أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - رابطة أدباء الشام ..لو كانت التقية تنفع ..لانتفعنا بها قبلكم...















المزيد.....

رابطة أدباء الشام ..لو كانت التقية تنفع ..لانتفعنا بها قبلكم...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3131 - 2010 / 9 / 21 - 22:51
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قبل ساعة من الآن تقريبا نبهني الحاج كوكل إلى أن اسمي ذكر في مكان ما ..غيبة.. أم إطراء ..؟ لا شأن لسماحته بذلك فهو محايد ..أمسكت ذيل عباءته ومشيت خلفه ..كما كنت أفعل يوم كنت في الخامسة وتصطحبني أمي معها من قريتنا إلى سوق المدينة حيث أمسك ذيل عباءتها بقوة خشية التوهان .. والضياع ، وكنت ساعتها لا أحس بقدميّ أتلامسان الأرض أم إنهما معلقتان فوقها ..فقد كانت عيوني الشرهة لا تفوتان أية واجهة لمحل أو دكان دون أن تمعن فيه النظر وهن مشغولات بتلك اللوحات دون سواها .. تزدحم في مناخيري روائح البهارات فقد كانتا بسبب عذريتهما حتى رائحة البنزين المنبعثة من سيارة أبو طارق الكرايسلر موديل 55 تشكل بالنسبة لي.. شانيل باريسي .. إما صوت عبد الرضا بائع الأسكنجبيل فقد فشلت في مقاومته وألحفت في الطلب لتشتري لي منه أمي بضعة أقداح لمرات متتالية .. وقرب الكراج كان صوت المغنية الريفية يصدح من المقهى ( أجلبنك ..يليلي 12 تجليبه.. وهجع ..!..) في حين كان صوت الأخرى في المقهى المقابلة يصدح هو الآخر..( يالرايحه بليل لهلج حولي عدنا الليله .. خاف الدرب ..مظلم... ويبهذلج ..حولي عدنا ..الليله ..!..).. تصاحبهما أصوات النقر على الطبلة ونغماتها تتقافز كما قطعة الحصى المفلطحة التي كنا نقذفها على سطح الماء في الفرات فتمرق يلامس بطنها بطن الفرات مرات ومرات حتى تفقد القدرة على المواصلة فتنكس في الماء الى اعماق النهر ..إلا أن ما يشكل عامل مشترك في تلك الأغاني هو عدم مراعاة التوقيت فالوقت ضحى .. لكن تلك الأغاني ليلية ..! ..مشيت خلف كوكل لأستبين الأمر فوجدت اسمي قد ورد في مقابلة مع صافي الياسري مراسل صحيفة الصباح الجديد البغدادية وكان ذلك في عام 2007 حمدت الله وأثنيت عليه لأني لم أجد فرقا يذكر بين ما أقوله أو أكتبه الآن وبين ما كنت قد قلته في تلك المقابلة .. بقيت ممسكا بعباءة كوكل فوجدت اسمي واردا في مقالة كانت شبه بيان بشأن تأسيس المنظمة العراقية لمكافحة الفساد ودعم الديمقراطية التي نحوّك سدى ولحمة مؤامرة تأسيسها هذه الأيام ..بقيت ممسكا ذيل عباءة الحاج كوكل بقوة ..فوجدت اسمي قد ورد أيضا مع مقالة هي رسالة مفتوحة كنت قد وجهتها الى ممثلي المرجعية الدينية الشيعية أندد بها بمنحرف مهوس نشر فلم فديوي من مقره في لندن يعتدي بالقول على رموز أسلامية وطالبت المرجعية بشجبه ومن تسول له نفسه إحداث الفتنة بين الناس وكان نشر رسالتي قد مضى عليه شهر وأمس توالت الأنباء من الكويت .. أن الله قد حما شعبها من فتنة كادت أن تودي بالناس هناك وتم خنقها من قبل الحكومة بإسقاط الجنسية الكويتية عن ذلك المنحرف ، وسمعت أن الحكومة البحرينية قد أسقطت الجنسية عن أحد مواطنيها ..فحمدت الله ثانية فقد كنا نحن العلمانيون أسرع للمبادرة وشجب تلك الأفعال من أي مصدر كانت ليس لأننا كفرة لا سامح الله كما يصفنا المتطرفون ولكن لأننا مثقفين متحضرين نجد في المعتقدات أمر يجلّ ومحترم وليس سهاما توجه لنحر الناس أو إشعال الحرائق بينهم .. بقيت ممسكا ذيل عباءة ألحجي فأوصلني الى البانوراما السورية فكانت بستان وجدت فيه اسمي ومعه علامة دالة تقول أقبل ألينا فنحن رابطة أدباء الشام .. واصلت السير وعيناي الشرهتان كما كانتا في عمر الخامسة تغوص في اعماق ..ربعي ..أدباء الشام ..فوجدت أنهم قد نشروا لي مقالة كانت قد نشرت في مواقع أخرى قبل أيام تحت عنوان ( العراق .. انتقل من دولة الاستبداد الى دولة الفساد ..).. كانت اللمة التي أحب ..أدباء الشام وكان الإخراج في نشر المقالة رائعا فقرأت مقالتي وكأني أقراها لأول مرة حبا بصحبة أخوتي وصحبتي أدباء الشام وقد سبق لي أن نوهت الى أحدهم في مقالة لي تحت عنوان ( هل يطبع صادق جلال العظم كتابه للمرة العاشرة ..؟)..وإثناء قراءتي وجدت أنهم قد رفعوا فقرة من المقالة وحذفوها .. في حين توجد عبارة مطبوعة على سطح موقعهم تقول أن ما ينشر لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع .. ولكن ..ما هي تلك الفقرة المحذوفة ..؟ ..تعالوا معي . . الوقفة الخامسة :
العراقيون الذين في الداخل منهم أو في الخارج يتوزعون اليوم في ثلاثة خنادق فقط لا غير وان لم يتم الإفصاح عنه ومن يثبت غير ذلك فليقله وسأنحني له تبجيلا ..
الخندق الأول : الساسة والحكومة والأحزاب القابضة على السلطة والنفوذ والمال ومنذ سقوط النظام الصدامي هذه ألحقت أفدح الضرر بالعراق وطنا وشعبا وإنسان ومستقبل.. والأخطاء لم تكن إجرائية ولا هامشية بل أن العيوب بنيوية وفكرية وسلوكية ولا يذهبن الذهن أن ذلك يتعلق بذات الإسلام بل بالإسلام السياسي الذي اعتمدوه صهوة لبلوغ نوازعهم في الحكم والسلطة والنفوذ والمال دون أي اعتبار لمصالح الشعب والوطن والذين يقولون بالقومية كشركائهم لا يقولون عنها بوصفها المجرد والمشروع بل بمدلولها السياسي أيضا ..هذا الخندق يملك السلطة بما تنطوي عليه من قرار وقهر ومال وإعلام يوظف لمصالحها الضيقة وقد نجحوا أيما نجاح في إفقار الشعب وتهشيم كرامة الوطن وإشاعة الفساد والأخطر من ذلك ... تسليم رقبة الشعب ومقدرات الوطن إلى الخندق الثاني
الخندق الثاني :) .... عدت الى الحوار المتمدن المنشورة فيه.. نسخت الفرقة ولصقتها ..نعم يفهم منها شئ وهذه هي :
(الخندق الثاني : هم المستميتون من أجل إعادة نظام الاستبداد وظروف ومناهج ما قبل عام 2003 والذين تحولوا من طرائد للشعب بعد سقوط نظام صدام إلى صاحب اليد الطولى حاليا الذي لوى عنق الخندق الأول ويستهدف لي أعناق الشعب ... إمكاناته رهيبة فهو فكريا يعلم ميكيافلي ولا يتتلمذ عنده .. وعنده الغاية تبرر الوسيلة.. والغاية هي السلطة أما الشعب فموقفهم منه يشهد عليها دامس الظلام طيلة 40 سنه ..ومنهجهم المعروف : (وطن تشيده الجماجم والدم ..تتهدم الدنيا ولا يتهدم) ومنهج صدام القائل : لا أسلم العراق إلا ترابا ..لم ينشأ من فراغ ولا من بنات أفكاره ..وكانوا المبرمجين والممولين والمأوى والإدلاء لقتلة الشعب بأصنافهم الأمريكي والقاعدي وعصابات الجريمة العادية .. إمكاناتهم المالية هائلة فإمكانات العراق تحت أيدهم طيلة 40 سنة وقد نقلوا منها ما أرادوا للخارج براحتهم ..وهي موجودة في المصارف الأجنبية في معظم أوربا من ولاية صغيرة قرب فارنا الألمانية إلى امتداد مساحة أوربا وفي أمريكا وإفريقيا والدول العربية بدأ من صنعاء الى عمان فتطوان ..والشركات الواجهية التي تعود للمخابرات الصدامية كانت منتشرة على مساحة العالم بأموال الشعب مهمتها العلاقات العامة مع الحكوميين والساسة الأجانب ورشوتهم للوقوف بجانب صدام ..وأيضا ملاحقة وقتل العراقيين في الخارج ..تلك الإمبراطورية المالية تحولت الى فضائيات ووسائل إعلام مختلفة باسم شعب العراق ..منهج تلك الفضائيات معروف ..هو السعي لإعادة الأمر في العراق الى ما كانت عليه قبل عام 2003 ..وسيلتها في ذلك ليس تمجيد اسم صدام المقرف للشعب ولا التغني بفكر البعث البائس بل النحيب والتباكي على حال الشعب والوطن .. سلاحها الماضي : فشل فرسان الخندق الأول وفسادهم ..علاماتها : تأليه أرباب النعمة منهم والتهجد باسماءهم في أناء الليل وأطراف النهار ..طبعها : تصوير ما تقوم به انجازا للشعب وينفخون( بمنجزاتهم) حد القيء .. وقد تدربوا على ذلك وتمرسوا فيه وأجادوه .. إن ركب العراقي سفينتهم فخموه وصوروه بدرا تماما ..يهاجمون الوطني والمبدئي ويسعون إلى التطاول عليه .. بغية إسقاطه ..حققوا نتائج باهرة ..ولكن كيف ؟...الجواب : من خلال توظيف فساد وفشل جهابذة الخندق الأول والتمسكن لهم ومشاركتهم في صنع الفشل والفساد بضراوة و تحالف الخندقين الأول والثاني ضد الثالث رغم أنهم يعلنون العداء بينهم ..لكن عداءهم الحقيقي للخندق الثالث فالأمور لاتقاس بالتسميات بل بالأفعال وقد قالت الريفية المصرية : أسمع كلامك أصدقك ..أشوف أفعالك أتعجب ..) ...وعليه أقول لأخوتي وأحبتي وأصدقائي أدباء الشام الآتي : 1 . في حوالي منتصف التسعينات تقريبا ..(طهئت وضاق صدري ..)..ونويت مغادرة العراق ..بدأ من مكتب النقليات في الصالحية كانت يدي على قلبي ..في أية لحظة يقولون لي ممنوع من السفر .. تجاوزت مكتب النقليات بسلام ودفعت الأجرة وصعدت في الباص وبدأت الرحلة ..باتجاه عمان ..كان شريكي في المقعد رجل أربعيني يرتدي يشماغ احمر ( كوفية ) ونحن في آب ..حاولت أن ألاسنه لكنه ..لا يتكلم ..ظننته أخرسا ..وعند كل سيطرة تزورني المخاوف لأن ما يترتب عليه ليس العودة وإلغاء السفر بل استبدالها بسفرة الى الشعبة الخامسة ,,وصلنا طريبيل وصاحبي لا يتكلم .. دخلنا للتفتيش ..مطمأن الى حقيبتي فليس فيها ما احذر منه ..ولكن عندما فتحتها قبل وصول المفتش لفت نظري ظرف كان قد أرسله معي صديقي وهو قاضي لقريبه في عمان ولم أكن قد فتحته ، ففتحته وفوجئت أن فيه وثائق رسمية وشهادات تخص صديقي ورسالة منه الى قريبه يرجوه أن يبحث عن عمل له في اليمن ..ووجود تلك الوثائق يعني الشعبة الخامسة لكلانا .. أبقيت الحقيبة مفتوحة واقتربت من الحائط واضعا الظرف بين ظهري والحائط ..صاح المفتش لمن هذه الحقيبة صحت نعم ..فتشها ودفعها واستغللت انشغاله بتفتيش الأخريات فسحبت حقيبتي واعدت لها الظرف وراجعت تفتيش الجوازات فلم أواجه منعا فأسرعت الى الباص ليواصل الرحلة صوب رويشد الأردنية وبمجرد تخطي الباص لصورة صدام الجدارية حتى التفتنا كلانا بشكل تلقائي على الصورة بصوت واحد ..خلصنا ..! وبدأنا نشتم أمه وخاله وعمه وعشيرته ..وبعد أن ارتوينا ..ألتفت الى جليسي ذو اليشماغ وقلت له تبين انك تتكلم ولست أخرسا ..قال ضاحكا : يا اخرس ؟..قلت : لماذا ترتدي يشماغا ثخينا ونحن في آب ؟ رفع طرف يشماغه فكان صوان أذنه مقطوعا من العروق ..أعاد يشماغه وقال والكلمات تتكسر في صدره ..لقد هربت من العسكرية فحكموا علي بقطع الأذن وإنا موظف ومثقف ولم أستطع التعايش مع ذلك وكنت مستعدا لبيع داري لأدفع ثمنه لأحد الأطباء العراقيين من اجل ترقيع أذني لكن الطبيب الذي يفعل ذلك يعدم ..وكتب لي أخي من السويد يقول انه توجد منظمات إنسانية قد تجري لي العملية .. سألني وأنت قلت أنا خارج الوظيفة الحكومية منذ 1990 وقرأت إعلان من السفارة الليبية في عمان بالتعاقد مع عراقيين وعندي أصدقاء في لبيبا حبذوا لي القدوم .. صاحوا باسمي في الجوازات .. سألني : هي المرة الأولى التي تقدم الى عمان ؟ قلت نعم .. نظر في جواز سفري نادى على آخر فأدخلوني غرفة الأمن .. كان في وقتها حسين كامل قد هرب من عمه صدام قبل أيام ولم تشهد العلاقات الأردنية العراقية تشنجا كالذي كان موجود ..قال ضابط الأمن : ما رأيك بنظام صدام ..؟ قلت له : عندما يسألني عراقي سأجيب عن هذا السؤال .. قال : ونظام جلالة الحسين ؟ قلت له : نظام مستقر .. اقسم أن لا يسمح بتأشير جواز سفري حتى أقول رأيي بنظام صدام ..قلت له : نظام دكتاتوري استبدادي .. كتب إجابتي على ورقة أمامه واسمي ورقم جواز سفري ..وقال : إذا عندك نية العودة الى العراق ستجدها هناك ..فتذكرت أن المخابرات العراقية والأردنية يتبادلان المعلومات .. ! دخلت الى عاصمة البتراء وزنوبيا ..راجعت الليبية قدس الله سرها ..قالوا عد الى بغداد فان التقديم من وزارة التربية العراقية وهي ترشح لنا ما نحتاجه .. قلت له : بغداد لا ترشح إلا ألبعثي ..قال : شأنكم .. إثناء تجوالي كنت أسمع سواق سيارات يصيحون : شام ..شام ..ولكن كيف لي أن اذهب للشام وان عدت ووجدوا الختم على جواز سفري فان مئالي سيكون الشعبة الخامسة وليس بيتي ..سالت هل من سبيل ؟ قالوا : نعم ..تقطع البحر الأحمر بالعبارة ..فتكون في السودان ..نركب باص خشبي يقطع صحراء السودان في 40 يوما ..وبعدين ؟ قالوا : أنت وحظك ..قلت : قابل إنا مكتشف زنجبار ..؟ عدت الى جداريات صدام بعد 20 ليلة ..أمضي مساءاتها في الساحة الهاشمية ..وعندما حاولت تكرار ذلك بعد سنين قالوا : راجع الأمن العامة فعدلت عن السفر .. 2 . في عام 2005 كنت في بيروت بإيفاد رسمي ويتعين علينا العودة الى دمشق بالسيارات ومنها نأخذ الطائرة وعل مشارف دمشق واجهتني ..وحده وحريه واشتراكيه ..قلت لهم : نزلوني ..نزلوني .. وأمضيت ليلتي على مشارف دمشق وأخذت الطائرة في اليوم التالي ..قبل سنة سافرت الى الشام فلم يكن الأمر كما اعتقدت وزرت معظم المحافظات .. موضوع وحده وحريه واشتراكيه إن أنت نظرت إليه من قبل كان شعار بعث صدام وان نظرت إليه من دبر كان شعار المرحوم عبد الناصر ..وان نظرت إليه من الوسط كان شعار البعث السوري .. فأذن بعثكم مو بعثنا ..يا رابطة أدباء الشام .. وعندما نشتم البعث فإننا نقصد بعثنا يعني بعث صدام ..فلماذا ترفعون الفقرة التي ورد فيها ذكر البعث ..أم أنكم صدقتم أهزوجة العرب القائلة : صدامنا صدام ..كل العرب كل العرب ..فيردون عليهم : صدامكم صدام ..كل العرب كل العرب !.. أما إن كان الأمر تقية فنحن اعرف منكم بها لكنها لم تنفع فاهتدينا بقول أبي نواسنا : قل لمن يبكي على رسم درس ... ما ضر لو كان جلس ؟؟..



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف الأمريكان والمسئولون العراقيون من هيئة النزاهة ...
- الأمريكان حولوا الفساد في العراق الى شكله الوبائي ...
- تعقيبا على: ماقاله رئيس هيئة النزاهة للبغدادية ..لم أبالغ في ...
- رسالة مفتوحة.. الى سماحة ....
- هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...
- الحكومات العراقية ..مثل زوجات بطّاح ...
- الى/ إدارة الحوار المتمدن وقراءه الأفاضل .. شكر وعرفان ..ونخ ...
- حول سحور العبادي السياسي .. كلام بعد الإمساك ...
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...4
- أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...
- حول إستحداث محكمة مختصة للنظر في قضايا الإعلام .. أسباب ضعف ...
- هل أن هذه الأشبال من تلك الأسود ؟..أم أن تلكم الأشياء ما كان ...
- الهدف في موضع القلب من جسد الفساد .. لكن السهم طائش ..!
- في 14 تموز 2010 أقول: عيشوا أحرارا ..أو موتوا كفارا ...!
- بمناسبة 14 تموز .. وطنية عبد الكريم قاسم .. لن يفارق أزيزها ...
- بمناسبة 14 تموز ..وطنية عبد الكريم قاسم ..لن يفارق أزيزها طب ...
- بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخري ...
- نزاهة عبد الكريم قاسم التي تتوهج في الأعالي عرّت كل ثقوب الف ...
- بشائر عودة الوعي العراقي ...!


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - رابطة أدباء الشام ..لو كانت التقية تنفع ..لانتفعنا بها قبلكم...