نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3030 - 2010 / 6 / 10 - 22:12
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

إن قرأتي للغلة الانكًليزيه اجدها جيدة‘جون ولسون ‘الرائعة الشكسبيريه‘ يوليوس قيصر‘حتى حياة عمري الخامسة عشر قبل ايام المراهقه والذهاب الى آركانساس حيث صارت هذه هي النصوص الفضية التي نتعرف عليها من خلال الشرح العادي وتكرار الاسئله‘او نأخذ شيئاً من سلعة وجهات النظر الشكسبيريه حول الطبيعه الانسانيه التي يملكها الناس. السيد ولسون يجد ذلك قديماً من ايام وليم حيث كان اقصى اليمين.
الحياة ايضاً مضحكة كثيراً تكون‘وقت توهان المأساة والتردي.في الامتحان السنوي طلب منا ان نكتب عن تلك الانكًليزيه قصة سيرة ذاتيه.
وهذي انا غير مدرك الوعي فيها ولاقناعة لي فيها ايضا‘ ولااعرف حاجتي بالاعتماد عليها‘ وليس لي رغبة بالموافقة على قبولها.
واليك بعضا من نصوص الاشياء:
انا من خلال الامكانيات المختلفة التي عندي تكون‘اصير دؤوباً متأثيرا بذاك.
إذا ما كانت حياتي ليس بذا سفه الاضحاك.
انا اعيش حياة متناقضة.انا مؤمن جداًكثيرا بما لي من جسد الثوب ولكن ليس متأكداً بالضبط من ايماني بالافكار التي احملها‘هكذا لابد ان اكون.
احب ان اكون مسؤولا عن ضمان اكيد حقيقة الفكره‘ولكني‘
اخفي واداري واتملص منها.
انا احتفظ بالحقيقة ولكن كثيرا ما اعطي الكذب وبهتان الاباطيل.
انا اكره الانانيه‘ولكني كل يوم اراها مبتهجة تضحك عندما انظر بالمرآة...انا اتابع النظر للناس ومن يكون عزيز النفس محبوباً كثيرا.فهذا لايعطى له شيئاً من تعلم حياة الدرب .
في الرابع والعشرين من شهر تموز بعد فوزنا بالانتخابات البلديه ذهبنا الى البيت الابيض لغرض اللقاء والتعارف مع الرئيس بالحديقة الورديه.
الرئيس كندي وقف جهة مكتب اوفال تحت ضياء الشمس,وراح يتمعن ويعقب قليلا‘
حيث بدئنا مبادلة التهاني واسمائنا وانشداد التوتر فينا على ذاك قانون المواطنة.
ومن ثم اعطانا علامة عالية عما من كانو قبلنا من رؤساء البلديات.
قال عنهم‘ في كل اعوام حوارات الصيف لم يتركوا شيئاً يمكن له ان يحسب او يقتربا من نهدا الصدرا وما بين الجيد والافخاذ من ذاك جسد تراكم افكار التقدما وثياب حضارة نحن الانسان.
بعد ذاك اخذ فانيله ‘ وعلى الدرج جهة التحت مشى كندي‘وراح بيده يرجرجها‘
انا ساعده على ذاك لاني كنت طويلا كثيرا ومن مريدي الريئس اكثر من الآخرين ايضا.
(بيل كلينتون-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-62-63-67).
Mijn Engelese lessen vond ik allemaal leuk.John Wilson bracht Shakespeares Julius Caesar tot leven voorvijftienjarige pubers uit Arkansas door ons de betekenis van het stuk in gewone taal te laten uitleggen en ons herhaaldelijk te vragen of we het eens waren met Shkespeares opvatting over de menselijke natuur en het menseselijk gedrag.Meneer Wilson vond dat ouwe William het bij het rechte einde had:het leven is zowel komedie als tragedie.in mijn voorexamenjaar moesten we een keer voor Engels een autobiografisch opstel schrijven.Het mijne was doordrenkt van een gebrek aan zelfvertrouwen dat ik niet begreep en dat ik aan mezelf nog niet eerder had toegegeven.Hier volgen enkele citaten:Ik word door zoveel verschillende krachten gedreven en beinvloed,dat me wel eens afvraag of mijn leven niet krankzinnig is.Ik ben een levende paragen als ik zou moten zijn.,ik wil verantwoordelijkheid,maar onttrek me eraan.,ik houd van de warheid,maar geef vaak toe aan de leugen...Ik haat egoisme,maar zie het iedere dag in de spiegel...Ik observeer mensen,van wie sommigen me zer dierbaar zijn,die nooit hebben geleerd om te leven.Op woensdag 24 juli gingen we naar het Witte Huis voor een kennismaking met de president in de Rozentuin.President Kennedy stapte uit het Oval Office het zonlicht in en maakte enkele korte opmerkingen,complimenteerde ons met ons werk,met name met onze inspanningen voor de burgerrechten,en gaf ons hogere cijfers dan de gouverneurs,die zich bij hun jaarlijkse zomeroverleg niet van hun progressifste kanhadden laten zien.Nadat hij een T-shirt van Boys Nation in ontvangst had genomen,liep Kennedy vai de trap naar beneden en begon handen te schudden.Ik stond vooraan en omdat ik groter was en een grotere aanhanger van de president was dan de meeste anderen.(Mijn leven-Bill Clinton-p-62-63-67).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل