أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة شامل عبد العزيز في .. أيهما الحل .. الإسلام أم العلمانية















المزيد.....

رد على مقالة شامل عبد العزيز في .. أيهما الحل .. الإسلام أم العلمانية


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3021 - 2010 / 6 / 1 - 09:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نقوم بتغير عنوان المقالة ..أيهما الحل... الإسلام السياسي أم العلمانية..ونرد فيها على كاتب المقالة .. لنؤكد لكم انه لم يستطع يفرق بين الإسلام .. والإسلام السياسي.. من خلال قرأتنا للرد إلى نهايته..فأراد خلط الحابل بالنابل .. كما يقولون .. وقال كلمة حق مدلسة تدل على باطل .. هذا ما نراه اليوم من شيم الرجال المثقفة التي تريد إن ترتقي بشعوبنا .. الكاتب وضع أوجه مقارنه بين فريقين .. الفريق الأول.. الذي يرى إن الإسلام هو الحل وفق أسس تنويرية عبر مقولة إن الإسلام صالح كل زمان .. مع الفريق الثاني الذي يعتقد إن العلمانية هي الحل دون إن يقدم أي أسس علميه تثبت صحة ما يقول .. بما ني غيرت عنوان المقالة... ووضعت كلمة الإسلام السياسي بدلا من الإسلام ... لكي اثبت من خلال تغير العنوان ..إن العلمانية والإسلام السياسي لا يصلحون لقيادة المجتمعات العربية .. وليس للعلمانية أي ثقل في مجتمعات الغرب مجرد تشدق بالحضارة الأوربية .. وانأ متأكد ..أنهم لم يقدموا شيئا لا لمجتمعنا العربية ولا لمجتمع الغرب

تعريف العلمانية كما تعلمتاه هو فصل الدين عن ألدوله... أي..منع تدل رجل الدين في مؤسسات الدولة أو قيادتها لان مستوى العلمي الذي تعلمه من الدين غير قادر على إدارة مؤسسات ألدوله وفق أسس علميه ومنهجيه.. إذن العلمانية هي منهاج علمي يستخدم احدث الوسائل المتطورة الإدارة ألدوله على جميع الأصعدة ألاقتصاديه والاجتماعية والعلمية..إذا لماذا تصف العلمانية الوطن العربي بالتخلف .. وهناك دول من الخليج العربي واكبت حضارة العلمانية .. واستخدم أفضل الوسائل العلمية ألحديثه في إدارة الأموال والبنوك والاقتصاد .. والمال ..إذن لما تعارض العلمانية الدين ما دام الدول الإسلامية تتبع أسسها العلمية..ولماذا تحشر نفسها في صراع مع الأديان السياسية.. إذن العلمانية هو فكر سياسي معارض للدين يحاول إيصال فكره السياسي عن طريق التطور العلمي.. وشواهده حضارة أوربا .. علما إن الأسس العلمية بعيده عن الأفكار العقائدية
العلمانية هو فكر ازدواجي سياسي يعتمد على الشواهد الحضارية العلمية ويحاول بلورتها بادله سياسيه فكريه يستدلون بها على إن الغرب تحضر لما ترك الدين.. وهم بعيده كل البعد عن النظريات العلمية والتقدمية التي تثبت ذلك ..علما إن القاعدة الدينية السياسية لأصحاب الحضارة الأوربية هم من حملت الفكر المسيحي البعيد كل البعد عن العقلانية والتحضر الفكري

مثل العلمانية اليوم مثل إمام وخطيب القبلي في إحدى القرى النائية ..صلى بالمصلين صلاة الصبح وكان إماما فيهم وبعد إن قال لهم استووا للصلاة ..قال..تشفعوا أي كونوا شافعيه مثلي .. قالوا صرنا شافعيه .. ثم صلى بهم صلاة الظهر وقال لهم كنوا أحناف مثلي .. قالوا صرنا أحناف مثلك .. وصلى بهم صلاة العصر.. وقال لهم كونوا مالكيه قالوا صرنا مالكيه مثلك.. .. كذلك العلمانية إن جاءهم ملحد قال لهم كنوا ملحدين مثلي وان جاءهم مسيحي قال للعلمانيين كنوا مثلي .. وان جاءهم مسلم قال كنوا علمانيين مثلي .. وإذا بالعلمانية برنامج ما يطلبه المستمعون
هذا قولك
العالم العربي الحديث لم يعرف العلمانية قط كجزء من مشروع حضاري أشمل وإنما عَرفها حيناً كثقافة تنويرية أو كمجموعة من القوانين المنقولة من الغرب ) . نقلاً عن الدكتور خالد منتصر في مقالته " العلمانية هي الحل " المنشورة بتاريخ 28 / 9 / 2003 .

لم نجد أحدا من العلمانيين قدم مشروع حضاري أو ثقافي ..استطاع إن يرتقي بثقافة الفرد في المجتمعات العربية غير التحريف والتضليل وقلب الحقائق مجرد انتقادات واهية .. لا تحمل أي أسس في التغير الفكري أو العلمي

هذا قولك
حينما نرفع شعار العلمانية هي الحل " ما هو الثمن الواجب الدفع لهذا الشعار " هل هو مجرد كتابات , عند الغالبية لا ترتقي إلى أي معنى سوى أنها تخبط وعدم وضوح نتيجة ضغط الواقع على هؤلاء فيتصورون أن كتاباتهم سوف يكون لها شأن في عملية التغيير وبدون الأفعال .
( سوف نأتي على ذلك في نهاية المقالة ) . مع وجود بعض المقالات القيمة التي لا بد أن تزداد في سبيل توضيح هذا المعنى .

استشهد الكاتب بأحد حملت الفكر العلماني واعتبره مثل للعلمانية .. هنا نضح مقارنه بين تعريف العلمانية الذي ذكرناه أعلاه وبين المثل الذي قدمه الكاتب ..لا نجد هناك إي أسس منهجيه لمعالجة مجتمعاتنا.. مجرد صراع سياسي قائم على الطعن والتحريف وتشويه سمعة الأخر عن طريق مجموعه من الانتقادات السياسية ..لغرض التأثير الفكري على إتباع المتنازعين لكي يتخلى عما يحملون..... بالكذب والتضليل

وهذه الأدلة التي تأكد إن العلمانية هو فكر سياسي وليس منهجي وعلمي حسب التعريف أعلاه

من أشهر مقالات الدكتور فؤاد زكريا الذي توفي في 11 / 3 / 2010 مقالته " العلمانية هي الحل " والتي رد فيها على المنادين بأن " الإسلام هو الحل "
طبعاً وله المناظرة الشهيرة مع محمد الغزالي والقرضاوي والتي على إثرها كَتب القرضاوي كتابه / الإسلام والعلمانية وجهاً لوجه / والذي يتناوله حالياً على صفحات الحوار مشكوراً الأستاذ " عبد القادر أنيس " في سلسة مقالاته / حوار مع القرضاوي / .
أيهما أقرب إلى الواقع والتطبيق شعار " الإسلام هو الحل أم العلمانية هي البديل لكل المآسي التي عانينا ونعاني منها في منطقتنا العربية ؟
للدكتور فؤاد زكريا كتاب بعنوان " الصحوة الإسلامية في ميزان العقل "
( غالبية الكتاب يقولون أن الصحوة الإسلامية انطلقت منذ منتصف السبعينات بعد قيام السادات بإخراج الأخوان المسلمين من السجن وتخفيف القبضة على العمل الإسلامي

من هنا سوف بنداء بمناقشة ما قلته من قبل... بان العلمانية والإسلام السياسي لا يصلحون لقيادة الشعوب العربية ولا حتى الغربيه

والسبب في ذلك لان العلمانية قائمه على تشويه الحقائق ألقرانيه لتقدمها حجة للإسلام السياسي لتشويه الصورة إمام مؤيده ... كلنا قراءنا الكثير من كتابات العلمانيين .. وجدنها قائمه على التحريف والكذب والتزييف وقلب الحقائق ... ومنهم كامل النجار .. عهد صوفا..رياض الحبيب خليل الخالد مايكل سعيد سردار احمد وغيرهم ... ولو نظرنا إلى الإسلام السياسي لوجدنا نفس السلوك الذي اتبعه العلمانيين.. من تحريف وتزيف وكذب وتلاعب بالأحاديث النبوية وخداع الشعوب الإسلامية ..أمثال زغلول النجار .. شيخ عرب .. أصحاب الفضائيات .. كلاَّ على مذهبه شيعة أم سنه... إذا ما ماهية أوجه التنوير يمكن إن تستفد منه شعوبنا العربية إذا استبدلنا العلمانية بالإسلام السياسي والجميع على شاكلة واحده... مثل التنوير في الازدواجية مثل الحديث المكذوب على رسول الله .. بيع التمر بالتمر ربا.. نحن لماذا نبيع تمر.. ونشتري تمر مثله..

هذا قولك
.
العلمانية تعني الاحتكام إلى العقل
العلمانية لأتملك ذره من العقل .. ولو كانت كذلك لما استطاعت الآيات ألقرانيه ادحاض أفكارهم وكشف تضليلهم
بل كان هدف العلمانية هو استقطاب من لا عقل له .. ومن هو متجرد من أي مبادئ يحملها أو ثقافة يتحلى بها
.
الإسلام يعني الاحتكام إلى النص...
وأي نص... النص ألقراني فقط لان الإسلام هو القران وغيره لا يعتبر من إسلام.. والنص ألقراني هو الذي يدفع إلى العقل .. للرد على المعارضين من خلال النص للاحتكام إلى العقل

هذا قولك

ومن هذا المنطلق هل تقبل الحركات الإسلامية الحوار ؟ أي الاحتكام إلى العقل ؟ أم النص هو الحاكم بدون تفكير
سوف لن نذهب بعيداً معكم ونذكر لكم المصادر بل سوف نختار سلسلة مقالات الدكتور كامل النجار ( القرآن وبنو لإسرائيل ) .
هل قام الإسلاميين ( الزميل طلعت خيري نموذجاً ومن معه ومن يؤيده ) بالرد على الدكتور النجار بالعقل أم أن النص كان جاهزاً في الأذهان / برمجة مُسبقة / ؟
اختلفنا مع الدكتور أو اتفقنا ؟ ماذا قدموا لنا في الرد على الدكتور النجار ؟


نحن نقبل بالحوار مع من أراد إن يحتكم إلى العقل بنيه صادقه بعيده عن الكذب والتدليس. إنا كمسلم ليس لي أي أهداف سياسيه مما أقدمه.. لان الدين حسب مع فهمناه من خلال دراسة القران .. هو يوم ألقيامه وإعمال صالحه يتقرب بها الإنسان إلى ربه ليبتعد عن سخطه.. دون الترويج الأهداف الدنيوية أو سياسيه
طلعت خيري قدم بلغته الركيكة الكثير من وجهات النظر التي كانت غائبة عن عقول الدينين سواء إن كانوا مسلمين أو مسيحيين وتغير بعض الاعتقادات دون ثمن أو كسب سياسي للإسلام .. مجرد إحساس انه ليس من الإنسانية إن تترك أخيك في ضياع فكري أوقعه فيه من لا ضمير له بالكذب والتضليل
إما كامل النجار فقد استخدم كل الوسائل المتاحة له ابتدأ من شهادته التقديرية باللغة العربية وثقافته الأوربية وللغته الانكليز .. إلى قلب الحقائق بالتحريف والتزوير والتضليل .. بإمكانكم قراءة مقالاته والردود عليها


حتى نؤكد لكم على قام به الكتاب من تدليس وقد قال كلمة حق والقها على القران ويريد بها باطل ليحمَّل الإسلام ما يفعله ممن محسوب على الإسلام... والسلام بريء منه ومما يقول... هذه بعض الأدلة النصية من القران لتأكد بطلان ادعاء الكاتب
هذا قولك
أحبائي " لقد قتلوا فرج فوده – طلقوا امرأة نصر حامد أبو زيد . الخ
هل فرج فوده كان قاتل حتى يقتل... قال الله
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً }الإسراء 33
هذا قولك
كيف نتحاور مع من يعتبر تنحية القرآن كفر صريح بل أقبح درجات الكفر على الإطلاق ؟ كيف يمكن أن نتحاور مع من يعتبر " القرآن وتصديقه إيمان – وإنكاره كفر ؟

هل هذا الكلام صحيح .. قال الله
{لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }البقرة256
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }الحج17

هذا قولك

كيف نتحاور مع من يعتبر " أن الإسلام له حدود لا بد أن يلتزم بها الإنسان ليكون مسلماً وإلا خرج من دائرة الإسلام ؟
هل هذا صحيح..؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هناك تكفير لمن خرج عن دائرة الإسلام
قال الله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة54

كيف نتحاور مع من يعتبر " من أنكر معلوماً من الدين بالضرورة فهو كافر ؟
من احتفظ بكفره دون معارضة للنص ألقراني .. فلا علاقة للإسلام بكفره... إنما الكفر على وصلت إليه الحقيقية ثم عارضها وكذبها وحرفها وجادلها.. وكفر بها فهو أصلا كافر لأنه أحط أو كفر بالحقيقية.. وادعا انه لا حقيقية لهذا القول.. دون دليل على صحة ما يقول... والآيات تؤكد ما أقولوه.. فهل هنا الكافر المعارض يقتل لا إنما يقتل من أراد القتل وشهر السيف وغدر وحالف العدو.. على قتل المسلمين

هذه الآيات تؤكد لا تسليط للسيف على من كفر

{إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ }المائدة44
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }التوبة32
{يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ }النحل83
{وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ }المؤمنون117

لا يوجد قتل أو تكفير والحكم يرجع إلى الله لأنه هو يفصل بينهم.. إذن الكافر هو كفر بفكر غير وعارضه..ووضع نفسه في دائرة الكفر لان الكافر عندما تتضح له الحقيقية يوم الحساب ..سيكفر بما كان يعارض به
قال الله

{إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ }فاطر14
شكرا جزيلا للكاتب شامل عبد العزيز .. هانت طلب الحوار وحاورتك



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (لعنة الله على عمي وعلى وابنة عمي)
- اليهودية بين التاريخ والتنزيل
- رد على مقالة سعد علم الدين في أخطاء قرانيه .. إشكالية الشمس
- سفينة نوح بين لأديان السياسية والتنزيل
- رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (4-4)
- رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (3-4)
- رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (2-4)
- رد على مقالة كامل النجار في..القرآن وبنو إسرائيل 1-4
- عندما يكون رجل الدين .. ناقص عقل ودين
- المرأة بين النظام القبلي والدين السياسي والتنزيل
- إسقاط الابن من الثالوث المسيحي
- التثليث وإلوهية روح القدس بين التحريف والتنزيل
- الى رعد بطرس مع... التحيه
- السقوط المدوي للإلهة المسيحية
- رد على مقالة كامل النجار في... الإسلام يزرع الجهل والخزعبلات ...
- رد على مقال ...في الصراع الإسلامي – المسيحي
- تاريخ المسيحية بين الوهم والحقيقية
- رد على مقال...خرافة العصر الذهبي في صدر الاسلام3-3
- رد على مقال...خرافة العصر الذهبي في صدر الاسلام
- رد على مقال ... تساؤلات حول اّي الكتاب المبين 2


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة شامل عبد العزيز في .. أيهما الحل .. الإسلام أم العلمانية