أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشير ونيسي - مقام التحول نظرية التفكيك والحفر عند الكاتب الجزائري أحمد دلباني















المزيد.....

مقام التحول نظرية التفكيك والحفر عند الكاتب الجزائري أحمد دلباني


بشير ونيسي

الحوار المتمدن-العدد: 3214 - 2010 / 12 / 13 - 12:22
المحور: الادب والفن
    


مقام التحول
نظرية للتفكيك والحفر
الشاعر بشير ونيسي
عتبات الكتابة / يعد كتاب أحمد دلباني مقام التحول من أهم الدراسات النقدية الثقافية التي تقرأ
المشروع المعرفي الابداعي لأدونيس بوعي ورؤيا ابستمولوجية سوسيولوجية تريد أن تفكك الخطاب الأدونيسي وتحفر في انساقه وسياقته لتكشف المعرفة من خلال الهوية والشعرية ومدى تطابق هذين المصطلحين مع نظرية الثابت والمتحول وانعكاس ذلك على صدمة الحداثة والكتاب الذي يصدره أحمد دلباني يراهن فيه على الطفرة الأدونيسية الابداعية والمعرفية فيخلق كتابة على كتابة ولغة على لغة ونص على نص ليرصد البعد الانساني المتجلي في الأنساق الاجتماعية والثقافية ..انها الكتابة بوسائط المعرفة من اجل فهم الوجود ..الكتابة يريد من خلالها أحمد دلباني عنصرين الأول قراءة المخفي الظاهر والظاهر المخفي عبر الهوية والشعرية والثاني المتخيل المتجلي عبر الشعرية ..الكتابة طقس المحو والاثبات وله الحال والمقام ولعل الشيء الملفت للأنتباه هو الكتابة بمطرقة على جدار التراث لا الكتابة بريشة في مهب الريح هو ما برع فيه أحمد دلباني بصدق وأدوات معرفية توميء بوعي كامل للتراث العربي وتأمل عميق في اجازات الحداثة فالكتابة عند دلباني تبعث في المتلقي ألم الرؤيا ولذة التجاوز من أجل معرفة نداء الكينونة في لحظة اغترابها وتشظيها ..
أحمد دلباني يكتب ليعرف شكل الجسد عبر الوجود شكل الهوية عبر اللحظة شكل الشعرية عبر كل شيء شكل الكينونة المتحلزنة في غيابها وسرابها انه يريد عودة أبدية للغة الطفل الذي تستوي عنده الفوضى والابداع كما عبر نيتشه في هكذا تكلم زاردشت الكتابة ارادة الفعل بالكلام وارادة الكلام لأن يكون انجازا خلاقا مخضبا بديمومة الحياة وصيرورة الوجود أحمد دلباني يقف على عتبات الكتاب ليمحو ما تبقى من سراب التاريخ في وجودنا ويعلن بداية انسان اللحظة انسان المعرفة انسان الابداع ..يكتب ليدشن القطيعة المدهشة التي تجعلنا نقف وجها لوجه ويدا بيد أمام فجيعة اللحظة المتوهجة بالحياة /الابداع والابداع / المعرفة والمعرفة / الوجود والوجود / الانسان ..انه يكتب ليحرر الهوية من انطفاء الوقت ويغمس فيها جمرة الحرية التي تحي شجرة الكون وتعيد للحمامة طوقها الضائع .
أحمد دلباني أمام أسئلة اللحظة المدهش القريب البعيد المتجلي الكوني الوجودي المتخيل الجسدي الروحي انه يعيد حفر البئر المهجورة ليجد ماء الذات التي سوف تسقي الوجود بتجلياتها الخلاقة انه يريد الخلاص بالحضور أمام العقل الذي يغتال في الهوية كل لحظة ويخرج من المتن الى الهامش
انه يريد أن يعرف طقوس المعنى الذي هو أمام الانسان ووراءه ويبحث عن شعلة بروميثيوس التي هي فراشة الجسد ووردة الروح انه أمام سؤال الكينونة المتشطية بالهوية المتطرفة التي اكتوى بها في تحولات الجزائر أحداث أكتوبر حيث أفرزت لنا مثقفا متدينا ظاهره تدين وباطنه فحيح نهب وسلب وآخر ذاب في نار السلطة فتأبلس باسم المصلحة والوطنية المزيفة هنا يريد أحمد دلباني أن يسقط القناع عن وجوه المثقف انطلاقا من الماضي والحاضر الذي يتكرر ايديولوجيا وفينومولوجيا وسياسيا .
في كتاب مقام التحول أريد أن أقرأ فعل الكتابة عند أحمد دلباني وأعرف نظريته في حفر وتفكيك المشروع الأدونيسي وقد قسمت المقال الى المحاور التالية
1 / أزمة الهوية الجسد التكرر لا المتحرر
2/ أزمة الابداع المتخيل المعاد لا الآتي
3/فصل السلطة وصل المعرفة

1/ أزمة الهوية الجسد المتكرر لا المتحرر
مقام التحول يتوغل في سر الهوية وطقوس تجلياتها ويبن لنا عبر مسح سوسيوسياسي وجه الهوية مابين المتحول والثابت وهل هذا الوجه تحول أو ثبت على نمطه المشكل مسبقا الهوية هل هي جذور تريد أن تحافظ عنها حتى لا تذبل ذاتك في صقيع الوجود أو هي بذور عليك أن تغرسك في زمنك لتعرف وردة وجودك فالأنا هل هو أنا البذرة أو أنا الجذر وهل الأنا ما كنت أو ما صرت هل الأنا أنك تكون وتريد وتبدع ماتريد وماترى أو أن تعود الى لبن أمك وحضنها لتشعر بالحياة والانتماء ولا تضيع في زمن تفلت لحظاته المائية من بين أصابعك هل الهوية أن تتلاشى في ماضيك أو انك تنبثق مثل العنقاء من رماد ماضيك ..انها أسئلة النور والنار أسئلة الماء والمحو أسئلة الوجود والعدمية يريد من خلالها احمد دلباني أن يزعزع الذات الملتصقة بالهوية بمنطق المؤمن الثابت لا بمنطق الطير المتحول

والمتأمل في كتاب أحمد دلباني يعرف أنه يفكك الهوية وبنيتها العميقة ليشخص ما يحدث وما يمكن أن يحدث بهوية حصار تطفي صيرورة الجسد التي تشتهي التوهج العذري والذي يحدث في ظواهر الواقع كما يكشف النص عند دلباني عن هوية في شكل سلبية حالمة تستنزف كل طاقاتها الخلاقة في الفراغ
والذي يبدو لي في حفر ه يتجسد في صورتين
صورة الهوية المستنسخة التي تعدم حرية الجسد وتمنعه من حركية الابداع والوجود
وصورة الهوية المبدعة التي تريد أن تكون تكون ما تريد وتريد أن تصير لتثبت وجودها الوجه لا القفا
وبين الهويتين يتشكل الفكر العربي الذي ضاع في الأصالة والمعاصرة والاحياء والتجديد وترك الهوية المتجلية في ظواهرها الآنية وكينونتها الظرفية فهوية الذات ليست مضافة أو في شكل المفعول به بل هي في شكل الفاعل الفعل الذي ينبع من ليل الهوية ليحتضن شمس الحرية .
ان الهوية التي يريد دلباني معرفتها هي اكسير الحياة الجوهر الفرد الديناميكي الذي يجعل الكينونة تعرف وجهها المختفي في تجلياتها ووجهها المتجلي في خفائها هوية تتجاوز ذلك الخبز العربي اليومي الموت الذي يقتل الفرد في الجماعة ويقتل الابداع بالادانة ويطمس الختلاف باسم هوية لها رؤس السلطة .
الهوية معطى في وضعياتها الراهنة هي الحصار لا الصيرورة الثابت لا المتحول هي التأصيل السلفي لنمط سابق تاريخيا يجسده لوغوس الفقه وايروس البلاغة لا التأثيل التي يتطور ويتغير ويحترم المغامرة في ليل الوجود بمعزل عن المسبقات .
الهوية كما يرصدها مقام التحول تطمس خلق الفرد بمنطق ابن تيمية والغزالي وتمحو اشراقات المعري وابن رشد والحلاج انها هوية البيان الذي يسحر الجسد بغواية القمع فيضيع الوجود في بيانه وبرهانه .
الهوية معنى أمام الانسان يبدأ من اللحظة الى المستقبل لا من اللحظة نحو الماضي ان شرط الهوية عند دلباني كما يقرأ المدونة الأدونيسية هو الصدمة والتجربة والحضور الذي هو نتاج تاريخي لعالم يتم فيه أنسنة كل شيء وعقلنته وأرخنته معرفيا في شكل فتوحات وثورات تحرر الشرط الانساني ..الهوية خروج من مركزية الذاكرة الى وردة العقل وفراشة الخيال ثم ان الفرضية التي يقيمها دلباني بين آدم وبروميثيوس أدم رمز التوبة من شجرة الخلد وبروميثيوس الذي يمد يده الى تفاحة الخلد في شجرة وجوده وشهوده فلو جاز لنا أن نضع نظائرا لآدم لحولناه الى رمز نوح في خلاصه من الطوفان ورمز موسى في اسفاره وتجلياته وانقاذه لأمته من تيه فرعون ورحلته مع الرجل اللدني من أجل كشف حجاب الحقيقة بعد شربه للشريعة ورمز عيسى في خلاصه بالمحبة من أجل الوصل بقبة الملكوت ورمز محمد الذي حول البيان والوحي والقرآن الى انسان يمشي ..الهوية كرست سلطة المفهوم الواحد القمعي من خلال انتاج هوية مطابقة متماثلة مع أصول تفرضها متعالية وثابتة تنسخ الفرد وتمسخه كخنفساء كافكا في مسرحيته المسخ هذه الهوية تأسست على النص الديني الذي قدم قراءة نهائية للوجود من الفقه والبلاغة جعلت معنى الأشياء واحدا والى الأبد انها هوية ينتصر فيها الثابت على المتحول يغزو فيها المتن الهامش المتن نظام والهامش فوضى .
ما يمكن ان نصل اليه من خلال هذا المحور في شكل الهوية الذي يحدث أما الذي يمكن ان يحدث نوجزه في
- الهوية أن تكون
- الهوية أن تصير
- الهوية أن تريد
- الهوية أن تتحرر لا تتكرر
- الهوية أن تسير وتطير لا ان تسقط في العمى الذي مضى
الهوية من الحرية وحيا غائبا وجسدا تائها وأرادت ان يتكرر وحيها في كل شيء حسب ماتريد .

2/ أزمة الابداع شعرية المتخيل المعاد لا الآتي المسمى
المعنى نتاج الكتابة انها الشعرية التي هي كلام ضد الكلام ترغب في أن تشكل ما لاشكل له وتنزل المتجلي الى المرئي وتبعث عنقاء الذات من رماد الهوية فالابداع حركية الأنا لحظة اغترابها في مرآتها على حدتعبير لاكان انها تراهن على مشروع الكينونة في انسجامها مع الايقاع الكوني والجسدي مع كل شيء انها شعرية الفضاء المتخيل الذي يعيد تسمية الأشياء بكلمات الذات وأن تبدع يعني أن تجعل كل شيء يصبغ بالكينونة ويصل الى درجة الصفر ليبدأ في الظهور بعد اختفائه فما يخفيه الوجود تظهره الكينونة وما تخفيه الكينونة يظهره الوجود أن تسمي هذا يدل على شعرية المتخيل ودلباني في خطابه النقدي التفكيكي الثقافي يبحث عن ديمومة الخلق ودفعة الحياة والدازين الوجود هنا الذي يحجب ويسحب الوجود الأصيل ويمسح الوجود المزيف حسب الزمان والوجود عند هيدجر فالشعرية العربية في متخيلها راهنت على المتخيل المعاد بلاغيا بنظرية عمود الشعر وشعرية السليقة لا شعرية المعرفة وأحكمت نموذجها على المعنى لغة وصورة ووزنا فالذي يحكم الشعرية العربية مامضى المعاد لا المسمى الآتي . ان أزمة الشعرية العربية كما يقرأ دلباني يجب أن تتجاوز ليل المعنى السلفي لتعرج الى ينابيع الشمس فتتعرى وردة الكينونة أمام عاصفة الوجود وتحلق فراشتها في فضائها اللامتناهي . شعرية المتخيل المعاد تحنط الكينونة وتدمسها وتصادر الذات وتحرمها من وحي حريتها شعرية المتخيل المعاد وضعت النمط النهائي لكل شيء وعلى المبدع أن يشكل وجوده على نفس النمط دون أن يغير وان غير شطح وخرج عن المقدس وكفر شعرية المتخيل المعاد لا تقبل المختلف الجديد بل يبقى في نظرها الهامش الصغير المصادر دينا ودنيا أما شعرية المتخيل الآتي المسمى تقوم على حساسية اللحظة الحساسية الجديدة كما نظر لها ادوارد خراط في سردياته الشعرية الأسطورية شعرية المتخيل الآتي المسمى تقوم على نداء الكينونة الذي يخرق سقف السماء ويعلق في ظلمتها نجم روحه شعرية المتخيل المسمى تراهن على الحرية كخلق ورؤيا واشراقات للتجلي شعرية المتخيل المسمى تجعل اللغة مع البراءة والجنة والجحيم فاللغة أنثى المبدع التي يغرس فيها نطفة ذاته ويؤسس وجوده ومنزله اللغة ان تتوحد تعدد تجسد المجرد تجرد المجسد تتجاوز تعلو فتعطيك التجلي الآبهى من لوامع وهوامع وطوالع لتبدأ مشروع تشكيل هياكل النور لوجودك انها الكينونة في ما يكون لا ما كان .
يمكن من هذا نصل الى سمات المتخيل الآتي المتجلى الرؤيوي المسمى نرصدها كما يلي
- المتخيل الاتي المتجلي المسمى ان تسمي
- المتخيل الآتي المتجلي المسى أن ترى
- المتخيل الآتي المتجلي المسمى أن تعبر
- المتخيل الآتي المتجلي المسمى ان تحضر
- المتخيل الآتي المتجلي المسمى أن تتحرر
- المتخيل الآتي المتجلي المسمى أن توجد
وكل شيء يتم باللغة وفي اللغة والى اللغة
أسمي ما أرى وجهي
أرى ما يسمى جسدي
وأعبر المدى لوجود
أريده أشهيه
لأكون أسمي ما أنسى الوجود
وما أنسى أسميه أنا
أنا شكل كل شيء
والذي أظهره وجودي
وجودي يتجلى مني في الي بي

3/ فصل السلطة وصل المعرفة
نريد في هذا المقام أن نشير الى قاعدة مهمة تتجسد في شكل السلطة عبر المعرفة وشكل المعرفة عبر السلطة فالأول هو الذي كرس في الثقافة العربية فكريا وابداعيا فذابت المعرفة عبر أشكال السلطة ومؤسساتها القمعية فتشتت الفرد في فوضى الأشياء والكلمات ولم يعد له وجه أما شمس السلطة المزيفة وفجرها الكاذب أما شكل المعرفة عبر السلطة فهو الذي يعطي للفرد حريته في مأسست الأشياء فالمعرفة تتعدد أشكالها النورانية حسب الراهن المتجلى الآني لا الماضي المختفي فينعكس ذلك على طقوس الجسد وتجلياته وتعود الروح الى موطنها لتبدع وجودها وكينونتها في كل شيء .
المعرفة هي التي تشكل السلطة وليس العكس وبذلك تكون السلطة متناغمة متناسقة مع الانسان في الحياة وبذلك يوضع كل شيء في مقامه وسياقه فيحتفل العقل بعيد الجسد ويكون الانسان هو الكائن الذي يعيد للوردة عبقها ولونها وللفراشة طيرانها وترنحها .

الشاعر بشير ونيسي



#بشير_ونيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وردة للوجود والمعرفة
- قضض قصيرة
- فلسفة الوجود
- شذرات فلسفية
- ظل الوردة
- غراب أبيض
- وشم بالدم الأزرق
- القصيدة نبوءة الوجود وحي المعرفة
- امرأة المطر
- قصيدة النثر
- نصوص الحكم
- حداثة الشعر
- وجه آخر للشعر
- وردة الروح في كف الريح
- مقام الوصل هوامش علي كتاب التجلي
- القصيدة صورة الذات صيرورة الوجود
- موت بالأزرق السماوي حياة بالأحمر الدموي
- طعنات عبر مواسم الشرق
- معضلات كبرى في الشعر
- كتاب الوجود


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشير ونيسي - مقام التحول نظرية التفكيك والحفر عند الكاتب الجزائري أحمد دلباني