرافقه إلى من حيث جاء ليساعده في شرح ما يكسب به قلوب قومه ويسلب به عقولهم..وكان الرجل من الذين تتلمذوا على يد الزرادشتيين في فارس وتتلمذ في الكنائس حيث تحول وتجول وعاش فيها وعرف ما يعبدون ويقولون... فَقَبِلَ الدعوة وقال له كلمني عن الناس هناك... فقال صاحبي عن الجهل والعادات وعبادة الأوثان ووقع الكلام المموسق عليهم لأنه جديد وثقتهم بالغريب وانبهارهم بكل ما لا يعرفون..فقال لصاحبي..اتركني هذا العام وسأرافقك في العام القادم فأنا كما عرفت متنقل باحث عن شيء لم اعرفه لحد اليوم ولا أعرف ما أريد فقد قرأت كثيراً وجبت القريب والبعيد الممكن فانا أهيم بالمعرفة والتعرف والبحث عسى أن أرسو في مكان أو تتقاذفني الأمواج لأجد بالصدفة ما أرسو عليه أو قربه ...وأوصيك بالقراءة حيث كتب الأولين واجتهد البعض وقدم حياته ثمناً لذلك.... فهل أنت مقبل على ذلك بصبر وشجاعة وتجلد؟!...أن كنت كذلك فموعدنا العام القادم وأوصيك بما أهديته لك في هذه ألرزمه(الصرة) ففيها عصارة من سبقوك وفيها عناء بحث وتمنيات الراحلين في سبيل الحقيقة..وأوصيك بأن تتجرد عندما تقرءا وان تعتكف في مكان منزوي كما فعل السابقين الذين تحججوا بأنهم رعاة ليبتعدوا عن الآخرين وبعضهم اتخذ صنعه مميزه ليتفرد وبعضهم سار رحالاً مبتعداً ليقرءا ويرى ويناقش نفسه ويفكر..اتفق الاثنين على ذلك على أمل اللقاء في الموعد القادم
عاد صاحبي إلى حيث يعيش ليقص على زوجته وبناتها وخالها ما سمع على انه رؤيا..فانبهروا بما يسمعون و قد سمعوا عن جزء منه من سابقين
حل العام الجديد وبداء التهيؤ لرحلة الشمال الصيفية وكان قد قص ما جرى على أصحابه في رحلة الجنوب الشتوية التي توسطت رحلتي الشمال ووعدهم المزيد في القادمات وهم الباحثين عن أسباب خراب مدنيه اند رست وقيل لهم أن من تسبب في ذلك مجرد فأره...لينهار ما بناه من قبلهم وكان سبباً في ازدهار تلك المنطقه... والدهشة تعقد تفكيرهم لأنه كيف لعقل بنى تلك الحقبة وشواهدها أن يغفل تأثير فأره وهم الذين يعيشون مع الفئران ويعرفون طباعها وأفعالها وأنواعها
قالت له زوجه لا تذهب هذا العام فقد انتدبت غيرك لأني أخاف عليك وأنت بهذه الحالة من الرؤى فأنت قاب قوسين أو ادني منها..من رؤية الخالق والمدير والمدبر لهذا الكون
رفض بإصرار وقال لها انه رأى بان هذا الموسم ستكون فيه الأرباح خياليه ولا تقارن بما سبق..وهي المحبة للمال والربح فقالت له لك ما تريد.... ولم يزيد احتراماً لوعده لصاحبه وهو المعروف بالصدق والحرص والأمانة
وفعلاً عمل ذلك الفارسي الغريب على ترتيب الأمور التجارية والكلامية والوصفية..فتمت الصفقة بربح وفير..ورافق صاحبي في عودته على انه المستشار المالي والاقتصادي الذي تسبب بهذا الربح الاستثنائي..وقبل الرحيل قال لصاحبي إني وبعد أن عرفت عن قومك منك ومن الآخرين وجدتهم مهووسين بالصدمة وبالرجم بالغيب فكلمني عما هم به يؤمنون وله يتمنون..وأريد أن أراك شبه عاري لأن هذا من المحرمات عندهم لأجد فيك شيء عندما أشير إليه يصدمهم...فوجد في ظهر صاحبي وشمه ولاّديه نسميها اليوم(وحمه)...فقال صاحبي هل لاح لك شيء...فقال اترك ذلك لي
وصل الاثنان والقافلة بأمان وسلامه وسكن الضيف معزز مكرم في بيت ضيافة الزوجة..وبدأت ألقصص عن رؤيا صاحبي وتفسير الضيف لها وعن الربح غير المتوقع ووقوف الغيب خلف ذلك وعن الحياة والشعر الذي يحفظ وطلاقة العربية التي يمتلك ووصف السماء وما خلفها والظواهر وأسبابها...تثير فضول الكثيرين ورغبتهم في سماع الكثير...وسمع الناس عن بلاغه أدهشتهم في ابنهم الذي يعتقدون انه أمي..لأنهم يحسبون الأمية هي القراءة والكتابة فقط متناسين أن الأمي هو من لا يفكر ولا يحلم ولا يتأمل ولا يستنتج ولا يخطط...وهذا ينسحب حتى اليوم فكم ممن يقراؤن ويكتبون وهم أميون بامتياز ..وهذا الأساس بتخلف أمة أقراء كما تسمى عند إتباعها
بعدها بداء العمل في الشارع الفاقد لكل أسباب الحياة فانتشرت الشائعات بين البيوتات على قلتها وكان الفصل فيما قاله الضيف أن من ينجيكم مما سمعتم من قصص مرت على السابقين ويخلصكم... بينكم إنا لا اعرفه ولكنه يحمل اثر في المكان الفلاني من جسمه وأسهب في وصفه وموقعه وشكله... فمن يكون ذلك اتبعوه فتعرى الجمع ليجدوا الختم في ظهر صاحبي لينال الثناء والتميز والثقة وهو لا يعرف ما رأى القوم أو ما ظهر لهم وهو الموصوف عندهم با الحظوه لتفضيل السيدة المتميزة له للزواج بها وهو الذي جلب لهم خير التجارة ونشط الحركة التجارية وهو الذي نقل لهم ما سمع قبل ذلك على أنها رؤى...فاقتنع البعض وغاض البعض ذلك لأن ما قال عنه الضيف لم يظهر في أسياد القوم وتجار المدينة وسدنة البيت التي ترعاها وتحيط بها الإله
ومن هنا بدأت قصة الجنة لأن القوم يريدون اجر عما سيقومون به فقيل لهم الجنة بالوصف الذي أبدع به الضيف..ناقلاً لهم ما عايشه في بلاد الإغريق والرومان وكان يقصد( أن من ينظم حياته ويفكر ويعمل وينتج سيحول الصحراء إلى جنه)... اقتنعوا بذلك لكنهم يريدون الملموس القريب...لقد رفض البعض ممن فكروا أن مواقعهم ومراكزهم الأجتماعيه والمالية مهدده من هذا الطرح الجديد وبالذات بعد التفاف فقراء القوم وعامتهم على هذا الطرح الغريب.. فكان الالتقاء لؤد هذا الوافد الجديد الذي أرعبهم وبدأت عروشهم تتمايل وهم الأسياد والأوصياء على المكان الأرض وما تحت سطحها وما فوق السطح...بداء العزل والتطويق والإذلال الذي دفع للرد فكان التعرض للقوافل بحثاً عن ما يديم حياتهم ويحافظ على ما ابتداؤه ومن ثم بدأت ملامح الرغبة في نشر أفكارهم التي رسخت عندهم صدق ما أتى به إليهم صاحبي فلمسوا حجم كبير من الاعتراض وهذا حتمي فظهرت الحاجة للتضحيات والتي تحتاج إلى ما يبررها فكانت الجائزة الكبرى الجنة التي عششت في تلافيهم العميقة وسرح في ربوعها خيالهم وهم الذين لم يشاهدوا نهراً ولم يسمعوا خريراً ولم يتلذذوا بطعم الفاكهة غير حلاوة التمر ولما كان فيهم الكثير من اللواطين وهذا شائع وقت ذك فقد وعدوا بالغلمان لمن يريد ولا أدري اولائك الغلمان من الداخلين للجنة بالمواصفات ليمارسوا ما يتلذذون به من باب الحرية الشخصية أم أنهم من صناعة تلك ألبقعه الجنة ونفس الشيء ينسحب على الحور الحسان اللائي ملكن خيالهم وهم يعاشرون نساء غلبت عليهن قساوة الطبيعة التي تحيط بهنّ...و هل هن جديدات أم من الوافدات للجنة
هذه قصة الجنة كما سمعتها من صاحبي...
أنتما مع الأسف تعترفان بوجودها لأنكم ترفضون الدخول إليها أو الذهاب لزيارتها... وبمكوناتها وبمواصفات الداخلين لها كما فهمت من مقاليكما..وهنا انا اختلف معكما وارجوا قبول ذلك... انا لا ابحث عنها ولا أريد أن ادخلها ولكن عندي اقتراح بسيط وسهل التنفيذ والإنتاج..وهو:
تعالوا نقيم جنه هنا نحدد مواصفاتها والداخلين لها وأشجارها وبيارقها وتعليماتها والفعاليات التي تقام فيها ولأجل هذا اقترح تشكيل لجنه برئاستكما الدورية ستة اشهر بالتناوب وان يفتح باب التطوع لمن يرغب بالمساعدة ولكم وحدكم حق قبول ما تريدون قبوله من المتطوعين وتحديد واجباتهم..على شرط أن تتكون كل لجنه من شاعر وفنان تشكيلي ومطرب وملحن ونحات و(حدقجي)(بستاني) من كلا الجنسين
وان تقسم الجنة.. وهذا اقتراح إلى مربعات سكنيه يحوي كل مربع منها صالة ألعاب مغلقه وملاعب تنس وكرة قدم ومسرح ومسبح مغلق اولمبي ومكتبه ومدرسة موسيقى وساحة احتفالات وساحة رأي(هابد بارك)ومساحات خضراء ومرافق سياحية لاستقبال الوافدين من المربعات الأخرى ومتحف طبيعي وتاريخي وفني
هنا سيظهر من يقول لي أن كل ذلك موجود في كل قرية ومدينه صغيره هنا فلماذا(دوخت ألراس) أقول صحيح ونعود هنا إلى المكان الذي جاء منه الضيف الذي التقى صاحبي قبل أكثر من 1450عام..ولكن الفرق انه اليوم قد دخل تلك أو هذه الجنة الكثير ممن لا يستحقون دخولها لكنهم دخلوها في غفلة من الزمن...و يدنسها بعض الوافدين من تلك القاحلة صيفاً حاملين القذرين البترو دولار وعاداتهم العلنية والسرية
سيقول علماني غير ديني وعقلاني إن ذلك كذب مستنداً إلى ملاحظه مهمة وهي كيف إن لي قد حضرت تلك الفترة لأنقل عنها وأعيش حتى اليوم
وسيقول مؤمن إن ذلك هرطقة ومس بالثوابت والمحرمات مستنداً أيضا على قولي كلمة (صاحبي)على المقدس ....سأكون محتار ... المؤمن يمكن إقناعه بان الله هو من أوحى بذلك أما المتنور العلماني يصعب إقناعه لأنه سيطلب مني بيان ولادة مصدق من دوائر البلدية في ذلك الوقت لأثبت له صحة تاريخ ولادتي وهذا شيء صعب لأن بيان الولادة فقد مني عند مشاركتي في إحدى الفتوحات ولا أستطيع الاعتراف له بذلك لأنه سيتهمني با الإرهاب وهنا الخطورة لأن العلماني هذا سوف يهرب إلى عدم الفهم والتباس الأمور عليه في حين إن المؤمن المتيقن سيناقش بحسب ما يؤمن به وبحماس وصدق وسيقول لي(الله يهديك يا أخي)أو يخرجني من ألمله وانأ الخارج منها أصلا
أقدم الاعتذار للكاتبة المحترمة ياسمين والكاتب المحترم نضال أن أخذت بعض الكلمات من مقاليهما وبتصرف..وأقدم الشكر لهما



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد اللومانتيه/2011
- الموت
- وثائق ويكي ليكس الجديده/العرب
- دمعه وابتسامه/شجرة عيد الميلاد
- غزه في نهاية عام2008
- فضائية الأمل
- وصية أم/قول مأثور
- الطبيب وابيه
- من حياتي/مواقف
- الخاتمه/الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي
- الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2
- الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي1/2
- سلاماً يا عراق
- جراح الشيوعيون فم
- فساد
- التخلف ودور الحكام في ذلك
- جاناثان آسانج/ويكي ليكس
- دروس بين الصغار والكبار
- بوش وانور العولقي
- الى المحترم الدكتور كامل النجار


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف ميناء عسقلان المحتل
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف قاعدة -نيفاتيم- الصهيونية+في ...
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- لولو صارت شرطيه ياولاد .. تردد قناة طيور الجنة 2024 الجديد ع ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا ميناء عسقلان النفطي ...
- بن غفير يعلن تأسيس أول سرية من اليهود الحريديم في شرطة حرس ا ...
- “ابسطي طفلك” تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات وعرب س ...
- سوناك يدعو لحماية الطلاب اليهود بالجامعات ووقف معاداة السامي ...
- هل يتسبّب -الإسلاميون- الأتراك في إنهاء حقبة أردوغان؟!
- -المسلمون في أمريكا-.. كيف تتحدى هذه الصور المفاهيم الخاطئة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - أريد الجنه