الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سامي المصري - كل سنة والحوار المتمدن بخير | |||||||||||||||||||||||
|
كل سنة والحوار المتمدن بخير
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ما بين عزبة الهجانة ومذبحة الخنازير
- الأنبا شنودة يتعدى ويتحدى القوانين الكنيسة 2- «القرعة الهيكل ... - أهل القمة ... و«القمامة» و «الرفاهية» - الأنبا شنودة يتعدى ويتحدى القوانين الكنيسة -1 - حوار غبي في برنامج مزعج عن مشاكل الأقباط - شعار المؤتمر السادس للحزب الوطني في مصر... «من أجلك أنت» - التعصب الديني والخراب القومي والفساد الكنسي في مصر - صراع أساقفة الأقباط حول الكرسي البابوي - البطريرك الصحفي وأزمة دير أبو مقار - مصر للمصريين .... وأزمة القمامة - رواية عزازيل بلطجة وهَّابية: (4) هدفها تشويه التاريخ الحضاري ... - رواية عزازيل بلطجة وهَّابية.. (3) وتشوه أدبي يفتقر للحد الأد ... - رواية عزازيل بلطجة وهَّابية.. (2) تُسقِط الطبيعة الدموية الع ... - رواية عزازيل بلطجة وهَّابية.. (1) أهم أهدافها بث روح الكراهي ... - أوباما والأقباط بين حق السيادة والمواثيق الدولية لحقوق الإنس ... - الدكتوراه الخامسة في النفاق... وبطريرك - حرب إبادة الخنازير جريمة قومية - غيبة العقل القبطي وعودة الأقباط إلى الساحة - الأنبا شنودة وحافة الكارثة - أربعون عاما على استشهاد البطل عبد المنعم رياض المزيد..... - أزياء تعبّر عن روح المدينة..نيويورك تلهم مصممي أسبوع الموضة ... - وصفه ترامب بـ-رائع- و -قوي-.. من هو بريندان كار وما سر إعجاب ... - شاهد.. سفينة -فايكنغ- عمرها ألف عام تُنقل لمسافة بسرعة بطيئة ... - إطلالة -لبنانية- بامتياز لتيفاني ترامب بالعشاء الملكي في لند ... - الجزائر: -حي سيدي الهواري في وهران.. تراث مهدد بالزوال-؟ - أستراليا.. أسد في عيادة أسنان! - السلطة الفلسطينية توقف هشام حرب المشتبه بإشرافه على هجوم شار ... - أزمة الكهرباء العراقية: واشنطن تعطل مساعي بغداد لاستيراد الغ ... - في مدينة غزة.. -لم نعد أمام منطق قائم على الغزو، بل على التد ... - استطلاع: 52% من الإسرائيليين لا يثقون بنتنياهو والمعارضة قاد ... المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سامي المصري - كل سنة والحوار المتمدن بخير |