أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...















المزيد.....

هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3114 - 2010 / 9 / 3 - 19:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كان الوقت ضحى و الناس يتجمهرون وقوفا أمام أبواب المقاهي بعد إن ضاقت دواخلها .. حواس وانتباه الناس مشدودة إلى مذيع صوت العرب من القاهره وهو يتلو البيانات العسكرية تتخللها المارشات العسكرية والأناشيد الحماسية الأبصار مصوبة إلى الراديو ..لم أسمع تهليلة أو تكبيرة أو هتاف إنما كان الصمت مطبق.. صدور الناس وحركات العيون في محاجرها والهمهمة هي التي تتكلم فقط ..عشرات بل مئات الطائرات تحترق في الفضاء أو تهوي مثل الشهب والبعض تتبعها كتلة من الدخان الكثيف لتسقط أخيرا في صحراء سيناء ..تلك الصور لم تعرض على شاشات فالمذيع يتكلم من الراديو وليس من التلفزيون ..لكن عقولنا المتعاطفة والمنحازة تنتقل بنا إلى ساحة المعركة ..أي زهو كان يجتاحنا .. أصبحنا على اليوم الثاني وودعناه وتبعه الثالث وودعناه ..بدأت الأمور تنقلب ..والصورة تدلهم..والحقائق تتضح ..لم يكن نصرا .. توالت الأيام ..فقيل لنا انه لم يكن نصرا ولكن أيضا لم يكن هزيمة ..بل مجرد نكسة .. حتى أني وبوصفي مثقفا وكنت في الثانوية ( في تلك الحقبة كان خريج المتوسطة مثقفا ليس تندرا أو بسبب ندرة الشهادات العليا لكنها الحقيقة فالذي يقرأ ويكتب ولا يقتني كتبا عيب ..واللابس للبنطلون الذي لا يتأبط كتابا أوجريدة في عودته إلى بيته ..عيب ..التلفزيون ربما تقتنيه العوائل المترفة في بغداد ..أما نحن في المحافظات فقد كان بياض عيوننا خاكي من جراء البحلقة في الكتب على ضوء الفانوس ليلا ..) ..لرفضي الإقرار بالهزيمة وإصراري على أنها مجرد نكسة رسمت وعرضت لوحة زيتية في المهرجان المدرسي السنوي الذي جاء بعد شهرين لمقاتل يتأبط رشاشا بإبهام مقطوعة للدلالة على أنها مجرد نكسة وللدلالة على الخامس من حزيران .. تتالت الشهور تترى وكل منا ينزوي في داخله ويبتعد عن النظر في المرآة بإمعان كي لا تتلاقى عيونه مع ذاته فيشعر بأنها تعيره بالهزيمة ..بعد سنه كان كتابين من القطع الصغير وبورق أصفر ينتشران في المكتبات ومحلات بيع الكتب ..النقد الذاتي بعد الهزيمه .. ونقد الفكر الديني ـ صادق جلال العظم ..لم يكونا مجرد كتيبين بل صفعتين مدويتين .. خبطتا عقولنا وقناعاتنا ..لم تكن نكسة ..بل هزيمة نكراء ستبقى آثارها أجيالا .. وليست طارئة بل أصيلة ونتيجة منطقية لحال بائس على كافة الصعد ..الفكرية والاجتماعية والسلوكية والسياسية والعلمية والتعليمية والعسكرية والثقافية والإعلامية ..وكل شئ ..سرى الكتابان بين المثقفين ـ أكرر لم يكن المثقف في تلك الفترة هو الأكاديمي أو المحلل السياسي فقد كان هؤلاء خارج مجرتنا .. حدث انقلاب فكري هائل في الأوساط الشبابية خاصة تم التعبير عنه بالثورة على القيم السائدة التي أفضت إلى الهزيمة وخصوصا القيم القومية والدينية ..وصادف ذلك لا أدري أهي المصادفة المحضة أم غير ذلك أن العالم برمته أضحى محض بركان تناثرت الحمم في كافة جوانبه ..فقد كان عقد السبعينات من القرن الماضي في العام التالي 1969 نبهت صديقي وزميلي الطالب في الكلية المرحوم محمود سميسم أن أحد أزرار سترته لونه مختلف عن لون الأزرار الأخرى رد علي بعنف :لقد كان جيفارا يمسك سرواله ويوقفه على الأرض فكان السروال يقف مما أصابه من عرق ووسخ ..قلت له انك في الوزيرية ولست في أحراش بوليفيا ..(لم يبقى من عائلة سميسم العريقة في الجاهلية والإسلام قريبا من منهج محمود إلا الدكتورة سلام سميسم وواحد في الخارج ) .. توالت السنون والأعوام وتكررت الهزائم وتراخت الهمم وخبت الجذوة .. وتطبع الجميع وتهجن الجميع إلا من نفر عنيد يجتهد في أن يثبت النظرية القائلة ..(لوخليت ..قلبت ..) ، في رمضان الفائت كنت في زيارتي الأولى لسوريا وكانت بباعث علاجي .. في محافظة حمص الجميلة .. كنت يوميا أستأجر سيارة وأذهب إلى إحدى المحافظات السورية القريبة لأعود عصرا إلى الطبيب فالفندق .. وفي اليوم الثاني من وجودي لاح لي بيتا في الشارع المؤدي الى الفندق لكن البيت يحمل لافتة تقول : المعرض السنوي لاتحاد الكتاب السوريين ..دلفت لأستطلع وأقتني فنهض رجل ستيني كان يجلس خلف مكتب عرفني بنفسه بأنه مدير المعرض ولازمني يعرفني بالكتب ملازمة المثقف والصديق وليس ملازمة المروج كي يبيع .. سألته أن كان عراقيا قال بل سوري .. قلت له لكن السحنة واللهجة والثقافة عراقية وكأنك أحد أعضاء اتحاد الأدباء في العراق..الذين لا تربطهم قرابة بالأحزاب الحاكمة ..فأنت لست مترفا وخدودك ليست متوردة وتعرف عن العراق بالقدر الذي أعرفه ..قال : رأيت العراق وعايشت العراقيين ثم أننا المثقفين التقدميين في كلا البلدين معاناتنا واحدة وهمنا واحد وطبائعنا واحدة وندخن ونشرب شاي وقهوة وخدودنا ليست متورده ..في هذه الأثناء وصلت القهوة وأضطرننا أن نتكلم جلوسا .. فبدئنا من يومنا ذاك رجوعا.. عقدا فعقدا وسنة بسنة حتى بلغنا عام 1967 كان يساعدني في ذلك.. الفوضى الخلاقة في العراق وعصر.. (الأحجي ولا تخاف..) وإلا لوكان الوقت وقت ماقبل 2003 فان الكلام من قبلي على الأقل سيكون بصيغة الإشارات التي تستخدم في نشرات الأخبار في الفضائيات العربية لخدمة الصم والبكم والتي شاعت لمدة سنه وأقلعت عنها الفضائيات بعد أن تيقنت أن الصم والبكم العرب لا يستحقون أن ينفق من أجلهم راتب مذيع ثانوي ..أو في حالة أني مزقت جواز سفري العراقي تأكيدا لعدم العودة.. عندها أخلط الإشارات بالكلام المشفر ..أما اليوم ففي العراق.. أكعد يم إبليس وغني لوه ..وهذه ليست مكرمة من الحكومة بل لدواعي موضوعيه لأنه إن تمكن من إسكاتك ..هل يستطيع منع شريكه في الحكم الذي( يمذرع عليه ..؟ )..وأن بقت هذه وحدها في العراق فإنها وحدها تستحق أن يرابط المرء فيه ..ولو أن النتيجة واحدة لأنه في حقبة صدام لن تستطيع الكلام أما الآن فبمقدورك أن تتكلم ولكن كلامك لايسمع كما لو أنك تقذف حجارة باتجاه السماء فأنها لن تبلغ الستراتو سفير بل ولا تعبر الأينو سفير وقد تنزل على رأسك .. هذا لايعني أن الأمور أمام المتكلم بردا وسلام ..لكن خيركم في الجاهلية خيركم في الإسلام.. . عندما بلغنا رجوعا عام 67 أشرت الى تأثير كتابي صادق جلال العظم وعبرت عن الأسى لفقداني الكتابين بسبب المقابر الجماعية والفردية للكتب في حائق منازلنا ..في اليوم التالي وبعد إن اتخذت مكاني جوار مضيفي ونحن نرتشف القهوة ..سحب جرارة الفلوس وأخرج منها كتابا ووضعه أمام عيني .. صحت ..هذا النقد الذاتي بعد الهزيمه ..! قال : بحثت عنه في المكتبات وجلبته لك .. قلت لكن طبعته جديدة وفي عام 2008 ..لكنه بذات الحجم .. قرأت تقديم الناشر للكتاب وجدته يشير الى راهنيته وكأنه كتب أمس وليس قبل 40 سنة .. نهضت مسرعا مودعا صاحبي الى الفندق قرأت تقديم المؤلف للطبعة ومقدمة السيد فيصل دراج وهما يشيران الى راهنية الكتاب ..لكني أمسكت ورقة وقلم وأخذت كل ظاهرة لوحدها من تلك القيم التي أفضت الى الهزيمة كي أؤشر مدى التقدم الحاصل في تجاوزها فوجدت أن تغيير كبير قد حصل ولكن للوراء .. ( لعد أشلون أيكولون أن التقدم هو سمة العصر ..؟!! بهي ..بهي .. خصوصا في العراق ..ياوكسة الوكسه ..).. (حاولت اليوم أن أجبر قلمي على الابتعاد عن المفردات العراقية باعتبار أن السؤال موجه للعرب أيضا عسى أن يقرأه واحدا منهم واتساقا مع منهجي الفكري الجديد الذي بمقتضاه لا يكون الفرد صهوة يعتليها المجتمع ولا المجتمع رابية يعبث فوقها الفرد ..لكن المفردات العراقية تلازمني لأني لست بكاتب والكتابة بالنسبة لي ليست ثوبا بل أجرار أفشخ به رأس المايل والعايل والموخوش آدمي ..) .. الذي حصل في العراق يوم 9 /4 /2003 مماثل للذي حصل يوم الإطاحة بسجن الباستيل في باريس ..لكن الذي حصل في العراق مختلف .. ففي حين كانت شوارع باريس تغص بالمثقفين والثوار كانت شوارع بغداد والمدن العراقية تغص بالفرهود والأمريكان .. من تلك اللحظات كان موقع المثقف العراقي في الشارع شاغرا ..قبل يومين كنت أتابع برنامج مدارات من الحره عراق لطمتني على جبهتي صور مؤيد نعمه وكامل شياع وأطورا بهجت ومطشر السوداني وسردشت وووووووووووووووو و..و..و..وووووووووووووووووووووووووووووويطول.. العدد... لقد فقد الكثيرون من المثقفين العراقيين حياتهم ..وكانت خسارة الأحياء منهم مزدوجه .. مرة ماتوا لموت أحبتهم ومرة لأنهم ينتظرون الموت في أية لحظه ... أمس قال أحد ساسة العراق الذي أأنف من الاستشهاد به إلا سوءا عندما قيل له الى متى يستمر القتل بالعراقيين ..؟ أجاب : أبش يعني ..من لم يمت بالسيف مات بغيره ..! ما قيمة ذلك مقابل بناء تجربة سياسية لا يوجد مثيل لها في العالم ..!!..كان المانشيت في الفضائية يعلن أن عدد قتلى الإرهاب لشهر آب الحالي 456 وطبعا عدد الجرحى والمعوقون أكثر ..مقارنة بآب من السنة الماضية وكان ..كذا .. بالنسبة لهذا الدرن لايعني رقم 456 عراقي و456 عائلة فقدت معيلها وبمثله أرامل وبأضعافه يتامى ..شيئا يذكر .. ولا أدري هل يعني بالتجربة التي لا مثيل لها في العالم هي إشاعة الطائفية السياسية أم العرقية السياسية أم المحاصصة أم الفساد ..؟ أن كان وصفها كما يزعم فاني من اليوم أقدم رأسي للمقصلة قربانا ..عسى أن أفتدي به أثنين من العراقيين فحسب .. وأن كان خلاف ما يزعم فاني أدعو وللمرة المليون المثقفين العراقيين أن ينتظموا في تجمع أي تجمع مناهض للطائفية والعرقية والمحاصصة والفساد: سياسي ..مدني .. بديلا عن تلك الأطراف والجهات السياسية القائمة حاليا التي لا تخرج من دائرة الفساد أو تلك التي باتت بحكم ارتباطاتها تشكل عبئا على أكتاف ماضيها .. وينزلوا الى الشوارع ليعيدوا تشكيل ما يمكن تشكيله من الناس ليختزلوا عدد القتلى منهم. الطبعة الثانية لكتاب صادق جلال العظم جاءت بعد 40 سنه وطبقا للباعث في أعادة طبعها ..أقصد الراهنية فان الموعد الثالث لطبعها دوريا يكون في عام 2048 ولن أكون موجودا ..فهل من يحجز لي نسخه ..؟ ويبعثها الى موطني .. أما موعد الطبعة العاشرة فسيكون في عام 2368 والذي سيكون العربي والعراقي طبعا بأمس الحاجة أليه ليس لأنه القرءان أو الإنجيل أو التوراة ..بل لأن سمة العصر عند العرب التدحرج للخلف وليس التقدم ..وقد يحتفظ الكتاب براهنيته على الأقل لمدة مماثلة لمدة راهنية كتاب الأمير لميكافيلي .. قبل أشهر كنت قد تمنيت على المثقفين العراقيين أن ينتظموا بتجمع سياسي يواجه الفساد السياسي والمالي والثقافي فكنت كمذيع الصم والبكم في الفضائيات العربية سابقا والتي أقلعت عنه بسبب عدم الجدوى ..قبل أيام قليلة دعوت الى تأسيس منظمة مجتمع مدني لمواجهة الفساد والاستبداد وأنا أعرف أن البديل الأقوى تجمع سياسي وأعرف أيضا أن بعض منظمات المجتمع المدني خيرية يقصد منها إغاثة بعض المحرومين ولا يتطلب تشكيلها غير بضعة أنفار + أمانة ومصداقية + متبرعون .. لكن الهدف سيكون أشبه بفطوركم علينا ..وهذا لن يلامس المشكلة ، أما أن كان الهدف مواجهة الفساد والاستبداد فان الأمر يتطلب حشد المثقفين وبأكبر عدد للقيام بإحداث التغيير في الوعي الجمعي للناس مثلما يكون خروج 10 عراقيين في الخارج وفي شوارع العواصم التي يقيمون فيها فعالا للضغط على الحكومة والساسة في بغداد عندما تعرض مسيرتهم الفضائيات العالمية في الوقت الذي لا تأبه فيه الحكومة لأضعاف العدد لو خرج في بغداد والمدن العراقية وما يفعله الإيرانيون في الخارج واضح وأيضا في الداخل .. يقابلني المثقفون العراقيون بموقفين ..الأول على قلته يعلن تضامنه ويطلب الانضمام والآخر على كثرته أما صامت أو يكتفي بالكتابة في الصحف والمواقع وهو لا يدري أن الموضوع تجاوز التثقيف ويتطلب التحشيد والتحشيد في الشارع وليس مكانه المواقع الالكترونية لأنك كأنك تكتب لذاتك فالذين يقرءون ما تكتب يعرفون ربما أكثر من الذي تكتبه لكن المستفيد الحقيقي مما تكتب مكانه الشارع ولا يعرف درب المواقع لأنه لا يقتني لابتوب..الصحيح أن نستعين بفضائية عراقي وطني نبيل مثل فيصل الياسري لمدة ساعة أسبوعيا وبمذيع عراقي بطل مثل فلاح العزاوي ونخاطب الناس وننزل في مظاهرات ويمارس أخوتنا في الخارج ذات الفعاليات .. البعض الثالث يدبج المقالات يشير الى أن تجربة منظمات المجتمع المدني في العراق فاشلة لأن أغلب القائمين عليها أما فاسدون أو أتباع للأجنبي أو واجهات للأحزاب الحاكمة..والمشكلة أن هذا البعض يلبس بنطرون يساري وسترة تقدمية .. في حين أن الأمر لا يتعلق بتلك المنظمات بحد ذاتها بل بالقائمين عليها والمنتظمين فيها وهي بالضبط مثل السيارة قد تدهس الناس وقد تنقل الناس والأمر منوط بمن يقودها .. وهي مثل العمامة البلاء في الرأس الذي يعتمرها أما هي فمجرد متر من القماش فأن كان هذا البعض يوفر بديل للسيارة فأنا أول الراكبين وأن كان يخشى على سمعتي فليخشى على جسدي أما سمعتي فأن حجارات الجميع لو حذفوها عليها لن تسقطها وان جعلوا منها فتاتا ، وسبق أن رددت على مدى أربع سنوات أنهم إن دبروا مكيدة فتأكدوا أن ذمتي سالمة ومنهجي عامر تلك الرسالة وصولها يغنيني عما يحصل لي ..الأمر ينطبق على من أنضم لتلك المنظمة لغاية تاريخه وهي بعد في سبيل التأسيس ..لكني لا زلت أقول وأكرر القول أن التجمع السياسي أكثر جدوى وأكثر فاعلية ...ولازلت أتساءل ..هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشرة ..وبذات الدورية ..؟..لكن الجيل الذي كان يشعر بالمرارة من جراء الهزيمة قد غادر معظمه ولم يبقى إلا القليل لا يبالي بمثلها أو أكثر مضاء بالضبط مثل الموقف من الفساد الذي لم يعد مخجلا في العراق فالعراقي في السابق بدوي إن قال له أحدهم أرى على عقالك وسخ ..قتله في الحال لأن تفسير ذلك أن في شرفه لوثه .. أما اليوم فان الأمر غير ذلك ...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومات العراقية ..مثل زوجات بطّاح ...
- الى/ إدارة الحوار المتمدن وقراءه الأفاضل .. شكر وعرفان ..ونخ ...
- حول سحور العبادي السياسي .. كلام بعد الإمساك ...
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...4
- أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...
- حول إستحداث محكمة مختصة للنظر في قضايا الإعلام .. أسباب ضعف ...
- هل أن هذه الأشبال من تلك الأسود ؟..أم أن تلكم الأشياء ما كان ...
- الهدف في موضع القلب من جسد الفساد .. لكن السهم طائش ..!
- في 14 تموز 2010 أقول: عيشوا أحرارا ..أو موتوا كفارا ...!
- بمناسبة 14 تموز .. وطنية عبد الكريم قاسم .. لن يفارق أزيزها ...
- بمناسبة 14 تموز ..وطنية عبد الكريم قاسم ..لن يفارق أزيزها طب ...
- بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخري ...
- نزاهة عبد الكريم قاسم التي تتوهج في الأعالي عرّت كل ثقوب الف ...
- بشائر عودة الوعي العراقي ...!
- ليس وحدها الكهرباء مصيبة وليس وزيرها وحده ذو وزرا ..فكلها مص ...
- نعم ..نعم ..هذا هو السبيل الحضاري لأسقاط الفساد السياسي في ا ...
- الفساد في العراق :خرق المالكي للدستور ..أم مخالفات البراك .. ...
- لينفخ في الصور وتقرع الأجراس وترتفع الأصوات في المئاذن ..!
- كم عيبا كشفه ...استشاد الفتى سردشت ؟!..


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...