أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اسامة البردينى - عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة














المزيد.....

عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2608 - 2009 / 4 / 6 - 09:19
المحور: المجتمع المدني
    


عارا علينا...
لمن نترك هذه المخالفات التى ستؤدى فى النهاية الى هلاك كثيرا من ارواح البشر الكل الان يتسأل ما هذه المخالفات التى ساتحدث عنها الان فى هذه المقالة المخالفات التى يراها الجميع و لكن لا يتحرك احد ....
كل يوم فى الطرق البطيئة والطرق السريعة توجد مشكلة كبيرة جدا وهى (ان ترى الان اتوبيسات على الطريق مكتوب عليها اتوبيسات رحلات وهى لا تقوم بهذا العمل الخاص لها ولكن تقوم بعمل اخر وهى نقل الركاب من مكان الى اخر وللاسف الشديد ترى المهازل على الطريق اعمار السائقين دائما تتراوح بين سته عشر سنة
وخمسة وعشرون عاما والغالبية العظمى لا تتعدى اعمارهم عن سته عشر عاما وطول الطريق يقومو السائقين بمحاولة السباق على الطريق العام مما يعرض حياة الركاب الى المخاطر دائما وابدا وهناك بالطبع كثيرا من المخالفات فى هذه السيارات والاتوبيسات من عدم وجود طفاية حريق وخلافة وعدم عمل الصيانات اللازمة لهذه السيارات تقوم الاتوبيسات على الطريق بمحاولات مزاح السائقين مع بعضهم بعضا كما يقومو بمحاولة سباقهم على الزبائن كما يقومو بحشو الاتوبيسات من لحوم البشر لا يوجد مكان فى الاتوبيس من الزحام الرهيب ودائما وابدا عندما تسال سائق عن اين تعلمت السواقة ومن اين اخرجت رخصة قيادتك يقولك يا عمى كل بالفلوس ومنهم من يقولك رخصة اية يا عم الكل ماشى كدة وكدة بدون مراقبة كل شىء بدون مراقبة انه لحق من حقوق الانسان ان يكون هناك رقابة على المخالفات الكثيرة التى تحدث مثلا فى وعلى كبرى غمرة ستجد الاتوبيسات واقفة فى عرض الطريق ويحاولون بذلك ملء الاتوبيس بالركاب ولا تجد دائما من يحاول الانطباط فى هذا الطريق وبعض السائقين يقومو بالتزنيق بعضهم على بعض مما يسبب خلل فى عجلة القيادة ويحول ذلك دائما وابدا فى النهاية الى مشاجرة السائقين بعضهم مع بعض على الطريق ومن الممكن عمل الحوادث بسبب ذلك اذا قمت بالسير مع الاتوبيس الذى يقوم بتحميل الركاب من العتبة الى مستورد مثلا ستجد كل ما لا يحمد عقباة من كل الحالات التى ستعجبك والتى لا تعجبك ترى من مسئول عن ارواح هؤلاء البشر وعندما تسأل عسكرى المرور او ضابط المرور يقولك اعمل اية طول النهار بكتب مخالفات والدفاتر بتخلص احنا مش عارفين نعمل اية بكل بساطة اين حق الانسان فى الامن والامان على الحياة فانه من العار ان يرى الجميع الاخطاء والسسلبيات والمخالفات الجسيمة التى تحدث كل يوموعندما تركب الاتوبيسات الهيئة الكبيرة تجد ما هو اعجب من ذلك اتوبيسات ماشية على الارض من غير صيانة او حتى متابعة من جراح الصيانة وورش الصيانه التابعة للاتوبيسات الهيئة فالى متى تظل ارواح الناس والانسان فى مصر الى هذه الدرجة من الاهمال من يقوم بضبط المخالفات المرورية هل المرور قاصرا على كتابة مخالفات فى الدفاتر فقط لا غير انا اسال والناس تسال الى متى لا يكون هناك قوانين مرورية تطبق بطرق اكثر براعة حتى يحترم كل سائق ارواح من يحملهم فى الطريق الى من نوجة هذا الخبر ترى للمرور او للسائق ام للركاب الى متى يظل الفساد الى متى تظل السلبيات الى متى يظل السائق لا يحترم الركاب الا فى وجود ضابط المرور او المسئولين عن المرور واياك ان تكتب مخالفة لسائق وبعد كتابة المخالفة يقوم السائق بغمز رجل المرور بلى فية النصيب بعدها يقول خلاص روح ياعم ربنا يسترها معاك الى متى الفساد ترى من مسئول عن الفساد الناس المرور الحكومة او السائقين او يمكن من الجايز ان يكون........... السيارات والاتوبيسات هى سبب الفساد...
عارا علينا....
ترك اقل حق من حقوق الانسان وهو الحفاظ على حياتة اثناء انتقالة من مكان لاخر...
الشاعر والكاتب// اسامة البردينى
عضو منظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
صاحب ديوان شعر الحصار
صاحب ديوان شعر العدالة بامر الله
رقم هاتفى/ 02020184299595
الشاعر والكاتب اسامة البردينى
وضع تحت الحصار اثنان وعشرون عاما
المحاصر



#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتباع النقود وتعدى الحدود
- عارا علينا ترك هؤلاء
- عارا علينا الغش
- احب علماء الدين
- ما فهمتى
- الانسان وكرامتة وحقوقة
- الحق المشروع للفلسطينين للدفاع عن حقوقهم
- لا تراجع ولا استسلام


المزيد.....




- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا
- السودان: خلاف ضريبي يُبقي مواد إغاثة أممية ضرورية عالقة في م ...
- احتجاجات أمام سجن محلي في تكساس للإفراج عن طلبة تظاهروا دعما ...
- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اسامة البردينى - عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة