الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - اسامة البردينى - غش حتى النخاع | |||||||||||||||||||||||
|
غش حتى النخاع
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
لمصلحة من الشهادات المزورة
- نعود الى جدول الاعمال - مفاتيح بيد السلطة - مجرمون يتلاعبون بالقانون - رفع علم الحرية على غزة وارضى العربية - فساد رجال الشرطة داخل اقسام الشرطة - سارقين الفكر العظيم - فساد ضباط الشرطة - من اجل اجمل عاطفة فى الوجود - الى كل اصدقائى واحبائى فى كل مكان فى العالم - الراى - معلومة مهمة جدا جدا - ماتت امى بسبب الحصار - شكوى الى رئيس الوزراء - شكوى - هناك تباطىء فى ضبط سارقين الفكر (اين المصنفات الفنية) - عارا علينا فعل هذه الجريمة - عارا علينا ترك المخالفات الجسيمة - اتباع النقود وتعدى الحدود - عارا علينا ترك هؤلاء المزيد..... - سجلوا صوت بكائه فوجدوا والدته.. لقاء مؤثر بين صغير ثعلب بحر ... - مساعد بوتين يكشف كيف انتهت محادثات روسيا وأميركا بشأن اتفاق ... - هل نام؟.. فيديو يرصد ترامب خلال اجتماع بين وزرائه استمر 3 سا ... - -ليدي ديور- تتحول إلى لوحة فنية مستوحاة من الكويت - مغامرة توثق تجربة عبورها -أخطر- جسر مُعلّق في باكستان - من أبو العلاء المعري إلى أندريا بوتشيلي: نجاح باهر رغم الإعا ... - إيران تحت وطأة قانون رقابي جديد يهدد الإعلام ويعزل الجامعات ... - باحثون يبتكرون قطرة أنف لعلاج مرضى أصعب أنواع سرطانات المخ - هل سهيمن ملف الحرب في أوكرانيا على زيارة ماكرون إلى الصين؟ - إسرائيل تعلن أن البقايا المستعادة من غزة الثلاثاء لا تعود لأ ... المزيد..... - مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة - الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان - تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - اسامة البردينى - غش حتى النخاع | |||||||||||||||||||||||