أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2















المزيد.....

الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3212 - 2010 / 12 / 11 - 20:53
المحور: المجتمع المدني
    


جاء دور السيد زهير الجزائري/رئيس تحرير وكالة أصوات العراق وهي أول وكاله مستقلة حيث تكلم بأسلوب صحفي جميل عن تجربته في عالم الصحافة قبل وبعد2003 واصفاً صحافة قبل 2003 بأنها صحافة الحزب والحكومة وان الأخبار والأمور الأخرى تنزل من القمة (مفلتره) لتنشر مع تعليمات دقيقه والزاميه ليس للصحفي الحق بان يتدخل فيها بأي شكل من الأشكال ثم تطرق إلى تقاسم السلطة بين عدي(السلطة الإعلامية) وقصي (السلطة الأمنية) والاثنين لدعم وحماية النظام ووالدهما راس النظام وأعطى مثل على نشر صور راس النظام التي أصبحت إلزامية ويوميه وكيف يتم استبدالها في اللحظات الأخيرة إذا ظهر فيها من هو أطول من صدام حسين
تكلم عن الصحافة ما بعد 2003 وقدم أرقام عن الصحف والفضائيات وضرب مثل أثار استغراب وضحك الحضور الأجانب عندما قال أن احدهم تقدم لخطبة فتاة وادعى لها انه رئيس تحرير صحيفة وليثبت ذلك أصدر صحيفة ليوم واحد ليبين للجميع سهولة إصدار صحيفة في البداية
ثم أثار وبشكل جميل ما هو سائد من مفهوم(شكو ماكو)الذي يطرحه العراقيين لأنه سابقاً وحالياً المخفي أي(الماكو) أكثر من المكشوف( الأكو)..وتطرق لمفهوم أخر وهو(حجي جرايد) للتأكيد على استخفاف العراقيين بما تنشره الصحف سابقاً وحالياً
ثم تطرق إلى المصاعب التي تواجهها الصحافة في الوقت الحاضر وما تعانيه وكالة أصوات العراق وأوضح أن هناك ثلاثة أجيال من الصحفيين
1.قديما تعود على تنفيذ ما ينزل إليه من الأعلى
2.جيل التسعينات الذي تمتع بما يمكن أن نسميه تخفيف الأحمال عليه ومنحه فسح ضيقه من الحرية
3.جيل ما بعد 2003 الذي تتقاذفه أمواج هيجان الحرية وضغوطات الحالة السياسية المتشرذمه والمحاصصه
وتطرق إلى المحاولات الرامية لتنشيط الحياة الصحفية وربطها بمنظمات المجتمع المدني
بعدها جاء دور عضو مجلس الشيوخ السيدة( حليمة بومدين) التي اعتذرت عن عدم تمكنها من حضور الجلسة الصباحية حيث كانت تواجه تهمه معينه في إحدى المحاكم هذه التهمه أسبابها تزعم السيد حليمة بومدين لحركة مقاطعة البضائع الإسرائيلية التي تنتج في المستوطنات الأسرائيليه وتصدر إلى الأسواق الفرنسية
وقالت لا يوجد سلام بدون عدالة...والدولة التي لا يتم فيها الحديث عن المرأة هي دوله غير ديمقراطيه..وطالبت بأن يكون للمرأة الحق بالحديث والتمثيل السياسي والعمل السياسي ثم تطرقت إلى ثراء العراق الثقافي وطالبت بعراق حر ديمقراطي علماني..ثم تطرقت إلى لقائها بالعوائل العراقية ألمقيمه في بلدها الأصلي الجزائر حيث التقت العديد منها في زيارتها الأخيرة إلى هناك
ثم تكلمت السيده( ماري لويزا)عمدة إحدى المدن الأيطاليه التي جاءت خصيصاً لدعم هذه الفعالية ونوهت على أهميه مبادرات منظمات المجتمع المدني في إقرار السلم الوطني وتحدثت عن مساهمات مدينتها في دعم منظمات المجتمع المدني في العراق..وأجابت على بعض الأسئلة واستمعت باهتمام وفعالية لما طرحه المشاركون من العراقيين ..ثم غادرة لأنها مضطرة إلى ذلك...يعني أنها جاءت لسويعات محدودة لغرض المشاركة والمساهمة في هذا اليوم والعوده إلى بلدها ايطاليا ومدينتها بيزا
وأكثر ما أكدت عليه هو دعمها ومدينتها لمشروع الاعنف في العراق وعلى أهمية تأهيل المواطنين لتعلم حقوق المواطن لبناء ديمقراطيه من الأسفل إلى الأعلى
وقدمت بعد ذلك ألجميله( مارتينا) من جمعية( جسر إلى) بالأرقام نشاطات الدعم الأوربي للمنظمات العراقية وأكدت أن حركتها هي حركة للسلام وضد الحرب والعنف وقالت أن الشعب العراقي عانى من الدكتاتورية والحصار والحروب والاحتلال وما بعد كل ذلك
ثم جاء دور السيد إبراهيم إسماعيل إبراهيم الممثل أو المسئول عن جمعية( بلا عنف) حيث أسهب بشرح وبالصور ما قامة به الجمعية وتوسع نشاطها وانتشارها إلى كل محافظات العراق وانتقالها من النشاط داخل القاعات إلى الهواء الطلق وتوسع المشاركة الجماهيرية

ثم جاء دور البروفسور جان ماري مولير
رجل يحمل الأنسانيه على رأسه الذي غادره الشعر ويحملها في تلا فيف لحليته التي أطلق لها العنان لتتجاوز لحى الكثيرين من النساك والمتعبدين والمفتين والخطباء على المنابر وفي المراكز الدينية
بساطة العظماء الواثقين بما يحملون من قيم التي تتعالى على الكروش المترهلة والجباه الموشومة والجبب والصايات والقلنسوات والعمائم بكل ألوانها وإشكالها والطقوس المرتبطة بها
كان جالساً قريب منا قبل أن يقدمه مدير الجلسة كان يستمع ويسجل ويتجاوب ولم نشتم منه لا عطر كريه ولا محبب وإنما عبق تلك الثقافة والثقة والحب والصدق والإخلاص والتواضع وعندما نودي عليه فوجئت بأنه المقصود
اعتلى من تذل له ولما ينتعل..وبلغة عظماء الأدب والثقافة الفرنسية قائلاً:
إنكم من أنتج حضارة العالم ..حضارة ما بين دجلة والفرات أنتم من علمنا..قدمتم الحضارة للعالم..واليوم تصلنا صور العنف والحزن والألم والعذاب الجسدي والنفسي
ثم عبر عن إعجابه بشجاعة وصمود العاملين في تلك المنظمات المدنية العراقية
وقال:با إللا عنف نقيم الجسور للتواصل والمحبة ونهدم جدران العزل في بغداد وفلسطين...ثم قال إن هندسة الجسور أصعب من هندسة الجدران لأن الأخيرة لا تحتاج إلا إلى رصف حجر على حجر ليكون الجدار..لكن الجسر يحتاج إلى حسابات دقيقه
بعد ذلك تم عرض فلم قصير عن العراق لفريق فرنسي عن الايدز
وأكد الفيلم إن من ادخل الايدز للعراق عام 1986 هو مختبر فرنسي وتضمن الفيلم محاولات للحصول على معلومات من المؤسسات الصحية العراقية التي امتنعت عن تقديمها وقدم بعض الأطباء معلومات عامه من قبيل أن المرض دخل العراق عن طريق شحنة عامل رقم8 الذي كان ملوث..
استغربت السيدة المخرجة التي التقت القاضية المسئولة عن الملف في المحاكم الفرنسية عن سر عدم متابعة العراق لتلك القضية..وأكدت على ثقتها ألمطلقه بأن رشوه كبيره دفعت لتجميد تلك القضية وأكدت أنها لا تعرف من دفع ومن استلم
وقالت إن ترك العراقيين حقهم فنحن سنتابع..ثم تعرض الموضوع للنقاش والأسئلة وتطوعت إحدى السيدات المشرفة على إحدى المنظمات العراقية لتقديم خدماتها في مما يمكن أن يفيد العدالة لكنها تكلمت با العاميات عن حرق النظام لجثث ضحايا الايدز والميؤس من حالاتهم...(سنعود إلى هذا الموضوع في نهاية التغطية)
عند هذه اللحظه انتهت الفعالية التي تعتبر طويلة ومثمره وشامله لننتقل إلى اقتراح السناتور مولير حيث تبنى وعلى مسؤوليته الشخصية لجولة في تلك البنايه الرهيبة بناية مجلس لشيوخ التي تحتوي على ما لايصدقه العقل من فنون الهندسة واللوحات والتماثيل والتاريخ لكل شيء..بناء لا يمكن أن يوصف أو يتخيله احد سواء من الناحية التاريخية أو الفنية أو الأعتباريه..لن يتفق عليها اثنين لكن الجميع يتفق على انه فوق الخيال...لن يتمكن احد من وصفه أو نقل صوره عنه..تقول مجلس الشيوخ الفرنسي يقال لك..لا تتعب نفسك بالوصف لأنك ستتعب دون أن تعطيه حقه ا وان تتمكن من وصفه...
التف جميع القادمين من هناك..من العراق على كرسي نابليون الذي تأسف على ذلك السناتور حيث قال:استغرب ذلك لأننا لا نعتبر نابليون شيء كبير ومتميز إنسانيا في تاريخ فرنسا فقال له احدنا إننا نعرف تاريخ فرنسا مما قرأنا عن نابليون..فقال السناتور..وكأنه يقول إننا نحتفظ بكل ما مر علينا وما جرى في تاريخنا سواء نحبه أو لا نحبه..فكرسي نابليون في الكتب الدراسيه..فقال السناتور: لم يصنع نابليون هذ الكرسي حتى نحطمه وإنما صنعه فنان أبدع في عمله سواء برغبته أو بالإكراه..انه تاريخ يجب إن نحترمه!!!.(.من من العراقيين يتقبل ذك ويتعامل مع ما جرى عليه بروح التاريخ والمستقبل)
وهنا أريد أن أسجل شيء حصل لي شخصياً واطرحه حتى لا يفوته المكان ولا أجد مجال لطرحه..وهو شيء شخصي ولكن فيه من الترابط سواء بالتراث أو بنابليون:
(بعد أن دعونا مدرسة اللغة الفرنسية في مدرسة أولادي والتي رافقتهم من المراحل الأولى إلى أن تجاوزوها إلى مراحل متقدمه وهي من الشخصيات الراقية المحبة..لقضاء ليلة رأس ألسنه هي وعائلتها في بيتنا وأدرنا ذلك وفق البرستيج العراقي الراقي..دعتنا بعدها إلى قضاء ليلة(كَاليه دو غوا )التي تقطع فيها الكعكة(التورته) لنجد من صاحب الحظ الذي يحصل على التمثال ليكون هو الملك المتوج
كان وقت ما بعد الظهر في قرية صغيره لا يوجد فيها حتى خباز ولكن فيها ملهى ليلي..المهم دعونا لزيارة مقبرة القرية التي لم يسكنها منذ عشرات السنين إلا القليل..قال لي زوجها إنكم في العراق وفي مدينتك الناصرية ما يبهر العالم ولكن أقول لك إنكم هناك تملكون اكبر مسطح مائي طبيعي في العالم هو الأهوار...وتملكون المكان الذي قدم للبشرية الكثير..ولاكننا لا نملك هنا سوى المقبرة وادعوكم لزيارتها...دخلناها وهي روضه غناء ليأخذنا إلى قبر...وقال هذا قبر جندي حارب مع نابليون هذا كل ما نملك في هذه المدينة )انتهت.
أكملنا دورتنا في ذلك الرهيب القصر الذي لا يوصف...ثم تو قفنا بأمر من الدليل..حيث قال الآن ممنوع الكلام حتى لو همساً...ممنوع التصوير..ممنوع حمل الهاتف النقال...ممنوع حمل الحقائب اليدوية...ممنوع التصفيق...ممنوع الحجاب..عندها حاولت إحداهن وكن ثلاثة ورابعتهم المترجمة التي سنعود لها..حاولت وكأنها في العراق بعد أن أخبرتها بان القانون لا يسمح بذلك وهذا شيء قطعي..قالت لا انا سأكلم السناتور عن طريق المترجمة وقالت له نحن ضيوف والضيف حقه..هنا قاطعتها قائلاً لسنا في العراق ..القانون قانون هنا...دخلنا بجور رهيب إلى أماكن المسموح لهم بالحضور وكان الوقت المسموح به خمس دقائق...انتقلنا فيها إلى الرهبة والخشوع والقدسية الحقيقيه لأنه هنا يصاغ ويطرح ويناقش الكثير طقوس استمرت من مئات السنين وهي تحترم وتقدس مهما اختلف عليه القادمين لن يهدم احد ما بناه من قبله سواء يتوافق معه أو يختلف..كله تاريخ يجب أن يحترم
عشنا فترة الخمس دقائق المسموح بها برفقة السناتور مولير بخشوع تام وسكوت رهيب ونحن ننظر من فوق والمثير انه لم يكن من الأعضاء سوى سبعة عشر واحد عدى الوزراء وهيئة الرئاسة والعاملين المحلفين وكانوا يناقشون تعديلات قانون الزواج
بعد أن خرجنا إلى البهو طلب السناتور طرح ما نرغب من اسأله...ورداً على سؤال لأحدى المشاركات عن أسباب وجود عدد قليل من الحضور قال السيد السناتور أن من الأسباب هو عدم حضور وسائل الأعلام ليتباهى أمامها النواب إرضاء للناخبين..وأجاب على اسأله تتعلق بتأسيس المجلس وتاريخ انجاز مثل هكذا بنايه..وقبل الانصراف قدم السناتور اعتذاره الشديد عن عدم تمكن المحجبات من الدخول وقال انه القانون وانه قد صوت ضده ولكن ما أن تم إقراره فأنا احترمه وأطبقه..فأجابت إحدى المشاركات بنباهة متميزة ومرح قائله كنا يمكن أن نتضامن مع المحجبات ولكن احتراما وعرفاناً لما قمت به من أجلنا لم نقوم بذلك..امتن السناتور وشكر الجميع وودعنا متمنياً للجميع النجاح ولموفقيه.
انتظروا ألخاتمه في هذه السلسلة وستتضمن بعض المداخلات ورأي بما جرى وما كنا نتمنى..إلى اللقاء



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي1/2
- سلاماً يا عراق
- جراح الشيوعيون فم
- فساد
- التخلف ودور الحكام في ذلك
- جاناثان آسانج/ويكي ليكس
- دروس بين الصغار والكبار
- بوش وانور العولقي
- الى المحترم الدكتور كامل النجار
- ردود حول مقال/محمد الحو لايقول الحلو
- الطرود المفخخه..وكنيسة النجاة..والدعوه السعوديه
- في اربعينية أبا مسار/ الراحل عبد علوان صخي
- محمد الحلو...لايقول الحلو
- قصة آدم
- أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه
- ليس دفاعاً عن صدام حسين..الشيعه والأكراد وصدام حسين
- الأمام المخضرم .النسخه الثانيه
- أمس...أنا والقس
- أبن رشداً الجائزه والتمدن
- الأبتسامه والضحك


المزيد.....




- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...
- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2