أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - حدث في التداعي















المزيد.....

حدث في التداعي


محمد علي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 3074 - 2010 / 7 / 25 - 23:46
المحور: الادب والفن
    


طريقة واحدة لخريطة العالم .


حدث في التداعي


هل تعرف جسد الحقيقية ..ومثالية الحماقة ؟

هل أنت بحاجة لسؤال ما؟

هل تعي جيدا مد احتياجنا لبراهين حقيقية بعيداً عن الزيف والخداع ؟ هل أنت في اعداد هذه التوجه بعيدا عنك ؟

بلا إجابة قف يا أنت !

أيها المثقف ،العالم والشاعر أو الروائي الضال أو السياسي المنهجي أو ما بين هؤلاء وهؤلاء من الفئات ، لم تعد هنالك سبل بحاجة لسبل ... فلكم أنتم في الطريق إلي الحلم هذا الولاء .

سيداتي ساداتي : منكم السياسي والفنان ـ أقصد في المقام الأول العربي ـ هل دفعت الجزية أم أنك لم تعد مواطناً من هنا وقلبت الآية في التحقق وعدمية الحقيقة وأصبحت مغفلاً !

أيها المحرومين الجياع ,,, فما عنك أيها الكرش الأعظم ............. ............

لما لا تترد في غزو البلاهة بجدية أو تحدث أنقساماً أيديولوجياً لفعل العقل وتلك الحقيقة متهاوية في القرن الأوسط للبناء الإنساني!

انك مقلوب تماماً ،ـ تضع منك غلاماً ميتاً في الطرقات علي جذع الأسوار الشاهقة التي لا تلد جندياً محارباً أو مثقفاً قادراً علي شنق نفسه ومن عدمه!

لا أعرف ماذا سوف يفعلون في هذا الوقت وكل الأشياء أصبحت فاسدة تماما في التذيل ـ حزب الدولة أم دولة الحزب أم مجلس العاهات الثقافي أم قوة الاحتلال أم مجلس القوادين والقوانين الدولي .ولماذا بات أشباه العرب تابعين ، وإلي متى تأتي الوظيفة مسبقا أنت موظف لدي المنظمة الأمريكية الصهيونية في أورشليم وغيرها من البقاع الموالية والغير موالية ، سيدي دعك من دمك فهوا سامي مرموق في الأبدية والاحتقار ، فأي قانون يقود الثقافة للسياسية ، لمنهجية التداول أو العبور للغرائب في عالم السوء المدنس تماما مع السفهاء الرأسماليون والدخلاء علي السلطة والنظام السياسي الثقافي للغرب في قاعدة ـ نون ـ وما أتاك عن الذين احتقرونا في منظومة عبيد لا حدود لهم للتفكير الا إذا تلقى تصريحاً موالياً تماماً من جهة الغرب للشرق الأدنى للشرق أوسطية في العقيدة الجالسة علي مقعد الفئة ، الحكم الثقافي السياسي الإداري العقلي في الهشاشة القومية لمواثيق عفا عليها الزمن . أيها القدماء تماما ؟؟ لما تخاطبون السيد رامبو أو السيد بودلير أو السيد الذي جلس في باريس لليوم ، تدرسون أفكارهم تجاه الشمس والخلود ،فما الفرق بيننا وبينهم في الكفن الثقافي الفكري ؟ ولم تستجدون قانونا لنا غير النفي وظلت حكمتكم الجاحدة وهذا التناقض الغريب في شخصيتكم وأنتم أنتم منهم تابعين بغير المعرفة لمن وتعرفون من بغير من وأنتم مع من للثاني وضد من للأول وأنتم سؤال تافه للعدالة التي صنعت لرغبتكم تماما ,, سيدي : أيها المجلس الأعلى الروتيني الفني لصانعي القرارات في الثقافة العربية والسياسة المحلية والدولية في قانون العبيد ومسخرو الجسد بعيداً عن كفن الحرية الذي صنع حديثا بقانون القتل للقتل والاحتلال والتخلف الثقافي لشعوب أصبحت لا تفرق بين البطاطا في مدينة والبطاطس في مدينة أخري .


لم يعد هناك جسداً طبيعياً بحاجة للحياة أو تراودك تلك العقيدة الفاسدة في التناقض لفئة متسلطة من المرتزقة علي قمة التخلف .

من منكم يواجهني علي طاولة العدالة ليفهم اذا رغب الفهم ؟

ربما هذه الحقيقية الواحدة ... ولكن ! تظل المسافة في قانون التجريد العقلي للذين لا يفهمون ، التأكيد علي منهج واحد ربما هو ذاته بحاجة إلي أن يصلح ، ضياع القيمة في الشرط علي التوكيد .


سأتحدث مع هؤلاء القوم وأخاطبهم دون وعي ، فربما تجيد السبل منهجها في القيمة . عن درجة للصوص سفلة ،عن القائم في الأرض والأبعاد الحرة ، عن الرسل الذين اتجهوا نحو الحرية بحرية التقييد للعامة من البشر . سيداتي : أيها المتمرسون في النشاطات كافة ، ربما السياسية لا تفيد في المفيد نحو المفيد ذاته للحقيقة في عقل الثقافة والسياسية معاً .. نحو الفكرية الفلسفية ،نحو المنهجية العقلية والتأريخ ، القيمة الكونية ، بداية الكون في مطلق العدالة لله الواحد الأحد . وهل البشر من الضعفاء والمغلوب عليهم بحاجة لمن يلقنهم درس الفهم ؟ ألم يحن أن تعقل سيدي البسيط في حداثة لم ترتب ما بعد الحداثة لها ، للمنهجين أصحاب الفلسفات ومدعي القوانين والروابط والمصطلحات المغمورة بالفساد . لا أشعر الآن أنني سوف أكتب عن شيء مفيد تماماً فأنا أدعي حوارا من جزع لا يتصل بالفكر الكامل أو الترابط التنصيصي في العقل لأؤكد أن الشراكة هي الحل ، إذ ما جد جديد في المثول القابل للروح وللنشطاء نحو الحلول .

يا هذا ! كن تماماً حتى تستقر، فدعوتك بأخي للغير من الناس والغبي بحاجة للفهم ،كما قال أحد المرتزقة في نهاية عام (2000 م) حين صرح عن محور الشر في العالم ، ولم تفهم أنت كيف أتيت ، وهل تتشكل العربية في الإسلام نحو هذا المحور وعلي العكس؟ إذا سوف تكتبون كتاباً جديداً عن نهاية العالم ،وهل كان العدل عدلاً في الأرض ، والظلم ظلماً في اليقين البشري .. بالطبع سوف تسأل سيدي العابر عما أقصد لكن لا يهم !.. سأعد الحقيقية في الأبعاد لقوم باتوا مهزومين تماماً بلا قيمة ويصاحبهم العفن كجثة خنزير مات في السماء تيفع رائحته في الأرض .

ظل كما أنت أيها العالم في أبعاد المحتقرين للبشر والاستغلاليين للتأكيد علي الفساد ، وأن البشرية مازالت بحاجة لميثاق شامل للعدالة والتذوق ، دعني وشأني أني لا أصلح لهذه القيمة التي وضعتني فيها الظروف ، أصبح تماماً في تقليد المنشأ الذاتي لدليل ما نحو الوصول لحل لو تقاسمنا المشاركة ، فساعدني يا أنت وأنت بلا تقدم ... قف هنا ! وافهم أنك بحاجة لشيء ما ، ابحث عنه معي ،سوف تجده وربما إذ لا تقر أنت ميثاقاً منهجياً للبحث عنك في دائرة الظلم واستفحال هؤلاء المدججين بالسبل وحماية القانون .. تركوا لك بيتاً واحداً ـ سجناً أو سجن ـ أو مشنقة للعدالة فـ اللعنة علي هذه العدالة العمياء التي أطاحت بكل شرفاء العالم ودعمت اللصوص والمرتزقة وقدست حق الجاهلين في أن يدير شأن العالم فئة من التجار في السياسة والفن ومسئولي الأمن وميثاق الدول والحكام في أنظمتهم الداخلية للإمبراطورية الخاصة له ، لملك حاكم أو رئيس أو حتى موالي للنظام .. تأكيداً علي تخلف العدالة وانتشار الفساد وتقييد حرية المفكرين الحقيقيين والمبدعين منهم علي الأشكال كافة واستخراج سياسيين موالين ومثقفين موالين وإعلاميين من الطبقة البرجوازية في الفن والثقافة والسياسة والرياضة وما إلي ذلك من جيوش تستعبد الناس في القانون الداخلي للشرطة وللعسكرية في اتجاهها إلي قانون ـ الحاكم الداخلي لقانون الحاكم الخارجي لقانون النظام الدولي الممثل في الإدارة الحاكمة للعالم علي انه مؤسسة خاصة موالية في بلده الأم ـ ومن هنا لا تتشكل قيمة الثقافة علي نطاق السياسة علي بعد المنفي الذاتي بين تقبل منهج القانون نحو الاعتقال في سجن المنظومة أو تخرس أو تستطيع الهجرة باحثاً عن سبل للصمت ولتلك السعادة فقط . لقد ماتت حرية التعبير في الرأي الثقافي السياسي ولك أن تفخر في الأساس من العربية نحو اشتراكية مغلقة في القبلية العنجهية لأفراد وزعامات قبلية وفئات بحاجة للمعالجة العقلية ، ان المنظومة وحدها مكونة من الوهم في شكل يكرس هذا الوهم حقيقية لخداع عقل العالم من بشر أو كثافات لها قيمة ككائنات بحاجة إلي أن تحيا في سلم بعيداً عن هذا الغزو الفاشل في فساده قيمة الثقافة في العقل العربي كقيمة السياسية كاللاشيء من معدل جهات العالم بمثال نحن وهذه البيولوجيات النفيسة في معتقد مرور سفينة الغضب للنهاية .



#محمد_علي_سلامه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب العشق ( الحارة (أ))
- تجاه الكون
- قر اءة في قصيدة (سنوات .. ..للشاعر : أشرف العناني )
- تداعيات في المطلق
- قراءة في قصيدة ( المِدْفنَة) للشاعرة :ورود الموسوي
- نهار العودة
- كيف أحبك هذا المساء؟
- العلاقات الضائعة
- قراءة في قصيدة (جيولوجيا الأنا) لجمانة حداد
- المسافات الرهيبة
- خلفية ضئيلة
- رحلة الثقافة والعالم الفاسد
- جهات غير معنية تقود العمل
- أنا وكل هذا !!
- شاعر وثلاثة دواوين -أحمد سواركة-
- قراءة في قصيدة (الدمعة) للشاعرة رشا عمران
- قراءة في قصيدة (لحظة كن ) لأسماء القاسمي
- فنتازيا المجهول
- خلق بريء ... دم قذر
- قصيدة النثر


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - حدث في التداعي