أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة البردينى - الراى














المزيد.....

الراى


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2666 - 2009 / 6 / 3 - 05:57
المحور: الادب والفن
    


عندما كنت اجلس فى بورتوفيق على البحر بجوار فلا صديق لى فى يوم ما كتب قلمى هذه القصيدة ...............

رأيك
رأيك فيه هزنى
حسيت قلبك ضمنى
سمعتك وانتى بتقولى
كأنك قلتى وحشتنى
قوليلى سمعينى كمان
خلينى اعزف الالحان
واتهنى انا بحبك
وننسى الحزن والاحزان
كلامك ليه خلانى
نسيت الجرح وزمانى
خلاكى عندى اغلى الناس
ورجعت احنلك تانى
انتى اسمك على مسمى
وصورة حلوة تحللنا
ولو كل القلوب زيك
هنلاقى الجنة ادمنا
خلينى اترمى فى حضنك
اسقينى الحب من قلبك
انام واصحى وانا جمبك
حبينى ذى ما بحبك
عنيكى الحلوة بصولى
ورموش الحب دلونى
على اجمل عيون قالت
كلام ما حدش يقولهولى
اشوف الليل فى لون شعرك
واشوف الفرح على خدك
والسحر من عنيكى دلال
محدش غيرك وصفهولى
وهروح لابوكى اطلبها
اديكى الحلوة من تبها
استنينى انا جايلك
يوم الجمعة اخطبها
خير يوم طلعت علية الشمسيوم ولد ادم ويوم ادخل الجنة ويوم اخرج منها حديث للنبى (ص) الشاعر والكاتب والمدرب/ اسامة البردينى
عضو منظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
حاصل على الحرية المطلقة من الولايات المتحدة الامريكية( علما باننى مازلت تحت الحصار)
صاحب ديوان شعر الحصار
صاحب ديوان شعر العدالة بامر الله
صاحب قصة ابنى طفل المستقبل
صاحب ديوان شعر اطفال ثمن الحرية
صاحب ديوان شعر...
صاحب ديوان شعر.......
صاحب ديوان شعر.............
صاحب ديوان شعر...............
رقم هاتفى /0184299595
[email protected]
التعامل والتعاقد على الكلمات مع الشاعر شخصيا خلاف ذلك سيتعرض الجميع للمحاكم الدولية الخارجية والداخلية الشاعر لا يوكل احد بالنيابة عنه التعامل مع الشاعر شخصيا حتلا لا ينصب عليكم احد الكتاب يباع داخل مصر النسخة خمسة وعشرون قرشا فقط لا غير حتى لا ينصب عليكم احدا يوم ولد ادم ويوم ادخل الجنة ويوم اخرج منها حديث للنبى(ص)



#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معلومة مهمة جدا جدا
- ماتت امى بسبب الحصار
- شكوى الى رئيس الوزراء
- شكوى
- هناك تباطىء فى ضبط سارقين الفكر (اين المصنفات الفنية)
- عارا علينا فعل هذه الجريمة
- عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة
- اتباع النقود وتعدى الحدود
- عارا علينا ترك هؤلاء
- عارا علينا الغش
- احب علماء الدين
- ما فهمتى
- الانسان وكرامتة وحقوقة
- الحق المشروع للفلسطينين للدفاع عن حقوقهم
- لا تراجع ولا استسلام


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة البردينى - الراى