أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اسامة البردينى - مجرمون يتلاعبون بالقانون















المزيد.....

مجرمون يتلاعبون بالقانون


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2820 - 2009 / 11 / 5 - 22:05
المحور: المجتمع المدني
    


بسم الله الرحمن الرحيم
عارا علينا.....
عارا علينا ان نقف جميعا نحن معشر البشر بالسكوت على هذه الجريمة الشنعاء وان نسكت على هؤلاء المجرمون الذين يتلاعبون بالقانون لمصلحتهم او من اجل الانتقام من شخص ما باسلوب قانونى مزيف واوراق مزيفة تقدم الى القضاء فنحن اليوم سنطرق باب الاحكام الغيابية التى تصدر من المحاكم بدون اجراءات شرعية فى ظل قانون لا يستعملة الا المجرمون من البشر فنحن اليوم فى هذه المقالة سنتحدث عن اغرب القضايا فى المحاكم المصرية وهى من اخطر القضايا التى تمارس داخل المحاكم المصرية و..... عندما يفاجىء شخص ما بانه فى منزلة هادىء البال لا يشعر بة احد فيفاجىء باجهزة الامن من جهات تنفيذ الاحكام تحاول وتقوم بالقبض علية بدون سابق انذار وبدون معرفة عن هذا الامر مما جعل المجرمون يتلاعبون بالقانون فكيف يحدث ذلك وكيف يتم التلاعب بالقانون من هؤلاء المجرمون فيجب ان يكون هناك طريق لتغير هذا القانون فيقوم المجرمون بعمل محاضر كيدية فى قسم الشرطة مثلا وللاسف ياخذ هذا المحضر رقم داخل القسم والمشكو فى حقة لا يعرف اى شىء عن هذا بالمرة وبعد ذلك يخرج اتوماتيكيا المحضر من قسم الشرطة برقم الى النيابة العامة ودون علم الشخص المشكو فى حقة ايضا وبعد ذلك تحدد لهذا المحضر جلسة داخل المحكمة وايضا دون علم المشكو فى حقة وبعد ذلك ياخذ هذا المحضر بدورة قضية داخل المحكمة وتقوم بالمحكمة بعمل حكم غيابى ايضا لا يعرف عنه شىء المشكو فى حقة ايضا وبعد ذلك يفاجىء المشكو فى حقة بعد صدور الحكم غيابيا علية وبدون علمة بكل هذه الاجراءات المتخذه التى فعلت من وراءة بقوة من داخل القسم وتدعى تنفيذ الاحكام بالذهاب الية والقبض علية بتهمة هو لا يعرف اى شىء عنها وعندما يسال المشكو فى حقة او المقبوض فية اة انا مقبوض علة لية يفاجىء بالاعتداء علية احيانا بالشتائم والضرب وبعدها يقولة احنا زمبنا اية المحكمة حكمت عليك عارض فى الحكم وبعد ذلك هتعرف اية الموضوع فكيف يحدث ذلك وتحدث كل هذه الاجراءات وبدون علم الطرف الثانى المشكو فى حقة الى متى يظل هذا القانون قانون اعمى لا ينظر الى حق الانسان وحقوق الانسان هناك اكثر من قانون يجب ان يتغير مع تغير كل القوانين وللاسف لس ذلك فحسب احيانا يكون هناك تزوير من بعض الموظفين بالرشاوى التى يتقاضوها داخل المحاكم ومن الممكن ان ترى المعارضة قد فعلت وبدون علم المشكو فى حقة وبعد ذلك ايضا تجد مرحلة الاستئناف ايضا حدثت وبدون علم المشكو فى حقة ايضا بالطرق التزويرية المتبعة وفجاءة يجد المشكو فى حقة ان علية حكم مؤمن علية من المحكمة ومطلوب منه تنفيذ الحكم فكيف يحدث ذلك وكيف يترك القانون ثغرة كبيرة وخطيرة مثل هذه الثغرة فان الالف البشر بل ملايين البشر يعانون من هذا القانون وهو الاحكام الغيابية بدون اعلان اصحابها من البداية فكف حدث ذلك فمن الممكن ان يكون هناك خصومة بين شخص واخر وببعض اوراق مزورة وشهود مستاجرن بالمال مزورين ايضا وكل شى بالتزوير قائم وابتدت القضية بالتزوير وايضا انتهت بالتزوير وللاسف الاشديد الادهى من ذلك عندما تخلص القضية ويقوم المشكو فى حقة بمحاولة رفع دعوى رد شرف او رد الاعتبار والتعويض يجد احيانا ان ملف القضية قد سرق من المحكمة ايضا لان الموضوع من البداية تزوير فى تزوير وللاسف هذه الاسلوب الحقير يقوم باستعمالة جهاز مباحث امن الدولة فى محاولة مضايقات لبعض الناس الذين يحاولون عبادة الله او يحاولون قول الحق فيقوم جهاز باحث امن الدولة الحقير باستعمال هذا القانون احيانا وغير هذا القانون واحيانا بدون قانون بقانون المزاج لحضرات الضباط فاننى اطلب من من يقومو بوضع القانون تعديل هذا القانون خاصة ويجب ان يكون هناك ... عند قيام احد الافراد بعمل محضر لاحد اخر فيجب ان يقوم القسم التابع للمحضر باخطار الطرف الثانى واحضارة وعرض الاثنين معا امام النيابة العامة حتى لا يحدث وتحدث هذه المفارقات والاخطاء الخطيرة التى يترتب عليها اهانات كثيرة وطفيفة للانسان وحتى لا يحدث مفاجاءات الاحكام الغيابية المقصود بها الانتقام من اشخاصا معينين فيجب علينا ضبط القانون اذا كان القانون مخالفا تماما لحياة وكرامة الانسان فهناك اشخاصا كثيرين فى المجتمع يكون بنهما خصومات فيقوم شخص باتهام شخص اخر كذب والمقصود من ذلك هو الانتقام منه او الثائر منه لشىء معين وهذا اخطر ما فى الموضوع وامام القضاء عندما يتحدث احد الى القاضى داخل قاعة القضاء يقول القاضى انا ليس لى ذمب فانا احكم باوراق التى امامى فكيف يكون ذلك ومن اين عرف القاضى ان هذه الاوراق سليمة هل قام القاضى بعمل التحريات اللازمة لمعرفة الحقيقة كما يحدث بالخارج فى دول العالم المتقدمة يقوم احيانا وباستمرار بعمل تحريات خاصة من القاضى نفسة حتى ستطيع ان يحكم بالعدل فكيف تعلم ايها القاضى بان كل هذه الاوراق التى امامك سليمة مائة بالمائة فعندك فى المحاكم موظفين يقومو بتزوير كل شىء من اجل المال والرشوة فكل موظف ولة ثمن وما ادراك قدر الظلم الذى يقع على كثيرا من البشر بسبب الاوراق المزيفة التى ملئت المحاكم بجميع طوائفها واحيانا يقوم الموظفين بالتلاعب ايضا باشياء اخطر من ذلك مثلا ..... محاولة شيل بعض اوراق من ملف فى قضية بعينيها ووضع اوراق اخرى تفيد اوناس اخرين دعى اشرح لك ايها القاضى فانت اول من يسأل امام الله سبحان وتعالى لان تسال عن الاوراق ولكن ستسال عن ان كنت تحريت بنفسك عن الحقيقة ام لا فاننى اناشد كل من هم يعملون بالقانون من اجل الانسان ارجو ايضا تعديل هذه الاجراءات لخدمة الانسان حتى لا يتثنى لاحد التلاعب بمستقبل احد او الانتقام بطريق مزيفة واننى فى المقالات القادمة ساتحدث معكم فى اخطر من ذلك يحدث داخل المحاكم المصرية فاين جهات التفتيش القضائى ورجال التفتيش على الموظفين الذين يتلاعبون بارواح الملايين من البشر وخاصة وهناك من الممكن ان يستولى شخص على اموالى شخص اخر باوراق ايضا مزورة ويشارك فى هذا الموظفون المرتشون (واقيمو الوزن بالقسط ولا تخسرو الميزان) اين العدل ايها الناس واين العدالة ايها القاضى بالاوراق المزورة التى تقدم للمحاكم من اجل اخفاء الحقائق ومصالح احقر الناس فانا اطلب تعديل كل القوانين التى تمس الانسان وكرامتة وحريتة تعديلها بطرق تليق بحقوق الانسان وكرامتة وحريتة .....كما اننى اطلب من مجلس الشعب مراجعه كل القوانين
الكاتب والشاعر والمدرب/ اسامة البردينى

عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
رقم هاتفى/0116366154
صاحب ديوان شعر الحصار
صاحب ديوان شعر العدالة بامر الله
وغيرهم




#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية
- فساد رجال الشرطة داخل اقسام الشرطة
- سارقين الفكر العظيم
- فساد ضباط الشرطة
- من اجل اجمل عاطفة فى الوجود
- الى كل اصدقائى واحبائى فى كل مكان فى العالم
- الراى
- معلومة مهمة جدا جدا
- ماتت امى بسبب الحصار
- شكوى الى رئيس الوزراء
- شكوى
- هناك تباطىء فى ضبط سارقين الفكر (اين المصنفات الفنية)
- عارا علينا فعل هذه الجريمة
- عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة
- اتباع النقود وتعدى الحدود
- عارا علينا ترك هؤلاء
- عارا علينا الغش
- احب علماء الدين
- ما فهمتى
- الانسان وكرامتة وحقوقة


المزيد.....




- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اسامة البردينى - مجرمون يتلاعبون بالقانون