تجسيد الشخصيّة المُقدّسة .. فنيّاً

كردستان اربيلا السليمانية,, حيرتني فعلا في زيارة خاطفة, زيارة عمل سمعت ورايت ما جعلني افهم الكثير عما يدور حولي خاصة بالحوار فتلك المدن التي يدخلها العراقي بتاشيره وعبور للحدود. وتنقلنا بينها عبورا للحدود وفحص وغيره وكأننا نعبر بين بلاد ولسنا في بلد واحدة في تلك المدن التي لا يتكلم اهلها غير الكردية ويصعب حتي التفاهم باي لغة اخري, في تلك البلد التي يعشق اهلها عادل امام وينتفوا عن انفسهم صفة العرب, في تلك البلد التي تنتظر مهرجانها السينمائي الاول والتي تسئل فيها السؤال التقليدي من اي عرق انت فلا يهم الدين بقدر العرق. في تلك المحافظات التي تحصل علي ثلث ميزانيه العراق الحالية ويتمتع اهلها بطيبة ويصروا علي الاختلاف لبس ولغة وقومية. تلك البلد التي سمعت بها لاول مره ان بمصر قومية قبطية والتي ما كانوا يدركوا ان ابراهيم تزوج هاجر المصرية الفرعونية والتي هي ام كل العرب وبالتالي ان كان اهل مكة ابناء هاجر واسماعيل العراقي هم من دخل مصر فعرقية مصر مصرية وعرب مكة مصرية بالتبعية .. بالنهاية ذاك المكان الذي يحوي كل انواع التناقضات له ان يضيف لها ما يريد فهل غير السابق ليغير اللاحق

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي رعد
لااملك الا ان اقول ان المقال جميل لمن بفهم الجمال
قرأت كتاب أعمدة الحكمة السبعة عام 1977 وعندما شاهدت الفلم كنت كمن يراجع سيناريو آخر لينقحه

شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية عزيزي رعد الحافظ
وأشكرك على الموضوع الذي أثرت فيه السؤال. فهو جميل وقيّم جدا. وكما ذكرت أنت فإن وجود الصوت والصورة يضاعف الأثر ويرسخ الفكرة أكثر وخاصة عندما نتكلم عن مرحلة فيها احداث كثيرة متداخلة ومعقدة. ففي هذه الحالة يتفوق العمل المصور بالمطلق ويعطي الأفكار وضوحها ومعانيها
ولكن الكتابة لها مكان قد لا يتاح للصورة ان تدخل اليه. الكلمة المكتوبة مجانية تكتبها بلحظة وترسلها بلحظة ثانية فتصل إلى حيث تريد. فكم المعلومات التي يقدمها مثلا موقع الحوار المتمدن والعلاقة التفاعلية مع القراء يصعب تحقيقها مجانا بالصوت والصورة. وهذا الفارق يجعل ميزة خاصة لكل وسيلة من هذه الوسائل
بل لكل منها متعته وطقوسه الجميلة
مقال رائع وجميل تحية لك يا صديقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ رعد وشكرا على هذا المقال المفيد

هكذا هو حال التأريخ ياأحبتي , هاتوا لي قومين من اقوام التي تسكن مابين المحيط والخليج متفقين على نفس سيناريو التأريخ ! قيل لشخص ان يقرأ كتابا ثم اعطوه قلما وورق وطلب منه ان يدون ما فهمه من الكتاب , ثم سلم مدونته الى شخص ثاني لا علاقه له بالأول وطلب منه ان يقرأ مدونه الشخص الأول واعطوه هو الآخر قلما وورق ليدون ما مفهمه من مدونه الشخص الأول , وكررت العمليه عشر مرات على عشره اشخاص مختلفين ثم قارنوا بين مدونه الشخص العاشر والكتاب الأصلي فوجدوا الفارق رهيب ! الكتاب يتحدث عن اعصار كاترين بينما المدونه العاشره تتحدث عن الدولمه ! كم مغرض وكم متعصب وكم متشدد وكم عنصري كتب لنا التأريخ ؟ كي نجزم اليوم بالحكايه الصحيه .. حكايه الاعصار ام حكايه الدولمه ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ رعد
اتمنى على كتابنا التعلم من نظرائهم كتا البلدان المتقدمه الذين انتقلت مجتمعاتهم من البهائميه الينيه-العرقيه الى مااسميه عيشة الاوادم في قضيتين الان
1ترك خسارة الوقت والجهد في -البحث والكتابه عن الماضي السحيق خصوصا
فيما يتعلق بالاسلام وشروره وتقديس اثامه وتحسين صورة مجرميه خصوصا وهنالك اراء رصينه تشكك في وجود اشخاص مثل محمد وقبله موسى وعيسى ناهيك عن عمروعثمان وغيرهما وبانهم من نسيج الخيال الشعبي عبر مئات السنين
2اليس غريبا اننا لانعرف الكثير عن حاضرنامثلا في العراق وان اكثر من 90بالمئه من معارفنا عنه سياسيه مؤدلجه مع غياب شبه تام للمعرفه الموثقه المعبر عنها رقميا وان بعضا من اسباب هذا التمزق الاجتماسياسي هو هذهالحقيقه
لواننا منذبدئنا ببناء الدوله الحديثه في العشريناء بعدخمس قرون من الظلاميهالعثمانيه انتبهنا الى دراسةمجتمعنا وقارناه بمن قطع اشواطا في سلمالتقدم الاقتصادي الثقافي الاجتماعي وبحثنا في اسباب ذالك لتوصلنا دون كبير عناء ان شخصا مثل برزاني مجرم اثم ومثال الخسه الاقطاعيه المعاديه لبناء التاءخي بين ابناء شعب صغير بلغات متعدده فيحين يزدهرشعب الصين بمئاتعروقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيّد / باسل وجدي
شكراً لمداخلتكَ وتذكيرنا بجمال كردستان العراق وطيبة شعبهِ وكرمهم مع الزائرين
أعتقد اليوم تلك المنطقة متقدمة عن باقي العراق بوضوح حسب ما تصل أسماعي من أخبار
وأنا أتمنى لهم مزيد من الإزدهار ومزيد من الديمقراطية وتداول السلطة هناك , كي لا يصابوا بعدوى الساسة العرب العراقيين الذين لا يروقهم التداول أبداً , تحياتي لكَ
****
الصديق العزيز / مازن البلداوي
أنا أيضاً قرأتُ ذلك الكتاب الشهير ( لكن بعد الفلم ) , وقد وضع مؤلفهِ /لورنس تفاصيل جهودهِ في الصحراء العربية وتعاونه مع الأمير فيصل بن الحسين في تجميع القبائل ليقودها ضد العثمانيين, كما ناقش الشخصية العربية، وكيف استطاع أن يحول القبائل المتناحرة التي لا تدين لأحد أبدا، لتقف صفا واحدا مع الإنجليز ضد الأتراك
كما وصف العربي حين يصدق بك ويؤمن برسالتك، سوف يتبعك إلى أقاصي الدنيا، ولو بذل في ذلك حياته وتحدّث عن حبّهم للمال طبعاً
وناقش الكاتب الإنجليزي / كولن ولسون، في كتابه/ اللامنتمي , المعاناة الروحية التي كان يمر بها لورنس، وكيف قاده ذلك ليصبح شخصية إسطورية
لكن الفلم في ظنّي كان دقيقاً في الإقتباس من القصة الأصلية

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز / عهد صوفان
رأيكَ رائع ويكمل ربّما ما غفلتُ عن ذكرهِ
نعم الكتابة هي مرحلة من العمل الفنّي يزداد ألقها وتأثيرها بباقي الأدوات كما ذكرتُ في المقال
لكن اليوم الكتابة ( في المواقع الإلكترونية ) لها ميزة جديدة لاتوجد في الكتابة العادية في الصحف الورقية والمجلات والكتب , تلك هي صفة التفاعل وتبادل الآراء بين الكاتب وقرّاءهِ
في الواقع تلك الميزة غير موجودة حتى في أي عمل سينمائي او تلفازي , ربّما موجود بصيغة أخرى الى حدٍ ما في المسرح ( أو المرسح بالمصري ) من خلال تصفيق الجمهور وتعليقاتهِ الكلامية
على كلٍ شكراً للغرب الذي إخترع لنا النت وملحقاتهِ لتتوفر بعدها مواقع مثل الحوار المتمدن يكون بيتنا الثاني نتقارب ونتحاور لنصل للأفضل لأجيالنا , تحياتي لكَ دوماً
***
الصديق الرائع / كامران عبد الرحمن
رائعة جداً فكرتكَ وتحوّل إعصار كاترينا الى قصّة الدولمة بعد تداولها بين عشر قرّاء
طبعاً أنتَ تُشير الى الأمانة والدّقة في الإقتباس والنقل
ونقطة مهمة جداً فالأمانة عند النقل تقتضي ذكر المصادر لأجل متابعة الحقيقة وعدم غبن جهد الآخرين وهذا الموضوع كان تعميم إدارة الحوار اليوم ,تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي رعد الحافظ
محاولة المقارنة بين الكتاب والفلم أو التلفزيون مقارنة ليست في محلها ، وهي كالمقارنة بين التفاح والبرتقال
ومهما قلتُ أو قال غيرك عن الفلم السينمائي والتلفزيون ، يبقى الكتاب هو العمود الفقري للثقافة والإطلاع البشري
إسأل المثقف كان خلف ثقافته كتب أم سينما وتلفزيون ؟ وأعرف بأنك لن تسأل ، لأن عندك الخبر اليقين ما دمتُ تقول بأنك قارئ جيد
في أميركا ترى الشعب يقرأ الكتاب وهو في غرفة إنتظار الطبيب أو في القطار أو الطائرة أو على ساحل البحر أو في الحدائق العامة
تقول الإحصائيات بأن الشخص العادي في أميركا مثلاً يقرأ 22 كتاباً في السنة ، بينما كل ستة أشخاص عرب يقرأون كتاباً واحداً في السنة
ثم هل تستطيع الأفلام أن تُعطيك كل ما في الكتب وبنفس الدقة ؟
الكتاب لن يموت في عالم المثقف الجيد ، لأنه توثيق ومصدر ومعلومة تحت متناول اليد ، وهذه أمور لا يستطيع الفلم توفيرها ،، رغم عشقنا للفلم والتلفزيون
الفلم يُحور حقائق الكتاب ، لتتماشى مع مزاج الجمهور والمخرج والمنتج ، بينما الكتاب يُحافظ على الفكرة الأصلية للكاتب
الجمهور الشرقي كسول ولا تستهويه الصعاب ، لذا سيبقى يفضل الفلم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد / د. صادق الكحلاوي
عملية تزوير التأريخ في مجتمعاتنا جاريى على قدمٍ وساق منذُ تدوين التأريخ الإسلامي عموماً في القرن الثاني الهجري
صدام الطاغية قالها علناً , سوف أعيد كتابة التأريخ بمنظوري الخاص , ههههههههه
لأجل أن تصل شعوبنا تلك المرحلة من نقد الذات وذكر الحقائق نحتاج طبعاً للديمقراطية الحقيقية ولا تكفي المستوردة والمؤقتة , بل يجب ان تكون مرحلة تتبعها مراحل من النهوض على جميع الأصعد , تحياتي لكَ
***
الصديق / البابلي
والله يابه موضوعي ليس مَن الأفضل : الكتاب أم الفلم ؟
ربّما وردت تلك المقارنة في المقال لكن القصد منها من يصل أكثر وأوسع ولقطاع أكبر من الناس ؟ الكتابة أم الدراما التلفازية مثلاً ؟
لكن كونك ناقد في الأساس , يقود ملاحظاتك أحياناً دون تركيز على جوهر الموضوع
لقد ذكرت ما يلي نصاً
ما أريد جلب إنتباهكم إليه أحبتي , هو تطوّر الزمن ومعهُ كل الوسائل ومن ضمنها المعرفة
لا أناقش اليوم من هو الأصدق ؟ ( وسوف أتناول ذلك لاحقاً ) , لكنّي أناقش من هو الأوسع تأثيراً ؟
هل قرأت تلك العبارة ؟
الموضوع في الإساس يناقش تحريم تجسيد الشخصية المقدسة في الإسلام , هل تُصدق ذلك؟
ت

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز رعد
تقول لي في ردك بأن روح النقد في داخلي تقود مُلاحظاتي دون التركيز على ( جوهر الموضوع ) ، لكني أختلف معك في إجتهادك هذا
في موضوعك الباحث عن ( تجسيد الشخصية المقدسة في الإسلام ) ، تطرقتُ - كأي كاتب آخر - لبعض الأفكار الصغيرة والكبيرة ، الرئيسية أو الهامشية ، التي تخدم الموضوع أو التي ليس لها علاقة بلب الموضوع ، وهذا من حقك
ومن حق المعلق في هذه الحالة إختيار أي معلومة أو فكرة تم طرحها في المقال ، حتى وإن كانت ثانوية
ثم إنك ذكرتَ في مقالك ما لا يقل عن عشرة سطور عن الكتب والقراءة والفلم والندوات التلفازية والمسرح والمقارنة في كا بينهما !!، وحتى أوردت أرقاماً إفتراضية في عدد القراء بالنسبة لعدد المشاهدين
فلماذا لم يعجبك تعليقي وتحاول تحديده وحصره في ما سميته ( جوهر الموضوع ) ، فتعليقي كان من ضمن ما طرحته أنت في الموضوع إن كان جوهراً أم تنكاً ؟ والمهم هو أنني لم أخرج عن الموضوع المطروح

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أبا سيف
بقدر ما المقروء مهم يكون المحكي مهماً أيضاً وليتوج ذلك بالصورة المرئية . وقد أدرك أهمية ذلك مثقفينا منذ القدم ، و ها هو المتنبي يقول
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي -- وأسمعت كلماتي من به صمم
ومما أتفق عليه قولهم صورة شعرية وأنا أعتقد أن كل هذه الوسائل تكمل بعضها . وما الذي يمنع من الإستفادة منها جميعاً وكل منها له وقته الكتاب في المكتبة وفي حقيبة السفر والراديو لا يمكن الإستغناء عنه في السيارة وبعد العمل وساعة الإسترخاء التلفزيون أحسن وأسهل صديق .وجعلنا نعيش الحدث بمشاهدته في شريط سينمائي يقرب الفكرة أكثر .
وهذا يؤكد أهمية تجسيد الشخصيات ( المقدسة !! ) ويمكن أن يكون إختيار شخص مهيب وودود ليقوم بدور نبي أو ولي يقربه أكثر ويخدم فكره . وهؤلاء المقدسين ما هم إلّا بشر بقولهم وبقول كتبهم ويمكن الذي كنا نتصوره وسخاً لم يستحم أشهراً يظهر أمامنا نظيفاً بملابس مكوية يجعلنا نقبله أكثر .
مثلاً جسد محمد رياض شخصية إبن حنبل ( فكرهت محمد رياض وإرتبطت صورته بصورة ذلك الإرهابي السلفي)
ولأخي باسل أقول بأن الأكراد يأخذون السدس بعد طول حرمان وإنكار ويبنون به ويجملون مدنهم
وليس مثلنا
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التجسيد عن طريق المشاهدة اسهل في توصيل الفكرة وذلك عندما تتوافر جميع الظروف في حالة المشاهدة و الكتابة من حيث اهمية الموضوع بالنسبة للمتلقي و الحالة الذهنية في التركيز وابداع صاحب العمل. من واقع تجربتي هناك كتابات تاثرت بها اكثر من مثيلاتها المصورة مثال ذلك الكثير من مقالات الحوار المتمدن الرائعة لكتاب في مثل قامتك التنويرية العقلانية و بقية الاخوة الاعزاء فهي تترك في نفسي اثرا كما لو كنت اشاهد برنامجا حيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي البابلي
أنا لستُ بصدد إثارتكَ , كوني أعرف مزاجكَ وسرعة غضبكَ غير المسيطر عليها أبداً
حسناً إن كنتَ تعتبر نفسكَ ناقداً كما كررت ذلك عشرات المرّات فيما تكتب فلا إعتراضَ لي
لكنّكَ ألا تتفق معي على أنّ النقد لو طالَ جوهر الموضوع دون فرع صغير( ذكر كاتبهِ أنّه سيعالجهُ مستقبلاً ), يعطي لذلك النقد قيمة أكبر وفائدة أوسع ؟
من قال لكَ أنّي ضدّ الكتاب ؟ كيف إستنتجت ذلك دون باقي القرّاء الأعزاء ؟
أنا لستُ ضدّ النقد ولا فوقهِ , لكن مع النقد الموضوعي , وإلاّ سيكون من باب / خالف تُعرف
وهذا خطر على الناقد نفسهِ ومصداقيتهِ وربّما هذا نفسه دليل على كونكَ غير معروف كناقد قبل أن تخبرنا بنفسكَ مراراً بذلك
على كلٍ لو وجدت ( تنك) في موضوعي فمن باب الحرص على ذوقكَ أنصحك بالبحث عن مواضيع أجدى وأنفع , ولعلك تقرأها كاملةً كي لاتقع في نقدها الناقص , تحياتي لك
**
العزيز / المنسي القانع
أشكر محبتكَ وتعليقكَ الرائع المفيد
الكتابة هي فعلاً خطوة من العمل الفنّي وأكيد لكلٍ خصوصيتهِ
أروع مافي الدراما مثلاً هو السيناريو , فإذا كان متماسكاً نجح العمل ,والدليل كل الدراما المصرية , وكتّاب مثل إسامة أنور , يت

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعمال الراحل / اُسامة أنور عُكاشة وقيامهِ بنفسهِ بتحويل القصة الى سيناريو رائع
كما في رحلة أبي العلا البشري وزيزينيا والمصراوية وهي ربّما آخر أعمالهِ في الدراما
كلّها طُبعت في خيالنا وذاكرتنا , نتيجة تحولها لأعمال فنيّة منتجة
أكيد من كان سيقرأ القصة بقلم أسامة سوف يتمتع بها , لكن كم مليون من البشر عرفوا أسامه وكتاباتهِ وطبعت في خيالاتهم تلك القصص الرائعة لولا التلفاز ؟
هذهِ كانت النقطة الثانية في تركيزي على الموضوع بينما الأولى كانت تجسيد شخصية الرجل المقدّس , تحياتي لكَ دوماً عزيزي المنسي
***
الصديق العزيز / مازن صلاح
أشكر مرورك وتشجيعك ومحبتك , دائماً أنتَ متفضّل في تعليقاتكَ الرائعة
بالضبط قولكَ ينطبق عليّ أيضاً , هناك أفلام تُغني عن كتب كثيرة مثل أفلام ح ع 2 وحياة الرؤوساء والزعماء والمشاهير
بينما هناك مقالة أو كتاب لايمكن الإستغناء عنها
بالنسبة لي مقالات كامل النجار ووفاء سلطان وعبد الخالق حسين وآخرين لايمكنني تجاوزهم وكتب علي الوردي كلّها وكثير غيرها كذلك لايمكن تعويض قراءتها بشيء
حتى قصص ماركيز ولنأخذ مثلاً مائة عام من العزلة يستحيل هناك فلم يقدر على أيصالها
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ رعد المحترم تحية طيبة وبع
اولا احب ان اشكرك لشمولك شخصي البسيط بعطفك العظيم
هناك مثل بغدادي قديم فحواه انك تستطيع الزواج قبل بلوغك سن الاربعين ولكن بعد الاربعين سيزوجوك الامر مفهوم لانك حينها ستفقد قابلية الاختيار
اليوم يستطيع المسلمون فرض ارائهم ونظرتهم للشخصيات(المقدسة)المزمع تقديم اعمال حولهم ولكن كل الخوف (عليهم ولاعلينا)من تناول هذه الشخصيات من وجهة نظر مخالفة
العمل التلفزيوني او السينمائي يطبع في ذهن المتلقي شكل الممثل والامثلة كثيرة من عبدالله غيث انتهاء بسولاف فواخرجي وهو اعادة قراءة ومراجعة للتاريخ تبقى مسالة هامة وحساسة هل ستتم المراجعة التاريخية على طريقة الدكتور سيار الجميل اللذ افتى لنا ان المس بيل اصغر من الملك وان نوري السعيد زعيم محبوب ووطني وكل من لم يتفق معه خائن؟
اخيرا استاذ رعد العزيز احب ان اختم بنكته
سالوا واحد من جماعتنه(على اساس مو من جماعتكم)كلوله منو حمزه اجاب على الفور عبد الله غيث

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعد مساك
تشير نتائج الدراسات في مجال التعليم واستخدام الحواس في التعليم، إلى أنه كلما زاد عدد الحواس المستخدمة في التدريس، كلما كان أثر المادة المعلمة أقوى وأدوم. وعليه فإن في استخدام الوسائل السمعية البصرية التي تخاطب أكثر من حاسة واحدة ضماناً أكبر لتدعيم التعلم وبقاء أثره. وأفلام الفيديو والأفلام السينمائية والبرامج التعليمية تدعم خاصية التفاعل بين المتعلم والبرنامج. وبرأي المتواضع هذا هو السبب الحقيقي خلف رسوخ الافلام والبرامج الثقافية والعلمية في اذهاننا لفترة اطول من الكتب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز رعد..جميلة هي انتقالاتك ..والاجمل منها انها بالنهايه تصب في الهدف

نعم...لقد بقيت روايات مثل الحرب والسلام والاخوة كارامازوف وذهب مع الريح وثلاثية نجيب محفوظ راسخة في اذهاننا بعد ان شاهدناها في الافلام..وبقيت احداثها تعيش معنا حتى الان. كما ان اضافة مؤثرات خارجية على العمل , .. هو مؤثر جدا ويضيف اجواء طقوسية لذلك العمل..مثل اضاءة الهرم او تاطير اللوحة الفنية او بناء المعابد بحجوم مبالغ بها.
اتفق معك ان الفضائيات تتفوق على الكتاب باستقطاب اعداد غفيرة لمشاهدتها واقول للاخ الحكيم البابلي ان الكتاب سيبقى مهما وذو تاثير كبير ..ولكنه وكذلك الصحف المقروءة ستنتقل لتاخذ مكانها على المواقع الالكترونية وسيختفي بائع الصحف من المشهد.
اخي رعد دعني ابتعد قليلا عن (الجد) فاخبرك ان عزيزنا سمير فريد (ماخذ على خاطره ) لانك تدعوه (جدو)..واحتجاجا منه فقد شرب قنينة زحلاوي حتى الثمالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز / آيار العراقي
لو طال حديثنا الهاتفي , كنتُ أكيد تذكرت إضافاتكَ الثمينة هذهِ
النقطة المهمة التي تشير لها , أن نسمع ونرى آراء الآخرين في شخصياتنا المقدّسة غصباً علينا إن عاجلاً أو آجلاً في هذهِ القرية الكونية وعبر وسائل إتصالها المتطورة , حقيقة يعلمها الجميع ولا يريد أن يفهمها الأشياخ الأذكياء هههه
أما مراجعة د. سيّار الجميل للنص التأريخي لمسلسل الباشا فقد كان غير موفق أبداً ومرّت عليهِ قضايا يعرفها حتى من لم يعش تلك الفترة بحكم تداولها بين الناس لمدّة طويلة
أتذكر أنّي كتبت مقال أو تعليق طويل عن ذلك حينها , تحياتي لكَ دوماً
****
الصديق العزيز / سالم النجّار
مداخلتكَ العلمية الرائعة في محلها وتثري الموضوع وتُعزز المقال خصوصاً تجاه بعض من يتسرع الفهم ويركز على مايعتبره هو سلبية في الموضوع , تحياتي أيّها الرائع
****
الصديق العزيز / كمال بربات
أولاً توبة بعد ما أگول (جدو سمير) مع أنّي أتمنى سماع هذه الكلمة من حفيدتي يارا التي نادراً ما أراها , بس راح أصالح عزيزي سمير بإختيار لقب شبابي يليق بهِ ,لكن غير (أبو الشباب ) , لازم شيء جديد خاص به
شكراً عزيزي كمال لمداخلتك الرائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتب عبد الرحمن الشرقاوي عن الأمام الحسين ورفض الأزهر تجسيد الشخصية من قبل السينما المصرية وحسب قولهم انه يسئ ويضعف الشخصية سينمائيا وفنيا وقدسيا ولكن لاا فهم دبرت قضية ان الفلم اكثر تأثيرا من الكتاب والمصور والمكتوب لايمكن الأستغناء عنه وها هي وثائق كلينكس التي صدعت رئسنا بها رغم انها نشرت في الأنترنت عناوين ومقالات ولكن لايمكن الأستغناء عن تحويلها الى كتاب مكتوب وملموس بدلا من صور وانترنت وهكرية للمعلومات وهكذا تلاحظ ان الكتاب وليس الأفلام والصور اكثر تأثيرا واحد المخرجين الامريكان ان الدماغ البشري هو اعظم مولد للصور في العالم المشكلة لديك انك تختار عناوين جميلة ومثيرة ومعبرة ولكن التحليل والمناقشات ضعيفة والجمل متقطعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه وتقدير
كل ما في الحياة من الكتابه فهي ليست جزء بل هي الكل الذي يسمح للأجزاء بأن تتناسل ولولاها لما كان فلم اوسينما او مسرح او حوار متمدن
أما ما يبقى من المرئيات سوى ما يعجب الشخص..هل تستطيع أن تحكي أو تصف ما دار بين الممثلين في اي موضوع انت تختاره
نحن نشاهد الفلم ونحن مشتتين بين ما هذا ومن هذا ومن هذه والهوسه وابو الحب والباكَله
انت تعرفت على ثورة اكتوبر من فلم...قد يكون..ولكن ما علاقة ما تشعبت به وموضع المقاله
قد يكون لتأثير الضوء الدال على الشخصيه اكثر تأثيراً مما لو كانت صوره للمثل العزيز ايار العراقي ختم تعليقه بقول يلغي الموضوغ عن عبد اله غيث الفليم أراد حمزه والناس عرفت عبدالله غيث
لا جديد في تأثير الصوره ولكنها لاتلغي الكتاب والدليل مبيعات الكتب ومشاهدي الأفلام..لا تعتبر الصوره الصحفيه وتأثيرها وتنقله على المرئيات الأخرى......صوره أو لقطه واحده تعلق بالذاكره في لحظه مثل صورة جيفارا أو كفشة أنجيلا ديفز او تعذيب بشر...في حين يحتاج المطرب والممثل الأعاده عدة مرات حتى يقنع الأخرين
المسائل ليس فيها أطلاق كلها نسبيه...انا أتذكر فليم زد وغيره ولكن لم يبقى معي منه فقط الأسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

التفاعل مع النص فنياً إن توفر له المخرج الفنان فإنه يرتفع إلى ذرى الإبداع حقاً , وقد أصبحت الصورة هي المعادل للواقع الحياتي لأنها تلقي بأضواء الفن على المناطق المعتمة من الشخصية الانسانية , وقد لاحظنا في بعض الأفلام أو المسلسلات قيام المخرج بإضفاء رؤية لم نلمسها في النص الكتابي هذا هو الابداع عندما تتاح له الحرية ليتصور ويفرض ويقدم رؤية جديدة , الفن السينمائي أو المسرحي ليس ما قصده الكاتب فحسب بل ما يراه المخرج أيضاً , قلما أشاهد برامج عربية , أثر بي مسلسل هارون الرشيد الذي قام ببطولته الفنان نور الشريف وأحببت جداً الفنان والله نسيت اسمه الذي قام بدور الهادي , ( يمكن أشرف عبد الغفور ) , شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---