الانسان وكرامتة وحقوقة

اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2505 - 2008 / 12 / 24 - 02:03
المحور: الادب والفن
    

لا

العدالة بأمر الله

قصائد شعر مسرحى للشاعر /أسامة البردينى

العدالة


لا .. ولا لا



أستحالة .. هية فين بس العدالة



دقيت كل البيبان صرخت أه يازمان



بكيت على اللى خان



كسرت كل ا لقيود عديت كل الحدود



never ملقتش العدالة



never ملقتش العدالة



رباط الدم فى الحلم الغريق



قادر يوصلنا لنهاية الطريق



ايدى فى ايدك حل حديدك



وبلاش نتكلم علشان الحلم مش هيطول



يا طيور جريحة فوق غزة واريحة



اشهدى على لحصار



يا طيور جريحة فوق غزة واريحة



اشهدى ان بعد الحرب تار



يا طيور جريحة فوق غزة واريحة



اشهدى ان انا رمز الحصار



ياطيور جريحة فوق غزة واريحة



اشهدى انى هقاوم ليل نهار



لا لا تستسلمى وفى ليلك لا تتالمى



عربية واصلك عربية



وترابك ارض وقدسية



مهديا قادم انتظرى



ما بين الهمسة واللحظى



بيروتك صبرة بتتالم وعراقك وحدة هتتعلم



من بكرة الدنيا هتتكلم



عن كفاح كل الجنود



عن كفاح ارض وحدود



ويعنى اية هو الصمود



يعنى اية ارض وحدود



يعنى اية ارض ووطن



يعنى اية طفل وحجر



لا لا تستسلمى



عرقيا .. ارضى فلسطين



لبنانى من غزة وحطين



تركى وماسك ع الدين



مصريا على الحق امين



قوم قوم يا ابوعمار قوم قاوم كل حصار



قوم قوم يا ابوعمار اضرب ولع ولع نار



احنا وراك وادامك اامر نبقى خدامك



احنا معاك متفقين تعيشى حرة يا فلسطين



قاوم واصمد بالحجارة



حرر غزة ودير ياسين



قاوم حرر شعبك قوم



رجع مجد صلاح الدين



من اجل حقوق كل انسان عربى او غربى فى الحياة المقاومة من اجل استرداد الارض والمحافظة على العرض من اجل الحرية وكرامة الانسان من اجل الحرية والعدالة التى ستتحقق بامر الله هذه القصيدة من ديوان شعر العدالة بأمر الله للشاعر والكاتب/ أسامة البردينى



المحاصر منذ واحد وعشرون عاما من الحصار حاصل على الحرية المطلقة من الولايات المتحدة الامريكية من اجل حبى للحرية بكل انواع الحرية من اجل كرامة الانسان من اجل الدفاع عن الصف العربى والدفاع عن حقوق الانسان فى كل مكان الشاعر/ اسامة البردينى ملحوظة / صورة الشاعر على موقع اصول وتحتها مدون اسمة الاصلى اسامة ابراهيم تحت الصورة الاسم usama ebrahem



رقم هاتف/0184299595



رقم هاتف/0168522664

#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات