أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل














المزيد.....

هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3031 - 2010 / 6 / 11 - 21:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في العام 1963 شاهدت حدثاً ليس ككل الاحداث ومازال دوماً يستحق ذكرى التذكرا‘في الثامن والعشرين من شهر آب أوغسطس‘تسعة ايام من بعد السبعة عشر من اعوام عمري يوم ذاك كان.
كنت وحدي على الكرسي الابيض الكبير بغرفة متابعة الهوايات منطرحاً‘ اشاهد تلك كلم الخطابا‘ذا اثر الاعجاب في حياتي :مارتن لوثر كنغ يقف على منصة لينكولن ويتحدث عن حلم الاملا‘للولايات المتحدة الامريكيه‘
وبجمل ايقاع الشعر وانغام الكلمات حيث فيك تهز الاشجان مثل الاغاني الزنجيه ومرور القطار على السجه بين ارصفة الدرب وهزالريح ونغمات العصفور لوردات اغصان الاشجار‘
يتحدث وحشود الناس واقفتاً له تسمع وملايين هناك مشدودين للتلفزيون له يشاهدون.عندما كنت انا اسمع تلك كلمات حلم الاملا:
في احدى الايام سيقف بجورجيا على تلك التله ابناء المستعبدين سابقا وابناء الملاكين المستعبدين لهما سابقا‘
و سيقولون نعم يمكن ان يكون لنا جميعا كلاً معاً امكان المرور بدكان المسواكـَ ورجرجة غرام الوهجات على التخت ولحاف غرف نوم بيت المشترك الانساني‘مثل المرعى والبقرات والخيل والكلب وتلك الحلوه قطة الشباك.
إن اطفالي الاربعه في يوماً ما سيسكنون بلداً لاتكون فيه قمية الانسان مسبقاً مثمنتاً حسب لون الجلد‘بل على الانسان كأنسان وماله من عمل الافعالا‘و العدل تلك صاحبة ثوب القانون.
منذ اكثر من اربعين عاماُ وهذا لم يسقط من طيات ذاكرة الروح لي من ذاك التاريخ حيث كلمات خطاب الحلم وما فيها من فيض خلجات عاطفة الاحساس‘
كان صدى خطاب الاملا‘لمارتن لوثر كنغ قد ترك فيا ذاك سؤال الكلمات:
كيف تكون البلاد وماذا تعني بلاداً من غير قانون حريه سكن البيت والحاره‘ وماذا يعني الجنوب الامريكي حيث الاغلبيه من المدارس يرثيها الحال.
واين ضريبة اصوات السود من اشياء الاستغلال وحقوق الحقا.
في ذلك الوقت كنا نريد ان نتمرن على ذاك الخطاب وما بعد نهاية الخطاب‘ولكني جلست ورحت ابكي. وما تبقى من حياتي سامشي به وسط سجة درب حلم مارتن لوثر كنغ.
في ذلك العام انا لبعضا من الشهور كانت لي علاقة عشقاً مع سوزان سمبترس وهي من بنات قرية بيتون في مدينة آركانساس‘والتي قليلا تبعد ‘خمسين كيلو متر جهة الشرق من هوت سبرينغ‘ وفي احدى ايام الاحد‘
اخذنا السياره وذهبنا انا وسوزان الى مدينة باوكسيتي وهي بالقرب من مدينة نتون وعند المساء حيث هممنا بالعودة لبيت سوزان‘
غاصت عجلات ويلات سيارتي‘عميقاً في بلل ارضاً رخوه. انا ادرت المحرك والعجلات راحت تدور وتغزل‘ لكن لم نتحرك سنتمتر‘لجر الويل من ذاك البللا‘وعندما تمكنا من عبور طين التغريسه‘كنت اريد ان اخذ سوزان الى البيت‘كان ظلام الليل طويلاًمتسعا.
انا قلت عندما نحكي الحكايه فان اهل سوزان سيصدقونا‘ولكن ابيها غطاء الوسادة ‘حقاً ذهب ليتفحص اطاراتي.
في ذلك الوقت بالتأكيد انا لم يكن لي شيئاً من اشياء ايام الشباب.وقد شعرت بجرح المشاعر عميقا جدا كثيرا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-69-71-72).
In de zomer van 1963 was ik getuige van nog een andere gedenkwaardige gebeurtenis.Op 28 augustus,negen dagen na mijn zeventiende verjaardag,zat ik alleen in een grote witte ligstoel in onze hobbykamer te kijken naar de indrukwekkendste toespraak van mijn leven:Martin Lther King Jr.stond voor het Lincoln Memorial en sprak over zijn droom voor de Verenigde Staten.In ritmische zinnen die deden denken aan oude negrospirituals en die zijn stem lieten dreunen en dederen,vertelde hij de enorme mensenmaasa die voor hem stond en miljoenen aan de buis gekluisterde tv-kijkers als ik over zijn zijn droom:,Op een dag zullen op de rode heuvels van Georgia de zonen van voormalige slaven en de zonen van voormalige slaveneignaren gezamenlijk kunnen plaatsnemen aan de tafel van broederschap...Mijn vier kinderen zullen op een dag in een land wonen waar ze niet zullen woden beoordeeld op grond van hun huidskleur maar op de aard van hun persoonlijkheid.,Het valt niet mee om meer dan veertig jaar na dato over tebrengen welke emoties en hoeveel hoop de toespraak van dr.King in mij opriep.,of wat ze te betekenen had vooreen land zonder...zonder wet op vrije huisvesting, zonder...of wet ze te betekenen had in het Amerikaanse Zuiden,waar scholen voor het merdeel nog altijd gesegregeerd waren...waar de hoofdelijke belasting werd geruikt om zwarten van het stemmen af te houden.Dat jaar had ik een paar maanden verkering met Susan Smithers,een meisje uit Benton, Arkansas,een kleine vijftig kilometer ten oosten van Hot Springs...Op een zondag na de lunch maakten Susan en ik een autorije naar Bauxite,een stad vlak bij Benton...De wielen van mijn auto waren diep weggezakt in de zachte,natte grond.Ik startte de motor en de wielen begonnen rond te spinnen,maar we kwamen geen centimeter vooruit...Het was al lang en breed donker toen ik Susan naar huis bracht.Ik denk dat haar ouders ons verhaal geloofden,maar haar vader sloop toch naar buiten om mijn banden te controleren.,voor de zekerheid.In die tijd was ik nog een onschuldige jogen en voelde me diep gekwetst.(Mijn leven Bill Clinton-p-69-71-72).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء
- نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه ال ...
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان
- الحريات والثابت نحن وذاك اغواء النهر


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل