أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة البردينى - محتاجلك وحشتينى














المزيد.....

محتاجلك وحشتينى


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 3001 - 2010 / 5 / 11 - 12:06
المحور: الادب والفن
    


أنكتب على جبينى
متشوف عنية النوم
أنكتب على جبينى
أنى أعيش محروم
فينك ...أمى الحبيبة
فين ...الحنان والطيبة
فينك يا اعز الناس
وقلبك اللى ذ ى الماس
حبك أنتى الوحيد
بيخلينى دايما سعيد
مستنى ... يوم لقاكى
جروحى زادت ...مستنيكى
دايما تضمى
مفيش راحة الى فى حضنك يا امى
غبتى عنى سنين
منشفش دمع العين
أكتبلك يا امى ...
من أبنك الحزين
اللى طال شوقة سنين
نفسى اشوفك يا امى
احضنك وتحضنينى
أبكيلك ...تمسحيلى
أشكيلك... تسمعينى
أندة ...ابنى ضى عينى
واسمع دعاكى يا امى
وترفرف علية عينى
ومهما تطول الايام
ويزيد جرح السنين
فى نظرة من عنيكى تهون
كل ايام العذاب
فى نظرة من عنيكى يكون
صحى من تحت التراب
وبنظرة من عنيكى تقول
مليش فى الدنيا غيرك
أنتى أبنى الوحيد
أنتى حبى الوليد
عشانك يلين الحديد
أمى ... وحشتينى
قوى ياامى...
فراقك ...عنى طال
وفى قلبى شوق ونار
انتى فين يا نور عينى
خدونى جمبك خلينى
عشانك بتحمل طول النهار
وفى حبك طال الانتظار
أمى ... الحبيبة وحشتينى
تعالى محتجلك ضمينى
حبك هوه الحقيقة......
والكل بعدك باطل
حبك هوه الحقيقة
والكل بعد باطل
حبك هوه الحقيقة
والكل بعد باطل
أمى الحبيبة ..... لو تعرفى
اد ايه ...... محتاج لهواكى
اد ...ايه ....محتاج لقاكى
اد ...ايه محتجلك ياماه....
الكاتب والشاعر/اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
حاصل على الحرية المطلقة من الولايات المتحدة الامريكية
رقم موبايل 0184299595 وايضا 0116366154



#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين جهاز حماية المستهلك اين وزارة التموين
- تقارير الفساد داخل احياء البلاد
- ما زالت أحبك ) الرباعية الاولى)
- من الحصار/ لا ولن نفترق يا فلسطين
- يامجرحانى......يامجرحانى
- نحاول التغيرمن اجل القضاءعلى البطاله
- مقطع الخامس من قصيدة أنى أحبك
- مذيعيين ومذيعات بالجمله
- قصيدة/أنى أحبك المقطع اول والمقطع الثانى
- قصيدة شعر/ أنى أحبك
- قصيدة أنى أحبك
- الى أمى يوم عيدها
- بدون غطاء ......تشم الروائح الجميلة
- مهلا ايها المرور
- غش حتى النخاع
- لمصلحة من الشهادات المزورة
- نعود الى جدول الاعمال
- مفاتيح بيد السلطة
- مجرمون يتلاعبون بالقانون
- رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة البردينى - محتاجلك وحشتينى