أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - المعركة هي بين الاحتلال والحركة الاستقلالية وليس بين مقتدى وعلاوي !















المزيد.....

المعركة هي بين الاحتلال والحركة الاستقلالية وليس بين مقتدى وعلاوي !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 928 - 2004 / 8 / 17 - 09:51
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


حرب أهلية بعثية ؟ :
عندما تتضخم دودة الباطل إلى درجة أنها تحجب عنا رؤية جبل الحق فثمة خطأ أكبر من كل الأخطاء التي يدور عنها الكلام ولكنه خطأ يشتغل في رؤوس الناظرين وليس في الدودة أو الجبل . من تجليات هذا الخطأ المبالغات الكبيرة في التقييم والإخبار فالمدافعون عن الاحتلال ومشروعه التدميري يصفون مثلا مقاتلي المقاومة وتحديدا مقاتلي جيش المهدي بأنهم من فدائي صدام و فلول النظام السابق وفي المقابل فإن وجود ثلاثين ضابطا من الحرس الجمهوري بين صفوف الحرس الوطني العميل الذي يقاتل إلي جانب الغزاة جعل البعض يعتبر جميع قوات الحرس الوطني من قوات الحرس الجمهوري البعثي مع أن بينهم اناس مضللون أو مضطرون سرعان ما بصقوا على الاحتلال والتحقوا بالمقاومة .فهل معنى ذلك هو أننا ونتيجة هذه المبالغات نشهد حربا أهلية بين البعثيين فقط ، أو لنقل بين فدائي صدام والحرس الجمهوري ؟ أية سخرية من العقل الإنساني هذه ؟
هذا مجرد مثال على سوء القراءة المصحوب بسوء الفهم وسوء الظن وثمة أمثلة أخرى لا يريد أصحابها النظر إلى التفاصيل كما هي بل كما يتمنون أن تكون . وبدون هذا الشرط ( النظر إلى التفاصيل كما هي ) ستغدو كل محاولة للنقد والتحليل عبث وهراء .ولقد بلغ العبث والتحزب الغرائزي البدائي المعبر عنه بصيحة :
وما أنا إلا من غزية إن غزت غزوت وإن رشدت غزية أرشد .
هذا التحزب المرتكز إلى ترسانة الأحقاد القديمة والغضب الشعوري أقصى مداه في معركة النجف والتي هي أقرب إلى المجزرة وحمام الدم منها إلى المواجهة العسكرية بين قوتين بينهما شيء من التكافؤ .فالبعض يتناسى بلؤم أن المهاجمين أجانب يحتلون العراق كله يساندهم عسكر مأجورون لحكومة شكلها الاحتلال ذاته وان المدافعين هم عراقيون ومن أهل المدينة فما معنى التهديد - إذن - بطردهم وإلقائهم خارج العراق ؟ هل هي محاولة لتجديد الكلام عن التهجير الصدامي ؟ وأية صدقية ستبقى لحكومة علاوي وهي تعلن في بيان رسمي أن المقاومين من التيار الصدري ( ينتهكون الأعراض والحرمات في مدينة النجف ..) ألا يعرف من كتب هذا البيان أن في كلامه هذا قذف بحق فئة مؤمنة ومن أبناء شعبنا وهذا القذف يوجب العقاب بموجب القوانين السماوية والوضعية ؟ ثم من هم الذين ينتهكون الأعراض ؟هل هم المقاومون المضحون بأرواحهم من أجل وطنهم وشعبهم وعقيدتهم أم أصدقاؤكم وأولياء نعمتكم الأمريكان وأرشيف الأدلة من سجن أبو غريب أثقل وزنا من أن تنكروه ؟
المنتصر يتوسل المهزوم :
نصل الآن إلى موضوع المجزرة الدامية والمستمرة التي يرتكبها الغزاة الهمج وحلفاؤهم من العملاء المفلسين فبعد المعارك الضارية والعنيفة التي استمرت طول تسعة أيام ، وبعد أن أعلنت القوات المحتلة وتوابعها من حرس وشرطة الحكومة المؤقتة عن سيطرتها على مقبرة وادي السلام التي حرثت حرثا بالمدفعية والصواريخ وعلى وسط مدينة النجف لم يعد أحد يشك في أن المحتلين وحلفاءهم المحليين قد أحرزوا نصرا عسكريا لا يمكن نكرانه حتى بعد انسحابهم التكتيكي من وسط المدنية ، لا بل أن الطرف الآخر ( بحسب تصريحات الشيخ حسن الزرقاني مسئول العلاقات الخارجية في التيار الصدري للصحافة اللبنانية ) قد قال مسبقا إن قيادة التيار و جيش المهدي لم تكن تفكر بالانتصار عسكريا على أعظم قوة عسكرية في العالم برشاشات الكلاشن وقذائف الآر بي جي . وتكملة الشطر الثاني من البيت معروفة وتقول بأن تطويرا لحالة مناهضة ومقاومة الاحتلال قد حدث وأن تقدما سياسيا نسبيا نحو تحقيق الهدف المركزي ألا وهو إجبار الاحتلال على الانسحاب واستعادة السيادة العراقية قد تحقق .
وعلى الرغم من كل ما عبرت عنه ظواهر الأمور والأحداث فإن نصرا حقيقيا لم يتحقق لمن تقدم عسكريا مثلما أن هزيمة فعلية لم تحصل على الأرض لمن تراجع عسكريا .
الشواهد على صحة هذه الخلاصة كثيرة ومنها أن تراجعا فعليا على المستوى السياسي قد حدث للمنتصرين عسكريا فالصدريون ردوا على ورقة الحكومة المطروحة كأساس للنقاش – كما صرح محافظ النجف - بورقة مضادة من عشرة نقاط تلتهم جل الإنجازات التي حققها المحتلون وحلفاؤهم المحليون على الأرض بل وترفع السقف السياسي الذي كان قائما قبل حرب الأيام التسعة وخصوصا فيما يتعلق بمطلب جدولة انسحاب القوات المحتلة من العراق وأيضا بما يتعلق بمطلب بتحويل الحي النجفي القديم والذي يحيط بالحضرة الحيدرية المقدسة إلى محمية حوزوية يحرسها حرس شعبي خاضع للمرجعية الدينية النجفية حصرا على حد تعبير الورقة الصدرية . قد تُذكِرنا هذه الصيغة التي تعني فيما تعني انحسار الهيمنة الفارسية على المرجعية النجفية والتي قد يرمز لها الرحيل المثير للمرجع الديني الأول السيد علي السيستاني إلى لندن قبل انفجار المعركة بيوم واحد ، قد يذكرنا ذلك بالحالة الفاتيكانية من حيث الشكل على الأقل . ثم ما لبث الصدريون أن أطلقوا بالون اختبار جرئ آخر حين طالبوا باستقالة حكومة علاوي وهو الشعار الذي رفعته أولا المظاهرات الضخمة التي انطلقت في أغلب محافظات العراق تضامنا مع المدافعين عن النجف . لقد تبنى الصدريون هذا المطلب وهم يراقبون بحكمة صعود المزاج الشعبي المناهض لاقتحام النجف واقتراب الوضع العام من الانفجار الشامل خصوصا بعد مجزرة الكوت الدامية التي قتل فيها بالقنابل الأمريكية العنقودية ما يقرب من مائة شهيد ، وبعد الإعلان عن إصابة زعيم التيار السيد مقتدى الصدر بجراح ، وبالمناسبة فقد أظهر السيد الصدر و الطاقم القيادي الذي شاركه شرف خوض معركة النجف مهارة تكتيكية رفيعة ممزوجة بصلابة استراتيجية معتبرة . وقد يعتقد البعض أن مطلب إقالة الحكومة المؤقتة جاء مبكرا قياسا لإيقاع سياق الأحداث وقد يعتقد آخرون العكس محتجين بضخامة الارتباك والعجز والتناقض بل وحتى الذعر الذي وسم أداء الحكومة المؤقتة دع عنك التخبط الذي سيطر على قيادة قوات الاحتلال الأمريكية . ولكن اعتبار شعار المطالبة بإسقاط الحكومة المؤقتة مبكرا أو في وقته لا يغير من جوهر الوضع شيئا وهو أن المعركة الحقيقية لم تكن تدور بين التيار الصدري والحكومة المؤقتة بل بين الحركة الاستقلالية ككل والاحتلال الأجنبي وبالتشخيص فالمعركة لم تكن بين الصدر و علاوي بل بين الصدر الذي يقود الحركة الاستقلالية الآن ونغروبونتي ورئيسه بوش الصغير .
المقاومة الوطنية والمقاولة المعصومية :
ومع ذلك يمكن القول إن هزيمة سياسية كبيرة قد حلت بالحكومة المؤقتة التي بدأت تنأى بنفسها عن مشروع المؤتمر الوطني الذي يقود هيئته العليا فؤاد معصوم ( تصريحات علاوي لتعليل رفض التفاوض المباشرة مع الصدرين واعتبار أن تلك هي مهمة المؤتمر الوطني وهذا غير صحيح البتة فالحكومة المؤقتة غارقة حتى أذنيها في التفاوض مع الصدريين بل وهي تتوسل أكثر مما تفاوض عبر عدد من الوزراء يقودهم موفق الربيعي المعين من قبل الحاكم الأمريكي المنسحب بول بريمر بوظيفة مستشار الأمن القومي ) ويمكن قياس حجم الهزيمة السياسية بدقة من خلال تحول التيار الصدري وجيش المهدي من حزب سياسي عادي مدعوم بمليشيا متواضعة الإمكانات إلى الحزب السياسي العراقي الأول في خندق مناهضة الاحتلال والمطالبة بالسيادة ، حزبٍ ذي ذراع مسلح اكتسب خبرة ممتازة خلال معارك وصفها العدو قبل الصديق بالشراسة والضراوة والعنف . كما يمكن قياس حجم الهزيمة السياسية بتحول مشروع الاحتلال لاستيلاد كيان دستوري تمريري ذي قشرة ديموقراطية هو " المؤتمر الوطني / فؤاد معصوم " إلى مجرد مقاولة سياسية ليس لها من رأسمال حقيقي سوى المليشيا الكردية التي تسيطر الآن قوات منها تقدر بخمسة وعشرين ألف مسلح على المفاصل الأمنية الأهم في العاصمة بغداد ، إضافة إلى مجموعة من السياسيين العراقيين المحبطين ممن راهنوا على مشروع التحرير الأمريكي والديموقراطية القائمة على المحاصصة الطائفية والعرقية والحزبية !
الصدريون نظرة من الداخل :
وإذا أردنا أن نكون موضوعيين حتى النهاية في النظر إلى الطرفين المتصارعين فلابد لنا من تسجيل أن حالة فقدان الاتجاه وحتى فقدان المشروع السياسي المتكامل ليس حكرا على الحكومة المؤقتة التي قامت أصلا وكما نصت عليه توصيات الإبراهيمي في نسختها الأصلية كحكومة تصريف أعمال بل إن هذه الحالة يمكن تلمسها لدى محاولة استقراء المشروع السياسي للتيار الصدري . ودون الذهاب بعيدا مع القائلين بانعدام مشروع كهذا أساسا يمكن القول كحد أدنى أن غموضا واختلاطا وتناقضا يسيطر على أطروحات التيار السياسية حيث تجد إلى جانب الثيمات الوطنية الأصلية الداعية إلى رفض الاحتلال والمطالبة بالاستقلال في خطابات وتصريحات عدد من قادة التيار ومنهم سماحة السيد مقتدى الصدر ذاته ، تجد تصريحات أخرى يدعو بعضها إلى انفصال إقليم الجنوب في كيانية مستقلة أو شبه مستقلة . صحيح أن رد فعل الصدر جاء فوريا ورافضا لهذه التوجهات بل هو حذر أبناء الجنوب العراقي منها ولكن هذا لا ينفي وجود هكذا توجهات على المستوى القيادي في التيار ولا ينفي أنها طرحت للتداول مما يشي بأن خلف الأكمة ما وراءها . أما في السيرورة العامة لنشاطات التيار فيمكن للمراقب أن يجد انعكاسا واضحا لهموم وانشغالات وأفكار وطموحات القاعدة الجماهيرية التي يقودها التيار وهي في أغلبيتها الساحقة من الشباب المهمش والقادم من أحزمة الفقر المحيطة ببغداد وبالذات من خزان البروليتاريا البغدادية في مدينة الصدر " الثورة " والمدن العراقية الأخرى ، ففي حين يضع المراقب يده على بعض الشعارات الشعبوية ذات النكهة اليسارية كشعار ( جيش المهدي أداة تحقيق المجتمع العادل ) يسجل المراقب الكثير من التصرفات والشعارات السلفية القَسرية والقِشرية التي لا يجمعها جامع مع المضمون الجوهري المفترض لتيار استقلالي عام يمثل ، أو يطمح إلى تمثيل الشعب بأسره كتدمير محلات بيع الخمور أو إجبار النساء على ارتداء الزي الديني "الحجاب ". ومن المفيد الإشارة إلى خلط خطير وموروث من أدبيات بعض الحركات الإسلامية ذات النزوع التكفيري في بعض تصريحات القيادة الصدرية بين العلمانيين الوطنيين والعلمانيين العملاء واعتبار الجميع خارج دائرة الإسلام وهذا خطأ كارثي خطير فكما أن هناك إسلاميين وطنيين مناهضين للاحتلال فإن هناك إسلاميين عملاء يعملون في الهيئات السياسية والعسكرية التي شكلتها سلطات الاحتلال ، وكما أن هناك علمانيين وطنيين يناهضون الاحتلال فإن هناك علمانيين عملاء يدافعون عنه والأمثلة أكثر من أن تحصى وهؤلاء جميعا -سواء اتفقنا أو اختلفنا معهم - لا يمكن تجريدهم من أصولهم القومية أو الدينية وإخراجهم من هويتهم العربية أو الإسلامية كانتماء أصلي مجتمعي .
ولأن التاريخ لا يصنع عادة في شروط وظروف مثالية فإن البحث عن الكمال أو حتى شبه الكمال في أية حركة تحرر وطني في الماضي أو الحاضر هو مجرد عبث لا طائل تحته مثلما هو عبث أيضا السكوت عن ممارسات ملتبسة وسلبية كهذه أو محاولة تبريرها ، و على هذا فإن من المجحف بحق تجربة التيار الصدري النظر إليه عبر المنظار المثالي حيث كل شيء وردي و مستقيم و في أوانه أو عبر المنظار الأسود شديد التشاؤم والذي يريد الشطب على هذه التجربة الفتية واللافتة والشجاعة التي ترفع راية الوطنية والاستقلال فتتصدى بلحمها الحي وسلاحها البسيط وإيمانها العميق لرصاص وقنابل وطائرات ودبابات الغزاة الأجانب ومن والاهم .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تضامن الجلبي مع الصدريين و عشم إبليس في الجنة !
- حلبجة النجفية بدأتْ ..سلاماً للمقاومين الزينين ،واللعنة على ...
- نص الرد الذي نشر في مجلة الآداب البيروتية على اتهامات جماعة ...
- لمعركة الكبرى لم تبدأ بعد :بوش يريد الصعود إلى الرئاسة على ج ...
- توصيات التقرير وخلط السم الأيديولوجي بالدسم العلمي ./قراءة ف ...
- /قراءة في تقرير المعهد الدولي للعدالة الانتقالية 6لكي لا ننس ...
- كيف ينظر العراقيون إلى مأساتهم وجلاديهم وقضائهم /قراءة في تق ...
- القنبلة الطائفية والعنصرية جاء بها الاحتلال وسيفجرها العملاء ...
- نظام القمع والحروب والاضطهاد الشامل وصمت الغرب .قراءة في تقر ...
- /قراءة في تقرير معهد العدالة الانتقالية 2مشهدية الانتقال من ...
- الاحتلال هو النقيض التام للعدالة ولا يمكن للنقيض تحقيق نقيضه ...
- الموجبات التاريخية والمجتمعية لمشروع المجلس التأسيسي الوطني ...
- تحالف الدوري والزرقاوي سيدمر المقاومة العراقية من الداخل !
- حكومة المنفى كحكومة علاوي غير شرعية و كلتاهما مرفوضة !
- الانمساخ من مداح للطاغية صدام إلى مروج لحكومة -الوايرات - !
- الطائفيون وحقوق الإنسان وأكذوبة الستين جثة .
- من ينقذ البعثيين العراقيين من أنفسهم ؟ دفاعا عن الشعب العراق ...
- حول المفاوضات بين - البعث الصدامي - وسلطات الاحتلال :
- جواسيس يحاكمون طاغية والشعب مُغَيَّب !
- المبسط في النحو والإملاء : الفرق بين الضاد والظاء


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - المعركة هي بين الاحتلال والحركة الاستقلالية وليس بين مقتدى وعلاوي !