أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزه الجناحي - الاسباب التي تجعل الحكومات العراقية تصمت ازاء الافعال الكويتية الان .















المزيد.....

الاسباب التي تجعل الحكومات العراقية تصمت ازاء الافعال الكويتية الان .


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 3016 - 2010 / 5 / 27 - 18:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاسباب التي تجعل الحكومات العراقية تصمت ازاء الافعال الكويتية الان .
يعرف العراقيين اليوم وقبل اي وقت مضى ان العلاقات العربية العراقية تمر بازمة شديدة وغريبة لم تمر به سابقا ولفترة طويلة حتى بعد العام 91 بعد الاجتياح العراقي للكويت ايضا كانت هناك ازمة عربية عراقية من جهة وعربية عربية من جهة اخرى االجهة الاولى هي الاستنكار الشديد من قبل اكثر الدول العربية لذالك الاجتياح والتصرف الاهوج لنظام صدام ومطالبة تلك الدول التي تدور في فلك الدول المتنفذة العربية مثل السعودية لتخرج بقرار شديد اللهجة يطالب العراق من مغادرة الكويت وهذه القطيعة ازدادت اوارها بعد التهديدات الصدامية للسعودية ايضا بالاجتياح لذا اصبح العراق بعيدا عن الحاضرة العربية بالمجمل لكن في القبال نشبت ازمة اخرى عربية عربية على خلفية ذالك الاجتياح تولدت بمساندة او عدم الاستنكار او الصمت من بعض الحكومات العربية التي لم تعبر عن شجبها واستنكارها لذالك الاجتياح مثل الاردن وفلسطين وبعض دول المغرب العربي وهذه القطيعة استمرت اكثر من عشر سنين بين تلك الدول وبين دول الخليج العربي حتى اذاب الزمن تلك الخلافات لكن الخلاف الاعظم استمر بين العراق والدول العربية قاطبة واستمر متزامنا مع القطيعة الدولية للعراق من قبل المجتمع العالمي وكان اخر ما وصل له ذالك التقاطع هو الحصار الذي طال العراقيين قبل الحكومة العراقية انذاك فاذاب الشحم واللحم ووصل الى العظم الكسيح للمواطن العراقي فدفع ذالك المواطن الثمن وكان غاليا ويعرف الجميع مامر على العراقيين بسبب ذالك التصرف وليومنا هذا ترى العراقيين وتستمع لأحاديثهم على الرغم من التغيير النوعي وتناغم بعض العواصم سواء العالمية والعربية مع العراق الا ان ذالك المواطن يتذكر جيدا ان الاخ العربي لم يفرق بين المواطن وبين حكومة العراق الدكتاتورية المستهترة بارواحهم ,,,كل هذا جرى في فترة قصيرة لا تتجاوز الاربعين يوما لينقلب العراق من دولة لها ثقل في المنطقة العربية والعالمية الى دولة تعيش العزلة المقيتة المميتة ولا تهش ولا تنش وهي تحت الوصاية الدولية ووارداتها باشراف الامم المتحدة وحدودها البحرية والبرية والجوية مسيطر عليها وباحكام شديد وبقبضة حديدية لكن كل هذا واكرر ان كل هذا الذي جرى لم يخسر الا المواطن العراقي واستمرت الحكومة العراقية بعد ذالك بالتفات الى الشعب وتصفية حساباتها ولكن هذه المرة باشد قسوة مما سبق ...
اليوم وبعد عقدين من الزمن لازالت تداعيات تلك الاحداث يعيشها العراقيين على الرغم من ان المسبب الرئيسي لتلك الازمات قد ازيل وانتهى الى غير رجعة وظهور اجيال لم تعيش تلك الوقائع لكن احداث اليوم والعودة بهذه الطريقة الذي يريدها العرب الى ابقاء العراقيين يعيشونها ثانية اصبح العراقيين يتذمرون جدا مما يحدث خاصة بعد التغيير النفسي للمواطن العراقي الذي كان في يوم ما اوصلته الاحداث لتولد في نفسيته نزعة الكره وعدم الاهتمام بما يجري في الوطن والحكومة لكن اليوم الوضع الحالي مختلف فتغير الكثير خاصة اولاءك الذين كانت اعمارهم بين السنة الاولى والسنة الرابعة عشر في عام الاجتياح فهؤلاء لم يشتركوا بالاجتياح ولم يكونوا واعين لما يحدث وليس لهم ناقة ولا جمل وقتها وهؤلاء اعمارهم اليوم بين التاسعة عشر والثلاثين وهم يمثلون الشريحة العظمى التي لها الحق للذهاب الى الصناديق الانتخابية واختيار حكوماتهم واريد لهم كما يبدوا ايضا من الجانب العربي والجانب الاممي ان يستمروا في سلسلة الاحداث ولا تكون هناك فاصلة بين الجيلين جيل عاش الازمة وهو واعي لها ودفع ثمن تصرفات الحكومة وجيل لم يعيشها ويريدن له ان يدفع ثمن لها من حياته واستقراره وتاثيرات ذالك سيكلوجيا على نفسيته ووضعه الاجتماعي فولدت من جراء ذالك حقد وكراهية لتلك الدول وعلى راسها دولة الكويت التي ذهبت بعيدا في ايغالها بايذاء المواطن العراقي بعد كل هذه السنين وبالتالي هي اكانت تعني ذالك ام لم تعني ولدت كراهية دولة وجيل وشعب كامل لها وهذا بحق مصيبة كبرى لها ذاك ان الجيل الحالي الذي يريدون له ان يعيش كل ذالك ربما هذا الجيل وهذه الشرائح ستقود العراق ذات يوما وبالتالي ستطالب وقتها او في وقت مؤجل الى تعويضات من الكويت لما حصل له شاءت الكويت ام ابت وله اسبابه المقنعه واقلها السماح للكويت للقوات الاجنبية استخدام اراضيها لأجتياح العراق واستمراها بنهجها التعسفي العدائي للعراق وشعبه وليس بعيدا بالوقت هذا اليوم وسيعرض العراق كل الملفات الى نفس المجلس الاممي الذي عاقب العراق فسيعاقب الكويت وربما سيكون الامر مختلف هذه المرة عندما تعرض وثائق وادلة دامغة في كل الاحداث وحتى مرجعية الكويت الى العراق ولكن الاختلاف هذه المرة ليس بالسلاح والقوة كما فعلها صدام لا ابدا هذه المرة بالادلة والثائق والمحاكم الدولية وهذا ربما تجهله الكويت الان او تتجاهله لكن اقولها بصراحة هناك لجان عاملة اليوم ومستمرة بعملها الدئوب وعلى اعلى المستويات الاكاديمية والتاريخية تهيا الى ذالك ولم يظهر عملها الان بسبب الاوضاع التي يعيشها العراق الان والمشاكل الداخلية هذا جانب والجانب الاخر ان الكويت تدفع هؤلاء العاملين على هذه القضية وبهذه السرية بتصرفاتها اليوم وهي تفعل افعالها الاستفزازية للعراق شعبا وحكومة وتضطر هؤلاء الاكاديميين الى البحث والتقصي في عمق البركان وجمع الوثائق وجلبها من الدول المعنية التي احتلت العراق مثل دائرة الوثائق التركية والبريطانية والعراقية التي احتفظ بعض العراقيين المؤرخين فيها في بيوتهم تحسبا لحاجاتها في يوم ما وهناك الآلاف من الوثائق في تلك البيوت التي هربت من الاحتلال الاجنبي ومن بعض الضباط الكويتيين الذين دخلوا مع القوات الامريكية على ظهور الدبابات بحثا عنها ...
السئوال لماذا الكويت تشن هذه االاعمال الاستفزازية التي ترقى الى مرتبة بدايات الحروب بين الدول وبحجة تنفيذ القرارات الدولية وبهذا الوقت بالذات والعراق يعيش الوضع الحالي الذي لايحسد عليه ؟
طبعا الامر جدا معروف وبين للمتتبع والعراقيين يعرفون ذالك وللاسف الكويتيين لايعرفون ان العراقيين يعرفون بافعالهم ومراداتهم جراء مايفعلونه وهو ان الغاية الان والشغل الشاغل لدى الجارة الكويت هو جر العراق جرا للخروج من هدوئه وصمته وسكينته لفعل اي عمل سلبي او اي رد على تلك التصرفات حتى تصرخ الكويت ثانية امام المجتمع الدولي الذي يحاول العراقيين الخروج من شرنقة القرارات الاممية ليبقوا عليها تكبل العراق والى امد طويل جدا لكن اذا شئت ان تسال اي سياسي لماذا الصمت يقول لك الصمت والهدوء وضبط النفس ضروري وعدم الرد ايضا الان ضروري حتى ننتهي من مشكلة العقوبات الدولية لكن بالوقت عينه هناك من يعمل باتجاه اخر ليوم اخر وحديث اخر ..
اذن الحكومة العراقية اليوم تعمل على جعل هذا الملف واضح وتعلن استعدادها للتعاون وعلى رؤوس الاشهاد للأنتهاء من هذا الملف والملف هذا ليس الملف الوحيد الان فهناك ملفات شائكة اهم وهي تمس ارواح الناس وحياتهم الاجتماعية والالتفات لهذا الملف ليس في محله على الرغم من كل ماتفعله دولة الكويت من اجل الفات النظر وتغيير مسار الرؤيا العراقية المتعقلة لما تفعله الكويت ...فحادث الطائرة العراقية ليس بالامر الهين وقتل الصياديين العراقيين في المياه الاقليمية العراقية على ايد الكويتيين وسجن وتعذيب بعض العراقيين في السجون الكويتية بحجج واهية وهي تقرصن المواطنين العراقيين وتقضم اراضي ام قصر واراضي البصرة بحجة المقررات الدولية ليس بالامر الهين وسرقة النفط العراقي على الحدود واخر تلك الافعال ما صرح به الوزير الكويتي المسئول على النقل في الكويت انه سيطارد ويحاسب من امر وقرر بحل شركة الخطوط العراقية ومطاردته ايضا ليس بالامر الهين وهذا بعينه تدخل سافر وواضح في كل الشؤون العراقية لكن كل هذا يجري ليس لمستقر وحل ازمة بين العراق والكويت بل يسير الى سجر بركان يريد الثوران في العراق ولكن يؤجل ذالك الهيجان الى وقت افضل من هذا الوقت وبالتالي سيكون لكل حادث حديث وستكون دولة الكويت وقتها في وضع مثل وضع العراق اليوم ,,
ناسية تلك الدولة ان العراق ليس مثل اي دولة اخرى تنتهي بسهولة او تستسلم بسهولة او اعلان ضعف بل ان العراق له شعب متأصل في الازمات وله كما يقول المثل العراقي له (جلد امدبغ) وهذا الجلد يتحمل سنة او سنتين اخرتين فالشعب الذي تحمل اكثر من اثنا عشر عاما من الحصار يتحمل طنطنة بعض الذباب على مقله وما يجري في العراق داخليا هو الشغل الشاغل لعدم اضافة ازمة ومشكلة اخرى الى مشاكله خاصة وان العراق اذا عاد الى وضعه الطبيعي سيكون تأثيره على المجتمع الدولي ليس كتأثير السعودية او مصر وهي المستقرة الان ومنذ عشرات السنين بل سيكون وضعه وتأثيره معادلا الى ما هي عليه الان فرنسا وبريطانيا ذاك ان ما في العراق من موارد بشرية وطبيعية وما للعراق من عقول مهاجرة اعلامية وعلمية في كل بقاع العالم سيكون ايضا لها صورة واضحة في نقل الحقائق وهذا ما حصل لتلك الجاليات العراقية في دول العالم وكثيرا ما قلبت الطاولة على حكام هنا وهناك واوصلت رسائل لاتستطيع وزارات خارجية دول ايصالها وخير دليل قضية المعتقلين العراقيين في السجون السعودية وهناك ايضا امر اخر لايمكن تغافله او نسيانه ان الوضع الجديد الذي يمر به العراق ديمقراطيا وايصال الصوت بسهولة اعلاميا وحرية الراي ايضا سيكون له الوقع الكبير فالاعلام في العراق والفضائيات وعددها ليس هذا امرا طارئا منتهيا او مرحليا بل هو ظاهرة اخرى تضاف الى محاسن مستقبل العراق القادم والمختلف ..
حقيقة ان الذي تفعله الكويت اليوم ليس صائبا وليس مدروسا ومتهورا مع العلم ان العراق لم يتوقف عن دفع التعويضات الى الكويت وبنسبة 5% من صادراته النفطية الى صندوق التعويضات وباشراف الامم المتحدة ومحاولة تجزأة هذا الملف عن المجمل فهذه تعويضات خطوط جوية واخرى بحرية واخرىشعبية اوشركات وافراد عن طريق بعض المحاكم الدولية يعقد الملف للكويت قبل العراق فالى الان العراق دفع اكثر من 25 مليار $ الى الكويت ولا اعرف ما هي تعويضات الخطوط الجوية الكويتية بالنسبة الى هذه الخمس والعشرون واين تكون اذن وهل يعتقد الكويتيين ان العراق سيسكت غدا عن تعويضات بعض الخدم السريلانكيين او بعض الشركات الوهمية المصرية والسورية والامريكية او بعض العمال المصريين او بكاء ابنة احد الامراء امام مجلس الامن الدولي بحجج واهية او قضية الاطفال الخدج ان الذي يجري هو اعتداء على الشعب العراقي واضح والشعب العراقي اليوم يمر بحالة من الغليان على الكويت لم يسبق لها مثيل ولك ان تسال اي شخص يسير في الشارع عن افعال الكويت لايجيب الا بعبارة واحدة وبسيطة وانا اسمعها دائما(ان موعدهم الصبح اليس الصبح بقريب) او العبارة الدارجة العراقية (الله كريم الله كريم الزمن جاي )
وانا اقول ولحبي للكويت واهل الكويت ان هذا الذي يجري في العراق اليوم والعراق ليس ضعيفا لكن كل شيء مؤجل والوقت ليس بصالح العراق الان ولكن غدا الوقت مختلف وانتهى وقت العنتريات والافعال الحربية والجنونية الصدامية وسياتي وقت الوثائق وستفاجأ الكويت ايما مفاجئة وكأنها الصاعقة والجميع سيقف مع العراق عندها .
حمزه—الجناحي
العراق—بابل
[email protected]



#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من جوف العراق ..صور ليست فوتوغرافية
- سردشت .. لو كنت أنا الرئيس لمنعت النساء من الإنجاب وبقرت بطو ...
- ألا يعتبر العراق بوضعه الحالي شرطا يستحق ان يلتقي من اجله عل ...
- جريدة المدحتية ..انطلاقة من عمق التخلف وصعوبة في اثبات الوجو ...
- التفوق ألاستخباري للقاعدة كان واضحا في تفجيرات الحلة ..
- متى يسمع ناقوس خطر السرطان الذي يصدح منذ سبعة عشر عاما من نا ...
- الكويت تعد خطط لأحتلال العراق وتمني النفس بنسفه من الخريطة
- لماذا نادت القائمة العراقية واعرباه .. بعد مقتل المصري والبغ ...
- التعامل الاستخباري ..وتعاون المواطن ..والنزول الى فكر القاعد ...
- عقيمة ...كلمة السيد المالكي غيرت مسار المحادثات بين الكتل
- وقفت طويلا وانا اصفق لجامعة البصرة... وشهيدها علي فرج المريا ...
- إغلاق مطار النجف يعيد بلورة تكوين الأقاليم إلى الواجهة
- وحقك إنهم يكذبون ... السعودية تتدخل بشكل سافر في الشأن العرا ...
- علاوي او المالكي رئيسا للوزراء أو الجمهورية ...و ممكن حقيبة ...
- ما الضير..علاوي والمالكي ائتلاف ناجح .. يوقف اللهاث وراء الق ...
- المرأة العراقية تحلق بعيدا عن ألكوته الانتخابية وباستحقاقها
- ارحموا المفوضية المسكينة رجاءأ رجاءا فالأمر اكبر منها بكثير. ...
- حكومة هزيلة وبرلمان قوي ومواطن يرحمه الله . وبسطال أمريكي مد ...
- انعكاسات القراءة الخاطئة للمشهد السياسي العراقي ... القائمة ...
- لو استعانت المفوضية بطلبة إحدى مدارس بغداد او كلية من كلياته ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزه الجناحي - الاسباب التي تجعل الحكومات العراقية تصمت ازاء الافعال الكويتية الان .