أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رعد الحافظ - شوفوا الحريّة , بتعمل إيه ؟















المزيد.....

شوفوا الحريّة , بتعمل إيه ؟


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 22:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أردتُ أن يكون عنوان مقالي / الشيخ أحمد القبانجي , هل هو مؤامرة جديدة ضدّ الإسلام ؟
لكن ستجدون من مادة المقال , أنّ العنوان الحالي أصلح .
جميعنا سَمِعَ بالعُرف الشائع التالي / ناقلُ الكُفرِ ليسَ بكافر !
ومن الطبيعي ومن باب أولى , أنّ ناقل كلام شيخ مسلم , ليس بكافر أيضاً , أليس كذلك ؟
وحتى منطقياً لو شئتم , نجد
مقدمة 1 / أحمد القبانجي , شيخ مُسلم ( وليس بكافر ) .
مقدمة 2 / رعد , ينقل كلام أحمد القبانجي حرفياً للقرّاء .
نتيجة / رعد ليس كافر .
لكن لو ظهر لنا بعض ( القوم ) يُكفّرون القبانجي , فهناك كلام آخر ... ما علينا

************
يَسهُل على المتابع الحيادي مُلاحظة أنّ طريق التنويريين , أعقل وأبهى وأسطعُ نوراً و أهدأ وأدهى وأمرّ , من طريق المتزمتين والمؤدلجين أيضاً .
وهو مُعبّد بالأفكار العلمية والعقلية والمنطقية ..المُميّزة , ناهيكَ عن نوايا الإصلاح الجادّة .
لكنّهُ مع ذلك , ليس آمناً جداً , لوجود منافسة ( قاتلة أحياناً ) من أسماك القرش الضارية ( ذات الكرش واللحية الطويلة والزبيبة المصطنعة )
أو من خفافيش الظلام ( أنصاف كل شيء , ماركسي على إسلامي على كُله ) والتي يسؤوئها النور الباهر ويصيبها بالعمى الفكري المؤقت أو الدائم .
لذلك أضفتُ الصفتين الأخيرتين لطريق التنويريين , أقصد .. أدهى وأمرّ !
ولذلك أيضاً , كان سؤالي الأوّل لكثير من أصدقائي في العراق , هو التالي :
هل الشيخ أحمد القبانجي , موجود في العراق ؟ ومنهُ تصدر تلك الشرائط الإنقلابية ؟
الغالبية أجابوني بإعتقادهم , نعم هو في العراق , وربّما تتوفر لهُ حماية تقيهِ القتل السريع .
ولا أريد بمقالي هذا تنبيه ( الأحزاب الإسلامية ) التي تتنفّذ حالياً في حياة العراقيين , كما سمعنا وشاهدنا ذلك كثيراً ,و ليس آخرها تصرف مجلس محافظة بغداد ضدّ النوادي الثقافية بأنواعها .
بل أقصد تسليط الضوء وجلب الإنتباه , لما تنتجهُ الحريّة الفكرية من مجالات واسعة تفتح الآفاق للناس لمواكبة العصر والعلم والمنطق, والعالم المتطوّر .

*************
وعودة الى أفكار وأقوال الشيخ / أحمد القبانجي ( 54 عام ) , سأقوم بإختصار شريطهِ الأخير وهو بعنوان // نقد الإعجاز البلاغي في القرآن
وهو بعشر أجزاء على اليوتيوب وكلّ منها بحدود ربع ساعة , ومسجلة قبل أيام قليلة , وهذا رابطها

http://www.youtube.com/watch?v=X39lgu2eXpI&feature=related

سيجد المتابع , وربّما الغالبية ستتفاجأ مثلي , بتلك الجرأة والشجاعة لدى الشيخ في طرقهِ لأمور عديدة , وطرح تساؤلات منطقية ,
كانت وما تزال تُعتبر محرّمة خلال القرون الغابرة .
مثل التساؤل عن كاتب القرآن , وعن طبيعة الله وصفاتهِ وعن معاني وبلاغة وإعجاز الكثير من آيات القرآن .
ومقارنتها بإسلوب نهج البلاغة للإمام علي بن أبي طالب .
مع أنّه يؤكد شخصياً , أنّ في القرون الأولى للإسلام كانت حريّة السؤال أكبر وأوسع , بحيث ظهرت المعتزلة بعد دخول ترجمة الفلسفة اليونانية والفارسية , أيام الخليفة المأمون .
حين تسائلوا عن كلّ شيء وكلّ ما يخطر على بال إنسان وقالوا بالمعنى المجازي لآيات القرآن ,
وعدم الإكتفاء بالمعنى الظاهر لها كما نادى الأشاعرة (أيام المتوكل ) وإلتزموا بهِ وألزموا الجميع
وضرب أمثلة على بعض العلماء ك أبي حيّان التوحيدي ومحاولاتهم العقلانية .
وردّد القبانجي مقولتهِ التالية عدّة مرّات :
يقولون أحمد القبانجي , يطعن في الذات الإلهية !
أنا أقول أنتم تطعنون بتلك الذات وتوجهون لها أكبر إهانة إذا قلتم أنّ هذا كلام الله .
كيف تنسبون تلكَ الأخطاء العلمية والتأريخية واللغوية والبلاغية والإملائية الى الله ؟
كيف تصفون الله بصفاتكم البشرية ؟
كيف تقولون عنهُ إنّه الرحيم السميع البصير الجبّار القهّار المتكبّر المستهزيء ... ؟
أليست تلك صفاتكم البشرية الإنسانية , في السمع والبصر والحُب والغضب ؟
فلماذا تؤنسنون الله ؟

**********
الآن سأتوقف عن نقل أفكار هذا الرجل وسوف أنسخ بضعة أسطر من كلامه أنتقيها من الأجزاء العشرة ( عموماً ) وسوف أترك للزميل شامل ( لو شاء ) تكملة نقل ونسخ تلك الافكار لكم , لتعرفوا ( وخصوصاً المخرصين من نادي الشهرة ) أنّ هذا الشيخ المُسلم تحدّثَ بشريط واحد أضعاف ما إعترض وتسائل عنهُ عشرات المفكرين والتنويريين في آلاف المقالات والكتب .
وسؤالي لهؤلاء / كيف ستجيبون هذا الشيخ ؟ هل من مُبارز لهُ ؟
اقصد هنا مبارز عاقل بالكلمات والحجج , وليس بالسيف أو غيره هههههه
أفكار أحمد القبانجي / الشريط الأوّل , يقول :
أهنيء أحرار العالم وخاصة أخوتنا المسيحيين بمولد المسيح ( ع ) وأنوّه الى مافعلهُ أنصار الظلام والظلمة أمس في بغداد من تفجيرات وفي مصر في الإسكندرية
وما تعرّض لهُ أخوتنا في عيدهم , وهذا يدّل على مدى الهمجية التي وصل اليها المسلمون تبعاً للنصوص .
فهذهِ ( الثلّة ) تؤمن يقيناً بمقاتلة الآخر , حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون .
هذا الأمر تكرر كثيراً في (( الموصل )) فكان أنصار القاعدة يأخذون الجزية من المسيحيين .
هذهِ المحاضرة تتصل بهذا الشأن , نريد إثبات هذهِ الحقيقة
حقيقة أنّ القرآن ليس كلام الله !
حقيقة أنّ هذا القرآن هو كلام إلهي كما أثبتنا في المحاضرات السابقة , لكن في هذهِ المحاضرة سنكشف بالأدلّة والوثائق أنّ هذا الكلام صادر من قلب محمد ومن وجدانهِ الإلهي فلا يُمكن أن يكون مُطلقاً , ويتعدى حدودهِ الزمانية والمكانية .
فيجب الإقتصار في أحكام القرآن على عصرِ رسول الله , لأنّ تلكَ الآيات كانت تُعالج مشاكل لاتختص بمجتمعنا الحالي .
من المستحيل عقلاً أن يُنزّل الله حلول لمشاكل غير موجودة في ذلك المجتمع , لمشاكل سوف تأتي بعد ألف عام .
هذا هو جوهر محاضرة اليوم / أين هو الإعجاز البلاغي في القرآن ؟

شريط 2 /

تعلمون أنّ السيّد المرتضى والشيخ المُفيد والشيخ الطوسي من أعاظم فقهاء الإسلام والشيعة
وهم لا يقولون أنّ القرآن معجزة بلاغيّة , بل يقولون(( بالصرفة )) , وسوف نأتي لها لاحقاً .
وكذلك جملة من علماء المعتزلة في ذلك الزمان , زمان الإنفتاح !
أمّا الآن ف متخلفون حتى عن قبل ( ألف سنة ) , عن عصر الحضارة الإسلامية حيث كان المعتزلة يطرحون كلّ شيء قبل أن يُسيطر الأشاعرة والمتوكل عليهم بحجة مشكلة خلق القرآن . ... يعني إنتهاء عهد الحضارة منذُ زمن المتوكل !
وسيادة المذهب الأشعري الذي يؤكد على إتباع النصوص والإلتزام بظواهرها .
لكن , فهم النصوص , علمٌ جديد , علماء الإسلام غافلون عنهُ .
يستمر ليقول / حسناً هذا القرآن ليس كلام محمد وليس كلام بشري , إقتنعنا وأمنّا بذلك .
لكن كيف السبيل للوصول الى أنّهُ كلام الله ؟
ألا يمكن أن يكون كلام الجنّ أو الملائكة أو جبريل بالذات ؟
أليس جبريل هو ناقلهُ ؟ وهو الذي يشهد لنفسهِ بالصدق ؟ فماذا لو لم يكن صادق ؟
كيف تكون شهادتهِ لنفسهِ حجّة علينا ؟
عندما ينتقد الشخص نفسهِ يمكن لنا أن نصدّقهُ , لكن عندما يمدح نفسهِ فكلامهِ غالباً مشكوك به و لاتكفي شهادتهِ في هذه الحالة, و يجب أن يثبت صدقهِ بدليل آخر سوى كلامهِ هو .
هذا كلام السيّد المرتضى بهذا المعنى والإسبوع القادم أؤتيكم بالنصوص لعلماء المسلمين بهذا الخصوص , هذا أولاً
وثانياً القرآن نفسهِ يُبطل الإعجاز البلاغي لهُ , كيف ؟
القرآن يتحدى الجنّ والإنس بأن يأتوا بمثله , فما معنى هذا التحدّي العام للخلائق جميعاً ؟
إذا كان هناك إعجاز بلاغي فعلاً , فليتحدى العرب فقط
كيف يتحدى الجميع ؟ الفرس , الترك , الفرنسيين , الإنكليز , الهنود
و لماذا يتحداهم بالبلاغة العربية ؟
ما ذنبهم وما شأنهم , فليتحداهم بلغاتهم الأصلية .. بلاغياً !
ثمّ لماذا التحدي الجماعي ؟ فهل لو إجتمع عدّة شعراء مثلاً ليكتبوا قصيدة , فهل حتماً ستكون أقوى من قصيدة للجواهري ؟
لايجوز ذلك فالتحدي يجب أن يكون بين شاعر معين , الجواهري مثلاً مع شاعر آخر لوحده وليس مجموعة شعراء .
في الرياضة الفردية , ملاكمة مصارعة مثلاً , هل يجوز ان يتحدى الملاكم الجميع في آنٍ معاً ؟ أليس المفروض كلٍ على حده ؟

في الشريط الثالث
يقارن بين أقوال الإمام علي من نهج البلاغة , وآيات من القرآن
وبعد قراءة جزء من خطبة في نهج البلاغة يقول لنرى السورة القصيرة التالية :
ويلٌ لكل همزةٍ لمزة .. يقول حسناً معناها ويلٌ للهمّاز اللمّاز .. هذا مفهوم , لكن لاحظوا ما بعدها
الذي جمعَ مالاً وعددّه .... يقول ما علاقة هذا بذاك ؟ هل هذا تعريف الهُمزة اللمزة ؟
ما علاقة جمع المال بالهمّاز ؟
ثم ما المشكلة في عدّ المال ؟ هل تلك جريمة نُحاسب عليها ؟
ألا نحسب الأموال عند جمعها ونعرف كم ( دفتر دولارات ) مثلاً ؟
إستراحة /
خلال حديث الشيخ يسود الهدوء والإنصات الشديد بين جمهور الحاضرين , لأنّ كلامهِ صادم لهم , في غالبيتهِ .
لكن أحياناً تخرج ضحكات غير مُسيطر عليها , حيث يقول مثلاً عند تفسيرهِ الآيات التالية :
الله نور السموات والأرض .
يقول حسناً هذا مفهوم وواضح , لكن لاحظوا ما بعدها
مثل نورهِ كمشكاةٍ فيها مصباح .
يقول لاحظوا كيف طريقة التشبيه , لنفهم نور الله , ثمّ يستمر :
المصباحُ في زجاجة , الزجاجة كأنّها كوكبٌ دُرّي يوقدُ من شجرةٍ مباركة .
يقول لماذا كل هذا التوسع لشرح نور الله , لقد ضاع الشارح والمنصت لهُ
ثم يستمر , شجرةٍ مباركة زيتونة , لا شرقية ولا غربية
ويقول لماذا كل تلك التفاصيل ؟ و ما فائدة نصف صفحة من التفاصيل الممّلة ؟
لا ينقص إلاً أن يقول بعد لا شرقية ولا غربية ... بل جمهورية إسلامية ... وهنا تظهر الضحكات التي أشرتُ لها .
أنا شخصياً لا أتبنى أفكار هذا الشيخ , وهي تبدو غير مكتملة بعد , لكنها تساؤلات عقلانية ومنطقية تستهوي الجميع .
تعبت الآن , سأترك الباقي لتشاهدوه بأنفسكم
ولنا عودة إن شاء الله .. والعقل

تحياتي لكم



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل بدأ عصر التنوير الإسلامي ؟
- من حوار قوجمان وإبراهامي
- المسلمون ونظرية المؤامرة
- أسلَمَة أوربا ؟ أم أوربة الإسلام ؟
- إختلاف القرّاء , رحمة
- إقتراح بسيط , للسموّ بموقعنا المتمدن
- قسوة الوهابيّة في العيد
- رسالة مفتوحة الى نوري المالكي
- تأثير التستوستيرون في كتابة المقال
- فضيحة العقل المؤدلج
- رسالة مفتوحة من مواطن عراقي الى / بان كي مون
- أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة ؟
- تجسيد الشخصيّة المُقدّسة .. فنيّاً
- هل هو موسم الفضائح ؟
- العراقيّون , آخر المتفاجئين من ويكيليكس
- وثائق ويكيليكس , تدين الجميع
- السويد , قرنين من التطوّر
- آراء القرّاء في بؤس النقاب
- النقاب .. رداء الكراهية
- فيفا تشيلي , إنتصرت سياسة المحبّة


المزيد.....




- تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب ال ...
- التعليم العالي السورية تعلن عن عقوبات رادعة للمحرضين على الط ...
- “مـامـا جابت بيبي” استقبـل تردد قناة طيور الجنة الجديد تحديث ...
- مراقبون: ارتباط الجيش بنظام الإخوان يطيل الحرب في السودان
- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات 2025 “ا ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد على كل الأقمار الصناعية
- الجديد هنـــــــــــا .. أحدث تردد قناة طيور الجنة الجديد عل ...
- بابا الفاتيكان الجديد يدلي بموقفه تجاه الذكاء الاصطناعي
- بابا الفاتيكان: الذكاء الاصطناعي -تحد رئيسي أمام البشرية-
- “إليك الآن… تردد قناة طيور الجنة 2025 الجديد للأطفال على جمي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رعد الحافظ - شوفوا الحريّة , بتعمل إيه ؟