أشتهي

يا سيدتي الرائعة...
كلماتك الناعمة الحزينة هذه أنعم وأصدق ما قرأت في الحوار من أسبوعين حتى اليوم, رغم الموجات اليائسة التي تهيمن عليها.. أحببت الثورة المسالمة التي تغلفها والانتفاضة النسائية الصادقة التي تنساب دون مقاطعة كاملة.. مع أنني كنت أفضل أن تتركي له البيت دون أية لمسة..وحتى بلا ترتيب قمصانه وحاجاته. وأتساءل لماذا تكوين قمصانه؟
ولماذا تنشغل نساؤنا العاملات بكل الأعمال المنزلية؟ ولا يشارك الرجل فيها؟؟؟ آمل أن تخطي له نظام حياة جديدة.. قبل أن تعودي.. وإلا من الأفضل أن تحافظي على وحدتك وحريتك.. الحياة غالية قصيرة... وكما يقول المثل الفرنسي : الوحدة أفضل من رفيق تثقلنا صحبته...
ولك أحلى تحياتي المهذبة...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديقة العزيزة شذى الوردة . طابت أوقاتك وآملُ لك العافية الإلهية الدائمة . أعجبني هذا البوح الحزين جداً . أعرف لحظات غضبك حين تثورين منذ سنوات طويلة وأعرف جنونك النبيل حين تكون الكتابة ملاذك . سلمت لنا صديقة رائعة على الدوام . تحية محبة واعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أين أنت يا عزيزتنا ؟ هلأ مسكتكِ , تريدين أن تقبضي على الشفق المتألق ؟ صح . ما تفعلينه هو الصح , المسافة هي كلمة السر , ستجعل العواطف في لهيب والأشواق في اشتعال , الرتابة إخماد للحب , حسناً فعلت , لما بدك شي وزيراتك أدامك , ولا يهمك . أهلاً بك بعد غياب نرجوه خيراً ودمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة د . شذى أحمد
نتذوق طعم الحياة ولذتها دائماً بعد أن نتألم ونُعاني ونفتقد ونأمل ونطمح في تحقيق أفكار صغيرة ما هي بالأحلام ولكنها من الضروريات التي نوه عنها المسيح - إبن البشر - في قوله : ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ، ونُكمل قوله نحن البشر : بل بكل العواطف الإنسانية التي تموت بدونها روح وقيمة البشر
أعجبتني رسالتك لرجلك ، مباركين أنتما معاً ، وهي ليست مجرد رسالة أنثى لرجل .. كما قد يفهم منها القارئ ، بل هي رسالة إنسانية تطلب تغيير الأجواء الحياتية اليومية وشحنها بالمشاعر والحب والإحساس بأن الإنسان يمكن أن يعود عاشقاً متى أراد ، وبغض النظر عن العمر والحالة الإجتماعية وتراب السنين
وهذا ما يعانيه أكثر الناس في مجتمعاتنا للأسف ، بينما نجد مجتمعات أخرى تجدد الأجواء حول العلاقات الإنسانية وتمدها بكل ما هو جميل ومنعش ومعطر وله شذى كشذى شذى أحمد في رسالتها لرجلها وحبيبها
رسالتك سيدتي حضارية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ، وأعتقد إنك وحبيبك بحاجة الى سفرة جميلة تستعيدون فيها نضارتكم وعبقكم وشذاكم وتألقكم
خسارة أن ينام الشرق تحت تراب الزمن ، فالجمرة ما زالت تستعر ، إحم إحم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجوكي لا تكوني حزينة , انا شعرت انك متضايقة شوي انسالله ما يكون سيء , ولكن اصعب من غموض الزوج او الرجل تجاه الست ما في يا استاذة , واقول لك قريبتي عمرها اتنين وستين سنة كانت تحب رجل ويحبها بشبابهم ملوا من بعضهم فتركوا بعضهم بعد فترة رجعوا قال لها نتزوج لكن هي خافت لان عينو لبرا فرفضت بعد سنين طويلة التقوا بدون موعد في مطعم ورجعت العلاقة تصدقي يا دكتورة ؟ عمرها صار فوق الستين ؟ الكل قالوا عجوز متصابية ورايحة خدامة له وقالوا له تاخد واحدة اصفر منها لكنهم تزوجوا بحفل بسيط وصدقيني عايشين حلوين كتير احلى من المراهقين لذك انا لا اقطع امل شوف انسان ثاني يحبني واحبه , الخناق يعيد الروابط اقوى يا استاذة , خبرينا ماذا يصير معك طمنينا , لكن انت قلبك قوي ما في خوف عليكي شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لكِ وكل محبة و نعمة
افتقدتك كثيرا أختي العزيزة اتمنى ان تعبري كل ازمات الحياة بقوة وثبات
ان كان هذا ماتحتاجين اليه فلا تترددي ، كثيرا مانحتاج لوقفة لوقت معينة حتى نستطيع مواصلة حياتنا
كل امنياتي الطيبة لكِ بالخير والسلام والراحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          320 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو الكابوس الذي يقض مضاجع الحميمية في الزواج.....الملل والتعود ،عندما تتلاشي شيئا فشيئا كل الاحلام الوردية وتذبل حدائق الزهور وتتحول قصص سندريللا والاميرة النائمة الى معاتبات يومية و جري خلف الاحتياجات وقوائم المسواق ومن عليه ان يخرج اكياس القمامة ومن الذي نسي غلق الباب الخارجي....انها للاسف النهاية المحتومة للروتين الزواجي ....فلا الومك على شكاواك الصادقة ، وليتني امتلك نصيحة او حلولا.... لكن ليس عندي الا ان اقول انها عجلة الحياة ...عندما تدور فلابد ان تسحق في كل يوم بعضا من امانينا وتمنياتنا ...لكن عسى ان لاتسحقنا نحن

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغالية شذى : رائعة دوماً في رحلاتك الشعرية الحوارية الصادقة .. النابضة بالحياة والمشاعر الإنسانية النبيلة , نشتاق دوماً للمرور والإيستراحة في مروج تلالك الندية بالدمعة المسورة بالأمل نلقي السلام ونشرب نخب الوجع معاً المحلى بماء الورد وزهر المحبة على صخرة لاتهتز من الإيمان يا ابنة الأرض الطيبة لوفاء أديمها ..
عاش قلمك يا عزيزتي شذى ولك كل الخير
محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

السادة السيدات
احمد بسمار قارة الحوار المتمدن
نصيف الناصري مريام
الحكيم البابلي مرثا
يونس حنون مريم نجمة

لا يهن قلب او تتلاقفه الامواج ونياط قلوب طيبة مثل قلوبكم يحكمان ربط طرفي جسر العبور الامن بين ضفتي نهرها مهما زمجر وعربد . لكم ودي ، وكل ما يعني المرأة وحزنها يعنيني وكل وجع وقهر يمسها يمسني مثلما مسكم .. شكرا لهذه المشاركات القيمة التي افرحتني ومدتني بالقوة لقول المزيد تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قالت له ….
كتاب أنا ولكنك لم تحسن قرائته الى النهاية بعد كل هذه السنوات ياللحماقه .!!
أما تعلمت بان الحروف بدون حب لاتقرأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          16 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرآة…….
كلما نظرت الى مرآتها وجدتها تبتسم , أحتارت أنفاسها كيف تكون تلك المرآة كاذبة الى حد الوجع فهي ترى القهر منقوشاً على ملامحها وقد وصل الى الذروة ……।!!…।!!
كتبت اغرب اعلان على النت …….!!
أنها تطلب عين للبيع , فقد احتارت في عينيها لقد اصبحت لاتجيد حتى البكاء ……..!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          11 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت كلماتك حرفا حرفا بتمعن وفهم عميق
بكيت دمعا حارا دمعة مع كل حرف
احسست بانك تحكين قصة الانسان مهما كان رجلا ام امراة
انا رجل لكنني احسست بوجعك اكثر من احساس امراة
انه احساس اليم بظاهره لكنه لذيذ بداخله
هو الحب الحقيقي للانسان الراقي
شكرا كاتبتي القديرة الانسانة الراقية على هذه النزهة الجميلة في عالم الرومنسية والعاطفة الانسانية في الحب
لك المحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---