أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - نص الرد الذي نشر في مجلة الآداب البيروتية على اتهامات جماعة -غالوي- ضد التيار الوطني الديموقراطي ورموزه :















المزيد.....

نص الرد الذي نشر في مجلة الآداب البيروتية على اتهامات جماعة -غالوي- ضد التيار الوطني الديموقراطي ورموزه :


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 921 - 2004 / 8 / 10 - 09:01
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بمناسبة عودة مجموعة منبوذة في صفوف الحركة المناهضة للعولمة ، تلك المجموعة التي يقودها "جورج غالوي "وفادي ماضي إلى توجيه الاتهامات الباطلة والافتراءات الهستيرية للتيار الوطني الديموقراطي وبعض رموزه ، تلك الحملة التي يساهم فيها اليوم بعض الصداميين الذين يتبرقعون اليوم بأسماء المنظمات "الثورجية "البراقة وذات الرنين ننشر أدناه الرد الذي أرسله كاتب هذه السطور على تلك الاتهامات الباطلة كما طرحت لأول مرة من قبل هشام البستاني على صفحات مجلة "الآداب " البيروتية وقد نشر الرد في العدد الأخير من المجلة .
إن الحملة التي يساهم بها اليوم أنصار الدكتاتورية الصدامية وجماعتهم - جماعة غالوي - ومجموعة أخرى من الأشخاص الذين لا يعلمون شيئا أصلا عن كل هذه الأمور والخلافات بل وجدوا فيها ما يجده الضبع الجائع في الفطيسة الخامجة فهرعوا إلى تسويقها ونشرها على موقع "البصرة نت " ذي التوجهات المعروفة وإلى عشرات العناوين الإلكترونية التي بحوزتهم ، إن هذه الحملة كانت متوقعة تماما من قبلنا ، ولقد قلنا علنا بأن نجاحنا في عقد المؤتمر التحضيري للمجلس التأسيسي ، وهو الأمر الذي على وشكل التكلل بالنجاح ، سيجعل بعض الأطراف من عملاء الاحتلال أو فلول الصدامية من عرب وعراقيين يستشرسون في حملة التشويه وتوجيه الاتهامات والافتراءات ضدنا ، ولعل من أسخف تلك الاتهامات تهمة التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه ، ولقد تحدينا هؤلاء ونتحداهم الآن أن يقدموا دليلا ماديا واحدا كأن يكون قصاصة من جريدة أو مجلة أو كتاب أو لقطة مصورة و أو تسجيلا مسموعا لأي شخص معروف من قيادة التيار الوطني الديموقراطي وللزميل الركابي الذي يتهمونه بهذا الاتهام اللاأخلاقي تحديدا يؤيد ما يلفقونه من اتهامات .. نريد دليلا ماديا واحدا على ما تزعمه جماعة غالوي / ماضي من افتراءات ونحن بحوزتنا آلاف الصفحات من الدفاع عن الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ..ولا يخفى على القارئ أن نشر تلك الافتراءات على موقع "البصرة نت " المعروف التوجهات ، وإعلان أصحاب البيان عن أن قائدهم هو من يسمونه المناضل العالمي "جورج غالوي" الذي هو الصديق الصدوق للطاغية صام حسين أن هاتين الحقيقتين تصلحان كدليلين دامغين يوضحان ماهية وحقيقة الطرف الذي يوجه الاتهامات ضدنا ..وكمقدمة توضيحية حول هذا الموضوع ننشر أدناه الرد الذي نشر في مجلة الآداب البيروتية في عددها الأخير :

الأستاذ العزيز الدكتور سماح إدريس المحترم ، رئيس تحرير مجلة الآداب / بيروت
تحية طيبة
شاكرا وممتنا تسلمت العدد الجديد من مجلتكم القيمة " الآداب " .وقد استمتعت واستفدت من العديد من المواد المنشورة فيها ولكنني وددت التوقف موضحا و معاتبا عند التغطية التي نشرتموها لهشام البستاني لأنه تطرق إلى مشاركة زميلنا عبد الأمير الركابي المنسق العام للتيار الوطني الديموقراطي العراقي الذي أتشرف بعضوية مكتبه الإعلامي في المنتدى الاجتماعي العالمي في " مومبي " بشكل غير متوازن وغير منصف بل ومريب . فقد ركز كاتب التغطية على أمور معينة وطرحها بشكل مبهم وملتبس وأحيانا غير دقيق لكي يعطي صورة معينة عن تيارنا وممثله في المنتدى الأخ الركابي .
فأولا ، لقد دمج الكاتب بين تيارنا المعروف باسم " التيار الوطني الديموقراطي العراقي " وتنظيم آخر كان مقربا من نظام الطاغية صدام حسين واسمه " التحالف الوطني العراقي " الذي يمثله أشخاص آخرون . وعرضا نقول أن بعض الأوساط في المنظمات العالمية والقريب منها كاتب التغطية حاولوا جاهدين جعل مجموعة "التحالف الوطني" هي الممثل للحركة الوطنية الرافضة لاحتلال العراق بدلا من تيارنا ففشلوا في ذلك .
وثانيا ، ركز كاتب التغطية على وجود المناضل اليساري الأممي ميخائيل فارشوفسكي ويسميه كاتب التغطية ( مايكل وارشاوسكي ) ناسيا أو ربما جاهلا أن هذا المناضل هو أول إسرائيلي يُعْتَقَل ويتهم بالخيانة العظمى بسبب تضامنه غير محدود مع الشعب الفلسطيني وبسبب ما كان يقدمه من دعم لوجستي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين ( خلال انتفاضة الحجارة في الثمانينات ) .. وقد سجن لفترة في الثمانينات وأطلق سراحه بعد حملة تضامن عالمية قادتها الأممية الرابعة " الحركة التروتسكية " التي ينشط بين صفوفها ، في نهاية الثمانينات من القرن الماضي . ويفخر كاتب السطور بأنه أهدى نصا قصصيا قصيرا سنة 1989 بعنوان ( مأساة الرقيب الوسيم إلبرت ) وقد نشرت حينها في مجلة " الحرية " وهي منشورة في مجموعتي القصصية " الورد والنار " الصادرة في بيروت سنة 2000 .
ويحاول كاتب التغطية استعمال أساليب الكتابة الاستخباراتية بعد ذلك فيقول أنه ( علم من أصدقائه الأوروبيين أن هذه ليست المرة الأولى التي يجلس فيها الركابي مع إسرائيليين على طاولة واحدة ) وهذا هو بيت القصيد والدمغة التشنيعية التي أراد البستاني إيصالها إلى القارئ ! بل والأكثر فجاجة من ذلك أنه يلجأ أحيانا إلى الكذب الصريح في الصفحة الواحدة حين يذكر مثلا أن الركابي ( كان موجودا في الجلسة الافتتاحية للمنتدى إلى جانب أحمد بن بله ) بعد أن كان قد أخبر القارئ في الصفحة ذاتها أن أحمد بن بله لم يحضر المنتدى المذكور .
ثم ، ودون مبرر أو تمهيد يقفز كاتب التغطية من موضوعه وتغطيته لتظاهرة عالمية في الهند إلى علاقات الركابي والتيار الوطني الديموقراطي السياسية وعن صفقة يزعم أنه عقدها مع الحكومة اليابانية . صحيح أن الكاتب قال بأن الركابي قد نفى هذا الكلام جملة وتفصيلا ولكنه استمر يغمز ويلمز مطلقا في الأخير افتراء مريبا يقول فيه أن الركابي أقرَّ بعقد مباحثات مع الحكومة اليابانية المحتلة للعراق حاليا ضمن قوات التحالف ( مقترحا احتلالا يابانيا ناعما للعراق ..)
لا أدري ما الحكمة ،وما الرابط ، وما المبرر السردي لكل هذه الفقرات المفككة في تقرير إخباري وتحليلي متهافت ينشر في مجلة في مستوى مجلة "الآداب " ، ومَن يُقْدِم على عرض هذه الأفكار والأخبار والافتراءات بهذا الشكل غير مختل أو مريب ؟.. ثم ما الذي يعلمه البستاني عن المقاربة التي قدمها التيار الوطني الديموقراطي لشكل العلاقة بين الوجود الياباني في العراق والشعب العراقي ليصفها بكل تلك الصفات ويستخرج منها تلك الاستنتاجات العجيبة ؟ وهل اطلع على بيان وتصريحات المكتب الصحافي للتيار حول زيارة الركابي إلى اليابان ونتائجها ؟وهل اطلع على رسالة الاعتذار التي نشرها المكتب والموجهة من وزارة الخارجية اليابانية إلى التيار الوطني الديموقراطي ( يجد القارئ نصها أسفل هذه الرسالة ) بخصوص الخبر الملفق والذي نشرته وكالة الأنباء القطرية بدفع من سلطات الاحتلال الأمريكية على الأرجح بخصوص الصفقة المزعومة ؟ وهل يعلم البستاني أننا مازلنا نلاحق هذه الوكالة القطرية والصحيفة اليابانية التي استندت إليها قضائيا مع أنها اعتذرت لنا علنا وأصدرت بيانا تكذيبا ؟ ما الذي يعرفه البستاني عن كل هذه التفاصيل ليمارس عقلية القنص واللصق والعرض الشائه للأمور ؟ وهل يكفي أن يشتم المرء أمريكا قبل الأكل وبعده ليتحول من ثم إلى مناضل ثوري لا يشق له غبار وهو يعادي أخلص أصدقاء الشعب الفلسطيني كالمناضل ميخائيل فارشوفسكي ويحاول تشويه التيار السياسي العراقي الأعمق عداء للاحتلال وعملائه كالتيار الوطني الديموقراطي ؟
إنني ومن موقعي في المكتب الإعلامي للتيار الوطني الديموقراطي العراقي وبصفتي صديقا لمجلتكم أسجل أمامكم عتبي الشديد على السماح بتمرير هذه الافتراءات والتلفيقات والأمور المعروضة بشكل يقصد به التشنيع من قبل كاتب التغطية المذكورة وسأكون ممتنا لو نشرتم هذه التوضيحات عملا بحق الرد والتوضيح وتقبلوا وافر احترامي .
علاء اللامي
جنيف
19/4/2004

نص اعتذار الخارجية اليابانية للاطلاع :

المكتب الإعلامي للتيار الوطني الديموقراطي العراقي :
رسالة جوابية من الخارجية اليابانية إلى الركابي :
ما نشرته " القطرية " عن زيارتكم عكس الحقيقة !
5/3/2004
ننشر أدناه رسالة الحكومة اليابانية الجوابية ، ردا على رسالة وجهها الأخ الناطق الرسمي باسم التيار الوطني الديموقراطي الوطني العراقي الأستاذ عبد الأمير الركابي قبل فترة قصيرة ، ونشرها مكتبنا في حينه حول ما نشرته إحدى وسائل الإعلام " وكالة الأنباء القطرية " عن موضوع علاقة اليابان بالشأن العراقي حيث زجت تلك الوكالة باسم زميلنا الركابي في خبر ملفق وكاذب تماما . وتنويرا للرأي العام وترسيخا لمبادئ الشفافية والصراحة في التعامل مع شعبنا ننشر أدناه نص رسالة الحكومة اليابانية / وزارة الخارجية – مكتب الشرق الأوسط وأفريقيا التي وردتنا عن طريق الفاكس وتحمل توقيع السيد هيدياكي دوميجي المدير العام لمكتب الشرق الأوسط وأفريقيا .
نص الرسالة مترجما إلى العربية من قبل المكتب الإعلامي للتيار :

3 آذار 2004
عزيزي السيد الركابي

أكتب لكم هذه الرسالة لأعلمكم بأن رسالتكم الموجهة إلى السيد رئيس الوزراء بتأريخ 27 كانون الثاني 2004 والتي عبرتم فيها عن قلقكم بشأن تقرير وكالة الصحافة القطرية قد وصلتني ممن مكتب وزيرة الخارجية .

وبهذه المناسبة أود أن أؤكد لكم بأنه ليس هناك من أحد في مكتب السيد رئيس الوزراء أو الحكومة اليابانية قد صرح بمثل تلك الملاحظات التي نشرتها وكالة الصحافة القطرية. إن التقرير الذي نشر هو خاطئ بالكامل وعكس الحقيقة . ونحن نحتفظ بتسجيلات لقاءكم مع السيد رئيس الوزراء الذي لا يوجد فيه ما يبرر تقرير وكالة الصحافة القطرية. بل على العكس ، نحن وجدنا أن اللقاء كان مفيداً وخصوصاً فيما يتعلق بجلب انتباهنا إلى المشاكل التي تعاني منها أهوار العراق والتي نتخذ حالياً بصددها متابعة الإجراءات ، والمشتملة على استشارات بعض الحكومات والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية التي أبدت اهتماما بالموضوع.

وكما وضحنا ذلك ، فإن اليابان ملتزمة بمساعدة العراق في خروجه كدولة ديمقراطية وشعب غني . إن وجود قوات الدفاع الذاتي اليابانية في السماوة سيمتد ليشمل مد يد المساعدة للسكان المحليين لمساعدة أنفسهم ولإعادة تأهيل الظروف الاجتماعية و الاقتصادية المحرومة هناك . آمل بأنكم توافقون على أن وجودنا في العراق هو بالضبط تبعاً لمقاربة الصداقة التي كتبتموها في رسالتكم.

أرجو في هذه المناسبة أن أقدم لكم تأكيدي لأرفع تقديري لكم .

المخلص
هيدياكي دوميجي
المدير العام لمكتب الشرق الأوسط وأفريقيا
وزارة الخارجية اليابانية


ملاحظة : علما بأن التيار رفع دعوى قضائية ضد الجريدة اليابانية التي نشرت ذلك الاتهام وقد حضر زميلنا الركابي ومعه هيئة الدفاع الجلسة الافتتاحية للمحاكمة في طوكيو قبل عدة أيام وما زالت الدعوى مرفوعة وسوف يصدر الحكم بشأنها قريبا .. ع. لام



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمعركة الكبرى لم تبدأ بعد :بوش يريد الصعود إلى الرئاسة على ج ...
- توصيات التقرير وخلط السم الأيديولوجي بالدسم العلمي ./قراءة ف ...
- /قراءة في تقرير المعهد الدولي للعدالة الانتقالية 6لكي لا ننس ...
- كيف ينظر العراقيون إلى مأساتهم وجلاديهم وقضائهم /قراءة في تق ...
- القنبلة الطائفية والعنصرية جاء بها الاحتلال وسيفجرها العملاء ...
- نظام القمع والحروب والاضطهاد الشامل وصمت الغرب .قراءة في تقر ...
- /قراءة في تقرير معهد العدالة الانتقالية 2مشهدية الانتقال من ...
- الاحتلال هو النقيض التام للعدالة ولا يمكن للنقيض تحقيق نقيضه ...
- الموجبات التاريخية والمجتمعية لمشروع المجلس التأسيسي الوطني ...
- تحالف الدوري والزرقاوي سيدمر المقاومة العراقية من الداخل !
- حكومة المنفى كحكومة علاوي غير شرعية و كلتاهما مرفوضة !
- الانمساخ من مداح للطاغية صدام إلى مروج لحكومة -الوايرات - !
- الطائفيون وحقوق الإنسان وأكذوبة الستين جثة .
- من ينقذ البعثيين العراقيين من أنفسهم ؟ دفاعا عن الشعب العراق ...
- حول المفاوضات بين - البعث الصدامي - وسلطات الاحتلال :
- جواسيس يحاكمون طاغية والشعب مُغَيَّب !
- المبسط في النحو والإملاء : الفرق بين الضاد والظاء
- الجريمة الطائفية في الفلوجة طعنة نجلاء في ظهر المقاومة !
- لجنة الحقيقة والمصالحة : ضمان حقوق الضحايا دستوريا واستثناء ...
- تجربة لجنة الحقيقة والمصالحة : نظام البعث استورد التعذيب الش ...


المزيد.....




- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...
- -عار عليكم-.. بايدن يحضر عشاء مراسلي البيت الأبيض وسط احتجاج ...
- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...
- إسرائيل تؤكد استمرار بناء الميناء العائم بغزة وتنشر صورا له ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - نص الرد الذي نشر في مجلة الآداب البيروتية على اتهامات جماعة -غالوي- ضد التيار الوطني الديموقراطي ورموزه :