أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام كوبع العتيبي - من الذاكرة .. سهران لوحدي أناغي طيفك ...!!















المزيد.....

من الذاكرة .. سهران لوحدي أناغي طيفك ...!!


سلام كوبع العتيبي

الحوار المتمدن-العدد: 933 - 2004 / 8 / 22 - 09:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مروج خضراء على ناصية الطريق .. بعض البهائم تنتشر تحت اشعة الشمس المتساقطة على جمجمة راعي يعتمر كوفية من سمال الزمن المحروق بعد ان جف فيضان الروح نتيجة لمقتل الحلم الذي كان ابناء المدينة يختلون به مع دفاتر الدراسة الابتدائية ونصوص الادب العربي الذي يطالعه الكثير من طلاب الثانوية الحالمون بالسفر والاستقرار في مدينة الاضواء الثقافية التي تفتقرالى اضواء أديسون الكهربائية نتيجة لحقد السلطة على المدينة واهلها وبعض المدن الاخرى التي تقع ضمن خارطة الجنوب العراقي ( المغضوب عليه ولا الضالين ) .. لم تبرح الشمس من مكانها الا بعد ان تسرقها ساعات الزمن أو تحجبها غيوم داكنة اللون معلنة عن تساقط خيراتها المائية التي ينتظرها الفلاحون وملاكي المزارع الذين يقبعون داخل بيوتهم الطينية بعد ان تركوا الاعمال الزراعية للقادمين من القرى الاخرى التي صادرتها الحكومة .. غالبية ابناء القرية من الطلبة الذين يدرسون في مدارس المدينة التي تبعد عن القرية 20كم الامر الذي يجعل هؤلاء الطلبة يفيقوا من نومهم مع ساعات الفجر الاولى لغرض الوصول الى موقف السيارات التي تذهب مبكرا الى المدينة وهي تنقل معها طلاب المدارس وبعض المرضاء الذين يذهبون للمدينة لغرض مراجعة المستشفيات الحكومية الفقيرة بعلاجها وكادرها الطبي .. سيارات قديمة هيكلها مصنوع من الخشب الصاج تزينها زخارف ورسوم تجسد عالم الطيور والحيوانات الجميلة وبعض السور القرآنية التي غالبا ما تكون على جوانب الباص الخشبي من الداخل – لاتسرع يابابا نحن في انتظارك .. عين الحاسد تبلى بالعمى – سهران لوحدي – يارب اوصلني بالسلامة – والكثير من الاقوال والحكم الماثورة الاخرى التي مازال البعض منا يستخدما بشكل دائم وعليها يستند في الكثير من الشواهد والربط مع احداث تتناسب مع هذه الاقوال ..
تحر ك باص السيد خشان من القرية الى المدينة بعد ان ربطت حول اطارته سلاسل حديدية كي تمنع انزلاق الاطارات او الدوران الهوائي نتيجة لردائة الطريق الطيني الذي لم تصله منجزات الحكومة الساخطة على المدينة والقرى التابعة لها سوى منجزات القتل وانعاش حركة السجون المنتشرة في كافة زوايا الوطن المفجوع .. امام السائق كف بلاستيكي متحرك من خلال رابط سبرنكي يحركه شمالا ويمينا كتب عليه عبارة ( مع السلامة ) لم يتوقف الكف عن الحركة الى ان يتوقف الباص في اماكنه المحددة ..التي ينطلق منها واليها يعود .. خشان الرجل الاربعيني كان لغز حيير اهل القرية نتيجة لصمته المستمرالذي لايكسره شيء - لا يحادث احد سوى ان يرد التحية وكلمة( مشكور) عندما يناوله الراكب اجرة النقل . خشان يختلف عن كافة سواق الباصات الخشبية الذين يعملون على خطوط القرى الجنوبية والشرقية لمركز المدينة الناعسة على خدود نهر الفرات ؛ قالوا انها ( موسكو الصغرى ) ..
خشان غالبا ما ينام في بيت الفلاح مسعد القادم من قرية اخرى لغرض العمل في مزارع احد وجهاء القرية الذي يسيطر على مساحات واسعة من الاراضي الزراعية . مسعد الغريب القادم من المجهول كان ملتقى طلاب المدارس من ابناء القرية في ساعات الليل الاولى . يسكن في بيت طيني مكون من غرفتين صغيرتي الحجم تتبعاد عن بعضها ؛ مفروشة من البواري ( منسوج من عيدان القصب ) وكوز نصب في زاوية الغرفة لحفظ الماء ووعاء مربوط بخيط للشرب يتمرجح على جدار الكوز الفخاري..
لن استطيع العودة الى المدينة ؛ الطريق غارق نتيجة المطر المتساقط ؛ خذ هذا السمك حتى الحق معدتي الخاوية قبل ان يصيبها الشلل ؛ منذ ليلة البارحة لم اذق الطعام ؛ قالت لي اختي لا تاتي جاء الشرطة مرتين لدارنا يبحثون عنك ؛ ليلة البارحة نمت داخل السيارة بعد ان اوقفتها بجانب الطريق الترابي .. لاعليك غدا سوف انزل معك الى المدينة وسوف اتحرى عن الامر بنفسي .. علي ايضا ان انقل بعض المواد الغذائية الى بعض الاصدقاء الذين لا يستطيعون الخروج للتسوق العيون تلاحقهم في كل مكان ؛ وانت ايضا لا تقترب من موقف الكراج الرئيسي خوف ان يكون لهم عيون داخل الكراج ؛ ابقى هنا وعليك بامر طلبة القرية فهم صفوة القرية ومستقبلها .. اتمت زوجة الفلاح مسعد طعام العشاء الذي اخذت تلتهمه اسنان خشان السائق غير آبئة لبعض الاشواق الصغيرة التي تحتويه لحوم السمك ؛ كنت جائعا جدا وتقرصني معدتي كل لحظة دون ان ارحمها ( الجوع والخوف – لعنة السماء على الشرفاء ) لايهمك الايام كفيلة باصلاح الخراب وعندما اذهب الى المدينة تحاشى الحوار مع ( الملة ) انه كثير الاسئلة وامره غريب ؛ كثيرا ما ينزل الى المدينة ؛ يقول احد الطلاب انه لمحه قرب مديرة الامن داخلا او خارجا لااعلم .. لايهمك ؛ اعطني وسادة لانام ساعة كي اطرد التعب ؛ نام وانا سوف اوقد الحطب ( انه جويريد ) برده جمد الكثير من العقول وشلها !!
توافد طلبة القرية على دار الفلاح مسعد الابتسامة علت وجوههم بعد ان شاهدوا خشان السائق في دار الفلاح ؛ راديو صغير الحجم تصدح منه اغنية ريفية ؛ صفيحة سوداء في منتصف الغرفة ينبعث منها الدفء المفقود من سواحل الروح ؛ حلم يتبعثر على ناصية الدروب الموحلة بالخوف والظلام وبر جويريد ؛ يمكنك ان تتحمل برد الشوارع لكنك لا تستطيع ان تتحمل برد الروح ورجف فكك الاسفل؛ طقطقات الاسنان صفارات انذار تعلن عن مجهول يسكن الصدور انها لعنة الامنيات والاحلام التي لا تستوعبها شورعنا حين يكون هنالك الكثير من اشباه ( الملة ) يتضاهر بالخشوع وكثرة السجود ؛ الافاعي ناعمة الملمس لكنها قاتلة ؛ ليس كل الافاعي سامة هنالك الكثير من الافاعي وديعة وجميلة تتحرك بجانبك دون ان تؤذيك ؛ لكنها افعى في حسابات الخوف والحذر الكل يخافها ولايستطيع ان يدنوا منها احد الا لغرض قتلها . عندما كنت امتدح احد الاشخاص كان ابي يقول ليس هنالك افعى مسلمة ؛ الشر يعم ؛ وابناء الحرام كثيرون !!
مالذي جاء بالملة ياترى (غراب لو حمامة ) تضايق الطلبة من دخول الملة فهو كثير الكلام وتقديم النصيحة كاذبا ؛ امي لايقراء ولا يكتب لكنه تعلم البعض منها في مدارس الملالي ؛ متزوج من ثلاث نساء وله خمسة صبيان لكن دون ان يعمل بشيء سواى ما يمنحه المانحون ؛ عندما يكون هنالك شخصا توفى او عقد قران للذين يتزوجون أو ما يدخره من القراءات العاشورية ؛ لكن نزوله المتواصل للمدينة ورؤية احد الطلاب له قرب مديرية الامن جعلت البعض يتوخى الحذر منه وخاصة الفلاح مسعد .. اسئلة المله كثيرة وساذجه .. شو اخبارك خشان ؛ الطريق مقطوع بسبب المطر لكن غدا اذا استطاعت السيارة ان تسير على الطريق سوف انزل معك الى المدنية ؛ عندي صاحب توفى والده وعلي ان اقوم بواجبي نحوه .. الصباح رباح يا مله ؛ وغدا اعتقد سوف تستطيع السيارة من قطع الطريق .. كثيرة هي الاسئلة الملغومة التي كان يطرحها الملة أثناء الجلسة والتي جعلت خشان والفلاح مسعد يتهربان من الاجابة عليها – الحرس القومي – البعثيين – عبد السلام عارف – مقتل الزعيم واسبابه – الشيوعيين الكفرة الذين سيقوا الى سجن نقرة السلمان !! اسئلة لم يجيب عليها احد . تململ خشان بعد ان تثائب اعتذر من اكمال الليلة هو بحاجة الى النوم قبل خيوط الفجر عليه ان ينقل الطلبة وبعض المسافرين الى المدينة . نهض المله وهو يوصي خشان ان ينتظره الصباح لغرض ان يذهب معه الى المدينة ... لا تخف يا ابن الزانية سوف اخذك معي .. سوف اراقبه غدا حتى لو كلفني هذا ان تمسكني شرطة عارف أوالحرس القومي !!
نزل الركاب في كراج المدينة بعد رحلة استغرقت ساعة من ساعات الصباح البارد ؛ كان الملة اول الهابطين من الباص حاول ان ياخره خشان من خلال سؤال ديني لم يستطع الملة الاجابة عليه ؛ ساجيبك عنه غدا انشاء الله .. يسير المله بخطوات سريعة يتبعها خشان بحذر ويتوارى من نظراته نتيجة لنظرات الملة الحذرة الى الخلف عدة مرات .. ابن الزانية ماذا عساه ان يفعل في مديرية الامن حارس بوابة الامن يعرفه تسالما الرجلان وودعه الحارس ملوحا له بيده اليمنى . اكيد انه وكيل امن واسئلة ليلة البارحة كانت تثبت ذلك ؛ اسئلة لا تخرج من رجل عادي او روزخون بريء ؛ وكيل امن ابن الزانية !! الساعة الخامسة عصرا تجمع الطلبة والبعض الاخر من القرى المجاورة ؛ كان اخر القادمين المله ... تحركت السيارة بتثاقل ؛ المله يجلس بقرب خشان يردد بعض أدعية السفر التي عادتا ما يقرائها المسافرون الى البعيد !! تترنح سيارة خشان نتيجة وعورة الطريق ؛ الصمت يخيم على ركابها ؛ انحت بعض الرؤوس نتيجة الكسل الذي جلب معه النعاس ؛البرد بدء يتلاشى نوعا ما نتيجة لاغلاق النوافذ وحرارة المحرك المنبعثة مع رائحة الدخان الى داخل السيارة .. توقفت السيارة عدت مرات امام بعض القرى المتناثرة على الطريق قبل ان تصل الى موقفها النهائي .. هاهي سيارة خشان تتوقف نزل الجميع ؛ الملة نادرا ما يدفع أجرة الطريق ؛ الاجرة درهم واحد للراكب ذهابا وايابا لم يدفعها الملة . انه الرجل المقدس لكل رجال القرية الا من قبل الطلاب اصدقاء الفلاح مسعد الذي لايحترمه ؛ يقول انه دجال ومرائي ؛ ربى جسده من تعب الفقراء وبسطاء القرية ؛ لا يعمل ؛ كان الانبياء يعملون لا يعتاشون على ما يقدمه الآخرون هؤلاء طفيليات ضارة من لاياكل من عرق جبينه نصاب ومحتال ؛ العمل اهم انواع الجهاد واشباه المله لا يعملون نصابون ومرتزقه ؛ كان محمد يعمل في التجارة وعيسى راعي وموسى هكذا ؛ كلهم عمال لم يقتاتوا من عرق الآخرين من لا يعمل دمه موبوء وعيشه سم .. لم يخبيء خشان فضيحة الملة وهو يدخل الى دائرة الامن تحاور بها مع الفلاح مسعد ؛ انه وكيل امن يتجسس على رجال القرية وطلابها عليك ان تحترس منه وانصح الطلبة من الابتعاد عنه .. اول مرة تاتي سيارات الشرطة الى القرية طوقت المكان ؛ هاجت دار الفلاح مسعد ؛ القيت شرطة عبد السلام عارف على حسين الوطني ( الفلاح ) وابو سمير الصابئي ( خشان ) .. مدرسة العدنانية للبنات تحولت الى سجن لكل الشيوعيين المحتجزين كان والدي أحد هؤلاء الحالمون ؛ لم نستطيع زيارته ؛ يقول احد الحراس غدا تعالوا ممكن ان يسمحو لكم ؛ اليوم لا يستطيع احد ان يزورهم ؛ الحرس القومي يحقق مع السجناء ؛ تعالوا غدا .. مجرمين مسلحين برشاشات بور سعيد هدية جمال عبد الناصر لذبح الحالمون ملابسهم زرقاء اللون على سواعدهم القاتلة شرائط صفراء تشير الى انتسابهم الى قوى الحرس القومي كان همهم تصفية الوطنيين العراقيين واغتصاب الفتيات وترويع السكان ؛ اطلاق نار مكثف امام دارنا ؛ لم يكن والدي يملك بندقية ؛ دخلوا بتنا الفقير بعد أن تسلقوا الجدران من خلال البيوت المجاوره لدارنا ؛ كان اول الذين ضربوا والدي يعمل معلم اكثرهم قسوة !! اخمس البندقية يفج جبهة ابي دموع اخواتي الصغار تنهمر دون نحيب ؛ خوف كم الافواه وقطع الالسن ؛ مجرم –كافر شيوعي – ايادي تهوي على راس ابي دون ان يشتبك معهم بعد ان ربطت يديه الى الخلف دشداشته البيضاء رسمت عليها الكفوف القاتلة بعد ان تشبعت بدمه السائل من اعلى جبهته .. الحرس القومي يدفنون سيد حبيب وهو حي دون ان ترف جفونهم ..
سنة 1991 عند قيام انتفاظة آذار استطاع المنتفضين ان يلقوا القبض على ( غازي سيف ) كان من كوادر الحرس القومي ومسؤول التحقيق مع الشيوعيين ؛ كثير من الفتيات الوالتي فقدن عذريتهن تحت سقوط مسؤول التحقيق ؛ هاهو الان بيد ابن اخت سيد حبيب ؛ جاء الزمن الذي يرد به دم سيد حبيب ورفاقه!! سجين لدى المنتفظيين في مدرسة قرطبه في مدينة الناصرية التي كان لها دور كبير في قيام انتفاظة اذار ؛ يتوسل ان يغفر له وانه بريء من قتل سيد حبيب انما اخرون هم الذين قتلوه !! لم ادفنك كما دفنت خالي ؛ وقتلي لك هو انتقام لكل ما فعلته بابناء المدينة .. ولن اجعلك تموت بسرعة لكني اريد ان اقتلك ببطء حتى تدرك ساعات القتل واثارها على كل من قتلته بيديك ..أدخل بصدره معولا كبير الحجم ( القزمه ) وتركه مع صور كل الذين استشهدوا وهم يحلمون بوطن لا يلوثه البعثيين وقتلة الحرس القومي اللذين اوصلوا الوطن الى ما عليه الان ..
نحن نعيش الحلم من جديد بعد أن تنتهي خفافيش الليل وتخرج مزنجرات الدول الاخرى التي تشوه صورة الوطن التي رسمت عارا لن تمحوه الايام على جبين البعث والبعثيين وعصابات الحرس القومي واشباه المله من الجواسيس والمخبرين الذين كانوا عيون القتله في كل مكان من زوايا الوطن المثخن بالجراح ..



#سلام_كوبع_العتيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل العراقيين والعرب ديموقراطيين ... من يبعث برسائل الفايروسا ...
- الخمر حرام ... الحشيش مش حرام ...الخمر غالي ...الأفيون أرخص ...
- عود وكمنجه وطبل ...دك وأرقص وغني..!!
- دبابات أمريكية وعمائم إيرانية وشاهد ما شافش حاجة ..!!
- جل ما أخشاه أن يكون الله أمريكي ..؟!!
- مجاهدين هندوس .. أنبياء للإيجار ...!!
- مقتدى الصدر سينتصر !! أياد علاوي سينتصر..؟!!
- هل العراق قرية متخلفة من قرى خرم شهر الإيرانية ..؟!!
- الشارع العراقي بين الإنشقاق ومهزلة العصابات الدينية ..!!
- أذا لم ترقص في عرس أمك يا يوم ترقص
- لعبة البيضة والحجر في قيام أمارة إسلامية في الجنوب العراقي . ...
- لماذا قوات عربية وإسلامية مولانا تاتي للعراق ..؟!!
- ضياع عمامة شيخنا الجليل ..!!
- عمائم العراقيين تتراقص على أنغام عمائم إيران ..!!
- أيها العراقيين أقتلوا الزرقاوي وعصابته قبل أن ينالوا من أهلن ...
- الأحزاب العراقية والجهاد الأعور وعهر دول الجوار ..!!
- الكوميديا الالهية بين ابي العلاء المعري ... ودانتي ..!!
- مقتدى الصدر يشكل محكمة شرعية لإجهاض الحلم العراقي ..!!
- سفر إلى السماوات في سفينة رسالة الغفران ..!!!
- حروب الردة على أجهزة الكومبيوتر الكافرة يشنها المغفلون ..ّّ! ...


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي لـCNN: إسرائيل لم تقبل مقترح مصر بشأن صفقة ال ...
- رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -المعتقل الأم ...
- وزير الخارجية الأردني: لو كان إلغاء اتفاقية السلام مع إسرائي ...
- بلينكن يزور السعودية وحماس تبث فيديو لرهينتين
- بعد بن غفير.. تحطم سيارة وزير إسرائيلي في حادث سير بالقدس (ف ...
- روبرت كينيدي يدعو ترامب للمناظرة
- لماذا يخشى الغرب تمدد احتجاجات الجامعات الأمريكية لأوروبا؟
- كمبوديا تعلن مقتل 20 جنديا وجرح آخرين في انفجار بقاعدة عسكري ...
- إلقاء القبض على شخصين كانا يخططان لشن هجمات إرهابية في مدينة ...
- شرطي تركي يطلق النار على رئيس مركز الشرطة ورئيس مديرية الأمن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام كوبع العتيبي - من الذاكرة .. سهران لوحدي أناغي طيفك ...!!