معلومة مهمة جدا جدا

اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2665 - 2009 / 6 / 2 - 06:18
المحور: الادب والفن
    

ديوان شعر
الحصار
للشاعروالكاتب والمدرب/ اسامة البردينى
طبع عام 2003 من قبل وهوه تاريخ قديم وطبع الان من اجل التذكير فى احداث الجزء الثانى لنفس الديوان
الكتاب مكون من تسعه وتسعون جزءا وليس لاحد التعامل فى هذه الكلمات الا الشاعر نفسة الشاعر يحذر من التعامل مع اى شخص
مهما كان لان الشاعر لا ينوب عنه احد او يوكل احد بالتعامل نهائيا واذا تعرضتم لذلك فانكم وقعتم فى النصب من قبل امراة حقيرة نصابة او رجل حقير نصاب
فالشاعر غير مسئول عن اى شخص يقوم بالنصب عليكم ......
تلفون الشاعر/0184299595 موبايل.... الشاعر الان بالقاهرة والشاعر يكرر لا يوجد للشاعر مدير اعمال والشاعر يقوم بعمل كل شىء بذاته وبنفسة حتى لا يقوم احد
بالنصب عليكم وتتعرضون جميعا للمحاكم الداخلية والخارجية وكل كلمات الشاعر مسجلة بارقام داخل مكاتب الشهور العقارية كما انها مثبتة ايضا بارقام الايداع الخاصة به حتى لا تنخدعو وتتعرضو للنصب من المصريين فالشاعر لم يقوم ايضا بالتنازل عن اعمالة لاحد حتى لا تنخدعو ولم يقوم الشاعر بعمل توكيلات لاحد حتى لا تنخدعو هذا الخبر والاعلان من الشاعر حتى لا يقوم احد بخداعكم والشاعر غير مسئول عن من يقومون بالنصب عليكم.....
انااقيم بصفة دائمة بمحافظة السويس وعنوانى معروف للجميع ورقم تلفونى معروف للجميع....
حتى لا يخدعكم احد...
الشاعر عضو بالمنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
اميل الشاعر/[email protected]
الشاعر له عقد خاص يقوم بالتعامل بة مع من يريد التعامل ومن شروط العقد ان لا يجوز ان يقوم الطرف الثانى المشترى من الشاعر ببيع الكلمات لاى شخص بعد البيع واذا خالف الطرف الثانى سيتعرض لدفع اثنان مليون جنية على سبيل التعويض كشرط جزائى ويعد العقد لاغيا...
هذا حتى لا تلومو الا انفسكم وتقوم امراة حقيرة او اى شخص حقير بالنصب عليكم ....
الرجاء الحظر وتوصيل الرسالة الى كل انحاء الاصدقاء فى جميع انحاء العالم....
الشاعر المحاصر المعروف
اسامة البردينى

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل