أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سلام فضيل - انا وعمال المبنى وعناق الحب ولعثمة غبار السرطان














المزيد.....

انا وعمال المبنى وعناق الحب ولعثمة غبار السرطان


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2972 - 2010 / 4 / 11 - 17:25
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


عندما اذهب الى حمام البخار الساخن‘ارى الناس لي ينظرون‘هذا منطقي يكون‘انا افعل ذلك ايضا.
كانت مع في الحمام أمرأة مقطوعة النهدين تحدثنا معا‘عن الحكاية ومران المهاره.
كنا لبعضنا نومئا موافقتا حيث يقول‘لاننا عراة نحن والحقيقة‘
شريكتي بالعري تتحدث وانا انظم عد الاشياء.
انا بالعمل التطوعي اعمل منذ سنوات مع كل منظمات اصحاب آهات العلة.
ثيابي لم يتغير منها رغبة الاختيار إلاذاك القليلا.
حيث كنت ما زلت اجهد لحساب الحفاظ على فتحة البطن لان امعائي كل يوم هي تغسل‘وجراب الفتحه غالبا ما يكون فارغاً.
صاحبي الرجل لايشكوا من تلك فتحة البطن. ومهبلي يرمم من خلال واحدتا من الامعاء ‘
وانا واياه نمارس وهج الحب كيف ما نريد في كل المرات.
الآن قد تغيرت لذة ممارسة الحب معي‘صرت احس بتلك لذة الاستمتاع بها كثيرا.
منذ صرت انا المريضة رحت اتحسس أنوثتي‘هذا يأتي من اهتمام التفكير بالغير ايضا.
قبل عملية طب الشفاء كنت اتلعثم حرجا كلما وشوش لي عمال المبنى وشبق الحضنا. بعد ذاك ونجاح عملية الشفاء صرت احتضنه بكل عناق الحبا.
هذي انا هينيا‘ كنت في الثامنة والعشرين من عمري عندما داهم مهبلي غبار مرض السرطان.
في البداية صرت ارى امعاء الحياة لي كبيرة تظهر كلما بالمرآة لجسدي العاري نظرت‘هذا استدام لحظات من ايامي قبل ان اتمكن من جديد اعتزاز المحافظة على هذا جسدي الجميل.
الناس وقت ذاك لم يصدقوا ان يحتضن غبار السرطان مهبلي وانا مازالت باول عمر الهوى. بعدها داهم ابي واختي .
الآن صار عمري خمسة وخمسين عاما‘ وقبل شهور عاد مرة اخرى لمداهمة مهبلي ذاك غبار السرطان.
وبعملية كبيرة من جوار الامعاء منه الان قد شفيت.(إلومو فيستير-تصوير باتريسيا ستيور-مجلة زو ZO!الصادرة في هولندا لشهر شباط فبراير-ص-23).
Zo Ben Ik
Henny(55)Kreeg vaginkanker toen zij 28 was.Na een paar maanden kwam de ziekte terug.Er volgde een grote operatie waarbij ze een stoma kreeg.
In het begin zag ik een levensgroot stoma als ik voor de spiegel stond.Het duurde even voordat ik weer van mijn lichaam kon houden .Mensen in mijn omgeving voelden ongeloof toen ik zo jong zo,n zeldzame vorm van kanker kreeg.Later zijn mijn vader en mijn zusje aan kanker.
Als ik naar de sauna ga zie je mensen kijken.Logisch-dat doe ik zelf ook.Laatste was er een vrouw met twee geamputeerde borsten. We gaven elkaar een knap hoor!,-knikje, omdat we ons letterlijk blootgaven.Lotgenoten spreek ik geregeld,ik werk al jaren als vrijwilliger werk voor een aantal patientenorganisaties.
In mijn kledingkeuze is weinig veranderd,ik hoef er met mijn stoma nauwelijks rekening mee te houden.Omdat ik dagelijks mijn darmen spoel,is mijn stomazakje meestal leeg.
Mijn man heeft nooit problemen met mijn storma gehad.Mijn vagina is gereconstrueerd met een stuk darm en we kunnen redelijk normaal vrijen,al bloedt het wel elke keer.Het is nu anders.Ik geniet er nu meer van,juist omdat ik ziek ben geweest.Sinds mijn ziekte voel ik me vrouwelij-ker.Dat komt ook door de aandacht van anderen.Eerder had ik er een hekel aan als bouwvakkers naar me floten.Toen dat na de opratie gebeurde,kon ik ze wel omhelzen!(Magezen Zo! Februari-Tekst Ello Moe Wester-Fotograie Patricia Steur-P-23)



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا وعينايا الهوى وهذا الجسدا وغبار السرطان
- توقفي كي اقول لكِ عن الجسر والحب وحكايا الحاره
- الصحراء العربية وانتاج الطاقة وبطارية اوروبا
- العراق ونظام صدام القهري والعسكر والصحراء وآبار النفطا
- نريد مداعبة اشيائها عاريتا هي كلها حكايا التاريخ
- انتظرناك بالامس كثيرا فلماذا التسارع بالمشي جهة ما قبل اشياء ...
- عقلنا ورغبة ذاك ما تحت شفاف المابين
- العقل وكَعدات مناغى الحب والمدرسه ودرب التوهان
- العقل ومعاشرأمرأة الحب واكاديمية الذكور
- العقل ونحن وضيائا شباك المحبوبا
- نحن وفكر العقل وذهول العجبا
- تشرشيل والاتحاد السوفيتي ومواجهة الصيف واقليم الشرق والسخرية ...
- العراق واليابان ايام قهر السلطان وثياب الشيخ والانتخابات الي ...
- أنا وهو وجرف النهر وظل الكَصبات
- العراق والمواطنة ودولة القانون ومن يمثله بعد انتخابات اليوم
- الحب والنساء وهوى لحظة توهان مساواة احتضانا
- الانتخابات وفكرة مبنى حياة العشره بعد خصام جهة ايام الغابة و ...
- مساواة العدل وتردي تكديس الحرمان وطرب الصناعة واستعمار الصين ...
- رئيس الحكومة وحوار الماقبلا لندن هي القالت هذا
- الانتخابات وهوى الحريه وعراق اليوم بعد نظام الدكتاتوريه


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سلام فضيل - انا وعمال المبنى وعناق الحب ولعثمة غبار السرطان