العقل والحريات وعله آنا المعلول

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2999 - 2010 / 5 / 9 - 19:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

إن النرجسيه- المرض النفسي وعلتها الآنا ‘وهي الاسم الملطف لجلافة الشيخ والسلطان واحتقار المتخمين بالترف مثل احفاد الشيخ وعشيقات المدلول ابن السلطان‘لحواري المحرومين وبياعين الخضره واصحاب العمال‘
وهي العله التي تزيد نثر الغبار فوق ثياب الود وتجعل من صاحبها صورة ذاك تيها عطش الصحراء‘
وهي هجر سماع ما يقوله هؤلائك اهل حكايا حواري بياعين الخضره واصحاب العمال وعشاق العدل والحب والناس.
وعندما ينزل لطرف جرف تلته ذاك المعلول‘ ويتابع السمع ولو قليلا‘فأن معشوقته العله‘ تسترخي حتى تنطرح والثوب عن الافخاذا قليلا منزاحا يتذكر معها مما صادفه بالصدفه من اشياء العشاق.
وكبت الحريات هو العله لذاك المعلول .
نعم يمكن ان تكون ضعيفا واهن الحال وانسانيتك لاتحتمل جلافة ذاك ايضا. وذات الروح فيك ستنفض غبار خبو انكماشها تحت معانات جسد الثوب‘
عندما يكثر دخان ذاك المعلول‘ بنرجسية عشق الذات ‘فتتعرى لبلل شبق الحب الطافح دوما لمضاجعة عدل المساواة و الحريات .
إن علة آنا المعلول يمكن لها ان تهدئ اوتصير عن العمل متوقفـتاً‘ او تزول ولكنها تأخذ زمنا متدرجا ‘
بعدما هو بذاته يسموعلواً وترفعاً بمعانات تفكر الفكرا‘وآنا الذات به تلتز وتدفع ذاك حتى صدى طقطقت الصوت‘
وهذا تبيان وضوح المغاير عما كان من جمود كلس العله‘
هو الذي اظهره كشف الامريكان المختصين بأبحاث علم التحليل النفسي‘وهما: جاك باورJack Bauer وهايدي وايمنت Heidi Wayment
في العام 2008‘حيث قالوا:
إن علة ذاك الانا يمكن ان تصير هادئة طيبة .لان علة ذاك الانا تسترخي وتهدئ عندما معا أي الطيب والمعلول يتِهمسون الافخاذا وهما يحاولون رفع الثوب عن حلمات الحقيقة.
إن سكونها أي علة مرض النرجسيه‘ هو امكانية الاستماع للاخر ومحاولة تفهم كل الامر ومن خلال ما له أي المعلول من نظر المخيال هو للعالم ‘من جهة التاريخ الخاص‘ وتلك نظرتك الخاصة ايضا انت ‘
ولكن جهة تعديل القصة وهي تكون
جهة معنى القيمه التي يُعطيها لدلالة مضمون فحوى الحياة ومغزاها
حيث جرف النهر والبستان وزهرات ورد بيوت الحاره.
وهذا لايأتي بقول التمني بل لابد من احساس قلقا رغبة التغيير والعمل فعلا‘
على هجر الجلافة والعبور جهة جرف شفاء العله.
( روس فونك استاذة علم الاجتماع –التحليل النفسي- Hoogleraar Sociale Psychologie-Roos VOnk-مجلة علم النفس Psychologie magazine الصادره في هولندا شهر آيار(مايو) 2010-ص-23-24-26).
Verborgen narcisme
Het volgen van het ego geluid heeft op korte termijn voordelen-het ego wordt gesust,of het egoongemak wordt bestreden of vermemden-maar op lange termijn heeft het allen nadelen.Ja kunt je eigen zwakheden en menselijke gebreken niet verdragen-de ego-tobber kruipt weg als er iets fout gaat of piekert zich suf om het ongedaan te maken.
Een ego dat Stil kan zijn
Zowel bij de zelfverheffers als bij de tobber is het ego druk en luidruchtig.Dat staat in contrast met wat de Amerikaanse psychologen Jack Bauer en Heidi Wayment The quiet ego noemen in hun gelijknamige bundel uit 2008:het ego dat stil kan zijn omdat het sterk is en met beide benen rust in de werkelijkheid.Het stille ego kan luisteren naar anderen,begrijpen dat ieder zijn eigen kijk heeft op de werld vanuit zijn eigen geschiedenis en dat je eigen kijk ook maar een versie is waarmee je zin en beterendepedetie-boven je eigen individuele...Dat gaat niet vazelf.Het is spannend en om het daadwerkelijk te doen moet je soms jezelf enorm overwinninen.Maar Uiteindelijk levert dit type gedrag een solide basis voor een gevol van eigenwarde.(Hoogleraar sociale Psychologie-Roos Vonk-Psycologie magazine mei 2010-p-23-24-26).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل