الأنبا شنودة وحافة الكارثة (2)

هل يدرك المصريون ان هروبهم من دين الي دين علي مدي 7 الاف عام هو نتيجة قمع سياسي واجتماعي من السلطة. شنوده ابو تاج دهب (ما اكثر فقراء الاقباط المسيحيين) لا يتحكم سياسيا ودينيا في مسيحيي مصر بل ايضا في شهواتهم ورغباتهم الجسدية. يمنع فلان من لقاء فلانة حتي يأخذا تصريح المضاجعة منه. فهو الحامل للسر. هذا الفساد الكنسي البطريركي يقابلة فساد من نفس الدولة الحاضنة للكنيسة والجامع. قاسمهما المشترك الاخضاع للمؤسسة، مع فارق هو انطلاق الرغبات والشبق الجنسي في الثاني حيث المثني والثلاث والرباع والمتعة والمسيار وفوق كل هذا العفو عند المغفرة لو وصل جبريل برسالة تبرئه. وهو امر ممكن في الاسلام . مأزق كل دين يجعل الناس تخترع اديانا بينما الحل سهل في الدولة المدنية وديموقرطية السلطة وحق الجميع في الوصول اليها مثل حقهم الطبيعي في نشوه الجنس بزواج او بدون زواج بتصريح او بغير تصريح. اسوا ما فعلته في حياتي انني قبلت قول المأذون بانني علي سنة الله ورسوله. سالت زوجتي بعدها مباشرة هل تعرفين معني هذا. قالت يعني حلال. قلت لها .. لأ. معناها انه مسموح لي بملك اليمين. قالت يبقي الحرام احسن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          237 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رجال الدين مسلمين ومسيحيين يجب ان يبقوا بين جدران المسجد والكنيسه عار على هذه الامه ان تجعل ممثلين الاله المزعوم يتحكموا برقاب البشر وبخصوصياتهم في حريتهم الجنسيه يجب على الشعوب ان تصرخ بوجه الاديان وتقول كفى دعونا نعيش حياتنا بارادتنا دون وصاية من الاديان واله السماء القابع في خيال المنحرفين فكريا الويل كل الويل لمن يسلم رقبته للاديان ويجعلها ترسم له طريق حياته الاسلام فتح الجنس على مصراعيه والمسيحيه احتقرته وضيقت الخناق عليه والنتيجه انحراف وامراض نفسيه من كلا الطرفين لا بد من قانون مدني يضمن الحقوق للطرفين ويحرم تعدد الزوجات وزواج الصغيرات ويسمح لمن اراد الانفصال ان ينفصل دون تعطيل هذه بديهيات لا يجب الوقوف عندها الى هذه الدرجه من التعقيد الاقباط في مصر يعانون الامرين يعانون من الردة الحضاريه المتمثله بالاسلام السياسي ويعانون من تعنت الكنيسه وتحكمها برقابهم ان الاوان للمسيحيين والمسلمين بالمطالبه بفصل الدين عن كل التعاملات بين البشر لانهم هم من يعاني من جراء تشريعات الاديان وشكرا للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          255 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال فاسد
فيه استعداء الدولة على الاقباط اكثر مما هو حاصل
فيه افتئات على سلطة اعطيت للكنيسة والبابا والمجمع المقدس
البابا والمجمع المقدس والشعب وحدة واحدة وجسد واحد
فيه تطاول واتهامات زائفة فاسدة
مقال يهدم ولا يبني
فيه من الحقد ما يكفي شعوب وشعوب ليدمرها
فيه من السلبيات والاستعداء ما يكفي لاحتقار مثل هكذا مقال
التاب المقدس واضح وصريح من يتزوج بمطلقة فهو يزني
فهو يزني
فهو يزني
المهانة انت تحضرها وتصبها علينا بهكذا مقال
مقالك محشو بالاكاذيب بدون دليل واحد
وارجو ان يكون هناك دليل واحد فقط على صدق كلامك
يحتاج الرد على الاكاذيب مقالا لا يكفي معه 1000 حرف للرد عليك
الله يسامحك لكنه سيحاسبني ويحاسبك على كل كلمة قلتها
والكنيسة ممكن تحاسبك ايضا ولكنك تحاسب نفسك وتحكم على نفسك من كم الاتهامات الظالمة والكاذبة
كفى مهانة وكفى انقسام وكفى مقالات بهدف البطولات الزائفة والفارغة

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انه عار على هكذا كاتب يستعدي الدولة على الكنيسة والشعب
كل الكلام مرسل ولا صحة له
اتهامات بالهتلرية للبابا
امات من من اسرتك وحرق من بالغاز؟
بدلا من الوصول الى المستشار المتعصب صاحب الحكم
بدلا من المطالبة بدراسة مشروع قانون الاحوال الشخصية لغير المسلمين المتفق عليه من كل الطوائف ليس البابا شنودة فقط وتنفيذ هذا القانون المحفوظ في ثلاجات الحكومة من 1979 حتى الان
بدلا دراسة الموقف والوقوف في صف واحد واصلاح الخطأ
ياتي الكاتب ويكتب هكذا مقال اسود اللون والطعم والرائحة بهدف اسود وقبح ما بعده قبح
وكم مر على الكنيسة من امثال هؤلاء ولا نذكر منهم ولا واحد ولكن فقط يذكر لهم نوال العار
فكن من ابناء الكنيسة وقف معها وتدع بطولات زائفة وهمية
الله يسامحك

إرسال شكوى على هذا التعليق          286 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عينة1 الأنبا شنودة اليوم يقامر بأقباط مصر ومستقبلهم من أجل نزوات تافهة محمومة.
قل لنا يا حكيم عصرك ما هي النزوات التافهة المحمومة للبابا - اسردها لنا
عينة 2 المشكلة الكبرى في جهل الشعب بالقوانين الكنسية وعدم تعليم الكنيسة الشعب بشكل مقصود حتى، يسهل قيادتهم بجهلهم
طالما الكنيسة لم تعلمنا فلتعلمنا انت وتقول لنا ماذا سنفعل مع قول رب المجد من يتزوج بمطلقة فهو يزني
وماذا نفعل مع قول المسيح من يطلق امراته لغير علة الزنا يجعلها تزني
وهل الكنيسة لم تعلم الشعب
وهل لم يكن هناك كتب كثيرة مثل شريعة الزوجة الواحدة وغيره
الم تتفق الكنائس كلها مع البابا شنودة في هذا التعليم بل في قانون الاحوال اشخصية
واذا كان البابا شنودة هتلري وتكفيري فهل قادة الكنائس الاخرى كذلك؟
الا ترى موضع العيب ؟
بالجملة
مقالك مفضوح مصيره الى المزبلة لاحتواءه على كم لا يحصى من الاتهامات والاكاذيب والحقد والجهل والمرض
اتهام الكل الكنيسة والاساقفة والكهنةوالبابا والشعب
بل اتهام لروح الرب الذي يرى كنيسته بهذا الحال ولا يعمل شيئا
انت فقط الملهم والقائد الملهم
ايها الخجل اين انت؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          278 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احتراما لموقع الحوار المتمدن لن أصف ما جاء في هذا المقال من أفكار

أنا لست قبطيا...لكن، وبعيدا عن الدين، أقول للكاتب وللسيد بولس رمزي الذي سبق وعلقت على موضوع سابق له مفحما..أقول لهما عودا وادرسا تعريف كلمة كنيسة و سلطة رأس الكنيسة_المسألة مسألة منطق سليم يا سادة لا أكثر ولا أقل_ثم قررا إن كنتما لاتزالان تودان البقاء في هذه الكنيسة التي يقودها البابا شنودة

اكفرا مثلي بكل الاديان وهذا من حقكما...أو أختارا دين آخر
فالاسلام سيرحب بكم و اليهودية و المجوسية والبوذية وكل أشكال شهود يهوة و ديانة الشنتو والمنتو وبلاد تركب الأفيال وغيرهم مع احترامي لجميع المؤمنين والملحدين.

ما الذي يرغمكما على البقاء في سلطة من لا ترضون به؟...
و لّا هي شكل للبيع وخلاص؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          226 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يتعنت المجلس التشريعى (مجلس الشعب) فى مناقشة مشروع القانون الموحد للأحوال الشخصية للمسيحين و الموقع من جميع الطوائف المسيحية طيلة 20 عام و أكثر فبماذا نفسر هذا؟ عندما يتعنت المشرع المصرى بإصدار قانون للزواج المدنى بحجة مخالفته للعرف و الدين الإسلامى؟ عندما يصدر حكم بعد ذلك ليتدخل القضاء فى شئون العمل الدينى فبماذا يفسر الأقباط ذلك؟ فهذة التصرفات ليست لدولة محافظة وليست لدولة علمانية بل لدولة مهلبية. لقد قالها البابا أننا لسنا ضد الحكم المدنى. فمن يريد أن يتزوج مدنيا فيتزوج. وهنا لا دخل للكنيسة بهذا الزواج. وحكم المحكمة على العين و الرأس. ولكن إستخدام سياسة لى الذراع فلن يقبله البابا المعروف بصلابته ضد هذه السياسة. وجميع الأقباط مع البابا –حتى المخالفين لرأيه المتشدد و تفسيره للنص الدينى- لشعورهم أن الدولة تستخدم أسلوب غير نظيف تجاه البابا و الأقباط عموما. فهل ستقوم الشرطة بإجبار الكاهن على فتح الكنيسة و أتمام المراسم الدينية عنوة؟ فهذا لن يقبله قبطى. فالأمور الدينية لا ينفع معها سياسة القهر حتى ولو بحكم محكمة. فعلى الدولة مناقشة مشروع القانون الموحد للاقباط دون مماطلة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          225 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق مع ا/ امير
فهكذا الرؤية السليمة للامور ووضع كل شئ في نصابه
وليس الافتئات والمزايدات
هكذا ايجابية وفهم جيد للامر
وليرجع كل واحد الى عقله ليكونوا سند للكنيسة عوض ان يكونوا هددا لها وشوكة في حلقها
بدلا من الهجوم الرخيص يكون الدعم وحفظ الجميل
بدلا من الاتهامات الكاذبة والمبنية على مواقف شخصية
والتعاون معا والوقوف جوار الحق والكل مدعو لذلك
والله ينسى بشرط ترك الخطأ وهكذا الكنيسة جسد المسيح
الذي كانت الطعنات فيه من الداخل اشد واقسى من الخارج
ولكن ابواب الجحيم لن تقوى عليها حسب وعده الصادق

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك عزيزي سامي
هناك فكرة جميلة ذكرتها ربما لم يشعر البعض بقوتها وهي ان التضييق على المسيحيين من قبل الكنيسة يدفعهم للخروج منها بل يقلص من فاعلية ودور الكنيسة فالمسيحية دين مجاني بدون فرائض واثمان وهذا ما جعلها تنتشر اما عندما تكبلها بالقيود والاجتهادات الصعبة والمؤلمة ستكون هي الطارد لأبنائها والكنيسة بدون ابنائها تتحول الى حجارة فقط. يجب على القيادات الكنسية الوقوف عند معاناة ابنائها وحل مشاكلهم بحب وتفهم بعيدا عن الروتين والفروض الكنسية التي هي من تأليف الكنيسة لأن المسيح لم يترك فروضا وعادات لأنه خاطب القلوب والعقول وأرجوا ان يفهم كلامك من هذه الزاوية التي قصدتها تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          297 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخ سامي الجمهور عايز كده....!!!! والبطرك لا يطبق حد الردة لا علي المتزوج مدني او المرتد كنسي ..وحكومتك وقضائها عليهم في الأول تخرج الخشب اللي في عيونها_المادة الثانية والقانون الموحد_ وبعدها تدرس موضوع الخشب في عيون الآخر..... ولا إيه رأيك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          258 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتقديري ا/عهد
اتفق معك في ان على الكنيسة الوقوف عند معاناة ابنائها وحل مشاكلهم بحب وتفهم بعيدا عن الروتين واكاد اجزم عن قرب ان هذا ما يحدث
واختلف معك ان المسيحية دين مجاني بدون اثمان
نعم ان نعمة الله وفداءه مجانا ولكن يجب ان اتمسك بالنعمة ولا ارفضها كي تدوم النعمة وهذا له ثمن لان الانسان لا يتركه الشيطان هكذا ينمو في النعمة بدون حروب
وان المسيحية هي مسيح حامل الصليب ونحن نحمله ايضا مثله
ان كان احد لا ينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني فلا يقدر ان يكون لي تلميذا
والمسيحية هي طريق طويل من الشهداء والقديسين غلبوا العالم والشبطان وغلبوا شهواتهم وغلبوا الباطل واستحقوا نوال المجد في النهاية
والمسيحية ليست طريق سائب ولا بها باب مفتوح لكل من لا يدري منها شيئا ان يغير ويبدل ويفسر على هواه
لك مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          227 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى الدول الغربية و العلمانية يوجد زواج مدنى وزواج كنسى ولم نسمع أن تدخل القضاء فى الزواج الكنسى و فرض رؤيته للأمور. فالمشرع الغربى شرع للزواج المدنى و لم يصبغه بأى صبغة دينية ووضع إشتراطات لإتمام هذا العقد و شروط فسخه كأى عقد بين مواطنى الدولة. فهل قام المشرع المصرى بهذا الدور؟ فرفض قانون الزواج المدنى بمصر بحجج دينية و فى نفس الوقت أستخدام القضاء بفرض رؤيته على عقائد المواطنين وتجاهل مشروع القانون التى قدمته جميع الطوائف المسيحية بمصر. هو إنتهاك صريح لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية التى وقعت عليها مصر. فهذا الحكم القضائى هو الأول من نوعه على مستوى العالم لإنتهاكه لحق الإعتقاد لدى الكنيسة القبطية. وسؤالى هنا هل القضاء من إختصاصة أن يتدخل فى عقائد المواطنين؟ أم فى القوانين المدنية فقط؟ فلو للقضاء سلطة على عقائد البشر فيمكن أن يفرض القضاء على الكنيسة أن تزوج أبنائها الذكور لأربعة سيدات مستندة أن الدولة المصرية تحكم بالشريعة الإسلامية. ولو القضاء إختصاصة مدنى فقط فأين قانون الزواج المدنى بمصر؟ فالحكم باطل من الناحية القانونية لمخالفته للمواثيق الدولية

إرسال شكوى على هذا التعليق          232 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ محمد البدري الفاضل: أشكرك لمرورك أوافقك على أمور كثيرة. لي تعليق على موضوع هروب المصريين من دين إلي دين هو نتيجة قمع سياسي، فالتاريخ يسجل ظروف ظهور الأديان مما يبين اختلاف الأسباب في كل حالة. ولي لقاء معك في فرصة أخرى. سيدي الفاضل تحياتي مع امتناني؛

الأستاذ الفاضل المترصد أشكرك لمرورك. مما لا شك أن هذا الجيل يعيش محنة تسلط رجال الدين على الجانب المسيحي والإسلامي وسيطرتهم على العقول مستغلين الجهل الشديد مع التعصب، الأمر الذي يعمل على تخريب المجتمع وهدم أسسه بشكل غير مسبوق، ونحن في القرن الواحد وعشرين أشكرك يا سيدي لتعليقك مع تحياتي وامتناني؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          274 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عهد صوفان العزيز أشكرك جدا لمرورك وأحي فيك القدرة على الرؤية العميقة للأمور بالرغم من أنك لم تعاني أوضاع مجتمعنا القبطي وما بها من بعض البقع العمياء والرؤى المتخلفة. بالأسف هناك حجاب ونقاب يضعه التعصب الديني فوق العيون والعقول والقلب يمنع الرؤية السليمة للأمور، ومن لا يرى حتما سيصطدم يوما مع الواقع والحقيقة، بل يسقط في حفرة الفساد. لذلك أنا أكتب محذرا وأتعمد إعطاء الفرصة للتعليق والتقييم. فالتقييم لا يقيمني بقدر ما يقيم فكر المجتمع ومدى انغلاقه. أما التعليق فهو يعطيني الفرصة لمعرفة الانحرافات الفكرية في المجتمع المنغلق بالتعصب للرد عليها سواء في التعليق أو في مقالات مستقبلية. أنا أكتب محاولا تفتيح العيون والأذهان المغلقة فإن لم تنفتح فأنا أكتب لجيل آتي أكثر تحضرا واستنارة من هذا الجيل.
سيدي الفاضل ممتن جدا لمرورك وأسعدني تعليقك الناضج مع تحياتي؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          224 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الفاضل ابن النور تحياتي ، لو كنت لا أؤمن بالكنيسة ولا يهمني المجتمع القبطي لما كتبت. المشكلة يا سيدي أن المجتمع القبطي الذي أنا منه يتمزق بين إرهاب حكومي وفساد كنسي يدمر المجتمع الذي أنا منه. المشكلة يا سيدي أن ما يحدث اليوم ليس هو ما سارت عليه الكنيسة من نظام منذ ألفين عاما فهذه ليست الكنيسة بل هو ابتداع وغش ليس له مثيل، ويترتب عليه آثار غاية في الخطورة لمستقبل أهلي الأقباط. إنهم لا يرون المخاطر الاجتماعية والمستقبلية والكيانية التي تتهددهم بسبب الانحراف الكنسي الفاسد بعمق. لذلك أكتب وسأكتب وسيأتي يوم سيفيق المغيبين من المخدر الذي تسرف الإدارة الكنسية لبثه في التعليم حتى تاه الشعب من الحقيقة؛
أشكرك لمرورك مع خالص تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ أمير أشكرك لمرورك، أحييك لرأيك وأتفق مع الكثير من جوانبه، فالدولة تتعمد الإساءة بل تدمير المجتمع القبطي، وكم كتبت في هذا الموضوع. القانون المصري به الكثير من القصور بسبب تأثير الدين الإسلامي عليه، فهل هذا مبرر لأن أدمر الشعب القبطي بعنترية دينية غبية لا يوجد لها أساس لا في التقليد الكنسي أو القوانين التي سارت عليها الكنيسة لمدة ألفين عام؟!!! القانون المصري للأحوال الشخصية ليس جديد، كيف تعامل البابا كيرلس وكل من قبله مع هذا القانون؟!!! لماذا لم نشعر بقصور القانون إلا في عصر الأنبا شنودة؟!!! لو وجد قانون يسمح بالزواج المدني في مصر هل ستقبله الكنيسة كما يحدث في كل الأرض؟!!! أم ستقوم الكنيسة بحرم كل من يستخدمه؟!!! هل لائحة 38 غير قانونية؟!!! وهل المجمع الصفوي الذي جمع فيه أولاد العسال الصادر عام 1239 كل قوانين الكنيسة وتقليدها خطأ والأنبا شنودة وحده هو الصحيح؟!!! ليتك يا سيدي تقرأ مجلة الكرمة لمعلم الجيل حبيب جرجس الصادرة في إبريل 1926 ونوفمبر 1929 ص 487 لتعرف أنه في ذلك الزمان كان هناك قانون للأحول الشخصية للأقباط مطبوع يسمح بالزواج الثاني والثالث للمطلقين؛
للحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          250 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو رجعت للطقس الكنسي ستجد أن هناك طقس للزواج الثاني والثالث وفيه طقس جميل للتوبة والحل عن خطية هذا الزواج بسبب الضعف البشري. هل نحن كنيسة تقليدية أما أننا بروتستانت بل هراطقة نستخدم الآية الواحدة لنقيم عليها عقيدة رفضها كل آباء الكنيسة؟!!! القديس بولس الرسول يصف هراطقة الأيام الأخيرة -مانعين عن الزواج وآمرين أن يمتنع عن أطعمة قد خلقها الله لتتناول بالشكر من المؤمنين وعارفي الحق- (1تي 4 : 3). الله يريد رحمة لا ذبيحة، والسبت خلق من أجل الإنسان وليس الإنسان من أجل السبت. القانون وضع لخدمة البشر لا ليكون سيفا مسلطا على الرقاب يستخدمه المتسلطين لحساب تسلطهم. أنا لا أناقش في مقالي هذا مشكلة الدولة بل مشكلة الكنيسة المفروض أنها ملجأ لشعبها من متاعب الدولة ملجأ للخطاة والمتعبين، لا أن تلقي عليهم أحمالا عثرة لا يحتملها إنسان كما يوبخ السيد المسيح الفريسيين!!!!؛
أخي الفاضل من فضلك رد على كل استفهاماتي أنا منتظر ردك؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          253 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الفاضل العقل زينة. أشكرك لمرورك مقالي هذا لا يخص الحكومة فقد كتبت مرات عن النظام ومشاكله وإرهابه ضد الأقباط، لكن هذا الحديث يخص الموقف الكنسي المفروض إنه الصدر الحنون الذي ير فع المعاناة عن الشعب المتوجع، لا أن يضيف إلى مواجعه مواجع بتحكمات وفتاوي بعيدة عن روح المسيح والكنيسة والتقليد الكنسي المسلم مرة للقديسين. قبل أن أسترسل في الحديث عن الحكومة يلزم أولا أن نزيل الخشبة التي في عيني أي في سلوك الإدارة الكنسية غير السوي هذا هو رأيي ... فما رأيك؟؛
مع تحياتي وامتناني لمرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          247 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حرام من جعلك تمسك قلم وتكتب لان لا تعرف قيمه البابا شنودة

جاهل يكتب لجهله مثله اصحاب العقول وقبلها الضمائر فى نغيم
ليس البابا شنودة موظف فى دولتك ولا نتتظر شىء اسواء من كدا فى مصرنا بلدنا القبطية

ربنا يفتح بصيرتك مقال فاسد فاسد وباطل

إرسال شكوى على هذا التعليق          216 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الي السيد البدري تعليق رقم 1
للعلم من 7 الاف سنه لم يوجد قمع حنسي عند المصريين واول مجله بلاي بوي ظهرت في مصر القديمه * دي حقيقه *ماعليك الا ان تشاهد الرسومات التي علي المعابد ويكون لك معرفه لعامل في المتحف المصري سوف تري علي ورق البردي بعض الاوضاع الجنسيه لانها ممنوعه للعامه !!! واكيد انت عارف ليه لا تتجنوا علي التاريخ المصري
وما ذكره الكاتب الا ما هو ضعف في الشخصيه ناتج عن ضعف الدوله فيجب ان تكون للدوله دور ريادي علي سبيل المثال الزام المواطنين وبدون استثناء بالجواز المدني وياخذ الجواز الاسلامي البركه من الجامع والمسيحي ياْخذ البركه من الكنيسه
والجنه دي سيبها علي

إرسال شكوى على هذا التعليق          256 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن حقنا نحافظ علي دينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          247 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجزا/ سامي عن الرد وتمسكه باقوال باهته لا يغير من الامر شئ
اتفق وا امير على ما قاله
لغة الردود عند ا/سامي تغيرت بعض الشئ اذن لابد انه اكتشف اخطاء وقع فيها
وربما يرجع الى نفسه
يقول
لكن هذا الحديث يخص الموقف الكنسي المفروض إنه الصدر الحنون الذي ير فع المعاناة عن الشعب المتوجع، لا أن يضيف إلى مواجعه مواجع بتحكمات وفتاوي بعيدة عن روح المسيح والكنيسة والتقليد الكنسي المسلم مرة للقديسين.
كلام لا اساس له من الصحة
ولم يقل لنا ما هي الفتاوي البعيدة عن روح المسيح؟
مواجع الشعب القبطي يصنعها اشخاص مثلك يصبون الزيت على النار ويستعدون الدولة على الكنيسة
الكنيسة وباباها والاكليروس والشعب كله وحدة واحدة
من يريد الزواج مدنيا فليذهب الى الدولة وتزوجه مدنيا بعيد عن الكنيسة
اما ان تلزم الكنيسة ان تخالف الانجيل بما تدعيه فهذا مرفوض
ادعياء الرحمة والصدر الحنون يستعدون الدولة على الكنيسة وعلى شعبها
اكرر ان هذه اللغة السيئة للمقال مرفوضة واتهاماتك ظالمة وتريد صنع امجاد على حساب الاقباط
العقل ان تذهب الى الكنيسة لتناقشها بدلا من هذا الهجوم الهمجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          257 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لا أختلف معك فى الطرح الذى قدمته ولكن لا تنسى أن لائحة 38 ظهرت فى زمن ليبرالى و ليس فى زمن محافظ. بمعنى أن الدولة هى المظلة الكبيرة التى تحوى الكنيسة و المسجد بل و المجتمع كله. نعم رد فعل البابا عنيف و متشدد و أكرر (رد فعل) فالدولة المريضة و المهووسة بالتدين الظاهرى هى رأس المشكلة. فإن تم علاج الأصل حتى لو تشدد البابا فلن يكون لتشدده قيمة كبيرة. فليبرالية الدولة تؤثر على ليبرالية الكنيسة و تشدد الدولة يقابلها تشدد من الكنيسة. فالكنيسة القبطية كنيسة مضطهدة على مر العصور و عندما تنبش فى الجرح القديم لا تتوقع سوى رد الفعل ذلك. ومن الناحية الروحية فلو حتى أصلحت عيوب الكنيسة فلن يشفع لك هذا أمام الله لأن الله يريد قلب الإنسان و ليس سياساته و أفكارة و أدارته للأمور. فخطيئة الأدانه أخطر فى نظر الله من أفكار تنويرية صائبة. فاللة لا يحتاج للحكمة البشرية بل يحتاج لشخص لدية نقاء و محبة للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تلبيس البطاركة السابقين موقف التصريح بالزواج الثاني تدليس وغش
كلهم كانوا معارضين للزواج الثاني من البابا يوساب الى البابا كيرلس السادس الى البابا مكاريوس الى البابا يؤنس
واغلبهم عقدوا مجامع رافضين هذا الزواج
التحايل على كلام السيد المسيح الواضح
من يتزوج بمطلقة يزني
منة يطلق امراته الا لعلة الزنا يجعلها تزني
كل من يريد الزواج المدني فليذهب الى الدولة لا الى الكنيسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سفير أنا تركتك للآخر ليس إهمالا لا سمح الله بل كنت أتمنى لو ترقى بمستواك الحواري حتى يمكن الرد عليك. أنا أعرفك فلست غريبا عني فقد قابلتك في تعليقات كثيرة قبلا وأعرف تماما مستواك الحواري. أنا أكتب لك فمقالي هذا موجه أساسا لمن غسلت أدمغتهم بالمخدر الديني، أنا يمكني حتى حذف كل تعليقاتك لو أردت لكن يهمني أن أسمع ما تقوله واحتفظ به كشكل من التعبير عن الرأي يحمل الكثير من سمات التخلف. أتعجب لأطروحاتك التي تحاور فيها المعلقين وتحاور كسفير فوق العادة وكأنك صاحب المقال دون اعتبار للكاتب!!!
سؤالي لحضرتك هل عجزت مفردات قاموسك من أن تستخدم كلمات موضوعية بلا شتم مثل المعلقين الآخرين الأمر الذي يفرض تبادل الاحترام في حوار متمدن؟!!! عندما تتهم كاتب بالكذب المفروض أن تدلل على ما تقول بأدلة ومراجع قوية تعطي لكلامك وزنا ومصداقية، لكن مثل هذا المستوى الحواري مع الاتهام بلا سند يذكرني بأحاديث الأطفال وحواراتهم البريئة التي لا يمكن التعويل عليها. لذلك لا أجد قيمة ما للرد على كلامك. شكرا لما أتحفتنا به من آراء مع تحياتي؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأستاذ أمير أشكرك لحوارك المتمدن المحترم. لو رجعت لمجلة الكرمة لمعلم الجيل الأرشدياكون حبيب جرجس (إبريل 1926 ونوفمبر1929) لعرفت أن لائحة 38 لم تأتي من فراغ لكنها كانت مجرد إعلان وتقنين لما هو موجود فعلا ومتبع في الكنيسة منذ أزمنة بعيدة سواء من المجمع الصفوي في القرن 13 أو ما قبل ذلك. كنيستنا القبطية لم تنشأ منذ أربعين سنة ولا منذ عام 1938 لكن مر عليها ألفين عام ولها قوانينها العريقة على أساس الرسل، والمختبرة لكل المشاكل وأوجدت لها الحلول القانونية. كنيستنا رسولية تقليدية، تسلمت إيمانها المسلم مرة للقديسين لتسلمه لأجيال أخر بلا عبث، دون اعتبار لموقف الدولة وقوانينها سواء الرومانية الوثنية أو البيزنطية المسيحية أو الإسلامية الأموية وحتى الآن. سيدي إن كانت الدولة تضع القوانين التعسفية لدفع الأقباط للإسلام، فهل الموقف الكنسي المقابل هو أن تضع قوانين تطرد الأقباط من مسيحيتهم؟!!! هل ذلك هو المنطق السليم. وهل نستبدل التسليم الرسولي بالآية الواحدة كما فعل كل الهراطقة من بولس السيموساطي لأريوس لنسطور لأبوليناريوس.....؛
للحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكريم سامي المصري . .
كل نشاط إنساني له رواده ، ولأجل مجهودات هؤلاء الرواد يرتقي الإنسان ، وترتقي بهم الأمم - فلابد من إضفاء الوقار والاحترام على شخصهم ، وهذا ما جنح إليه القرءآن رغم إختلاف المفهوم العقائدي مع الرهبان والأحبار ، فتراه يناديهم بما لقبوا به أنفسهم ، ثم يناقشهم بالمنطق فيما يؤمنون به ، وأراك تسفه الإسلام وتغمزه كلما سنحت لك الفرصه ، ولن يكون الإسلام أعز عليك من رجل أعطى عمره مترهبا ً لشعبه ، وقد بلغ من الكبر عتيا ً ثم أنت تتهمه بأن له نزوات ورغبات لتمسكه بنص إنجيلي صريح لا يقبل التفريغ من المضمون
كما تقول وإلا ، فأخبرنا بالمضمون الذي تعمد البابا الحيد عنه ، أنا مسلم وأقراء الإنجيل ولا أدعي أنني فهمت منه ما فهمته أنت وتعمد البابا إفراغه ليمنع الطلاق والزواج الثاني ، وعلمي أن في المسيحية زواج ثاني وثالث ورابع لمن فُرق بينه وبين زوجه لعلة الزنا
البابا ليس كرواد الفكر البشري فحسب بل إنه في مكانه ، تمنعنا من التحدث عنه كعامه الناس
ولا يمنعه شيء من أن يقر لك بالصواب إن أنت أعطيت الدليل على خطاء تمسكه بكلمة الرب التي تؤمنون بها جميعا كمسيحيين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منطق الآية الواحدة الذي استخدمه الهراطقة ليلغي التقليد الكنسي يرفضه كل الآباء مع كل الكنائس الأرثوذكسية في العالم، فلو قبلنا ذلك المنطق لكان الكتاب المقدس يحوي البرهان على صحة تعاليم أريوس... لكن الشماس أثانسيوس وقف ضد آريوس الذي كانت له درجة الأسقفية، فوقف ضد العالم... هل نُعلِّم عن شجاعة أثناسيوس ونعمل العكس لنكون قدوة سيئة لأجيال قادمة؟!!!؛
وبهذا أنتقل للآية الواحدة التي أسكتت صوت الضمير والإصلاح في العصر المظلم، -لا تدينوا لكي لا تدانوا-، (ولو أن ذلك خارج الموضوع) هذه الآية التي تُعرَض بعكس مفهومها الكتابي لإسكات الحق. هذه الآية قيلت للفريسي الذي يدين العشار وليست لتحمي الفريسي من وابل الويلات التي ألقاها السيد المسيح فوق رءوسهم، لبتك ترجع لقول القديس بولس (1كو 12:5-13) الذي يطالبنا بإدانة الكنيسة من الداخل لتطهيرها من الخبيث. ومقالي حول هذا الموضوع:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=51216
للحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل عندما نقول أن داود انبي وأعظم ملوك إسرائيل قد زنى وقتل هل نحن ندينه؟!!! وهل يوحنا الحبيب عندما قال عن يهوذا أحد الرسل الإثنى عشر أنه كان سارقا للصندوق هل هذه إدانة أم إعلانا للحق؟!!! هل كان نظير جيد لا يدين الأنبا يوساب عندما صب وابل هجومه عليه في مجلة مدارس الأحد مما تسبب في عزل البطريرك من كرسيه، وهل الأنبا شنودة أسقف التعليم لم يكن يدين عندما هاجم الأنبا كيرلس السادس في مجلة الكرازة الأولى، بل وتظاهر أعوانه ضد الأنبا كيرلس وهتفوا بسقوطه داخل البطريركية. لماذا نكيل بمكيالين وعندما يتراءى لنا صوت الحق واضحا نهرب منه ونقول إدانة.... من ينطق بكلمات الحق يسموه إدانة وخطية هربا وإخفاء لعيوننا في الرمل حتى لا نري؟!!!؛
على أي حال أشكرك على حوارك الهادئ المنطقي وأرجو أن أسمع ردك المنطقي؛
ويمكنك أيضا مراسلتي على موقعي لاستمرار الحوار لو أردت؛
مع خالص تحياتي وشكري؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          246 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ العزيز الفاضل moneem أولا أشكرك لمرورك الكريم وحديثك الودود الطيب. إن أكثر ما أبغضه هو أن أهين دين آخر، كما أبغض التعصب بجميع صوره المسيحي قبل الإسلامي. ولعل حديثي هذا هو جزء من صراعي ضد التعصب والجمود الفكري. قد يكون صدر كلمات عارضة بسبب القوانين الوضعية المجحفة التي تفرض علينا الظلم والقهر باسم الشريعة الإسلامية. فمن حقي ألا أعامل طبقا للشريعة الإسلامية وأرفضها، ومن حققك أن تؤمن بها ولا يمنع ذلك من أن نقبل ونحترم بعضنا يعضا في تحاب وتآلف وود كامل دون إي إشكال. عندما أعرض قضيتي وحقوق الأقباط المهضومة فأنا لست أقصد في تجريح دين آخر. وإن كنت فهمت من كلامي ذلك فاسمح لي أن أقدم لك اعتذاري، ورغم ذلك فلن يعوقني شيء من الاستمرار في الدفاع عن حقوق الشعب القبطي المظلوم بين نظام دولة إرهابي وإدارة كنسية فاسدة؛
السيد المسيح لم يأتي بتشريع، فالإنجيل يحمل تعاليم المسيح وليس تشريعا. وهي تعاليم سامية جدا ترتفع بالإنسان إلى درجة عالية. ليس معنى ذلك أن من هم دون ذلك المستوى الرفيع يهلكون. بل المسيحية هي الدين الذي يقبل ويحب جميع الخطاة والأشرار بلا حدود؛
للحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسيحية هي الدين الذي يقبل ويحب جميع الخطاة والأشرار بلا حدود، حتى أنهم عندما أتوا للمسيح بامرأة زانية أمسكت في ذات الفعل لم يخلصها منهم فقط بل وقال لها ولا أن أيضا أدينك، اذهبي ولا تخطئي أيضا. فهل ممكن لذلك المسيح الطيب الذي يعمل من أجل خلاص وراحة البشرية بالحب, هل هو يرضى بتعذيب كل من أخطأ في اختياره الزيجي وصارت الحياة لا تحتمل فيعذبه بأن يعيش ما تبقى من عمره ممنوعا من الزواج؟!!! هل ذلك منطق؟!!! هذا الإنسان أخطأ بحسب تعاليم المسيح لكن هناك له فرصة للتوبة ليعيش حياة طبيعية والمسيح الذي قبل المرأة الزانية يقبله. هذا الكلام ليس من اختراعي لكنه القانون الكنسي الذي تسلمته الكنيسة عبر آلاف السنين والمعروف بالتقليد الرسولي . السيد المسيح لم يشرع بل ترك التشريع لتلاميذه الذي أرسل لهم الروح القدس ليمنحهم قوة وحكمة وحق التشريع في الكنيسة والحكم لكل حالة بحسب ظروفها الخاصة كما يقول القديس بولس -مفصلا كملة الحق بالاستقامة (2تي 15:2)
للحديث بقبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القانون الكنسي الأصلي الذي احترمه جميع بطاركة الكنيسة حتى الأنبا كيرلس السادس البابا 116 يسمح بالطلاق والزواج الثاني في حالات يحددها القانون، مثل حالة الجنون أو السجن أن غياب أحد الزوجين لمدة تطول لخمس سنوات أو أكثر مع عدم معرفة مكانه ... أو في حالة الانفصال وعدم إمكانية الرجوع. وهناك طقس كنسي متجذر في تاريخ الكنيسة للزواج الثاني والثالث ليس فقط مقصور على حالة الزنى بل لكل تلك الحالات. فهل أتجاسر في القرن الواحد وعشرين وألغي كل القوانين الكنسية المعمولبها في الكنيسة، لأعبث بحقوق الملاين من البشر بذلك الشكل المفزع ؟!!!!! ؛
سيدي الفاضل أشكرك لتواصلك مع شكري وامتناني ؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          226 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لدى تساؤل هل حاولت إيصال وجه نظرك بأدب و إحترام للبابا أو أحد الأساقفة؟ فأحياننا أسلوب الطرح ينفر المتلقى منه رغم منطقيته. فأعتقد أن البابا يقرأ أسئلة كثيرة فى محاضرته فلماذا لم تصيغ أفكارك فى شكل تساؤلات سواء فى محاضرات البابا أو على المواقع القبطية؟ فأعتقد أن هذه الأفكار ستفرض منطقيتها و سنسمع رد الكنيسة أيضا بدلا من حوار الإتجاه الواحد؟ ومن جهة أخرى أحب أن أطمأنك على الكنيسة لقد تعرضت لمشاكل داخلية وخارجية و لكن كل الظروف تمر بحلوها ومرها ولن يخلد بطريرك فى مكانة. أنا أؤمن أن الكمال لله وحده و للبابا إيجابيات تفوق السلبيات لأن الله سمح بإختياره فلا تخف أخى سامى على الكنيسة لأن راعيها الحقيقى موجود دائما. أشعر أن إختلافك مع البابا أصبح شخصيا لدرجة تجنبك أن ترد على سؤال طرحته فى مداخلة سابق وهو هل يحق للقضاء التدخل فى شئون طقوس و أفكار الكنيسة سواء كانت صائبة أو خاطئة من وجه نظرك؟ اليس هذا تعدى على بنود الدستور المصرى فى حق الإعتقاد و مخالف لمواثيق حقوق الإنسان؟ فالبابا لم يكن سلبيا بل بادر بقانون هو وكافة الطوائف ولم يناقش حتى الآن سيتسلل البسطاء للملكوت و نحن سنظل نتحاور و نتناقش.

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو المنطق ا/امير ولن يعرف احد الرد عليه

إرسال شكوى على هذا التعليق          215 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للسيد منعم

إرسال شكوى على هذا التعليق          222 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ أمير أنت إنسان بريء جدا. معرفتي بالأنبا شنودة تعود لأكثر من 63 عاما مضت وأنا أعد كتابا عن تاريخ حياته بكل التفاصيل وسأنشره تباعا على الموقع. أبونا متى المسكين بكل هيبته وجبروته لم يستطع أن يثني الأنبا شنودة عن الاندفاع نحو كارثة 1981 فمن ذا الذي يستطيع أن يوقفه اليوم عن انطلاقه كالسهم حاملا معه الشعب القبطي كله لكارثة وفتنة لا يعلم إلا الله جسامتها. الأنبا شنودة لا يدفعه المنطق بل الحماس الشعبي الأجوف. أنا أعتقد (والله وأعلم) أن هناك يد خفية للأساقفة مع الحكومة تدفعه لنهايته، ولن تكون نهايته وحده. لذلك أنا أصرخ وليتنا نصرخ جميعا لله لعبور الأزمة؛ سؤالك هل يحق للقضاء التدخل فى شئون طقوس وأفكار الكنيسة؟ القضاء لم يتدخل في شئون الكنيسة، لكن القضاء حكم في قضية مدنية لإنسان متضرر ليرفع عنه الظلم طبقا للقانون، ولو تابعت الأمور من الوجهة القانونية البحتة فحكم المحكمة عادل قانونا. قرار الأنبا شنودة بمنع زواج الزوج والموافقة على زواج زوجته الممثلة التي خلعت زوجها طبقا للشريعة الإسلامية، ليس فقط ضد القانون بل ضد حقوق الإنسان محليا وعالميا، وتحيز للزوجة بلا أي مبرر؛
الله ينقذ شعبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخى سامى المداخلة الأخيرة أحبطتنى لأنى كنت أشعر أن هناك خلاف شخصى بينك و بين البابا و أنت أكدت لى بمعرفتك بقداسته منذ زمن بعيد. وأكدت لى أنك ستشهر به فى كتاب. صدقنى فلو حتى البابا إنسان عادى لا أستطيع أن أشهر بسلبيات إنسان على المواقع. تسميها طيبة أو خيبة فسميها كيفما شئت. إن كراهيتك للبابا ستدمرك روحيا. أنا لا أدافع عن سلبيات أحد حتى ولو كان البابا ولكن أنا ضد سياسة التشهير ولا يوجد لها مسمى آخر فى قاموسى غير ذلك. ثانيا تقول حضرتك أن القضاء لم يتدخل في شئون الكنيسة، لكن القضاء حكم في قضية مدنية لإنسان متضرر ليرفع عنه الظلم طبقا للقانون؟ أى قانون؟ قانون الزواج المدنى الذى لم يشرع؟ أم لائحة 38 التى ترفضها جميع الطوائف المسيحية بمصر وقدمت مشروع قانون للأحوال الشخصية بديلا عنها و ماطلت فيه الدولة حتى الآن.أعطنى حكم محكمة واحد من أى قضاء فى العالم تدخل وفرض رؤيته فى زواج كنسى؟ فلو أعلنت إنك ضد البابا فى كذا و كذا ولكن أنا معه فى هذا الموقف لأكسبت وجه نظرك موضوعية. لا تجعل الكنيسة شماعة لخلافك الشخصى مع البابا.خذها نصيحة أخوية أبعد عن عالم الكهنة و رجال الدين لتعيش حياة روحية أفضل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          219 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أخي الفاضل سامي المصري ،

أشعر بما تشعر به . . وليس عندي أدنا شك في إيمانك الذي يدفعك دفعا ً لإحقاق الحق ، ولو سبحت ضد التيار ألف عام ، كما لا اشك في إنسانيتك ألتي ستدفعك دفعا ً لأن تحق الحق لمن يخالفك العقيدة ، ويشاركك الوطن - فليس لإنسان أن يفرق بين ما جمعه الله في السماء ، ومصيرنا ومصيركم واحد , وأنين المظلومين المقهورين البسطاء ، لا تميزه الآذان إن كان أنين شعب الكنيسه أو شعب المآذن ، كلنا ينشد رضى الرب ,كلنا أخوه لآدم و إبراهيم وللتراب الذي سنآول إليه جميعا ، أخي الكريم نحن وانتم نإن تحت وطاءت الظلم والإحتلال ، ليس كما يرى قصيري النظر إحتلال العرب لمصر ، ولكن قطر الطغاه المفسدين الذين يإن لجورهم الشعب كله مسيحي ومسلم ، ليس نجاتنا في أمريكا التي تعاونت مع عدو المسيح والكنيسة الأول ، بل ترجح كفتهم على كفة أروبا شركاء العقيدة لأنها ترجح كفة مصالحها أولا ً ، ويوم يبيع القبطي دينه مقابل حفنة دولارات ربما إتخذته أمريكا صديق الى حين - والعرب الذين باعوا دينهم بدنياهم يقول عنهم القرءآن ( الأعراب أشد كفرا ً ونفاقا ً وأجدر ألا يعلموا حدود الله ) ، وتحت نير هذا وذاك يهلك شعب مصر ، يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          227 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما دانت مصر بالمسيحيه ، سبقت أوربا والعالم أجمع فلم يكن في العالم دولة آمنه يهرع لها رئيس و استاذ تلاميذ السيد المسيح ، القديس بطرس لم يجد إلا مصر - فكانت أعرق كنائس المشرق ، وعندما تعرف العالم على المسيحية بعد قرون ، إختلفوا مع أهل مصر الرواد حاملي لواء المسيحية ، لا شك أن دواءنا تحت أقدامنا فلا يجب أن نطلبه من الغير .

أخي سامي المصري ، قد أطلت عليكم ولكني أردت أن أقول باختصار ، أفتح قلبك لخصومك فيريك الرب منهم خيرا ً وتكسبهم جنودا ً لك في معركتك ضد فساد الدولة والحكام ، واشفق على المسلم المقهور كما نشفق على المسيحي التاءه بين سلطة دينه و دولته ، ولا يعرف لمن يسلم ذمام أمره ، هذا يقهره وهذا يدينه ، أشهد لك أن القبطي الآن بين السندال والمطرقه ، وأن الخلاص من ذلك أن يضع يده في يد المسلم الرحيم الذي يعرف ربه ، لا يريد الدنيا والدولار ليخلصا سويا ، ولا تحمل على أحد فمن حق البابا أن يحكم شعبه بما يرى وإلا لما يجلس على كرسيه ، والعدل عندما نعقب على البابا نعقب أيضا على دولة خولت لنفسها الخوض فيما لا يعنيها ، هب أن الدولة اليوم أقرت زواج الشواذ ، فهل سيقف الأزهر مكتوف الآيدي ؟ !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي سامي المصري -

سؤال ربما ترتب على إجابته حلا ً لوضع الكنيسة الحالي من ( القانون الكنسي ) . . .

ماذا يترتب على المعترف بخطيئة الزنا أمام الكاهن ، بعد نوال الغفران - مثلا ً ينتهي الأمر بأن يذهب المعترف الى بيته وكأن شيئا ً لم يكن ، أم عليه تبعات يجب أن يؤديها ؟ . .

أعرف أن المكان غير مخصص لطرح أسئله ، ولكن صدقني بأن ذلك في صلب موضوع حوارنا .. أرجو سعة صدرك بالإجابه لأنني لا أحيط بالقانون الكنسي علما ً . . شاكرين لك ،

و لأخي ( سفير فوق العاده ) تقبل فائق إمتناني .

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---