أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اسامة البردينى - رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية















المزيد.....

رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2819 - 2009 / 11 / 4 - 15:28
المحور: حقوق الانسان
    


بسم الله الرحمن الرحيم
والرسالة من اجل الحرية لكل طفل فى فلسطين الحرية لكل من هم مؤمنين الى وطنى الغالى ووطن كل المسلمين اطلب الحرية لكل الدول العربية اننى وبكل شدة ارفض ان تحتل بلادى من جميع الدول العربية ان انتهاك سيادة الحرية الفلسطينية او اى دولة من الدول العربية فاننى ارفض وبشدة واننى اتمسك بالدفاع عن حريتى التى حصلت عليها من الولايات المتحدة الامريكية واننى اطالب برفع علم الحرية على وطنى ووطن كل دولة عربية فانا اطالب بكل قوة انسحاب اسرائيل الكامل من غزة وفلسطين بدون قيدا او شرط وان يكون هناك اصرارا على اقامة الجمهورية العربية الفلسطينية وتكون عاصمتها القدس ويكون رئيسها منتخبا انتخابا شرعيا من ابناء الشعب الفلسطينى ولا تدخل من اسرائيل فى الشئون الفلسطينية فان من حق الانسان فى فلسطين بل وفى جميع الدول العربية ان يتمتع الانسان بدرو ب ورفع علم الحرية من اجل الحفاظ على حقوق الطفل الفلسطينى بصفة خاصة جدا وجميع اطفال العالم بصفة عامة فنحن فى طريقنا الى ان نبنى طفل المستقبل كما اننا نريد وبكل قوة ان لا تدفع اطفالنا ثمنا من اجل الحصول على الحرية فاننى اناشد البيت الابيض وجميع الاعضاء من الاصدقاء المحبين والمقيدين والمناضلين للدفاع عن الحرية الوقوف فى اتخاذ القراد من اجل حماية اطفال العالم وخاصة اطفال فلسطين الذين عانوا من ويلات الحصار والحرب الاسرائيلية المريرة على مر اكثر من عشرات السنين الطويلة من سنوات الحصار فان الانسان لا يحيى الا بالحرية الحرية التى من اجلها يتم تحرير الانسان بكل جنسياته من مختلف دول العالم فان الانسان لا يحيا الا بالحرية واننى اطلب من متخذى القرار فى البيت الابيض والكونجرس الامريكى من الاصدقاء الذين يتعاملون مع الضمير الانسانى للحفاظ على ما تبقى من جذور اطفال نسعى لحمايتهم من اضرار الحصار والحرب القادمة بالمستقبل فان من حق الانسان يتحرر من كل القيود التى تحيطة برفع علم الحرية على فلسطين وكل الدول العربية بل وكل دول العالم فى غربها وشرقها من مغربها الى مشرقها واعلمو انه أتى أمر الله فلا تستعجلوة واعلمى يا اسرائيل ان هذا هو امر رب العالمين وهذا مدون داخل التوارة والانجيل والقرأن فاذا جاء وعد اولهما بعثنا عليهم عبادا لنا اولو باس شديد فان لم تصغ اسرائيل لسماع العالم باسرة فيجب ان يكون هناك سماعا لما جاء فى توراكم وانجليكم وجاء فى قرأننا فكل الكتب السماوية فهى من عند الله ونحن نتحدث (بامر الله) سواء شائت اسرائيل ام لم تشأء فاننى احزر السلطة الاسرائيلية من محاولة استخدام القوة والعنف ضد الجمهورية العربية الفلسطينة وعاصمتها القدس بل محاولة اسرائيل تهديد اى حدود من اى دولة عربية فان ميزان العدال دائما اعلى واقوى من ميزان العنف والقوة فمن الافضل ان تنسحب السلطة الاسرائيلية باسرع وقت ممكن من الاراضى الفلسطينة وعدم المساس باراضى ( الجمهورية العربية الفلسطينة) والا ساضر اسفا الى تحريك الدعوى الجنائية ضد المسئولين فى اسرائيل فى المحاكم الدولية ومحاكم مجلس الامن ومحاكم حقوق الانسان بمحاكمة كل المسئولين فى اسرائيل عن المجاز العامة التى حدثت وتحدث جراء ايذاء الشعب الفلسطينى وستقام الدعوة ضدهم وشكواهم ومعاملتهم على انهم مجرمين حرب وبالدلائل المدونة على مر العصور والتاريخ فى سجلات العالم العربى وسجلات العالم الغربى فانا احزر من محاولة ازلال او اخضاع الشعب الفلسطينى بل واعلنها على المستوى العالمى (بان تصبح فلسطين دولة مستقلة وشعارها الجمهورية العربية الفلسطينية وعاصمتها القدس والقائمين على السلطة الفلسطينية هم رجال ينتخبهم شعب الجمهورية العربية الفلسطينية واننى اطالب الرئيس الصديق الامريكى وكل الاصدقاء فى البيت الابيض واعضاء الكونجرس الامريكى والسيد هلارى كلينتون وزيرة الخارجية كما اطلب من السيدة- جيل هوب وزيرة الشئون السياسية وكل الاصدقاء فى الولايات المتحدة وكل رؤساء دول العالم فى التصويت من اجل اطفال السلطة الفلسطنية وجميع اطفال العالم كما اطالب بالحرية الشخصية والحرية العامة لكل من هم تحت الحصار فى جميع دول العالم وخاصة دولة فلسطين كما هو الحال ليس من الضعف ان يكون هناك قوة وقوة غير مستخدمة ولكن قريبا ان ان تخضع اسرائيل للمطالب الفلسطينية سيكون هناك استعمالا للقوة المخفية التى لم يشعر بها احد حتى الان فاننى ارفض وبشدة كل ما تفعلة اسائيل داخل فلسطين او احتكاكها باى دولة عربية فان بين الخيط الابيض والخيط الاسود شىء من الضباض فان لم تخضع اسرائيل لصوت الحق والعداله الانسانية سيكون الطريق المتبع هو انقلاب الامور من حالة اللاحرب الى حالة الحرب وهناك حيث الخسائر الانسانية اولا والخسائر المحيطية ثانيا فان من يقومون بالتضحية بارواحههم فداء بلادهم والدفاع عن اراضيهم وحقوقهم باذن الله ولقطع دابر الكافرين فانا اناشد الضمي الدينى والانسانى فى زعماء وقادة اسرائيل فيجب ان تبهرو العالم بالاستجابة الى العقيدة الدينية التى فى توراكم وانجيلكم فانا اقدس واحترم واؤمن بكل ما انزل من السماء فيجب ان تسعو للتراجع وباسرع وقت ممكن حتى تستطيعو ان ينحنى العالم لكم ولا تتحملو كره العالم لكم اذا عكست الامور فانا اتحدث اليكم بصوت الحق وصوت العدالة الانسانية فهما طال النهار سياتى دائما وابدا الليل ومهما طالت الاعمار لابد من نزول القبر فان الحق دائما وابد سيرجع الى اصحابة فانا اناشد العالم باسرة الاصغاء الى ما انزل الله فى التوراة والانجيل والقران وجميع الكتب السماوية فان الحق حقا ان يتبع ... فان الحق دائما وابد سياتى وسياتى بقوة غير عادية ... فدائما صوت الحق اقوى من صوت الباطل ....
الصوت دة جاى من بعيد بينادى شيل الحديد مفيش لا وحدة ولا اتحاد كلة كلام بس وعناد الارض هية ارضنا
والغير اخدها مننا قومى يا دنيا وحررى قيود الغدر وكسرى كل يوم بنقول جديد وكل يوم بيموت شهيد
مبقاش لا اب لا وليد ولا حتى ابن او حفيد يافلسطينى قوم وكبر اصرخ قول الله اكبر القدس والله بينايدك
بالدم والروح افديك صورة ونزلت فى القران والحق هو عالم بيك جاهد على صوت الحق بكرة الاقصى هيكون ليك......
وبالحق..... يموت كل شىء .... ولا يبقى الا انتى............ فانتى فلسطين...... قدسا للعالمين....
فانتى ارض كل المحبين فلسطين فلسطين ......
وحيثما وان كل المقايس تحدد ان لابد ان تكون الارض لاصحاب الارض ولابد من انتهك حقوق وسلب ممتلكات الغير دوما وابد سيرد الحق لاصحابة باذن الله...

الكاتب والشاعروالمدرب المحاصر/ أسام ة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
صاحب ديوان شعر ( الحصار)و(العداله بامر الله) وغيرهم
رقم موبايلى/0116366154
الرجاء من الاصدقاء فى جميع انحاء العالم ترجمة الرسالة الى جميع لغات العالم وبدون تحريف او زيادة فهى الرسالة امانة




#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فساد رجال الشرطة داخل اقسام الشرطة
- سارقين الفكر العظيم
- فساد ضباط الشرطة
- من اجل اجمل عاطفة فى الوجود
- الى كل اصدقائى واحبائى فى كل مكان فى العالم
- الراى
- معلومة مهمة جدا جدا
- ماتت امى بسبب الحصار
- شكوى الى رئيس الوزراء
- شكوى
- هناك تباطىء فى ضبط سارقين الفكر (اين المصنفات الفنية)
- عارا علينا فعل هذه الجريمة
- عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة
- اتباع النقود وتعدى الحدود
- عارا علينا ترك هؤلاء
- عارا علينا الغش
- احب علماء الدين
- ما فهمتى
- الانسان وكرامتة وحقوقة
- الحق المشروع للفلسطينين للدفاع عن حقوقهم


المزيد.....




- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اسامة البردينى - رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية