أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة البردينى - من الحصار/ لا ولن نفترق يا فلسطين














المزيد.....

من الحصار/ لا ولن نفترق يا فلسطين


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 2997 - 2010 / 5 / 6 - 15:36
المحور: الادب والفن
    


لا ولن نفترق
انا وانتى ياحبيبتى
يا مدينتى
يا حب ... كل السنين
فانتى غايتى وعشقى
يا فلسطين
لا ولن نفترق يا اقصى
فانا وانت الروح والجسد...أمين
فانا وانت..دائما وابدأ
نقول ..أحداأحدأ
فانا وانت ...دائما وابدأ
نقول ...أحدا..أحدأ
فانتى يا حبيبتى....
من الفاء ... الى النون
وأنا بحبك...سأئرا
غائبا ...عن العيون
أعد العدة والماعون
انتظرينى يا حبيبتى
فالحياة ليس لها طعم بدونك
فالعيون لا تبصر الا فى كونك
فا فى الفاء معنى الوفاء والامل
وفى اللام
ليل الحزن قرب ينتهى
وفى السين
وفى سؤالى عنك ....لا تغيبى من سنين
وفى حرف الط
طار الحمام وسط الزحام يعلن بحبك يا فلسطين
والنون
ناوى أخد بطارى من كل ....ظالم
سد عليكى البيبان
ناوى أخد بطارى ....من كل خاين بنى جدار سد البيبان
ناوى أخد بطارى ....من أى شىء لمسك
وعيشك ...كل الاحزان
لا تخافى يا حبيبتى ....
فانتى حبى السنين ...فانتى عشق العاشقين
فانا وانتى فى رباط الى يوم الدين
لا ولن نفترق
ولن تفرقنا السنين
فانا وانتى .....حبا من نوع خاص
لا يمسة الشيطان الرجيم
تمسكى ... واتركى كل من هو مخادع لائيم
فانا والقدس وانتى ....محبوبتى يا فلسطين
لا ولن اتخلى عنكى .....
فانا وانتى فى رباط الى يوم الدين
فانا احبك.....وانتى عشقى وحب السنين
فلا تخافى ....فلا تخافى ...فلا تخافى
فانا جندا .... غير كل المعروفين
فانا من اجلك ...... ابحث وأنقب
حتى يكون النصر ...لله رب العالمين
لا ولا نفترق.....
فانا وانتى .......فى رباط الى يوم الدين
الكاتب والشاعر/اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
رقم موبايل المحاصر/0116366154
0184299595



#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يامجرحانى......يامجرحانى
- نحاول التغيرمن اجل القضاءعلى البطاله
- مقطع الخامس من قصيدة أنى أحبك
- مذيعيين ومذيعات بالجمله
- قصيدة/أنى أحبك المقطع اول والمقطع الثانى
- قصيدة شعر/ أنى أحبك
- قصيدة أنى أحبك
- الى أمى يوم عيدها
- بدون غطاء ......تشم الروائح الجميلة
- مهلا ايها المرور
- غش حتى النخاع
- لمصلحة من الشهادات المزورة
- نعود الى جدول الاعمال
- مفاتيح بيد السلطة
- مجرمون يتلاعبون بالقانون
- رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية
- فساد رجال الشرطة داخل اقسام الشرطة
- سارقين الفكر العظيم
- فساد ضباط الشرطة
- من اجل اجمل عاطفة فى الوجود


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة البردينى - من الحصار/ لا ولن نفترق يا فلسطين