عدد زوجاتك بالقانون

عزيزتي د شذى ..قبل قرابة عقدين من الزمن أرتبطت زميلة لنا بأستاذنا في الجامعه المعروف بمراهقه مزمنه وهو زوج وأب ..كنا ننظر لها بأمتعاض وأستغراب مالذي يدفع شابه جميله للتطفل على حياة أسره أخرى ؟.الحالات التي كانت شاذه ومستنكره أصبحت ظاهره في هذه المجتمعات فالتردي أذا أصاب مجتمع لن يترك جانباً سليماً .هذه الظاهره مرحب بها في المجتمعات الشرقيه .ناهيك عن الخيانه الزوجيه ..ومن المفارقات أن أحداهن تتندر إن زوجها من مدمني النساء وأنه يروي لها عن جمال بائعات الجنس ولم تكن هذه مسلمه . ..نحن أمام إمرأه تستحق الأحترام وأخرى أختارت المهانه سواء بتعدد الزوجات أو الخيانه وأنا حقيقة لا أرى فارق بينهما وأعتقد أن الدافع وراء كلاهما مادي بحت مثلما يقف وراء الحالتين رجل قد فقد توازنه .ألأنسان من كلا الجنسين لن يصعب عليه شرعنة سلوك غير حضاري يسلكه بالأستناد لهرطقات وعاظ السلاطين أو تبريرات أخرى وقد لايختلف هذا السلوك على تنوع ألأنتماء الديني .لأن الأخير قد يكون شماعه لبعض المسلمين وقد لايتكلف آخرين مشقة البحث عن شماعه .أحيي فيك صبرك على مشاهدة هكذا برامج .وفائق التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعدد الزوجات تشريع اسلامي
قد يحلو للبعض وقد لا يحلو للبعض ولكنه نص ولا مجال للاجتهاد في مورد النص
اما رايك ورايي وراي الاخرين فلا مجال لها هنا
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم انت محقة تعدد الزوجات تشريع اسلامي ولكني اريدك اكثر نشاطا في تاكيد والترويج لهذا التشريع الانساني الحضاري والذي ينتج اسرة سعيدة مركبة واولاد اصحاء نفسيا وشبعانين حنانا ابويا ومن اخوة غير اشقاء واخوات قد لا يتعرفون عليهم وتداعياته الخطيرة, اسرة من فرط السعادة تعيش كل زوجة بربع زوج حصتها عند الزواج حسب الشرع, علما ان هذا التشريع الالهي هو من صالح المقتدر, والمقتدر هو رجل الدين والغني والضحية الفقراء وبناتهم, سيدة هالة انت امراة بكل معنى الكلمة وباحترام عالي للذات ولا مشكلة اعتقد عندك عندما تستاثر الزوجة الصغيرة بنصف الزوج ويكون للاكبر الربع وللاكبر الربع الاخر وللكبيرة وارجوا ان لا تكوني انت يبقى الصفر اي لاشي, ارجوا ان اكون قد تمكنت من توصيل فكرة اهمية هذا التشريع العادل المنصف العصري الحضاري العظيم والذي يتفق مع طموحك نحو الذرى ومع قدرتك على التفكير المبدع

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للاسفوالى يومنا هذا هناك الكثيرات من من يتخذوا هذه(الحميراء الطفلة)قدوة لهن واغلبهن طبيبات ومثقفات فتخيليي يا رعاك الله ولايريدو الاعتراف بانهم مخدوعون فلذلك وجب .النفاق وما اكثره في هذه الامة ؛تحياتي لك وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي شذى

البعض يذهب للمأذون مرتين وثلاثة وأربعة و و و و و

والحبل على التكرار عفواً أقصد الجرار

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لكِ ونعمة
منتهى الحيرة سيدتي بين ماتقبله المرأة سواء العادية البسيطة أو المتعلمة المفكرة وهو ان تكون الوحيدة في حياة زوجها وبين التشريع الذي يعطي الرجل كل الحق في تعدد الزوجات والرد المشترك لمن يتزوجون بهذا العدد هو انهم ملتزمون بشرع الله !! والأغرب والأكثر حيرة في رأيي أن نجد نساء يدافعن ويقبلن هذه المهانة التي تتعرض لها المرأة وتجعلها تقبل ربع رجل يمن عليها بساعة او اكثر حتى يستطيع ان يدور على باقي الزوجات، الزواج عهد انساني اختى الفاضلة يرضي ويشبع احتياج المرأة كما الرجل من جميع جوانب الحياة وليس الجنس فقط
محبتي وتقديري لشخصك ولتناولك مثل هذه الموضوعات الهامة بصدق ونظرة حيادية

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدة هالة
بحكم احترامي للحرية الفردية, أحترم قبولك أن تكون الثالثة أو الرابعة, أو زوجة مسيار مؤقت لرجل واحد. لأن (الإسلام) سمح لك وفرمت عقلك
من الفعل الفرنسي
formater
ولكنني أتمنى لك أن تستيقظي وتتطلعي إلى العالم وترين كيف تساوت المرأة ـ عن حق طبيعي ـ مع الرجل في جميع الحقوق والواجبات الإنسانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الغريبة ان الكتابة في المتناقضات اصبح سلعة مهترئة وخصوصا الجنس والزواج والطلاق والغريبة ان جنس بشري يعيش في القرن 21 لازال يتسائل والاغرب ان جميع الاديان اتفقت ان لانبي بعج الان اذن الامر منوط بالمنطق او بالدين الواضح والجلي وجميع الاديان ابتدات من نبع واحد والكتابة عن ليلى مراد وزوجة ساركوزي وساركوزي نفسه تبعث الى سن الياس جواب عنوانه المرواحة في نقد الذات في تناقضاتها انه مرض العصروليس غريب ان تبعث ليلى مراد من الموت على ايديك ايتها المعجزة الغريبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

طابت أوقاتك د شذى ..أشد على يد كل كاتب يتناول قضايا حساسه ويسلط الضوء على الحاله التي وصلت لها الأسره في المجتمعات العربيه ..الأسره أساس المجتمع فأن كانت مفككه فلن يقوم للمجتمع قائمه ..لا أدري هل يجب علينا أن نبقى نصفق لنصوص لاتمت للحضاره والأنسانيه بصله .في الوقت الذي تتجه فيه التشريعات المتقدمه الى أعطاء أولويه لحقوق المرأه والطفل وتوفير الأمان والرعايه وحمايتهم نجد أصوات غريبه تتعالى لتعتبر هكذا مواضيع مجرد بحث في متناقضات أو بضاعه . البضاعه المتهرئه في قييم باليه دينيه وفي تشريعات تنكرت لحقوق الأنسان، في أمهات يتم ألقائهن على قارعة الطريق أو أعادتهن للأهل مع أولادهن في ظل تشريعات تحمي الرجل وفتاوي تتفنن في توفير أسباب المتعه له وتهمل الضحيه الزوجة والطفل . من سنوا أولى القوانين في تأريخ البشريه عليهم اليوم أن يستوردوا تشريعات مثل أستيرادهم لكل شيئ لكي لايزيد اطفال الشوارع ولكي لانشرعن البغاء .دمتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يصرح الإسلام بتعدد الزواج، فيحل للرجل أن يتزوج من النساء ما يصل إلى أربعة في الوقت الواحد.

-... فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع-.
سورة النساء 3:4

ملحوظة: أعطى لمحمد نبي الإسلام إمتيازات خاصة في هذا الأمر، فقد صرح له أن يتزوج بأي عدد يشاء من النساء، وفي الواقع كان لمحمد مالا يقل عن 13 زوجة ماعدا السرائر.

واحدة من هؤلاء الزوجات كانت عائشة التي تزوجها ولم تبلغ بعد سن التاسعة من عمرها بينما كان محمد في سن الثالثة والخمسين. وزوجة أخرى - وهي زينب بنت جحش – كانت قبلاً زوجة إبنه بالتبني زيد. عندما رأى إبنه أن محمداً يرغب فيها طلقها كي يستطيع محمد أن يتزوجها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة د. شذى ..... تحية
ليس في العلم عيب ، ولهذا اتسائل بكل جدية
مقدرة الرجل الجنسية اليومية أو الأسبوعية محدودة جداً قياساً لمقدرة المرأة التي لا نهاية لها !!!!!! لذا فالسؤال يلح في طرح نفسه : كيف يمكن لرجل واحد إشباع أربعة نساء !!؟ وبكل جدية أقول أنه ربما العكس هو الصواب ، فأربعة رجال - ربما - بإمكانهم إشباع غريزة إمرأة واحدة
الرجل يتوقف جنسياً ويعجز بعد مرور بضعة ساعات من الليل ، ولكن المرأة لا تعجز حتى لو بقيت تمارس الجنس لمدة 24 ساعة ، وتستطيع أن تصل الذروة طالما توفرت وسائل الإثارة، بينما الرجل ينتهي حتى لو حوطته كل حسان لاس فيكاس
وعليه ... كيف قام الرب المزعوم بجعل حصة الرجل أربعة نساء أو أربعة آلاف جارية كما كان عند الخليفة المتوكل ، وهل تلامُ أي إمرأة تخون زوجها لو لم تحصل على حصتها الطبيعية وحقها الحياتي من الجنس !؟
أي حكمة أو عدالة أو معنى في أن تعتبر المرأة كائن واجبه الوحيد إسعاد الرجل والقيام على إرضائه على حساب إعتبارها كائن روباتي يسخن ويشتهي ويطلب المتعة والجنس فقط لإمتاع وإشباع السي السيد !!، كالراديو بالضبط
turn on & turn off
يا لعدالة السماء
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للذي يعتقد أنه تشريع إسلامي ولا مجال للاجتهاد في النص , نتمنى أن يطبق كلامه على بقية الأديان وأن يحترم تشريعاتها فلا تتدخل الدولة بمحاكمها غير النزيهة في تقرير شؤون الزواج المسيحي , ذلك عندما تكون الدولة دينية كما في بلاد العرب المتخلفة فإن كل مذهب يمشي كما خلقه الله ورضي له أن يستمر طوال مئاااات من السنين دون تدخل منه ولا أظنه تعالى سيرضى أن يترك الأمر لمحكمة لتقرر الزواج التاني والرابع للمسيحية , عندما تكون الدولة مدنية سيتساوى الجميع أمام القانون المدني فلا نقول هذا تشريع إسلامي وهذا مسيحي ولا اجتهاد في النص شكراً لك عزيزتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1- خديجة بنت خويلد
2-سودة بنت زمعة
3-عائشة بنت ابي بكر
4-حفصة بنت عمر
5-زينب بنت خزيمة
6-أم سلمة هند بنت عتبة
7-زينب بنت جحش
8-جويرية بنت الحارث
9-صفية بنت حيي بن أخطب
10-أم حبيبة رملة بنت ابي سفيان
11-ماريا بنت شمعون المصرية
12- ميمونة بنت الحارث

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يصرح الإسلام بتعدد الزواج، فيحل للرجل أن يتزوج من النساء ما يصل إلى أربعة في الوقت الواحد.

-... فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع-.
سورة النساء 3:4

ملحوظة: أعطى لمحمد نبي الإسلام إمتيازات خاصة في هذا الأمر، فقد صرح له أن يتزوج بأي عدد يشاء من النساء، وفي الواقع كان لمحمد مالا يقل عن 13 زوجة ماعدا السرائر.

واحدة من هؤلاء الزوجات كانت عائشة التي تزوجها ولم تبلغ بعد سن التاسعة من عمرها بينما كان محمد في سن الثالثة والخمسين. وزوجة أخرى - وهي زينب بنت جحش – كانت قبلاً زوجة إبنه بالتبني زيد. عندما رأى إبنه أن محمداً يرغب فيها طلقها كي يستطيع محمد أن يتزوجها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وسلام واريد ان اقول كيف يهون على الست ان تتزوج وهي تعرف انه في واحدو ثانية يحياة زوجها , يعني والله انا ما اتزوج ربع رجل هم يقولوا انا الربع لكني اشوف هو الربع لا انا فقط لانه لما يتزوج اربعة مستحيل يقدر يلحق عاطفيا واجتماعيا وعقليا لأربعة هذا كلام فارغ , والمرأة التي ترضى اما مجبرة او ما فيها عقل الله يهنيهم بمتل هذه السلوكيات بس لا يفرضوها على مجتمعات الغرب المتمدنة هذا تخلف وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---