أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه اليوم















المزيد.....

نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه اليوم


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 23:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما صار ضحى الصبح داعبت مني الروح بعضا من نغمشة اشياء العشيقه‘وقفت انتظر قطار المحطه‘لم يكن عندي شيئاً افعل فيه بذاك انتظار اللحظه‘رحت اخمن تقدير مسافة ما بين قضبان حديد السكه‘كم هي تكون؟ واخذت ادور بضياء الفكر على بعضا من موظفين المحطه.
إن المسافة بين قضيبين السكه هي 5‘143‘سم هو من قال برد الاجابه.
فوجدت هذا الحد الاقصى ملفتاً للنظر في غرابته وغير منطقي حتى. التفكير المنطقي هو ان تكون 150سم.وهذا ضمن دائرة العدد الاصلي وسهلة الحفظ
لعمال بناء عربات المحطة وموظفين السكك ايضا. ولماذا؟ انا اريد ان اعرف من هذا الرجل عن ذاك. لان المفترض ان هذه قياسات عربات القطار لنا نحن.
ولكن هذا الافتراض حقا سيجعل من قياس عربات القطار اعرض من درب المسافه الفاصله بين القضيبين.هكذا لايمكن ان يكون؟
هذه الفكره الان لمرة واحدة كأنها تكون.
في هذه لحظة الوقت انا ذاهب لحسحسة اشياء العشيقه.وبعدها قبل ان يتيه مني سراب الامل‘
رحت ابحث عن تلك فكرة المسافه بين القضيبين هناك‘فوجدت اكثر من الفين صفحه للموضوع. والاكثر تشويقا هو ان بناء عربات القطار الاولى كانت تُعمل بذات عدة عربات البريد التي كانت تجرها اثنين من الخيل‘ وعلى هذه الخيول ان تكون بجوار بعضها معا تجر العربه.
ولماذا عملوا تلك عربات الخيل واستقروا على ان هذا 5‘143سم هو تحديد المسافه الصحيحه بين العجلتين؟لان هذي الطريقه هي التي كانت تتوافق مع مقاسات طرق روما القديمه.
من ذا الذي ذات مره صار له ان يحدد مساف عرض الطريق على هذا ان يكون؟
على هذا يتوجب علينا العودة الى ذاك اقصى الماضي ايام اختلاط التداخل برمادي اللون.
حيث كانت عربات طرق روما تجرها الخيل وعلى ذاك قد حدد هذا المقاس .
وبعدما صار ذاك من طيات تراكم اوراق تاريخ الدفتر لم يعد هو القياس لكل عربات القطارات‘
فامريكا لم يعد هذا ملزما لقضبان سكك عربا قطاراتها وفرنسا تستخدم ‘‘143 ‘متر‘ولكن اسبانيا صارت تستخدم غير هذا وذاك مقاس 67‘1 متر.
وجدي كان منهدسا لارصفة طرق المجتمع البرازيلي‘ومارواه عنهم هو من انهم استخدموا ذات المقاس الاسباني‘وعلى هذا صار لنا اربعة من شكال مقاس المتر
وكل هذي الدروب الواسعه والمتراميةالاطراف‘فيها كلها قد ظل العدد الاصلي فيها هو المتر‘ ولكن المابعد لم يتغير حيث 76‘0سم.
وماذا عندك لعمل الحياة ؟في كل الاشياء.
ومنها تلك بعضا البعضا من لحظات التاريخ التي وجد فيها رجل ما وكان له ان يقول يجب عليكم ان تكونوا مقيدين ضمن هذا السلوك التي لنا هو حددها بحدود ما ارتئاه هو بذاك الوقت من زمن التاريخ؟
لكن بأس ثقة الذات ظلت نائمة.
ليس صعباً ان يكون لنا من ان نقول لابد ان تسمر الابتسامه عندما نكون في الصوره.
في كل قرون التاريخ العشاق يتواعدون على غرام الهوى.
هذا ما يجب ان يصير فينا نحن الجميعا‘
ويجب على الجامعات ان تعمل على تغيير اسلوب برامج الدراسة فيها بين الفينة والاخرى كلما مرا بعضا من فصول الاعوام.
وبقطار حياتنا سنمر على الاماكن الاخرى هناك‘
وعندما يلوح لنا بعضا من تلك قيمة اهميه التغيير‘نعاين مقايسة الاشياء
كي نحتفظ بالمحبوبة الاكثر عشقا لهوانا نحن الناس.
(الكاتب الامريكي باولو كولو Paulo Coelhoالذي ترجمت كتبه الى اكثر من ثلاثين لغة-مجلة هابينيزا happinezالصادرة في هولندا العدد 3-2010-ص 107)
De afstand tussen de rais
Op een dag ging ik mijn poolse uitgefster van de trein afhalen.Ik stond te wachten op het perron,had niets doen en probeerde me voor te stellen wat de afstand tussen de rails zou zijn.Ik besloot mijn licht op te steken bij een van de employes.De afstand tussen de rails 143,5 centimeter,antewoorde hij.Ik vond het een uiterst inerkwaadig,absurd antwoord.Logisch zou zijn:150 centemeter.Een rond getal,dat de wagonbouwers en spoorweg-employes gemakkelijk konden onthouden.En waarom?,wilde ik van de man weten.,Omdat de onderstellen van de wagons die maat hebben.,Maar de ondestellen van de wagons zijn toch zo breed vanwege de afstand tussen de rails,zou het niet?,De dingen zijn nu eenmaal zoals ze zijn.Zonder dat ik er erg in had,kreeg ik op dat moment een deel van een van mijn boeken...IK ging op onderzoek uit,maar had niet de illusie te zullen slagen...Toen ze de eerste treinwagons bouwden,gebruikten ze daarvoor hetzelefde gereedschap als voor de bouw van postkoetsen.En waarom hadden de koetsen dan juist die afstand tussen de wielen?Omdat ze op die manier pasten op de bestaande wegen.En wie bepaalde ooit dat de wegen juist diet breedte moesten hebben?Daarvoor moeten we terug naar een ver en grijs verleden:de Romeinen,grote wegenbouwers,hebben dat bepaald.En waarom kozen zij dan voor die breedte?Hun strijdwagens werden getrokken door twee paarden-en als de paarden bruikt naast elkaar worden gezet,leidt dat tot een afstand tussen de wagenwielen van 143,5 centimeter.Zodoende is de afstand tussen de rails, waar ultramoderne hogesnelheidstreinen over rijden,bepaald door de Romeinen....(Franklijk gebruikt 1,43 meter,in spanje hanteren ze een spoorwijdte van 1,67 meter).Mijn grootevader,die ingenieur was bij een van de belangrijkste Brazilianse spoorwegmaatschappijn,vertelde dat in Brazilie hetzelfde gebeude...Wij hebben vier verschillende spoorwijdten:..met een spoorwijdte van een meter...waar de afstand tussen de rails 0,76 centimeter is.En wat heeft dit met het leven te maken?Alles.OP eenbepaald moment in de geschiedenis is er iemand geweest die heeft gezegd:juillie moeten je zo en zo gedragen.Of dat nu in een ver verleden was...Tal van dingen in ons leven moeten anders,maar we hebben de moed niet.Tot we die wel hebben,zullen we moeten doorgaan,met glimlachen als we op de foto moeten,met elkaar eeuwige liefde beloven,met vinden dat we allmaal de unieversiteit moeten doen,met per seizoen van moede veranderen,en met onze levenstrein langs oorden sturen waar ze er andere waarden ennormen op nahouden.(Paulo Coelho- schrijver-meer dan dertig talen vertaald.- magazine-happinez-p-107






#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان
- الحريات والثابت نحن وذاك اغواء النهر
- العقل والحريات وعله آنا المعلول
- العقل وحكايا الحريات انت وانا والحب نحن نكون
- نحن وحكايا الحب وآنا السلطان
- عقلنا واسماء الاشياء نعرف مانريد احراراً نحن نكون
- نحن والعقل ومعتاد المساحه احراراً كيف نكون
- العدل والحريه اعشقها وثياب قهرالسلطان اجرجرها
- العراق ونظام صدام الجلاد وحارات الحرمان وتردي هجموم الخطه
- العراق وجراح حروب نظام صدام الدكتاتوري والتكفيري اليوم
- فرنسا والافريقاني والخمري والكاتب واستاذ التاريخ
- آنى ماعرفت الآخرين كثيرا تصير حياتك جذابتا ومثيرا
- العقل ونمو الدرجات وتوهان عله الآلاما
- العراق وصرة حكايا اشجان الغنوه ومحرومين الرقصه
- سيادة الجنرال لغرام شفاه الهوى راح يطوينا الشوقا
- الحركات الدينيه وخمرا السكرا وتوهان علة صفة الصحوى
- هي وحكايات غرام الود ومشرشح غرور ثياب البيها
- انا وعمال المبنى وعناق الحب ولعثمة غبار السرطان
- انا وعينايا الهوى وهذا الجسدا وغبار السرطان


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه اليوم