أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - المثقفون العراقيون يتحملون وزر أستمرار ما يحصل في العراق ...















المزيد.....


المثقفون العراقيون يتحملون وزر أستمرار ما يحصل في العراق ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3147 - 2010 / 10 / 7 - 20:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


* لازال الوضع السياسي في العراق يحمل أوزارا أقلها كسره الرقم القياسي العالمي في تأخر تشكيل الحكومة وأوسطها استمراره في الدوران في الحلقة المفرغة طيلة سبع سنوات تبدأ من التقاتل على المناصب والمكاسب الشخصية والحزبية على حساب كرامة الوطن ومصلحة الشعب وتنتهي بالمحاصصة والفساد وفشل الأداء الحكومي ، أما أكبر تلك الأوزار فإنها قود جمهورية العراق من جدائلها والوقوف بها على أعتاب الصغار والكبار من معمر وحسني إلى بايدن لعرضها جارية في سوق النخاسة واستلاف منصب على الحساب أو الحصول على راجيته لمرض اللاوطني الذي استشرى بين ساسة العراق .. . *ولازال فشل الأداء الحكومي ماكينة لثرم مليارات الدولارات العراقية التي تنتهي في بالوعة اللاجدوى واللانتائج .. وفي حين اتسعت ابتسامة وزير المالية عندما أعلن تقديمه للموازنة البالغة 86،5 مليار دولار للعام القادم فان صدور العارفين ببواطن الأمور زاد انقباضها لمعرفته نتائج ذلك العدد الهائل من مليارات الدولارات مسبقا.. . *ولا زال الوضع الأمني بين مد وجزر ولم تنقطع البيانات بشان قتلى وجرحى ومصابين تعلن في وسائل الإعلام العراقية يوميا ولازال العراق وللسنة الثالثة على التوالي يوصف بأنه الأخطر عالميا .. . : * ولازال الوضع المعيشي لغالبية العراقيين صعب للغاية ولازالت ملايين العراقيين ضمن خط الفقر المدقع ، ولازالت البطالة تضرب أطنابها ولازالت مشتقات النفط تستنزف ثلث مدخولات العراقيين الشحيحة ولازالت آلاف العوائل العراقية تعيش حالة الاستنفار القصوى على مدار الساعة تحسبا من وصول قوات الحكومة التي تطالبها بإخلاء المباني أو الأراضي الحكومية دون توفير بديل ولو كرفان.. . * ولازالت مئات الآلاف من براميل النفط تسرق وتهرب وتهرق يوميا ولازالت العدادات الإلكترونية لا تعمل ولازالت عقود النفط والغاز غامضة ولازالت بعض العشائر تتقاتل أو تضييق الخناق على الشركات الأجنبية العاملة من اجل الحصول على إتاوات .. . * ولازال الاقتصاد العراقي تائها في مفترق الطرق يبحث عن دالة ليتوجه بمقتضاها إلى إحدى الجهات الأربع : اقتصاد السوق أم المركزي الحكومي رأسمالي أم اشتراكي .. ولازالت جموع العراقيين يتم إيهامها بان الاستثمار هو ماينبغي انتظار نتائجه والتعويل عليه وهو البديل عن موازنات الحكومة الهائلة المليارات ..وكأن الحكومة تقول للناس : لي مليارات الموازنات ولكم وعود الاستثمارات .. ولازالت الصحف الأمريكية تتحدث عن 50 مليار دولار لم يتم إنفاقها من موازنات الحكومة للسنوات الماضية بسبب فشل الأداء الحكومي الذي يبدأ في ألف باءه في تدني القدرة الأنفاقية للأموال المخصصة لأجهزة الدولة ..في وقت لم يواجه الناس مسئول حكومي واحد إلا وشكا وأن وبكى وقال : ما عندي تخصيصات ..!.. . *ولازال الطفل العراقي في مقدمة ضحايا الفوضى السياسية وعدد الأيتام في تزايد مستمر وعدد غير الملتحقين بالمدارس كبير جدا وعدد المتسربين من المدارس مخيف ، ولازالت عمالة الأطفال قائمة وفي تزايد ، ولازال سوء التغذية والافتقار إلى العناية الصحية حالة قائمة وواسعة بين الأطفال ، ولازالت نسبة الوفيات للأطفال حديثي الولادة في العراق هي الأعلى عالميا ، ولازالت بعض رياض الأطفال تعلم الأطفال اللطم بدلا من توفير الطين الصناعي والسليبويه .. *ولازالت المرأة العراقية في مقدمة ضحايا الظروف الشاذة في العراق حيث نسب الترمل والطلاق في تصاعد ونسبة الولادات خارج المستشفيات في تزايد ..ونسبة ولادات الأطفال المصابين بتشوهات خلقية تؤرق عيون أعداد كبيرة من الأمهات ..إلى جانب الشحة والفاقة .. ولازالت الدعوات لتبوء المرأة العراقية مراكز قيادية.. قائمة وتطالب بالكوته في حين لا تصاحب تلك الدعوات دعوات مماثلة لأعداد المرأة العراقية وتدريبها لتتجاوز حالة استغلالها صوت يعمل بالرموت لصالح الآخرين في مجلس النواب وعدد من الوزارات العراقية .. . * ولازال الوضع الصحي يعاني من النقص الحاد في عدد الأطباء ومن منتحلي الصفة في العمل في المجال الطبي ولازالت نسبة الأدوية غير معروفة المنشأ والرديئة والمنتهية الصلاحية تشكل مشكلة حقيقية ولازال المسوؤلون في وزارة الصحة يحصدون الجوائز والميداليات دون معرفة الأسباب وأوجه التميز ... * لازالت مشكلة السرطان تهدد كل عائلة عراقية ولازال المبتورة سيقانهم من جراء انفلاق الألغام لا يحصلون على أطراف صناعية .. * لازالت العوائل العراقية في النسبة الأكبر منها لا تحصل على الماء الصالح للشرب ، ولازالت مشكلة الصرف الصحي قائمة ولازالت الظروف البيئية غير صالحة ومناطق واسعة موبوءة بالتلوث البيئي .. . * ولازالت نسبة كبيرة من الأراضي الزراعية تقع ضمن تأثير المواد الملوثة والمواد السمية. . * ولازالت مفردات البطاقة التموينية تواصل التقلص وكأنها الزائدة الدودية .. وآمال المعوزين لها ..تغرق ..تغرق ..تغرق.. . * ولازالت نسبة التلاميذ بين صبية الريف عالية ولازالت شوامخ مدارس الطين والبواري قائمه ولازالت بعض الصفوف تضيق بالمائة ولازالت بعض المدارس الابتدائية تفرق بين البنات والبنين .. . * ولازالت بغداد هي الأسوأ بين عواصم العالم .. . * ولازالت سمعة مشاريع الأعمار هي الأسوأ في العراق .. . * ولازالت رواتب المسئولون العراقيون هي الأعلى بين مثيلاتها في دول العالم .. . * ولازال العراق يتصدر دول العالم في الفساد .. . * ولازالت صعوبة الحياة في العراق هي الأعلى في دول العالم .. . * ولازالت المولدات المنزلية تفرغ جيوب العوائل العراقية وتملأ باحات البيوت صخبا وتلوثا ..ولازال مآل مليارات الدولارات على الكهرباء مجهولا .. * ولازالت الشبكة العنكبوتية لأسلاك المولدات الأهلية تحجب الرؤية ولازالت الناصرية تهدد بالالتحاق بدول الكومنولث في حال لم تعالج الحكومة المركزية حصتها من الكهرباء الوطنية ..ولا زال السيد الشهرستاني يعتبر تلكؤ وزارة النفط في سد احتياجات وزارة الكهرباء من النفته يشكل العائق الأهم ..في بلوغ الطاقات المتاحة .. . * ولازالت الكرة العراقية طوبه بين أقدام حسين سعيد وعلي الدباغ ..ولم تتقدم باتجاه آسيا ولو على الثيل .. . * ولازالت مشكلة الخطوط الجوية العراقية قائمة حتى بعد حل الخطوط .. . *ولازالت السفارات العراقية في الخارج هي الأدنى سمعة والأكثر فلوس والأبعد عن الجاليات بين سفارات المعمورة .. . * ولازالت الموسيقى محظورة في مهرجان بابل الدولي باعتبارها رجس في وقت لايشمل الحظر ما ينبغي حظره فعلا من على الفضائيات العراقية . *لازالت الأصوات المنكرة تتصاعد في التنابز الطائفي رغم رفض غالبية الشعب العراقي جهود الساسة في غرسها مثل نبات الخشاش .. . *ولازالت الأمانة العامة لمجلس الوزراء الدجاجة التي تبيض ذهبا فتتصدر المطالبة بالاستحواذ عليها مطالب الكتل السياسية مع أنها في الأصل مجرد سكرتارية لمجلس الوزراء..لكن رئاسة الحكومة جعلت منها بديلا عن الحكومة خلال السنوات الأربع الماضية الأمر الذي دفع بأسعار أسهمها إلى الصدارة وأدى إلى تراجع أسعار أسهم الحكومة .. خلافا للتسمية .. وصفت الأمانة العامة من قبلي قبل ثلاث سنوات بأنها بؤرة الفساد في الحكومة ..وقد وصفت من قبل السفارة الأمريكية بوصف مماثل بعد سنتين من حصولها على اللقب لأول مره .. . * لازال الصراع على السلطة محتدما بين الأحزاب الإسلامية الحاكمة وشركاءها من البعث المطعم بالدين والعلمانية معا ..ولازالت الأطراف الوطنية الديمقراطية بعيدة عن أي نوع من المشاركة في صنع القرار في العراق .. وغير مشمولة بلوائح تقاسم السلطة وحكومات المشاركة .. * ولازال الصراع بين السيدين المالكي وعلاوي على أشده وهو صراع وجود والمصلحة الحقيقية للشعب العراقي أن ينتهي الأمر بالإزاحة المتبادلة من قبل الرجلين لبعضهما من منصة السلطة وقد يستجاب دعائي الذي أطلقته في مقالة سابقة تحت عنوان ( يا رب نوري وعلاوي بحقهما..خلص عبادك من نوري وعلاوي..).. ليس لحسد لأي من الرجلين بل درء لتوجه الأول باتجاه الدكتاتورية والحزبية الضيقة بشهادة الكتل الأربع ، وتوجه الثاني للبعث القائد الذي شهدت به الكتل الأربع أيضا .. . *ولازالت فضائيات ويلاد المخابرات الصدامية تعمل ليل نهار دون أن تبالي بالكلفة فالمليارات المسروقة من أموال الشعب تكفيها لعشرة أجيال المهم أن تحاصر وعي العراقي من كل صوب فيطالب بعودة الابن الضال ويستعيد البعث أمجاده ويمد على الأفق وشاحا .. . . *ولازال الذباب يهوي على الدبس المراق في حين ترفرف أجنحة الفراشات فوق الروابي وينهمك النحل في صنع العسل من أحشاءه.. للناس .. . كل هذا صحيح وكله واقع .. سواء أقرت الحكومة بذلك أم أخذتها العزة بالإثم فأنكرته .. وسواء قالته أطراف عراقية أم دولية .. ولكن من يتحمل مسؤولية حصوله ؟..والأهم من ذلك من يتحمل مسؤولية استمراره وتفاقمه ..؟ والأهم من المهم هل يوجد سبيل إلى تغييره ؟ وما هي المسؤولية الأخلاقية المترتبة على الأطراف المؤهلة موضوعيا للقيام بالتغيير لكنها محجمة عن ذلك ..؟ أليست تلك الأطراف شريك في ما يحصل ؟ وشريك في مسؤولية استمراره ..؟.. من المسلم به أن الأطراف المتسببة به بشكل مباشر هي : الجهات الحاكمة والجهات المعارضة في آن معا وقد يثار انه إذا كانت الجهات الحاكمة هي المسئولة عما يجري فكيف تكون الجهات المعارضة شريك لها فيما حصل ويحصل للشعب العراقي ؟ والجواب على ذلك هو: إذا كانت المعارضة الرسمية هي الفيتكونغ أو هوشي منه أو المهدي بن بركه أو حركة كفايه المصرية أو بسنا فساد البحرينية أو بس يا بحر الكويتية ..فالكلام مردود على كاتبه وهو ..أنا ..وان كانت المعارضة هي عزة الدوري ويونس الأحمد والضاري فتلك ضباع تحاول دفع الضواري عن الفريسة لتنفرد بها وهي أخس فصيل في قائمة الضواري .. وأنا أعقل من أن اخلي الجريح من الضواري كي أقدمه للضباع ... وان كانت المعارضة الحالية هي من يدفع الضواري والضباع معا عن جثة الشعب الخائر القوى فتلك ما أبحث عنه وأسعى إليه ، ولكن أين هي ..؟! تلك المعارضة التي تحضن الشعب والوطن كما تحضن اللبوة وليدها .. تحميه من هول الضواري والضباع معا .. من يدلني عليها .. هل هي أنا وغيري من الوطنيين والوطنيات الحالمين ببناء نظام حكم يحفظ للوطن كرامته وللشعب ـ المتواضع ـ من حقوقه ..؟ أنا وغيري مجرد ذرات والذرّات لن تمنع عابرا ولن توقف زحفا ولن تمنع سيلا ...الذرّات عندما تجتمع لبعضها وتتخلى عن الآنوية جزئيا عندها تتحول إلى كتل فتتحول إلى ما يلقم به المنجنيق فيدّك جموع الضواري والضباع معا .. وتشكل بالتصاقها لبعض ما يبنى به سور الصين العظيم .. أما دون ذلك ..؟ فالأحلام بالتغيير دون ما يقتضي ذلك من تضحية وعمل تبقى مجرد أحلام وقد يصفها الضد بأنها أحلام عصافير .. أما في عرف المكافحين الوطنيين فإنها جريمة ترتكب بحق الذات والشعب والوطن.. وإلا قل لي أنت .. إن كنت أملك دواء للسرطان و لن يضيرني التخلي عنه فارفض تقديمه لطفل متوقفة حياته عليه ولا يملكه ، وأحجم عن تقديمه أليه وارفض التخلي عنه مع أن حياتي لا تتوقف عليه .. ماذا تسميني ؟... أنت قل ...مدبّرا ؟ أم حكيما.. ؟ أم مجرما ...؟ أن كنت تصفني بالمجرم .. فاعلم أن الأشر مني هو ذلك الذي تمنعه نرجسيته وفوقيته وتمسكه بالرياش وحياة الترف وادعاءه الزائف بالوطنية ولا يسعى أو يجتهد في البحث عن أقرانه ليشكلوا كتلة طين تمنع عن أطفال شعبه السموم والهجير ..وهو ذلك الذي يتشدق بالأخلاق والتقدمية الذي لا يرفع ذراعه صائحا : هل من تجمع.. ؟ وان لم يلبي 20 ./. من طموحاتي الفكرية والأيدلوجية والسياسية ..؟ كي انضم أليه ... هل من تجمع أبحث من بين أشياءه العديدات عن كلمتين فقط ..الشعب والوطن ..وله الباقي من أشياءه ولي الباقي من أشيائي ..هل من تجمع تقتصر مشتركاتي معه على مجرد رفض الظلم وهو مساحة تتخطى حدود الوطن والشعب والأولى بها شعبي ووطني ؟..فاعمل تحت لواءه ... هل من تجمع لا تربطني به سوى القيم الأخلاقية فقط لأوظف هذه الخاصية لا غير لمسح القذى عن عيون أطفال الشعب وأيتامه وأرامله ومعوزيه ؟ ..فانضم أليه .. ولازالت يدي مرتفعة وأردد ..هل من تجمع ؟..هل من تجمع ؟..هل من تجمع ؟.. ثكلتكم أمهاتكم أيها المثقفون العراقيون ..هل من تجمع ..؟... لو علمتم أن من ينادي هكذا إنما يتمثل أرجوزة مالك الأشتر وهو يطبق على عسكر بكامله حين يهدر : (أنا لست من تيم أو مضر ... أن الأفعى العراقي الذكر ..) من وجد منكم الهمة في أن يكرر مع نفسه أرجوزة مالكا ..فلترفع يدها / وليرفع يده معي ..هل من تجمع عراقي وطني ديمقراطي ليس شرطا أن يكون واحدا موحدا بل ليجتمع كل 50 ،100 منكم في تجمع وتلتقي الروافد لتشكل الفرات وفي القرنة يعانق دجله .. لقد أبكتاني عراقيتان وأي عراقيتين ..قبل ثلاثة أيام هما روناك خليل شوقي وسلمى الجراح .. لقد عافتا نعومة العيش في لندن بعد 30 عاما ( ويقال بالعربية عاما للرخاء وسنة للجدب ..) وعادتا للعراق ..تكافحان من أجل شعب العراق كانت دموعهما المقدسة تفتت الجلمود .. فان كانت قامتك أقصر من قامة روناك وسلمى بشبر أضف لها مترا باتصالك هاتفيا بأقرب أصدقاءك واجتمعوا حلى حب العراق والدفاع عن شعب العراق .. ولنحقق حلم الدكتور حسين محي الدين .. لقد قرأت أمس قولا لفارغاس يوسا الروائي البيروني يقول : الدكتاتور لا يأتي إلا إذا استدعيناه ..!..خل يسمع مثقفي العراق ... أما الاحتماء خلف فوطة (المستقل ) تلك التي تبان من خلفها وشمات الصدر وخرزات الودع وأم سبع عيون ..فتلك لم تعد تصلح إلا للعجائز من جداتنا ...ومن أدمن الالتفاع بها..فعلى قده



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رابطة أدباء الشام ..لو كانت التقية تنفع ..لانتفعنا بها قبلكم ...
- موقف الأمريكان والمسئولون العراقيون من هيئة النزاهة ...
- الأمريكان حولوا الفساد في العراق الى شكله الوبائي ...
- تعقيبا على: ماقاله رئيس هيئة النزاهة للبغدادية ..لم أبالغ في ...
- رسالة مفتوحة.. الى سماحة ....
- هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...
- الحكومات العراقية ..مثل زوجات بطّاح ...
- الى/ إدارة الحوار المتمدن وقراءه الأفاضل .. شكر وعرفان ..ونخ ...
- حول سحور العبادي السياسي .. كلام بعد الإمساك ...
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...4
- أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...
- حول إستحداث محكمة مختصة للنظر في قضايا الإعلام .. أسباب ضعف ...
- هل أن هذه الأشبال من تلك الأسود ؟..أم أن تلكم الأشياء ما كان ...
- الهدف في موضع القلب من جسد الفساد .. لكن السهم طائش ..!
- في 14 تموز 2010 أقول: عيشوا أحرارا ..أو موتوا كفارا ...!
- بمناسبة 14 تموز .. وطنية عبد الكريم قاسم .. لن يفارق أزيزها ...
- بمناسبة 14 تموز ..وطنية عبد الكريم قاسم ..لن يفارق أزيزها طب ...
- بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخري ...
- نزاهة عبد الكريم قاسم التي تتوهج في الأعالي عرّت كل ثقوب الف ...


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - المثقفون العراقيون يتحملون وزر أستمرار ما يحصل في العراق ...